نموذج ( 7 )

مخطوطة تعود للقرن الثاني الهجري وتحتوي على جزء من الآية 18 من سورة المائدة حتى جزء من الآية 29 من نفس السورة .
والملاحظ حول هذه المخطوطة هي طريقة كتابة كلمة " شيء " فقد جاءت في المخطوطة على هذا الرسم " شائ " وهو مخالف للرسم العثماني التوقيفي الذي لا تجوز مخالفته أصلاً والذي أجمعت الأمة على قبوله وتلقيه وعدم جواز مخالفته كما قال الجمهور .
فلعل في هذا المثل بيان أن ما تحتويه بعض هذه المخطوطات من أخطاء شواذ مخالفة للتواتر والإجماع ، ومع ذلك يُراد بها إقامة الحجة .
فأنظر لتفاهة المشككين .
الملحوطة الثانية وهو عدم وجود نقطة تحت حرف الباء في قوله " كتب " وهذا خطأ بسيط من الناسخ لا تأثير له .
والثالثة هي عدم وجود كلمة " رب " في قوله :
لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ
وهذا بالتأكيد ناتج عن خطأ غير مقصود ، وإلا فما معنى " إني أخاف الله العالمين " ؟
علاوة على أن ما موجود بين أيدينا اليوم كما قلنا من قبل وسنقول دائماً منقول إلينا تواتراً بسندٍ متصل ، وهذا ما يميز هذه الأمة عن غيرها ، إذ جعل أناجيلها في صدورها عكس اليهود والنصارى ، ولا حاجة لنا بما جاء في هذا المخطوط أو غيره .
ولا يوجد خلاف بين باقي المخطوط وبين الطبوع سوى في بعض نقط الإعجام ولا أي تأثير لها ويمكننا المقارنة من خلال النص المطبوع يومنا هذا
مخطوطة تعود للقرن الثاني الهجري وتحتوي على جزء من الآية 18 من سورة المائدة حتى جزء من الآية 29 من نفس السورة .
والملاحظ حول هذه المخطوطة هي طريقة كتابة كلمة " شيء " فقد جاءت في المخطوطة على هذا الرسم " شائ " وهو مخالف للرسم العثماني التوقيفي الذي لا تجوز مخالفته أصلاً والذي أجمعت الأمة على قبوله وتلقيه وعدم جواز مخالفته كما قال الجمهور .
فلعل في هذا المثل بيان أن ما تحتويه بعض هذه المخطوطات من أخطاء شواذ مخالفة للتواتر والإجماع ، ومع ذلك يُراد بها إقامة الحجة .
فأنظر لتفاهة المشككين .
الملحوطة الثانية وهو عدم وجود نقطة تحت حرف الباء في قوله " كتب " وهذا خطأ بسيط من الناسخ لا تأثير له .
والثالثة هي عدم وجود كلمة " رب " في قوله :
لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ
وهذا بالتأكيد ناتج عن خطأ غير مقصود ، وإلا فما معنى " إني أخاف الله العالمين " ؟
علاوة على أن ما موجود بين أيدينا اليوم كما قلنا من قبل وسنقول دائماً منقول إلينا تواتراً بسندٍ متصل ، وهذا ما يميز هذه الأمة عن غيرها ، إذ جعل أناجيلها في صدورها عكس اليهود والنصارى ، ولا حاجة لنا بما جاء في هذا المخطوط أو غيره .
ولا يوجد خلاف بين باقي المخطوط وبين الطبوع سوى في بعض نقط الإعجام ولا أي تأثير لها ويمكننا المقارنة من خلال النص المطبوع يومنا هذا
تعليق