لكل أنصار التطور -- تحدي

تقليص

عن الكاتب

تقليص

ياسر جبر مسلم اكتشف المزيد حول ياسر جبر
هذا الموضوع مغلق.
X
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 3 (0 أعضاء و 3 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ياسر جبر
    حارس مؤسس
    • 10 يون, 2006
    • 2928
    • مسلم

    #31
    كل ماقاله افتراضات ومحاولات للتلفيق .

    وقد طلبت منك الرد على جزئية الهداية كاختصار , فقمت باللف والدوران .

    وتهربت ........ ثم تهددنا بمضوع الأحاديث ...........

    ما الذي يجعل الشجرة تصنع لبذرتها أجنحة تطير بها بعيداً , حتى لا تسقط تحتها وتموت ... تصميم ذكي أم تطور ؟

    ما الذي يجعل البعوضة تعرف وتجهز مادة مانعة لتجلط الدم , وكيف عرفت أن غذائها في الدم وجهزت الماصات لذلك ؟

    ماالذي يجعل أحد أنواع حلزون البحر ,يحقن قنفذ البحر بمادة مخدرة من أنبوب يصل به للجزء الللين من جسمه ؟
    وكيف جهز المادة ؟؟

    تطور أم تصميم ذكي ؟

    عندما تعرف هذا ؟ سترفض معتقدك كما رفضت المسيحية بخرافاتها ؟

    كفاك تكبرا وعناداً, ومحاولات من اجل أن تطمئن بأن معتقدك صحيح , والحمد لله رب العالمين .
    وفقكم الله
    كتاب : البيان الصحيح لدين المسيح نسخة Pdf من المطبوع.
    الكتاب الجامع لكل نقاط الخلاف بين الإسلام والنصرانية .
    كتاب : هل ظهرت العذراء ؟ . للرد على كتاب ظهورات العذراء للقس عبد المسيح بسيط.
    مجموعتي الجديدة 2010 : الحوارات البسيطة القاتلة : (7 كتيبات تحتوي حوارات مبسطة).
    يمكنكم تحميل الكتب من : موقع ابن مريم

    تعليق

    • ظل ظليل
      مشرف قسم الإستشراق والتغريب والتبشير

      • 26 أغس, 2008
      • 3506
      • باحث
      • مسلم

      #32
      سجل المتحجرات يدحض نظرية التطور
      وفقاً لنظرية التطور فإن كل نوع حي قد نشأ من سَلَف. وبمرور الوقت، تحول النوع الموجود أصلاً إلى نوع آخر، وبهذه الطريقة تكون كل الأنواع قد دخلت إلى حيز الوجود. وحسبما ورد في النظرية، فإن هذا التحول يتتابع تدريجياً خلال ملايين السنين.
      وإذا كان الحال كذلك، فمن المفترض أن توجد العديد من الأنواع المتوسطة التي عاشت خلال هذه الفترة الانتقالية الطويلة.
      فعلى سبيل المثال: يفترض أن تكون هناك كائنات نصفها أسماك ونصفها الآخر زواحف قد عاشت في الماضي واكتسبت بعضاً من خواص الزواحف بالإضافة إلى خواص الأسماك التي تتمتع بها فعلياً، أو يفترض أن تكون قد عاشت بعض الزواحف الطيور، التي اكتسبت بعضاً من خواص الطيور بالإضافة إلى خواص الزواحف التي تتمتع بها فعلياً. ويشير دعاة التطور إلى هذه الكائنات الخيالية، التي يؤمنون بأنها قد عاشت في الماضي، باسم: الأشكال الانتقالية.
      وإذا كانت مثل هذه الحيوانات قد عاشت بالفعل، فيفترض -إذن- أن توجد منها الملايين، بل البلايين، من حيث العدد والتنوع. وأهم من ذلك، يفترض أن تكون بقايا هذه الكائنات الغريبة موجودة في سجل المتحجرات، كما يفترض أن يكون عدد هذه الأشكال الانتقالية أكبر بكثير من عدد الأنواع الحالية من الحيوانات، ويفترض أن توجد بقاياها في جميع أنحاء العالم. وفي كتاب أصل الأنواع، فسر دارون ذلك بقوله:
      إذا كانت نظريتي صحيحة، فمن المؤكد أن هناك أنواعاً لا حصر لها من الأشكال المتوسطة قد عاشت في الماضي، إذ تربط هذه الأنواع معاً كلَّ الأنواع التابعة لنفچ المجموعة برباط وثيق جداً... وبالآتي، لا يمكن أن تتوفر أدلة على وجودها في الماضي إلا بين بقايا المتحجرات.
      وكان دارون نفسه على دراية بغياب مثل هذه الأشكال الانتقالية، ولكنه كان يأمل في العثور عليها في المستقبل. وعلى الرغم من آماله، فقد أدرك أن أكبر حجر عثرة في طريق نظريته هو هذه الأشكال الانتقالية المفقودة؛ لذلك كتب في كتابه أصل الأنواع في فصل صعوبات النظرية ما يأتي:
      إذا كانت الأنواع قد انحدرت من أنواع أخرى عن طريق التسلسل الدقيق، فلماذا -إذن- لا نرى في كل مكان أعداداً لا حصر لها من الأشكال الانتقالية؟ لماذا لا تكون الطبيعة كلها في حالة اختلاط، بدلاً من أن تكون الأنواع -كما نراها- محددة تحديداً واضحاً؟ ولكن، وفقاً لما ورد في هذه النظرية، ينبغي أن يكون هناك عدد لانهائي من الأشكال الانتقالية.
      لماذا -إذن- لا نعثر عليها مطمورة بأعداد لا تعد ولا تحصى في قشرة الأرض ؟... لماذا لا نجد الآن في المنطقة المتوسطة، التي تتسم بظروف حياتية متوسطة، أنواعاً متوسطة تربط بصفة دقيقة الأشكال البدائية بالأشكال المتقدمة؟ لقد حيرتني هذه الصعوبة منذ فترة طويلة من الوقت.
      وتَمثّلَ التفسير الوحيد الذي استطاع دارون أن يقدمه لمواجهة هذا الاعتراض في الحجة القائلة بأن سجل المتحجرات الذي اكتشف حتى ذلك الوقت لم يكن كافياً، وأكد أنه عند دراسة سجل المتحجرات بالتفصيل سيتم اكتشاف الحلقات المفقودة.
      ونتيجة إيمان دعاة التطور بنبوءة دارون ما زالوا يفتّشون عن المتحجرات ويحفرون في كل بقاع الأرض منذ منتصف القرن التاسع عشر باحثين عن الحلقات المفقودة. وعلى الرغم من جهودهم الحثيثة، لم تكتشف حتى الآن أية أشكال انتقالية. وقد أثبتت كل المتحجرات المكتشَفة أثناء الحفر أنه -على عكس ما يعتقد دعاة التطور- فإن الحياة قد ظهرت على الأرض فجأة في تكوين كامل. وبينما كان دعاة التطور يحاولون أن يثبتوا نظريتهم، تسببوا -دون قصد- في انهيارها!
      وقد اعترف عالم المتحجرات الإنكليزي المشهور، ديريك آجر، بهذه الحقيقة على الرغم من كونه أحد دعاة التطور قائلاً:
      تتمثل نقطة الخلاف في أننا إذا فحصنا سجل المتحجرات بالتفصيل، سواء على مستوى الترتيب أو الأنواع، فسنكتشف -مراراً وتكراراً- عدم وجود تطور تدريجي، بل انفجار فجائي لمجموعة واحدة على حساب الأخرى.
      ويعلق داع آخر من دعاة التطور، هو عالم المتحجرات مارك سيزارنكي، على هذا الموضوع قائلاً:
      إن المشكلة الأساسية في إثبات النظرية تكمن في سجل المتحجرات؛ أي آثار الأنواع المنقرضة المحفوظة في التكوينات الجغرافية للأرض. ولم يكشف هذا السجل قط أية آثار للأشكال المتوسطة التي افترضها دارون، وعوضاً عن ذلك تظهر الأجناس وتختفي فجأة. ويدعم هذا الشذوذ حجة دعاة الخلق القائلة بأن الأنواع قد خلقها الله.
      مع عدم الجدوى من انتظار ظهور الأشكال الانتقالية المفقودة في المستقبل، وذلك حسبما أوضح أستاذ علم المتحجرات بجامعة غلاسكو، نيفيل جورج:
      لا داعي للاعتذار عن فقر سجل المتحجرات؛ فقد أصبح هذا السجل غنياً لدرجة يكاد يتعذر معها السيطرة عليه، وأصبح الاكتشاف فيه يسبق التكامل... ومع ذلك، ما زال سجل المتحجرات يتكون بشكل أساسي من فجوات.

      تعليق

      • مسلم لا يريد الشهرة
        مشرف شرف المنتدى

        • 5 ماي, 2009
        • 1129
        • مهندس
        • مسلم

        #33
        السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

        أستاذ رامي حورس تعجبني حماستك، و روحك المتحدية، و مثابرتك على قراءة كل تلك المقالات، لاثبات وجهة نظرك أو من تؤمن به، على الرغم من مخالفته، للمنطق، و لنا هنا سؤال هل تعرف حضرتك ما هو الدليل، أو ما معنى كلمة دليل؟؟

        الواقع أن ما تأتي به من الإجابات لا يمكن أن يسمى إجابات لأنه بدون أدلة ففي قضية مهمة مثل العقيدة، يستحيل على الإنسان أن يسلم دون دليل يقيني، و لا يؤمن بالظنون و الأهواء، و لا يلتفت لكلمات مثل من يتوقع العلماء و يقدر الباحثون، قد يقبل الإنسان هذا الكلام في قضية علمية لن تفيده كثيرا أو تضره كثيرا إن تبين خطأ هؤلاء العلماء أو صحة أرائهم.

        يقول الأستاذ رامي حورس:

        ان كنت تقصد الحلقات بين الفروع كالحبليات وغيرها وعدم وجود اثر احفورى لها

        فلنوضح لك بعض الامور حول الاحافير

        الاحافير تتم عن طريق طبع شكل من جسم صلب فى طبقات الارض من الصعب ان تجد اشكالا احفوريه سليمه فى منطقه واحده

        من الصعب ان تجد سجل احفورى كامل فى منطقه واحده

        ولتوضيح الامور

        1 - إذن من الصعب إيجاد سجل أحفوري كامل في منطقة ما، و هو ما يعني عدم وجود تلك الحفريات التي تمثل، الحلقات الوسيطة بين نوع و آخر أكثر رقيا بمفهوم التطور، إذن ما هو الدليل الذي لديك، فقط الإعجاب بفكرة التطور؟؟

        2 - أريد أن أعرف ما هي الفائدة، أو ما الذي تريد أن تستدل عليه من نقل مقال ويكيبيديا عن التقسيم الجيولوجي للزمن، على الرغم من أنها في الأغلب معلومات
        مفترضة و ليست ثابتة على وجه اليقين، و إن ثبتت فلا تثبت أن هناك تطورا فعليا، بمعني تحول نوع إلى نوع (أو أنواع) أكثر رقيا مما كان عليه الأول، ما هي فائدة نقل هذا المقال، في إجابة السؤال، الذي يسأل عن شهود للحلقات الوسيطة (بفرض وجودها أصلا)؟؟؟

        حقبة الباليوزوي

        حقبة الباليوزي paleozoic era (حقبة الحياة القديمة) ظهرت منذ 543 –280 مليون سنة.وتتميز بصلابة صخورها التي أشد من الرسوبيات بعدها وحفرياته واضحة المعالم . وتضم 6عصور هي:

        العصر الكامبري cambrian period: منذ 600 500 مليون سنة .ويطلق عليه عصر التريلوبيتات التي كانت تشبه سوسة الخشب وكان ظهرها مصفحا ولها بطن رخوة وناعمة . وعند الخطر كانت تتكوم كالكرة . وقد عاشت حتي حقبة الميزوني ( الميزوسي).وفي الكمبري ظهرت أيضا ..اللافقاريات البحرية كالمفصليات البدائية والرخويات المبكرة والأسفنج وديدان البحر.كما ظهرت به أسماك فقارية . وفي أواخره إنقرض 50%من الأحياء بسبب الجليد.ومن أحافيره التريلوبيتات .

        العصر الأوردوفيني: Ordovician period منذ 500 425 مليون سنة.ظهرت فيه النباتات الأولية و الأشجار الفضية آكلة اللحوم فوق اليابسة ، كما ظهرت الشعاب المرجانية ونجوم وجراد البحر والأسماك البدائية والحشائش المائية والفطريات الأولية .ومنذ 430 مليون سنة ظهرت قنافذ ونجوم البحر بين حدائق الزنابق المائية الملونة . وبينها ظهرت.............................................. .................................................. ...................
        .................................................. .................................................. .................................................. ..................
        العصر الهولوسيني holocene : منذ 11000 سنة وحتي الآن.آخر العصور الجيولوجية وقد بلغ فيه الإنسان أعلي مراتبه .و معظم الكائنات الحية التي آلت لهذا العصر منذ مطلعه ظلت كما هي عليه اليوم . إلا أن في هذا العصر ظهرت الحضارة الإنسانية والكتابة.
        هل كل هذه المعلومات الواردة في هذا المقال حقائق علمية مثبتة؟؟ أم هى توقعات؟؟ و بفرض كونها حقائق ثابت ماذا تعني؟؟ هل هي دليل على التطور؟

        3 - و نأتي لأمثلة الحلقات الوسيطة كما زعم الأستاذ رامي و منها أنثى الحوت و جنينها، فيقول:
        بمقارنة هذه الاحفوريات مع أخرى لحوت سابق,maiacetus احفوريات تشغل وضع متوسط بتطور الحيتان من اليابسة للبحر. لهذا السبب, تلك الاحفوريات توفر معلومة جديدة حول التغيرات التي صاحبت هذا التحول. " تلك النماذج الكاملة كتلك, تكون نسخاً اصلية توفر معارف حول الطاقات الوظائفية والتاريخ الحيوي لتلك الحيوانات المنقرضة, والتي لا يمكن نوالها بصيغة أخرى ", يستخلص gingerich


        هل وجود هذا الحوت مفيد في نظرية التطور؟؟ الذي يفترضه التطور هو أن الأنواع كلما ارتقت في السلم الحي، خرجت إلى اليابسة، بمعنى أن الأحياء التي تعيش في الماء أقل تعقيدا و رقيا من الأحياء التي تعيش على اليابسة، و يقول أن حفرية الحوت و جنينه تقول أن تموضع الجنين أقرب للثدييات و مختلف عن الحيتان الحديثة، إذن كانت الحيتان البدائية أكثر رقيا من الحيتان الحديثة، فإذن أنتجت الحيتان الأكثر رقيا حيتان أقل رقيا من أسلافها، و هو ما يعاكس الفروض التي يقول بها التطور، و بالتالي يقدح في التطور و لا يثبته.

        هل تريد رابط لحلقة وصل بين الثدييات والزواحف
        4 - يتحدث بعدها عن خلد الماء، فيدعي أنه أحد الحلقات الوسيطة بين الزواحف و الثدييات، على الرغم من أن التطور يضع الطيور في مكانة أرقى من الزواحف و أقرب للثدييات في السلم الحي، لكن الأستاذ رامي يتابع القائلين بامكانية تطور نوع من نوع بأسلوب القفز و ليس الأسلوب الخطي، و هو ما يعارض أحد فروض التطور، الذي يقضى بأن التطورات كانت متراكمة و بسيطة للغاية و لا تكاد تكون ملحوظة، فكيف يمكن التوفيق بين هذا الفرض عن التغيرات التراكمية البسيطة، و قفزة خلد الماء من الزواحف للثدييات؟؟


        هذا هو خلد الماء الذي يعتبره الأستاذ رامي حلقة وسيطة بين، الثدييات و الزواحف، و من خصائصه أن له فما منقاريا، و له فراء يغطي جسمه و ليس أملس مثل الزواحف، و له أربعة أرجل يستخدمها في السير و الدفاع عن نفسه، و ليست أرجلا معدومة أو ضامرة كما في الزواحف، و يبيض و لا يلد و يرضع صغاره بعد أن يفقس البيض.

        5 - بالطبع أخواني الكرام بعضكم يعرف التسامي، و لمن لا يعرف التسامي هو تحول مادة من الحالة الصلبة إلى الحالة الغازية دون المرور بالحالة السائلة و بعد معرفة هذه الصفات، هل يمكن القول بأن النوع الأسبق لخلد الماء كان في عملية تسامي من طور الزواحف إلى طور الثدييات دون المرور بطور الطيور و لكنه للأسف توقف في منتصف العملية فاكتسب بعضا من صفات الطيور، و بعضا من صفات الزواحف و بعضا من صفات الثدييات، و هكذا جاء لدينا هذا الحيوان الذي يحار علماء الأحياء في تصنيفه.

        [align=left]يتبع بإذن الله[/CENTER]

        تعليق

        • مسلم لا يريد الشهرة
          مشرف شرف المنتدى

          • 5 ماي, 2009
          • 1129
          • مهندس
          • مسلم

          #34
          السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

          يرد الأستاذ رامي حورس على تساؤل أستاذنا ياسر جبر عن حدوث تلاعب و تزوير، لإثبات التطور بالقول:

          هل حضرتك تعلم اصحاب الخدعه الحقيقيين حتى تتهم التطوريين

          اقتباس : عند اكتشاف الخدعة لم يكن هناك متهم واضح و لم يعترف احد بهذه العملية ، و على مر السنين الماضية ظهرت العديد من التكهنات عن هوية الفاعل و تشكلت لائحة مبهرة من الأسماء المتهمة بالتورط في هذه الخديعة مصاحبة بالكثير من الأدلة الظرفية أو الدوافع الخفية أو التصرفات المريبة ، و شمل قرابة 30 كتاب العديد من هذه الاتهامات ضد أولئك المتهمين. ( من اشهرهم السير آرثر كونان دويل مؤلف شخصية "شيرلوك هولمز")
          المتهمون الاساسيون في وقت اكتشاف الخدعة كانوا :
          تشارلز داوسون : كان هاوياً لعلم الآثار و عالم جيولوجيا و مختص بالتحف و جامع احافير للمتحف البريطاني ، كان الشخص الأصلي الذي بحث بجدية عن احافير في محجر "بيلتداون" ، و في 1912 اكتشف هو و "ودوارد" الجمجمة الأولى و في 1915 اكتشف الجمجمة الثانية ، توفي في 1916 بعد اكتشافه بفترة قصيرة.
          ارثر سميث ودوارد : المسئول عن قسم التاريخ الطبيعي بالمتحف البريطاني ، كان صديقا لداوسون ، تخصصه علم احاثة الأسماك ، كان "دبليو بي بايكرافت" يعمل تحت إمرته و كان مسئولا عن قسم الانثروبولوجيا في حين انه مختص بعلم الطيور ، لم يكن أي منهما على دراية بعلم تشريح الإنسان و ذلك ما ساعد على نجاح الخدعة.
          بيير تيلهارد دي شاردين : كان صديقا لداوسون و قسا يسوعيا ، و عالم احاثة و عالم لاهوت ، شارك في اكتشاف إنسان "بكين" و إنسان "بيلتداون" ، اشتهر بنظريات دينية جلبت له تكفيرا من الكنيسة الكاثوليكية.
          وما الحاجه للتطوريين للاتكال على تلك الاحفوره الواحده بوجود سجل كبير من الاحافير الخاصه بالهوموسبيان

          ( نياندرثال ، انسان هيدلبيرج ) مثلا

          تحياتى

          و يكبر جدا وصف القس المتهم بالتزوير، ليوحي أن الرجل المتدين الذي يقول بالخلق لا التطور هو الفاعل للتزوير، بالرغم من وجود متهمين آخرين، و لم يذكر سبب تكفير الكنيسة له، مما يشي بأنه (القس) كان تطوريا و لم يكن خلقيا بصفته عالم إحاثة و لاهوتيا في نفس الوقت و لكن كفرته الكنيسة فهل ستكون له نظريات دينية في غير مجاله و هو التاريخ الطبيعي، فكيف تدين الخلقيين ؟؟، و حقيقة الدليل أو القول الذي نقله الأستاذ رامي من ويكيبيديا ضده و ليس معه بأي حال من الأحوال، و يدعي ألا حاجة للتطوريين أن يزوروا و يزيفوا الأدلة، اعتمادا على وجود حفريات لمخلوقات أخرى شبه بشرية، و لكن هذا السؤال و هو لماذا يزور العلماء الأدلة، فهو يوجه للمزورين لا لنا، و يكفي لهؤلاء العلماء الذين زوروا ما حققوه من شهرة و مال نظير كذبهم و تزويرهم و خداعهم للبسطاء و السذج.

          يتبع بإذن الله

          تعليق

          • سيف الكلمة
            إدارة المنتدى

            • 13 يون, 2006
            • 6036
            • مسلم

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة رامى حورس
            تحياتى لك









            لان الكثيرون قالوا ان تلك هى الاسئله الدامغه ضد التطور

            وبرغم من انها مكرره اكثر من مره فى حوارات الخلوقيين بردودها

            لكن فلنفندها لاخوانى الاعزاء

            الغريب ان اغلب الخلوقيين يؤمنون بشكل اساسى من اشكال التطور وهو المايكرو اتمنى ان يرفضه احدهم هنا

            واغلب مشاكلهم تاتى من مشكلتهم مع المظهر الوصفى للانسان انه ليس قرد

            ينبغى ان اشير انه من السهل جدا القاء مائة سؤال والطلب من محدثك ان يجيب عليها فى وقت

            واحد دعونى اقول ايضا ان هناك اسئله للاسف تبدو غير صالحه تماما مثال السؤال عن غشاء البكاره




            ولو كلف المحاور نفسه بالبحث على النت عن hymen

            لوجد قائمه كامله بحيوانات اخرى تملك غشاء بكاره

            squirrels
            antelopes
            gazelles
            frogs
            lake trouts
            dalmations (not labs)
            parakeet
            robins (but not cardinals)
            bats
            cats
            chimpanzees
            clownfish, but not other species of fish
            dogs
            slugs
            elephants
            llamas
            galago (bush babies)
            guinea pigs
            horses
            zebras
            lemurs
            manatees
            moles
            rats
            seals
            toothed whales
            chinchillas
            platypus
            narwhals
            alpacas
            bobolinks
            clams
            white footed deer mice
            meerkats
            moose
            ponies
            rattlesnakes
            shrews
            ladybird

            يتبع لعدم توافر وقت

            تحياتى
            يجرى الحوار بسرعة لحساب الكم على حساب الكيف
            وسأحاول المتابعة والرد بدءا مما دار من بدء الحوار مع ضيفنا رامى

            فلنعتبر أن قضية غشاء البكارة مجرد مثال
            فهل هو من الأمثلة للتطور ؟
            لا أرى ذلك
            فغشاء البكارة موجود فى معظم الثدييات
            فلا مشكلة فى وجوده في كل أو بعض ما ذكرته من نماذج
            كما أن غشاء البكارة يتم إزالته قبل كل إنجاب
            بل إن من لا يتم إزالة غشاء بكارتها بسبب عدم اتصالها بالذكر لا تنجب فوجود واستمرارية الغشاء لديها لن يدعم صفة بقاء غشاء البكارة لأنه لن يكون لها نسل ولن تستطيع توريث صفة غشاء البكارة
            كما أنه بالمشاهدة فإزالة الغشاء لم ينتج عنه إزالة الصفة الوراثية رغم أنه لا تحدث الولادة بدون إزالته
            فإن كانت الحاجة تحدث التطور التلقائى للصفات المورثة
            فالإحتياج هو لإزالة الغشاء كى تتم عملية التكاثر
            ورغم ذلك استمر وجود الغشاء عبر عشرات آلاف من السنين فى الإنسان وأكثر من ذلك فى الحيوان
            وهذا ينقض قضية التطور بسبب الحاجة لبعض الصفات أو بسبب عدم الإحتياج لبعضها الآخر

            وقولك المتكرر فى أكثر من موضع أنه لا يوجد بديل لنظرية التطور فى تفسير ما أصفه أنا بالتدرج ليس فى صالح نظرية التطور فهناك بديل لا تراه وهو قضية الخلق والتدرج فى الخلق التى يمكنك أن ينظر إليها البعض على أنها نظرية الخلق أو نظرية المصمم الذكى ولكننا نحن المسلمين نجزم بأنها حقيقة الخلق وليست مجرد نظرية
            فنفى التطور التلقائى تأكيد لقضية الخلق
            والخبر المرسل من الله نعلم أنه حقيقة شرعية
            والعلم قاصر عن تقديم بديل يستند لحقيقة علمية واحدة تتعارض مع الحقائق المرسلة من لدن خالق الكون والحياة
            والتطور التلقائى ليس علما بل مجرد تمخيخات استقرائية لتكمل النقص الموجود فى الحقائق العلمية
            وغشاء البكارة نقطة صغيرة تنقض أساس التفكير بالتطور التلقائى
            ففقد الغشاء فى جميع الأفراد التى يتم الإنجاب بواسطتها :
            1) لا يعدو فقد للغشاء
            2) لم ينتج عنه فقد الصفة لعدم توريث فقد الصفة
            أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
            والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
            وينصر الله من ينصره

            تعليق

            • سيف الكلمة
              إدارة المنتدى

              • 13 يون, 2006
              • 6036
              • مسلم

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة المستشار
              الصلاة والسلام على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
              وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا

              سؤال لكل ملحد...؟
              فعن من تدافع؟ وماذا تريد؟ وما الذي يقلقك ؟
              مرحبا بأستاذنا الفاضل المستشار فى منتداكم حراس العقيدة
              أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
              والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
              وينصر الله من ينصره

              تعليق

              • ياسر جبر
                حارس مؤسس
                • 10 يون, 2006
                • 2928
                • مسلم

                #37
                مافعله الزميل ربنا يهديه .

                1- تجاهل موضوع الخلق من الانفجار , والنظام من الفوضى ؟
                2- الصور التي وضعها الخاصة بالبشر , افتراضية .
                3- لم يعلق على الهداية , ( الشجر وبذوره -البعوضة -.... الخ ) ولن يستطيع .
                4- ما وضعه من أسماء او صور قال أنها الحلقات والوسطى عبارة عن خداع , فهل يعتقد أنه حلقة واحدة تفصل بين الزواحف والطيور , يعني في نقلة واحدة طارت الزواحف , أو في نقلة واحدة خرجت أرجل للأسماك ,أو في نقلة واحدة ظهرت الثدييات !.؟
                5- لم يفسر ولن يستطيع كيفية نشأة الحياة , واحتمالات تكوين حتى جزيئات البروتين بالصدفة .
                6- حديثه عن الطفرات وغيرها كذب وبهتان , لأان الطفرات لا تأتي إلا بتشوهات
                الطفرات تأتي بتشوهات ولا تاتي بتحسين وتطور في الأداء.
                الطفرات لا تورث .
                الطفرات لا ينتج عنها إلا تشوهات ..... وقد آتى بصورة فيها تشوه على أنها تؤيد التطور ...
                7- نظرية الحاجة لم يستطع أن يضع كيف تؤثرفي التطور.

                نتحداك يا حورس
                أن تقول لنا في موضوع آخر , كيف فهمت الأحاديث التي تهددنا بها , ولن يخرج الأمر إلا عن قصور في فكرك
                ابحث في المنتدى عن ما يجول بخاطرك وستجد الرد , قبل أن تسأل , ويتضح تقصيرك .

                في النهاية : الحمد لله على نعمة العقل ونعمة الإسلام.
                كتاب : البيان الصحيح لدين المسيح نسخة Pdf من المطبوع.
                الكتاب الجامع لكل نقاط الخلاف بين الإسلام والنصرانية .
                كتاب : هل ظهرت العذراء ؟ . للرد على كتاب ظهورات العذراء للقس عبد المسيح بسيط.
                مجموعتي الجديدة 2010 : الحوارات البسيطة القاتلة : (7 كتيبات تحتوي حوارات مبسطة).
                يمكنكم تحميل الكتب من : موقع ابن مريم

                تعليق

                • يوسف المصري
                  10- عضو متميز

                  حارس من حراس العقيدة
                  عضو شرف المنتدى
                  • 28 سبت, 2008
                  • 1839
                  • مرشد سياحى
                  • مسلم جداااااا

                  #38
                  مناقشة رائعة بارك الله فيكم جميعاً

                  و لي سؤال عند أستاذ رامى

                  لو حضرتك فاكر إن اصل الانسان هو الشمبانزي
                  و اصل الشمبانزي حيوان أخر تطور منه
                  و هكذا حتى ملايين السنين
                  فما هو أول كائن بدأ التطور منه؟


                  ملحدون في الجنة

                  لتحميل كتاب لماذا اله النصارى خروف؟ مباشرة من هنـــــــــــــــــــــــــــــــــا

                  تعليق

                  • ظل ظليل
                    مشرف قسم الإستشراق والتغريب والتبشير

                    • 26 أغس, 2008
                    • 3506
                    • باحث
                    • مسلم

                    #39
                    الأستاذ رامي حورس أفرد مشاركة كبيرة عن أحفورة الأركيوبتركس ليبرهن بها علي أنها كانت شكل إنتقالي من الديناصورات إلي الطيور , أو هو الجد الأكبر للطيور , وهذا جزء من مشاركته الطويلة المنقولة :
                    أنصاف حقائق حول تطور الطيور

                    العام 1861, فقط سنتين بعد إعلان " أصل الأنواع ", قد ظهر أحفور والذي كان بالنسبة لعلماء التطور بمثابة حدث مهم جداً, كان الأحفور لطائر بحجم غراب أطلقوا عليه اسم آركيوبتيريكس ليتوغرافيكا { الكلمة الأولى تعني " الريشة القديمة " }. هذا الأحفور تمّ تصنيفه بشعبة الطيور والتي بينت علامات واضحة لوجود ريش بجسمه, مع ذلك, ذاك الطائر كان طائر خاص بشكل كبير حيث امتلك خصائص عديدة لا نراها اليوم في الطيور كحضور الأسنان, ذنب طويل وعظمي, وأطراف ممتدة تنتهي بثلاث مخالب. هذه الخصائص أقرب ما تكون لنوع من الديناصورات الصغيرة, اللواحم وقاطني الأرض المسماة بالديناصورات الطيّارة.
                    عالم الطبيعة توماس هنري هوكسلي, المعاصر لداروين, لاحظ بأن هذا الأحفور كان مثالاً ممتازاً للتحول التطوري بين مجموعتين كبيرتين من الكائنات الحية, الزواحف والطيور, أيضاَ ألمح لأن الطيور تكون قريبة كثيرا من الديناصورات عند المقارنة التشريحية للطائر الوارد أعلاه مع الكومبسوغناتوث وهو ديناصور صغير عُثر عليه بذات المكان الذي عُثر فيه على الأحفور.
                    حاليا لا يوجد عالم أحياء جدّي يشكك بأن الأحفور للطائر يكون بديهية واضحة لعلاقة تطورية بين الزواحف والطيور, وأغلبية علماء الأحفوريات وعلماء الطيور الحاليين يعتبرون بأن الطيور تنحدر من ديناصورات صغيرة طائرة, كما كان قد اعتقد هوكسلي منذ 150 عام. في العقد الأخير قد تم تدعيم فرضية القرابة بين الطيور والديناصورات الطائرة حيث عثروا على أحفوريات جديدة وهذه المرة في الصين.
                    يردد دعاة التطور اسم كائن واحد للإجابة على السؤال السابق، ويشير هذا الاسم إلى متحجرة طائر يدعى الأركيوبتركس (Archaeopteryx)، وهو أحد أشهر الأشكال الانتقالية المزعومة من بين القلة القليلة التي ما زال دعاة التطور يدافعون عنها. وقد عاش الأركيوبتركس، سلف الطيور الحديثة حسب اعتقاد دعاة التطور، قبل 150 مليون سنة. وترى النظرية أن بعضاً من أنواع الديناصورات صغيرة الحجم التي يطلق عليها اسم الفيلوسيرابتور (Velociraptor) أو الدروميوصور (Dromeosaur) قد تطور عن طريق اكتساب الأجنحة ثم ممارسة الطيران. ومن ثم، يفترض أن يكون الأركيوبتركس شكلاً انتقالياً تحول عن الديناصور وبدأ في الطيران لأول مرة.
                    ومع ذلك، فقد أشارت آخر الدراسات التي أجريت على متحجرات الأركيوبتركس إلى أن هذا المخلوق ليس شكلاً انتقالياً أبداً، بل هو أحد أنواع الطيور التي تتسم ببعض الصفات المختلفة عن صفات طيور اليوم.
                    وحتى فترة قريبة، كانت الفرضية القائلة بأن الأركيوبتركس نصف طائر لا يجيد الطيران بشكل كامل فرضية تلقي شعبية كبيرة في أوساط دعاة التطور. وقد رأى دعاة التطور أن عدم وجود عظمة القص أي عظمةالصدر في هذا المخلوق، أو على الأقل عدم وجودها بالشكل الذي توجد به في الطيور التي تجيد الطيران، يعتبر أهم دليل على أن هذا الطائر لم يكن يجيد الطيران إجادة سليمة(وعظمة الصدر هي عبارة عن عظمة توجد تحت الصدر تثبت فيها العضلات اللازمة للطيران. وفي الوقت الحالي، توجد هذه العظمة الصدرية في كل الطيور سواء أكانت تجيد الطيران أم لا، بل حتى إنها موجودة في الخفاش؛ وهو عبارة عن حيوان ثديي طائر ينتمي إلى فصيلة تختلف كل الاختلاف عن فصيلة الطيور).
                    ومع ذلك، فقد تسببت المتحجرة السابعة لطائر الأركيوبتركس التي عثر عليها سنة 1992 في إثارة قدر كبير من الذهول بين دعاة التطور. ويرجع السبب في ذلك إلى أن متحجرةالأركيوبتركس المكتشَفة أخيراً قد وجدت فيها -بالفعل- عظمة الصدر التي افترض دعاة التطور أنها مفقودة منذ فترة طويلة. وقد وصفت مجلة الطبيعة (Nature) هذه المتحجرة المكتشفة أخيراً كالآتي:
                    تحتفظ العينة السابعة المكتشفة أخيراً من طائر الأركيوبتركس بقص شبه مستطيل كان يشتبه في وجوده منذ فترة طويلة ولكن لم يتم على الإطلاق توثيقه من قبل. وتشهد هذه العينة على قوة عضلات الطيران الخاصة بهذا الطائر.
                    وقد أبطل هذا الاكتشاف الدعامة الأساسية للمزاعم القائلة بأن الأركيوبتركس كان نصف طائر لا يجيد الطيران إجادة سليمة.
                    ومن ناحية أخرى، أصبح تركيب ريش هذا الطائر أحد أهم الأدلة التي تثبت أن الأركيوبتركس كان طائراً قادراً على الطيران بالمعنى الكامل للكلمة. إذ إن التركيب غير المتناسق لريش الأركيوبتركس (الذي لا يختلف عنه في الطيور الحديثة) يشير إلى أن هذا الحيوان يجيد الطيران إجادة كاملة. وكما صرح عالم المتحجرات المشهور كارل دانبار فإن: ريش الأركيوبتركس هو السبب في تصنيفه بشكل متميز مع فئة الطيور.
                    وحقيقة أخرى كشفها تركيب ريش الأركيوبتركس، وتتمثل في سخونة الدم الذي يستخدمه الطائر في عملية الأيض. وكما هو معروف، فإن الزواحف والديناصورات من الحيوانات ذوات الدم البارد التي تتأثر بدرجات الحرارة المحيطة بها بدلاً من أن تنظم حرارة أجسادها بشكل منفصل، أما الطائر فهو من ذوات الدم الحار وأهم وظيفة يؤديها ريشه هي المحافظة على حرارة الجسم. وقد بينت حقيقة وجود الريش على جسم الأركيوبتركس أنه كان طائراً حقيقياً من ذوات الدم الحار يحتاج إلى المحافظة على حرارة جسمه على عكس الديناصور.



                    تكهنات دعاة التطور: أسنان الأركيوبتركس ومخالبه
                    إن النقطتين المهمتين اللتين يعتمد عليهما دعاة التطور عندما يزعمون أن الأركيوبتركس شكل من الأشكال الانتقالية هما المخالب الموجودة على جناحي الطائر وأسنانه.
                    وصحيح أن لدى الأركيوبتركس مخالب في أجنحته وأسناناً في فمه، ولكن هاتين الخاصتين لا تُلمِحان إلى أن هذا الكائن الحي تربطه أي نوع من أنواع القرابة بالزواحف. إلى جانب أن هناك نوعين من طيور اليوم، وهما التاووراكو (Taouraco) والهواتزن (Hoatzin)، كلاهما لديه مخالب للتمسك بأغصان الشجر. ويعد هذان الكائنان طائرين كاملين لا يحملان أية صفة من صفات الزواحف. لذلك، فإن الجزم بأن الأركيوبتركس شكل انتقالي لمجرد أنه يمتلك مخالب في أجنحته يعد جزماً لا أساس له من الصحة.
                    ولا تلمح أيضا الأسنان الموجودة في منقار الأركيوبتركس إلى أنه شكل انتقالي. ويعمَد دعاة التطور إلى حيلة ذات مغزى بقولهم إن هذه الأسنان إحدى صفات الزواحف. ومع ذلك، لا تعد الأسنان صفة نموذجية في الزواحف؛ فبعض الزواحف لديها أسنان في حين لا توجد أسنان لدى البعض الآخر. وفضلاً عن ذلك، فإن الأركيوبتركس لا يعد النوع الوحيد من الطيور الذي لديه أسنان. وصحيح أن الطيور ذات الأسنان لا تعيش بيننا اليوم، ولكن عندما نلقي نظرة على سجل المتحجرات، نرى أنه في نفس عصر الأركيوبتركس وما تلاه من عصور، بل وحتى عصور قريبة، كان هناك جنس مميز من الطيور يمكن أن يصنف تحت فئة الطيور ذات الأسنان.
                    وتتمثل أهم نقطة في هذا الصدد في أن تركيب أسنان الأركيوبتركس والطيور الأخرى ذات الأسنان يختلف اختلافاً تاماً عن تركيب أسنان أسلافها المزعومة، الديناصورات. وقد لاحظ علماء تشريح الطيور المشهورون، مارتن وستيوارد وويتستون، أن أسنان الأركيوبتركس والطيور الأخرى ذات الأسنان تتصف بسطح علوي مستوٍ وجذور عريضة، في حين تتصف أسنان الديناصورات الثيروبودية (theropod) (السَّلَف المزعوم لهذه الطيور) بسطح بارز مثل المنشار وجذور ضيقة وقارن الباحثون أيضاً بين عظام الرسغ الخاصة بالأركيوبتركس وبين تلك الخاصة بأسلافها المزعومة، الديناصورات، ولكنهم لم يلحظوا أي تشابه بينها.
                    وقد كشفت دراسات علماء التشريح (أمثال تارسيتانو وهيخت ووالكر) أن تأكيد البعض على أن هناك بعض أوجه الشبه التي كانت موجودة بين هذا الكائن والديناصورات كما فعل جون أوستروم (أحد العلماء الذين يزعمون أن الأركيوبتركس قد تطور من الديناصورات) هو في الواقع تأويلات غير صحيحة.
                    وتشير كل هذه النتائج إلى أن طائر الأركيوبتركس لم يكن حلقة انتقالية، بل هو مجرد طائر يندرج تحت فئة يمكن أن نطلق عليها فئة الطيور ذات الأسنان.

                    الأركيوبتركس ومتحجرات الطيور القديمة الأخرى
                    في حين كان دعاة التطور ينادون منذ عشرات السنين بأن الأركيوبتركس هو أكبر دليل على السيناريو الذي قدموه بشأن ارتقاء الطيور، فإن بعض المتحجرات المكتشفة في الآونة الأخيرة أبطلت هذا السيناريو من جوانب أخرى.
                    فقد قام اثنان من علماء المتحجرات بـالمعهد الصيني للمتحجرات الفقارية، هما ليانهاي هو وزونجهي زهو، باكتشاف متحجرة طائر جديد سنة 1995أطلقا عليها اسم كونفوشيوسورنِس (Confuciusornis). وكان هذا الطائر في نفس عمر الأركيوبتركس (أي كان عمره نحو 140 مليون عام)، ولكن لم يكن لديه أية أسنان في فمه. وبالإضافة إلى ذلك، كان منقاره وريشه يتسمان بنفس الصفات التي تتسم بها طيور اليوم. وعلى الرغم من أن هذا الطائر يتصف بنفس التركيب العظمي للطيور الحديثة، فإنه كان يتصف أيضاً بوجود مخالب في أجنحته، تماماً مثل الأركيوبتركس. وكان هذا النوع من الطيور يتميز بوجود تركيب خاص في جسمه يسمى عظمة الإلية (pygostyle)، وتقوم هذه العظمة بتدعيم ريش الذيل. وباختصار، فإن هذا الطائر الذي كان في نفس عمر الأركيوبتركس (والذي يعتبر أقدم سلف لجميع الطيور والمسلم بأنه كائن شبيه بالزواحف) كان شديد الشبه بالطائر الحديث. لقد أبطلت هذه الحقيقة كل فرضيات دعاة التطور القائلة بأن الأركيوبتركس هو السلف البدائي لكل الطيور.
                    وقد تسببت متحجرة أخرى اكتُشفت في الصين في تشرين الثاني (نوفمبر) من عام 1996في إثارة قدر أكبر من الارتباك. فقد أعلن هو ومارتن وألان فيدوشيا في مجلة العلوم (Science) عن وجود ذلك الطائر البالغ من العمر 130مليون عام والمعروف باسم لياونينجورنچ (Liaoningornis). وكان لدى الطائر عظمة صدرية ترتبط بها عضلات الطيران، تماماً كما هو الحال في الطيور الحديثة. وكان من غير الممكن أيضاً التمييز بين هذا الطائر والطيور الحديثة في نواحٍ أخرى، وكان الفرق الوحيد يكمن في أسنان فمه. ويبين هذا الموقف أن الطيور ذوات الأسنان لم يكن شكلها بدائياً على الإطلاق كما يزعم دعاة التطور وقد تم التصريح بذلك في مقال نشرته مجلة الاكتشاف (Discover) بعنوان: من أين جاءت الطيور؟ هذه المتحجرة تقول إنها لم تأت من الديناصورات.
                    وهناك متحجرة أخرى تدحض مزاعم دعاة التطور فيما يتعلق بالأركيوبتركس ألا وهي أولولافيز (Eoalulavis)؛ فقد لوحظ أن تركيب جناح الأولولافيز (الذي يقال إنه أحدث من الأركيوبتركس بنحو 30مليون سنة) موجود أيضاً في الطيور الحديثة التي تطير ببطء. ودل ذلك على أنه، قبل 120مليون سنة، كانت تحلق في السماء طيور لا يمكن تمييزها عن الطيور الحديثة من نواحٍ عدة.
                    وتشير هذه الحقائق مرة أخرى بكل تأكيد إلى أنه لا الأركيوبتركس ولا الطيور الأخرى القديمة المشابهة له كانت أشكالاً انتقالية؛ إذ لا تدل المتحجرات على أن الطيور بمختلف أنواعها قد تطور بعضها من بعض، بل على العكس، يثبت سجل المتحجرات أن طيور اليوم الحديثة وبعض الطيور القديمة مثل الأركيوبتركس قد عاشت مع بعضها البعض بالفعل في نفس الوقت. ومع ذلك، فقد انقرضت بعض من أنواع هذه الطيور مثل الأركيوبتركس والكونفوشيوسورنس ولم يتمكن سوى جزء من الأنواع الموجودة في السابق من الصمود حتى يومنا هذا.
                    وباختصار، لا تدل بعض السمات المحددة في الأركيوبتركس على أن هذا الكائن الحي يمثل شكلاً انتقالياً! ويقر ستيفن غولد ونايلز إلدردج، عالما المتحجرات بجامعة هارفرد واثنان من أشهر دعاة التطور على مستوى العالم، بأن الأركيوبتركس كائن حي يضم في تكوينه خليطاً من السمات المتنوعة، غير أنه لا يمكن اعتباره أبداً شكلاً انتقالياً!

                    الرابطة الخيالية بين الطيور والديناصورات
                    إن ادعاء المؤمنين بالتطور الذين يحاولون تقديم الأركيوبتركس بوصفه شكلاً انتقالياً يقوم على أن الطيور قد تطورت من الديناصورات. ومع ذلك، فقد قام أحد أشهر علماء تشريح الطيور في العالم، وهو ألان فيدوتشيا من جامعة كارولينا الشمالية، بالاعتراض على النظرية القائلة بأن هناك قرابة بين الطيور والديناصورات، على الرغم من أنه هو نفسه أحد دعاة التطور. ويقول فيدوتشيا في هذا الصدد:
                    حسناً، لقد درستُ جماجم الطيور لمدة خمس وعشرين سنة، وأنا لا أرى أي وجه تشابه بينها وبين جماجم الديناصورات...إن نظرية تطور الطيور من كائنات ذات أربع أرجل هي في رايي وصمة عار على جبين علم البالانتولوجيا في القرن العشرين.
                    ويبدي لاري مارتن، اختصاصي الطيور القديمة بجامعة كنساپ، اعتراضه على النظرية القائلة بأن الطيور والديناصورات تنحدر من نفس السلالة. وأثناء مناقشته للتناقض الذي تقع فيه نظرية التطور في هذا الصدد، يوضح مارتن رأيه قائلاً:
                    لأصدُقَك القول، إذا اضطرِرْتُ إلى تأييد الفكرة القائلة بأن أصل الطيور هو الديناصورات بصفاتها الحالية فسأشعر بالخجل في كل مرة أُضطر فيها للنهوض والتحدث عن هذا الموضوع.
                    وإيجازاً لما سبق: فإن سيناريو تطور الطيور الذي قام فقط على أساپ الأركيوبتركس، ليس أكثر من مجرد نتاج للتحيز والفكر المسبق وقوة الخيال لدى دعاة التطور.


                    منقول بتصرف من كتاب خديعة التطور

                    تعليق

                    • ظل ظليل
                      مشرف قسم الإستشراق والتغريب والتبشير

                      • 26 أغس, 2008
                      • 3506
                      • باحث
                      • مسلم

                      #40
                      الأستاذ رامي حورس ( هداك الله ) تقول :

                      بالنسبه لموضوع الحلقات الوسيطه هل تتكرم وتوضح لى تعريفك لحلقات الوسيطه

                      هل هى حلقات بين الشعبه والشعيبه مثلا ام النوع والجنس

                      ام ماذا ............!


                      يا مستر رامي حورس
                      كنا ننتظر إجابة هذا السؤال منك ؟؟
                      فنحن لم نقول بالحلقات الوسيطة , بل أنتم معشر التطوريون تقولون بهذا !!!!

                      وشكراً أنك قد أبطلت هذا التصور بنفسك حيث قلت :

                      ان كنت تقصد الحلقات بين الفروع كالحبليات وغيرها وعدم وجود اثر احفورى لها

                      فلنوضح لك بعض الامور حول الاحافير

                      الاحافير تتم عن طريق طبع شكل من جسم صلب فى طبقات الارض من الصعب ان تجد اشكالا احفوريه سليمه فى منطقه واحده

                      من الصعب ان تجد سجل احفورى كامل فى منطقه واحده


                      ثم ذكرت مقال طويل عن العصور التي مرت بها الأرض , وسوف أوضح لك المغالطات ليفهم القارئ خديعة التطوريون وشغل الفبركة :
                      هذه الأحفورة من العصر الكمبري


                      وهذه من العصر الأوردوفيكي


                      وهذه من العصر السيلوري


                      وهذه من العصر الديفوني





                      وهذه من العصر الكربوني





                      والآن يا مستر رامي حورس أرجو أن تجيب علي هذا السؤال :
                      هل هذا الكائن الموجودة أحافيره عبر كل هذه العصور تغير شكله وتغيرت أحافيره ؟؟؟ أو تطور لكائن آخر بمرور الزمن ؟؟؟


                      الرجاء يا مستر رامي : راجع صحة ما تنقله وشغل عقلك , ولا تكون كحاطب بليل !!!

                      راجع
                      متاحف تتصل بعلم الإحاثة { علم الأحفوريات }
                      - متحف التاريخ الطبيعي لندن .. يمكن الدخول الى موقعه من هنا
                      http://www.nhm.ac.uk/

                      - متحف العلوم الطبيعية بمدريد .. يمكن دخول موقعه من هنا
                      http://www.museociencias.com/

                      - متحف علم الإحاثة بجامعة ثاراغوثا اسبانيا .. يمكن دخول الموقع من هنا
                      http://wzar.unizar.es/acad/fac/geolo/index.html

                      - متحف علم الإحاثة في أوسلو .. يمكن دخول الموقع من هنا
                      http://www.toyen.uio.no/palmus/english.htm

                      - متحف علم الإحاثة في بروكلي – كاليفورنيا – الولايات المتحدة الاميركية .. يمكن دخول الموقع من هنا
                      http://www.ucmp.berkeley.edu/

                      - متحف الوورد وايد للتاريخ الطبيعي .. يمكن الدخول للموقع من هنا
                      http://www.wmnh.com/


                      تعليق

                      • مسلم لا يريد الشهرة
                        مشرف شرف المنتدى

                        • 5 ماي, 2009
                        • 1129
                        • مهندس
                        • مسلم

                        #41
                        السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

                        الأستاذ رامي حورس ينقل لنا مقال مترجم عن كتاب أجنبي، يناقش الكاتب فيه، موقف الخلقيين من التطور و يرد بالذات على شهود يهوه، و أود سؤاله لماذا لم تنقل تلك الخاتمة التي كتبها مترجمه؟؟


                        لمقال طويل نسبيا واعتذر سلفاً عن الترجمة غير الدقيقة لبعض المصطلحات القليلة طبعاً ودون إساءة للمعنى
                        العام وبكل حال أتمنى تصويب أي خلل يكتشفه أي قاريء ... مشكور سلفاً.

                        الدين حين يقحم نفسه في حقول علمية وغالباً بقصد تجيير نتاجات تلك الحقول لصالح طروحاته سرعان ما يتم التصدي له من قبل مختصي تلك الحقول المؤهلين لتوضيح الامور المتناولة كما في كتاب أو كتيِّب شهود يهوه عن التطور والخلق ... فليس من المعقول أن يقبل شهود يهوه بنظرية التطوُّر مثلهم مثل سائر الأديان
                        أتمنى أن يتم التعليق والتصويب والتوسع إن رأيتم ذلك ضرورياً

                        و هذا للأسف لن يصلح مع المسلمين، فنحن المسلمون لا نؤمن أن عمر الإنسان على الأرض 6000 عام فقط كما في الكتاب المقدس، فهذا الكتاب كتب أصلا للرد على شهود يهوه الذين يقولون بخطأ كل ما خالف الكتاب المقدس، حتى لو قام عليه دليل قطعي، و لكن نحن المسلمون ليس لدينا ما يحدد بداية تواجد الإنسان على الأرض، فقط ما لدينا هو أن الله خلق الإنسان كإنسان و ليس غير ذلك.


                        أريد السؤال أيضا عن معنى هذه العبارة:
                        2. كثير من التغيرات التطورية الكبرى { تلك التي تنتج أنواع جديدة } تعطى بشكل جماعات منعزلة, في حقبة زمنية جيولوجياً قصيرة ربطاً بالشروط المذكورة بالنقطة السابقة, تعمل السجل الأحفوري { أرشيف بنقص شديد } " كما أشار داروين في كتابه أصل الأنواع ".
                        هل يمكنك أن تشرح لنا معناها؟؟ انا عن نفسي أراها مبهمة.

                        حضور الأسنان في الأحفور للطائر هي خاصية خاصة بالطيور البدائية, الأكثر شبهاً بالديناصورات والتي لا نجدها بالطيور الحالية. شهود يهوه يكذبون عند تأكيدهم بأن الأحفور الذي " ملامحه المفترضة كزاحف موجودة بطيور اليوم " إذاً في الوقت الحاضر الطيور لديها أسنان. السجل الأحفوري يبين بأن هذا لم يكن هكذا منذ 150 مليون عام
                        يبدو أن الأستاذ رامي أو من نقل عنهم المقال، ما والوا يعيشون في يوم اكتشاف أركيوبتركس، و لم يعرفا بالجديد في هذا الموضوع.
                        قام اثنان من علماء المتحجرات بـالمعهد الصيني للمتحجرات الفقارية، هما ليانهاي هو وزونجهي زهو، باكتشاف متحجرة طائر جديد سنة 1995أطلقا عليها اسم كونفوشيوسورنِس (Confuciusornis). وكان هذا الطائر في نفس عمر الأركيوبتركس (أي كان عمره نحو 140 مليون عام)، ولكن لم يكن لديه أية أسنان في فمه. وبالإضافة إلى ذلك، كان منقاره وريشه يتسمان بنفس الصفات التي تتسم بها طيور اليوم. وعلى الرغم من أن هذا الطائر يتصف بنفس التركيب العظمي للطيور الحديثة، فإنه كان يتصف أيضاً بوجود مخالب في أجنحته، تماماً مثل الأركيوبتركس. وكان هذا النوع من الطيور يتميز بوجود تركيب خاف في جسمه يسمى عظمة الإلية (pygostyle)، وتقوم هذه العظمة بتدعيم ريش الذيل. وباختصار، فإن هذا الطائر الذي كان في نفس عمر الأركيوبتركس (والذي يعتبر أقدم سلف لجميع الطيور والمسلم بأنه كائن شبيه بالزواحف) كان شديد الشبه بالطائر الحديث. لقد أبطلت هذه الحقيقة كل فرضيات دعاة التطور القائلة بأن الأركيوبتركس هو السلف البدائي لكل الطيور. (43).

                        و المهم ما هو كم الإختلافات بين الزواحف و الأركيوبتركس كي نقول أنه حلقة؟؟ و هناك طيور عاصرت الأركيوبتركس فكيف نقول أنه أب للطيور؟؟؟

                        تعليق

                        • مسلم لا يريد الشهرة
                          مشرف شرف المنتدى

                          • 5 ماي, 2009
                          • 1129
                          • مهندس
                          • مسلم

                          #42
                          السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

                          يقول الأستاذ رامي حورس:

                          نظرية الحاجه ......!!!!!!!!!!!!!!!!!

                          ماهذه !!

                          بالنسبه لموضوع الطاووس

                          تمت الاجابه عليه اكثر من مره انك مثلك مثل غيرك تحتاج الى شيئين اساسيين

                          المحافظه على نوعك بالبقاء حيا وهذا ماتعترض عليه فى مثالك

                          ولكن تحتاج الى شئ اخر وهو توارث صفاتك الجينيه بالتكاثر

                          اها

                          وهذا مايبين مايطوره الطاووس لزيادة قابليته الجنسيه

                          لكن ماهى نظرية الحاجه تلك

                          الداروينيه فى ابسط تفسيراتها كالية للتطور

                          هى عملية تكاثر بتباين وراثى وبانتخاب طبيعى لا عشوائى يخلق طفرات على المستوى الملايينى من السنين

                          لا الساعه والسنه التى تنتشر بها حججكم هنا
                          تحياتى


                          هذه هي إجابته على نظرية الحاجة، و بالطبع لا نريد أن ندخل في الكثير من التفصيلات العلمية التي سوف نظل نختلف فيها، هل ترى العبارة التي تحتها خط؟؟ هذه هي بيت القصيد، كيف تحدث طفرات تؤدي للنظام البديع الذي نراه في الحياة، على الرغم من أن أمثلة الطفرات التي نقلتها حضرتك، تدل على أنها طفرات مضرة، ما هي احتمالات حدوث طفرات تؤدي لزيادة تكيف الكائن الحي مع بيئته بل و زيادة رقيه (لو افترضنا أن الثدييات أرقى بالفعل من الطيور و الزواحف).

                          1 - و لتوضيح الفكرة، يفترض التطوريون، أن حاجة الكائن الحي للتكيف مع بيئته، تدفع خلاياه أو تدفع الكائن الحي نفسه لاتخاذ اجراءات تؤدي لتغيير جسماني يزيد من موائمته لبيئته، ثم انتقال هذه التغير إلى جيناته و بالتالي انتقال تلك الصفات إلى الأجيال اللاحقة، و هذا لا يحدث لكامل أفراد النوع بل يحدث لعدد قليل من الأفراد، و هنا نفهم أن التطور يحدث إما بإرادة الكائن الحي و إما بإرادة خلاياه، فهل هذا معقول؟؟.

                          2 - النوع الثاني من التطور هو الطفرات التي تحدث نتيجة مؤثر خارجي مثل الاشعاع أو بسبب مرض الأباء أو لأي سبب آخر، مثل الطفرات التي أوردها الأستاذ عن التوأم السيامي، أو الفتاة ثمانية الأطراف، و لو نظرنا لهذه الطفرات، لوجدنا أن أصحابها لا يورثون تلك الصفات، لصعوبة التكاثر أو لعدم وجود تغيير في الجينات بالنسبة لهم، و هذه الطفرات تعتبر طفرات مضرة لا تؤيد قضية الأستاذ رامي، و لا أعرف لماذا أوردها، ربما أوردها لاثبات امكانية حدوث الطفرات و لكن نحن لم نجادل في هذا.

                          - من الطفرات التي نقلها الأستاذ رامي العائلة التي تسير على أربع، لا أعرف مدى صحة هذه الطفرة لأنها لا تبدو طفرة جسمانية أو جينية و لكنها تبدو طفرة سلوكية، بمعنى أنها تغير في سلوك البشر من المشى المنتصب للمشي على أربع، و لكن الفيصل هنا في اثبات كونها طفرة جينية أو طفرة سلوكية هو دراسة أجساد أفراد تلك العائلة و تركيبهم الجيني و مقارنة ذلك مع البشر الذي يمشون منتصبين، و حتى لو افترضنا أنها طفرة جينية، فهي تخالف فرضية التطور، لأنها في الاتجاه المعاكس لما تفرضه نظرية التطور من ترقى القرود إلى بشر، و هذا ما يهمنا كما قلنا و كررنا من قبل.

                          تعليق

                          • سيف الكلمة
                            إدارة المنتدى

                            • 13 يون, 2006
                            • 6036
                            • مسلم

                            #43
                            حقبة الباليوزوي

                            حقبة الباليوزي paleozoic era (حقبة الحياة القديمة) ظهرت منذ 543 –280 مليون سنة.وتتميز بصلابة صخورها التي أشد من الرسوبيات بعدها وحفرياته واضحة المعالم . وتضم 6عصور هي:

                            العصر الكامبري cambrian period: منذ 600 500 مليون سنة .ويطلق عليه عصر التريلوبيتات التي كانت تشبه سوسة الخشب وكان ظهرها مصفحا ولها بطن رخوة وناعمة . وعند الخطر كانت تتكوم كالكرة . وقد عاشت حتي حقبة الميزوني ( الميزوسي).وفي الكمبري ظهرت أيضا ..اللافقاريات البحرية كالمفصليات البدائية والرخويات المبكرة والأسفنج وديدان البحر.كما ظهرت به أسماك فقارية . وفي أواخره إنقرض 50%من الأحياء بسبب الجليد.ومن أحافيره التريلوبيتات .

                            العصر الأوردوفيني: Ordovician period منذ 500 425 مليون سنة.ظهرت فيه النباتات الأولية و الأشجار الفضية آكلة اللحوم فوق اليابسة ، كما ظهرت الشعاب المرجانية ونجوم وجراد البحر والأسماك البدائية والحشائش المائية والفطريات الأولية .ومنذ 430 مليون سنة ظهرت قنافذ ونجوم البحر بين حدائق الزنابق المائية الملونة . وبينها ظهرت كائنات بحرية لها أصداف وأذناب تحمي بها أنفسها. وكان بعضها يطلق تيارا كهربائيا صاعقا.

                            العصرالسيلوري silurian period: منذ 425 405مليون سنة. وكان فيه بداية الحيوانات فوق اليابسة كالعقارب والعناكب وحشرة القرادة المائية و أم أربعة وأربعين رجل وبعض النباتات الفطرية الحمراء التي كانت تلقي بها الأمواج للشاطىء لتعيش فوق الصخور وفيه أيضا.. ظهرت منذ 400 مليون سنة الأسماك ذات الفكوك بالبحر والنباتات الوعائية فوق اليابسة.وأهم أحافيره العقارب المائية .

                            العصر الديفوني devonian period: منذ 405 345 مليون سنة.وفيه ظهرت منذ 400 مليون سنة بعض الأسماك البرمائية وكان لها رئات وخياشيم و زعانف قوية. كما ظهرت الرأسقدميات كالحبار والأشجار الكبيرة .ومن أحافيره الأسماك والمرجانيات الرباعية والسرخسيات.

                            العصر الكربوني الحديدي .carboniferous period: منذ 345-280 مليون سنة .كان فيه بداية ظهور الزواحف وزيادة عدد الأسماك حيث ظهر 200 نوع من القروش. ثم ظهرت الحشرات المجنحة العملاقة وأشجار السرخس الكبيرة .وفي طبقته الصخرية ظهر الفحم الحجري و بقايا النباتات الزهرية بالغابات الشاسعة التي كانت أشجارها غارقة بالمياه التي كانت تغطي أراضيها . فظهرت أشجار السرخس الطويلة وبعض الطحالب كانت كأشجار تعلو . وكانت حشرة اليعسوب عملاقة وكان لها أربعة أجنحة طول كل منها مترا . وكانت الضفادع في حجم العجل وبعضها له 3عيون وكانت العين الثالثة فوق قمة الرأس وتظل مفتوحة للحراسة .

                            العصر البرمي permian period: منذ 280- 230 مليون سنة . وفيه زادت أعداد الففاريات والزواحف وظهرت فيه البرمائيات .وانقرضت فيه معظم الأحياء التي كانت تعيش من قبله . وفيه ترسبت الأملاح بسبب إرتفاع حرارة الجو .



                            حقبة وسطى

                            الحقبة الوسطى أو حقبةالميزوزوي mesozoic era او حقبة الميزوسي أو حقبة الحياة الوسطى:

                            وفيها عصر الزواحف الكبري ( 248 إلى 65 ) مليون سنة. وظهر فيه عصر الإنسان منذ ( 65 مليون سنة ) وحتي الآن، وهذه الحقبة تضم 3 عصور وهي:

                            العصر الثلاثي (الترياسي) triassic period: منذ 230 إلى 180 مليون سنة، وفيه ظهر الديناصور الأول والثدييات والقواقع وبعض الزواحف كالسلحفاة والذباب والنباتات الزهرية، وقد إنتهي هذا العصر بانقراض صغير قضى علي 35% من الحيوانات منذ 213 مليون سنة بما فيها بعض البرمائيات والزواحف البحرية مما جعل الديناصورات تسود في عدة جهات فوق الأرض.

                            العصرالجوراسي jurassic period: عصر الديناصورات العملاقة منذ 181 إلى 135 مليون سنة، وفيه ظهرت حيوانات الدم الحار وبعض الثدييات والنباتات الزهرية. مع بداية ظهور الطيور والزواحف العملاقة بالبر والبحر. ومنذ 170 إلى 70 مليون سنة كانت توجد طيور لها أسنان وكانت تنقنق وتصدر فحيحا، كما ظهرت في هذه الفترة الدبلودوكس أكبر الزواحف التي ظهرت وكانت تعيش في المستنقعات، وكان له رقبة ثعبانية طويلة ورأس صغير يعلو به فوق الأشجار العملاقة. وظهرت الزواحف الطائرة ذات الشعر والأجنحة وكانت في حجم الصقر. وظهر طائر الإركيوبتركس وهو أقدم طائر وكان في حجم الحمامة. وكانت أشجار السرخس ضخمة ولها أوراق متدلية فوق الماه وأشجار الصنوبر كان لها أوراق عريضة وجلدية (حاليا أوراقها إبرية). ومنذ 139 مليون سنة ظهرت الفراشات وحشرات النمل والنحل البدائية. وقد حدث به إنقراض صغير منذ 190 إلى 160 مليون سنة.

                            العصر الطباشيري (الكريتاسي) cretaceous period : منذ 135 إلى 23 مليون سنة. وفيه تم إنقراض الديناصورات بعد أن عاشت فوق الأرض 100 مليون سنة، وزادت فيه أنواع وأعداد الثدييات الصغيرة البدائية كالكنغر والنباتات الزهرية التي إنتشرت. وظهرت أشجار البلوط والدردار والأشنات. كما ظهرت الديناصورات ذات الريش والتماسيح. ومنذ 120 مليون سنة عاشت سمكة البكنودونت الرعاشة وطيور الهيسبرنيس بدون أجنحة والنورس ذو الأسنان وكان له أزيز وفحيح. وكانت الزواحف البحرية لها أعناق كالثعابين. ومنذ 100 مليون سنة ظهرت سلحفاة الأركلون البحرية وكان لها زعانف تجدف بها بسرعة لتبتعد عن القروش وقناديل البحر. ومنذ 80 مليون سنة كان يوجد بط السورولونس العملاق الذي كان يعيش بالماء وكان إرتفاعه 6 م وله عرف فوق رأسه. وفي هذه الفترة عاش ديناصور اليرانصور المتعطش للدماء وكان له ذراعان قصيرتان وقويتان ليسير بهما فوق اليابسة، وكانت أسنانه لامعة وذيله لحمي طويل وغليظ ومخالبه قوية وكان يصدر فحيحا. وكان يوجد حيوان الإنكلوصور الضخم وهو من الزواحف العملاقة وكان مقوس الظهر وجسمه مسلح بحراشيف عظمية.
                            وشهد هذا العصر نشاط الإزاحات لقشرة الأرض وأنشطة بركانية، وفيه وقع إنقراض أودي بحياة الديناصورات منذ 65 مليون سنة، وقضي علي 50% من أنواع اللافقاريات البحرية، ويقال أن سببه مذنب هوي وارتطم بالأرض والبراكين المحتدمة التي تفجرت فوقها. ومنذ 70 مليون سنة ظهرت حيوانات صغيرة لها أنوف طويلة، وكانت تمضغ الطعام بأسنانها الحادة وتعتبر الأجداد الأوائل للفيلة والخرتيت وأفراس البحر والحيتان المعاصرة.



                            حقبة السينوزوي

                            حقبة السينوزوي (cenozoic) أو حقبة الحياة الحديثة وهي وتضم فترتين هما الزمن الثلاثي ويضم خمسة عصور والزمن الرباعي ويضم عصرين .

                            ويضم (الزمن الثلاثي):

                            العصر البليوسيني pliocene epoch : منذ 65-54 مليون سنة . وفيه ظهرت الثدييات الكبيرة الكيسية المشيمة كحيوان البرنتوثيريا الذي كان له صوت مرعب وأسنانه في فمه الذي كان يطلق ضوءا مخيفا وكان يكسو جسمه شعر غزير. كما ظهرت الرئيسيات الأولية ومن بينها الفئران الصغيرة وقنافذ بلا أشواك فوق جسمها و خيول صغيرة في حجم الثعلب لها حوافر مشقوقة لثلاثة أصابع.

                            العصرالإيوسيني eocene epoch: منذ54-38 مليون سنة. وفيه ظهرت القوارض والحيتان الأولية.

                            العصر الأوليجوسيني oligocene epoch: منذ 38 – 24 مليون سنة . معظم صخوره قارية ولقد وجد به أجداد الأفيال المصرية المنقرضة بسبب حدوث إنقراض صغير منذ 36 مليون سنة . وظهرت به أيضا.. ثدييات جديدة كالخنازير البرية ذات الأرجل الطويلة . وكانت تغوص في الماء نهارا وتسعي في الأحراش ليلا . كما ظهرت القطط وحيوان الكركدن( الخرتيت) الضخم وكان يشبه الحلوف إلا أن طباعه كانت تشبه طباع الزرافة . كما ظهر الفيل المائي الذي كان يشبه سيد قشطة وكان فمه واسعا وله نابان مفلطحان لهذا أطلق عليه حيوان البلاتيبلادون الذي كان يعيش علي الأعشاب المائية .وكانت الطيور كبيرة وصغيرة وكان من بينها النسور والطيور العملاقة التي كانت نشبه النعام إلا أنها كانت أكبر منها حجما. وكانت لا تطير بل تعدو وكان كتكوتها في حجم الدجاحة إلا أنها كانت مسالمة . ووجد طائر الفوروهاكس العملاق وكان رأسه أكبر من رأس الحصان ومنقاره يشبه الفأس وعيناه لاترمشان و يمزق فريسته لأنه كان يعيش علي الدم .

                            العصر الميوسيني miocene epoch: منذ 24 – 5 مليون سنة وفيه عصر الفيلة بمصر . وفي رسوبياته البترول . وظهر به ثدييات كالحصان والكلاب والدببة والطيور المعاصرة والقردة بأمريكا وجنوب أوروبا .

                            العصر الباليوسيني paleocene epoch: منذ 5- 1,8 مليون سنة . وفيه بدأ ظهور الإنسان الأول البدائي (أشباه الإنسان) والحيتان المعاصرة بالمحيطات .



                            (الزمن الرباعي):
                            ويضم فترتين هما:


                            البليستوسيني pleistocene epoch: منذ 1,8 مليون 0 1100 سنة. و فيه العصر الجليدي الأخير حيث إنقرضت الثدييات العظمية (الفقارية) عندما غطي الجليد معظم المعمورة .وقبله منذ مليون سنة كان الجو حارا وكانت الطيور وقتها مغردة والحشرات طائرة .وعاش فيه حيوان البليوتراجس الذي كان يشبه الحصان والزرافة وكان له قرون فوق رأسه وأرجله مخططة وأذناه تشبه آذان الحمير . وبهذا العصر ظهر الإنسان العاقل الصانع لأدواته و عاشت فيه فيلة الماستدون و الماموث وحيوان الدينوثيرم الذي كان يشبه الفيل لكن أنيابه لأسفل وحيوان الخرتيت وكانوا صوفي الشعر الذي كان يصل للأرض.وهذه الفيلة كانت أذناها صغيرتين حتي لاتتأثرا بالصقيع . كما ظهر القط (سابر) ذات الأنياب الكبيرة والنمور ذات الأسنان التي تشبه السيف وكانت تغمدها في أجربة بذقونها للحفاظ علي حدتها. وفيه كثرت الأمطار بمصر رغم عدم وجود الجليد بها . وصخور هذا العصر عليها آثار الجليد . وقد ترك الإنسان الأول آثاره بعد إنحسار الجليد.وقد حدث به إنقراض كبير للثدييات الضخمة وكثير من أنواع الطيور منذ 10 آلاف سنة بسبب الجليد حيث كانت الأرض مغطاة بالأشجار القصيرة كأشجار الصنوبر والبتولا.

                            العصر الهولوسيني holocene : منذ 11000 سنة وحتي الآن.آخر العصور الجيولوجية وقد بلغ فيه الإنسان أعلي مراتبه .و معظم الكائنات الحية التي آلت لهذا العصر منذ مطلعه ظلت كما هي عليه اليوم . إلا أن في هذا العصر ظهرت الحضارة الإنسانية والكتابة.


                            منقول
                            هذا عرض تاريخى لمواقع الأنواع فى الأزمنة
                            وإن كان لا يخلو من مغالطات بتسمية بعض الأسماء بغير مسمياتها مثل تسمية أشباه الإنسان بالإنسان رغم عدم اكتمال التشابه بينهما لا فى الصفات الجسدية ولا فى مستوى الذكاء والقدرات العقلية التى تميز بها الإنسان
                            ولكن القضية تظل قائمة
                            هل التدرج دليل كاف على التطور التلقائى
                            وهل التطور دليل كاف على تلقائيته بفرض قبول صحة التطور بين الأنواع الذى لم يثبت علميا
                            أقول لا
                            ومن قبل سبق أن بينت أننا نفرق بين التدرج وبين التطور
                            1) فالتدرج يمكن عقلا أن يكون تدرج فى الخلق وكل حيوان أو كائن حى خلق بحالته
                            2) ويمكن أن يكون تدرج فى الخلق بالتطور من نوع إلى نوع
                            3) وفرضية غير المؤمنين أن التدرج بالتطور التلقائى
                            وهذا المقال الطويل المنقول يثبت شيء واحد هو وجود التدرج ولا يثبت أحد الفروض الثلاثة
                            فلأى سبب يمكننى الأخذ بالإفتراض الثالث وحده
                            ولأى سبب يمكننى أن أهمل الفرضيتين الأولى والثانية

                            لا يوجد لديك دليل على أن التدرج الذى عرضه هذا المقال تدرج تلقائى بالتطور
                            فكيف تريد أن نقتنع بفرضية ونهمل فرضيتان بدون دليل
                            المطلوب إثباته هو صحة التدرج بالتطور التلقائى وهذا لا يوفره هذا المقال الطويل

                            أما وجود التدرج وهو ما يبينه المقال فنحن لا نعترض عليه
                            بل لدينا افتراضات أخرى كأسباب ممكنة للتدرج فى الخلق وهو تهيئة الأرض والتربة والكائنات للحياة اللاحقة وعلى قمتها حياة البشر الكائن الوحيد العاقل على الأرض عبر الأزمنة ضمن ملايين الكائنات المادية التى عاشت على الأرض

                            وهو الكائن الوحيد المكلف من الله بعبادة الخالق العظيم الذى لا يدرك الملحدون أنه الحق فأغمضوا عيونهم عن أية فروض أخرى وعظموا من فرضية واحدة لم يتوفر عليها دليل
                            أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                            والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                            وينصر الله من ينصره

                            تعليق

                            • ظل ظليل
                              مشرف قسم الإستشراق والتغريب والتبشير

                              • 26 أغس, 2008
                              • 3506
                              • باحث
                              • مسلم

                              #44
                              عجبــــــــــاً حقــــــــــاً

                              رامي حورس يقول :
                              هل تريد رابط لحلقة وصل بين الثدييات والزواحف



                              يمكنك مشاهدة حيوان خلد الماء البلاتيبوس

                              وهو الوحيد هو ونوع اخر من الثدييات الذى يبيض

                              http://www.marefa.org/index.php/%d8%...85%d8%a7%d8%a1

                              http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%ae%...85%d8%a7%d8%a1



                              بكل بساطة وبكل سهولة هكذا !!!

                              يا رامي هل الحلقات الوسيطة كما تدعي يفترض أن توجد أشكال منها علي قيد الحياة ؟؟
                              كيف تتواجد أجناس الحلقة الوسيطة مع أجناس يفترض أنها تطورت من الحلقة الوسيطة ؟؟

                              وماذا بخصوص قنفذ النمل وهو من الثدييات البيوضة مثل خلد الماء , هل يعتبر حلقة وسيطة ؟؟؟

                              فهذه ثدييات لها صفات خاصة ولا تعتبر حلقات وسيطة , هناك بعض الثدييات لها صفات خاصة مثل :
                              1. الخفاش من الثدييات التي تطير .
                              2. الحيتان من الثديايت التي تعيش في الماء .

                              ولقد طالبه د. أمير عبد الله بالدليل العلمي علي هذا الإدعاء , ولكن لم يأتي بدليل , فلا أدلة مع أنصار التطور سوي تكهنات وتخمينات !!!

                              تعليق

                              • ظل ظليل
                                مشرف قسم الإستشراق والتغريب والتبشير

                                • 26 أغس, 2008
                                • 3506
                                • باحث
                                • مسلم

                                #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة رامى حورس
                                للمره الثانيه ليست فرضا بل نظرية التطور

                                مره اخرى هناك فرق بين التطور والداروينيه التطور نظرية اما اليات عملها فتختلف هناك مجموعات

                                تضع الطفرات كالية للتطور الانتخاب الطبيعى كما قال داروين كالية للتطور

                                هناك من يقف موقف حيادى

                                هناك الداروينيين الجدد هناك الرقميين

                                وغيرهم الكثير

                                بالنسبه لمثالك فلنطبقه على الانسان

                                كيف تفسر التوام السيامى



                                كيف تفسر الطفله ذات الثمانية اذرع

                                هل الجينات وطفراتها تتكلم ام ماذا ..............!!!



                                ماذا عن العائله التى تسير على اربع




                                تحياتى لك
                                أستاذ / رامي حورس
                                توجد ثلاثة أسباب أساسية لعدم إمكانية استخدام الطفرات كوسيلة لدعم تأكيدات دعاة التطور، وهي:
                                .1 التأثير المباشر للطفرات ضار: بما أن الطفرات تحدث عشوائياً، فإنها تكاد دائماً تضر بالكائن الحي الذي يتعرض لها. ويقضي المنطق بأن التدخل غير الواعي في تركيب كامل ومعقد لن يحسّن هذا التركيب بل سيفسده. وفي الواقع، لم يلاحظ حدوث أية طفرة مفيدة أبداً.
                                .2 لا تضيف الطفرات أية معلومات جديدة إلى جزيء «dna» الخاص بالكائن الحي: فإما أن تؤدي الطفرات إلى نزع الجسيمات المكونة للمعلومات الوراثية من أماكنها، أو إلى تدميرها، أو إلى نقلها عنوة إلى أماكن مختلفة. ولا يمكن للطفرات أن تكسب الكائن الحي عضواً جديداً أو خاصية جديدة. ولا ينتج عنها شئ غير الحالات الشاذة مثل بروز القدم من الظهر، أو خروج الأذن من البطن.
                                .3 لكي تنتقل الطفرة إلى الجيل اللاحق، لابد أن تكون قد حدثت في الخلايا التناسلية للكائن الحي: لأن أي تغير عشوائي يحدث عرضاً في خلية أو عضو في الجسم لا يمكن أن ينتقل إلى الجيل الآتي. فعلى سبيل المثال: لن تورث عين الإنسان التي تغير تركيبها بسبب تأثير الإشعاع أو لأي سبب آخر إلى الأجيال اللاحقة.
                                وباختصار، يستحيل أن تكون الكائنات الحية قد تطورت، نظراً لعدم وجود أية آلية في الطبيعة يمكن أن تؤدي إلى تطورها. ويتفق هذا الرأي مع الأدلة الموجودة في سجل المتحجرات الذي يظهر بوضوح أن هذا السيناريو بعيد كل البعد عن الحقيقة.

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, منذ يوم مضى
                                ردود 0
                                77 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة أحمد الشامي1
                                بواسطة أحمد الشامي1
                                ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 4 يوم
                                ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 3 أسابيع
                                ردود 0
                                40 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة الراجى رضا الله
                                ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 3 أسابيع
                                ردود 0
                                12 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة الراجى رضا الله
                                ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, 3 نوف, 2024, 12:44 ص
                                ردود 0
                                21 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة الراجى رضا الله
                                يعمل...