السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين
سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين
أما بعد
يقول الله عز و جل فى سورة الأحزاب:
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً (23) لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً (24)
صدق الله العظيم
صدق الله العظيم
هذا الموضوع هو حوار مع الأخ ياسر جبر
لا لكي نمدحه
و لكن لنتعرف عليه أكثر
فهو بالتأكيد قدوة لنا جميعا كدعاة جدد فى سبيل الحق و إعلاء كلمة الدين
و لمن لا يعرف
فالأخ ياسر جبر له كتب في الأسواق عليها إقبال كبير و الحمد لله
و أبرزها على الإطلاق البيان الصحيح لدين المسيح
الذي يعد حاليا مرجعاً هاماً و اساسياً فى الحوار مع النصارى
يمكنك تحميل هذه الكتب للأخ ياسر جبر
كتاب : البيان الصحيح لدين المسيح نسخة pdf من المطبوع.
الكتاب الجامع لكل نقاط الخلاف بين الإسلام والنصرانية .
أو من هنا : نسخة الكترونية للاقتباسات .
كتاب : التخريف بأكل الرب في الرغيف
كتاب: طيران الجبل بين العقل والهبل .
كتاب: كم قتلت المحبة ؟؟.
كما انه قام بالعديد و العديد من المناظرات و اهتدى بفضل الله على يديه الكثيرون
و هو أحد الأخوة الذين لم يستطع النصارى أو الملحدين الرد على كتبهم حتى الأن
و هذا الموضوع ليس لمجرد خدمة الدعوة في سبيل الله فقط
و لكن للتعرف على نموذج طالما حلم الشباب الذي يغار على دينه بان يكونوا مثله
فاستأذنت الأخ ياسر جبر
لكي نفتح له قلوبنا و نسأله ما نريد أن نعرفه عنه
لكي نفتح له قلوبنا و نسأله ما نريد أن نعرفه عنه
فأجاب مرحباً إن كان الحوار هادفاً
و لكن بشرط واحد فقط :
انا تحت امركم ولكن لا احب الدخول في المواضيع الشخصية
وثانيا انااعاني واعاني من ضيق الوقت
الفيس بوك- الرد على الملحدين - الدورة التدريبية
فانا اصحح حوالي 60 مشاركةكل اسبوع ---
هذا بالاضافة لحوالي 10 رسائل خاصة كل يوم واحد يطلب طلب او ياخذ رأيي
هذا بالاضافة لحوالي 10 رسائل خاصة كل يوم واحد يطلب طلب او ياخذ رأيي
أعطوني فرصة كام اسبوع او شهر وتلاقوني فاضي ان شاء الله تعالى على الاقل بعد ان اكمل الردعلى الملحد ياسر جورج
فلا ينبغي يا إخواني أن نسأل في الأمور الشخصية
و إنما نسأل فيما يفيد الحوار بإذن الله
و يجعله مثمراً و أن نتريث فى انتظار الإجابات حتى يتفرغ مولانا للرد عليها
و يجعله مثمراً و أن نتريث فى انتظار الإجابات حتى يتفرغ مولانا للرد عليها
كما لا يجب أن تزيد المشاركة عن سؤالين فقط حتي يستطيع الرد عليها
ثم وضع أسئلة أخرى
و في نهاية الحوار يختار لنا شخصية أخرى من أعلام المنتدى نقوم بالتعرف عليها بقرب أكثر و نفرد له حواراً خاصاً..
يقول الله عز و جل :
ألَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفاً أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ (27) وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ (28)
صدق الله العظيم
تعليق