السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبائى حراس العقيدة حياكم الله وبياكم
وطابت أوقاتكم بك خير
عودة أخرى ونحمد الله على العودة لكم بسلام وأمان ورضوان من الله إن شاء الله تعالى
هذه مشاركة سريعة بشان ما يثيره النصارى من شبهٍ حول مكانة المرأة فى الإسلام
ومن قبلها سلام من القلب وتحية إلى كل إخوتى وأخواتى بالمنتدى المبارك
خاطرة فى المسعى تكفى للرد على النصارى
من الواجبات لإتمام العمرة والحج وشعيرة من شعائرهما (السعى بين الصفا والمروة )
وفى السعى لابد للرجل دون المرأة أن يهرول (يسرع فى المشى ) كالمتلهف الذى يتطلع لشيئ فيسرع عسى أن يدركه....وهذه الهرولة عند مكان محدد
والهرولة بين الصفا والمروة فى حق الرجال فقط تكليفا ...وماهى إلا سنة وأسوة سنتها إمرأة .... فأعظم الرجال وكذلك أقلهم ..ملكهم وكذلك خادمهم ...شيوخهم وكذلك شبابهم ..لابد لهم من الهرولة...
وكأن الشارع الحكيم يقول لجميع الرجال ها هى إمرأة أنت تقتدى بها
فليس هناك تميز لرجل على إمرأة مبنى على تعظيم هذا وتحقير تلك
بل النساء فى الإسلام شقائق الرجال ...فهى إما أمه .أو اخته . أو ابنته .أو زوجه
وما وضع من تشريعات بين الرجل والمرأة ..إنما هى لكفالة حق الكرامة والعفة والطهر
فمثلا : لاتجد رجلا يقبل أن يكون إمرأة ....وبالمثل لاتجد إمرأة تقبل أن تكون رجلا ....وإذا وصف أحدهما على أنه يشبه الآخر لاعتبر ذلك سبة
وسبحان من خلق كليهما ..وجعلهما يرضون عن أنفسهم وخلقتهم
نعود للمرأة الأسوة ..رضى الله عنها أمنا هاجر أم إسماعيل وزوج خليل الله إبراهيم...والتى يحلوا لبولس رسول النصارى أن يسميها بالجارية (إحتقارا وعنصرية ) ...ونسى ربه ونسى كتابه
نسى أن من أبناء يعقوب أبناء جوارى
نسى أن ملاك الله كلم هاجر ولم يكلمه هو
(الفانديك)(التكوين)(Gn-16-11)(وقال لها ملاك الرب ها انت حبلى فتلدين ابنا.وتدعين اسمه اسماعيل لان الرب قد سمع لمذلّتك.)
نسى أن ابن الجارية مبارك من الله
ونسى وعد الله لإبراهيم أنه سيكون منه أمة كبيرة جدا
(الفانديك)(التكوين)(Gn-17-20)(واما اسماعيل فقد سمعت لك فيه.ها انا اباركه وأثمره واكثره كثيرا جدا.اثني عشر رئيسا يلد واجعله امة كبيرة.)
ونرجع إلى قرآننا الكريم الذى يعطى لكل ذى حق حقه ..فيضرب مثلا بامرأتين وليس برجلين ..لجميع المؤمنين من الرجال والنساء
هما إمرأة فرعون ...ومريم ابنة عمران أم المسيح عيسى بن مريم
فهل لدى النصارى إعتراض على ضرب مريم مثلا للرجال من المؤمنين
أم لهم رأى آخر فى الإسلام كيف به يقدر المرأة هذا التقدير الذى يخلوا منه كتابهم المقدس!!!!!!!!!!!!!
امادو
أحبائى حراس العقيدة حياكم الله وبياكم
وطابت أوقاتكم بك خير
عودة أخرى ونحمد الله على العودة لكم بسلام وأمان ورضوان من الله إن شاء الله تعالى
هذه مشاركة سريعة بشان ما يثيره النصارى من شبهٍ حول مكانة المرأة فى الإسلام
ومن قبلها سلام من القلب وتحية إلى كل إخوتى وأخواتى بالمنتدى المبارك
خاطرة فى المسعى تكفى للرد على النصارى
من الواجبات لإتمام العمرة والحج وشعيرة من شعائرهما (السعى بين الصفا والمروة )
وفى السعى لابد للرجل دون المرأة أن يهرول (يسرع فى المشى ) كالمتلهف الذى يتطلع لشيئ فيسرع عسى أن يدركه....وهذه الهرولة عند مكان محدد
والهرولة بين الصفا والمروة فى حق الرجال فقط تكليفا ...وماهى إلا سنة وأسوة سنتها إمرأة .... فأعظم الرجال وكذلك أقلهم ..ملكهم وكذلك خادمهم ...شيوخهم وكذلك شبابهم ..لابد لهم من الهرولة...
وكأن الشارع الحكيم يقول لجميع الرجال ها هى إمرأة أنت تقتدى بها
فليس هناك تميز لرجل على إمرأة مبنى على تعظيم هذا وتحقير تلك
بل النساء فى الإسلام شقائق الرجال ...فهى إما أمه .أو اخته . أو ابنته .أو زوجه
وما وضع من تشريعات بين الرجل والمرأة ..إنما هى لكفالة حق الكرامة والعفة والطهر
فمثلا : لاتجد رجلا يقبل أن يكون إمرأة ....وبالمثل لاتجد إمرأة تقبل أن تكون رجلا ....وإذا وصف أحدهما على أنه يشبه الآخر لاعتبر ذلك سبة
وسبحان من خلق كليهما ..وجعلهما يرضون عن أنفسهم وخلقتهم
نعود للمرأة الأسوة ..رضى الله عنها أمنا هاجر أم إسماعيل وزوج خليل الله إبراهيم...والتى يحلوا لبولس رسول النصارى أن يسميها بالجارية (إحتقارا وعنصرية ) ...ونسى ربه ونسى كتابه
نسى أن من أبناء يعقوب أبناء جوارى
نسى أن ملاك الله كلم هاجر ولم يكلمه هو
(الفانديك)(التكوين)(Gn-16-11)(وقال لها ملاك الرب ها انت حبلى فتلدين ابنا.وتدعين اسمه اسماعيل لان الرب قد سمع لمذلّتك.)
نسى أن ابن الجارية مبارك من الله
ونسى وعد الله لإبراهيم أنه سيكون منه أمة كبيرة جدا
(الفانديك)(التكوين)(Gn-17-20)(واما اسماعيل فقد سمعت لك فيه.ها انا اباركه وأثمره واكثره كثيرا جدا.اثني عشر رئيسا يلد واجعله امة كبيرة.)
ونرجع إلى قرآننا الكريم الذى يعطى لكل ذى حق حقه ..فيضرب مثلا بامرأتين وليس برجلين ..لجميع المؤمنين من الرجال والنساء
هما إمرأة فرعون ...ومريم ابنة عمران أم المسيح عيسى بن مريم
فهل لدى النصارى إعتراض على ضرب مريم مثلا للرجال من المؤمنين
أم لهم رأى آخر فى الإسلام كيف به يقدر المرأة هذا التقدير الذى يخلوا منه كتابهم المقدس!!!!!!!!!!!!!
امادو
تعليق