أعتقد انه من الواضح أن الشعب الذي يرى هذه الآيات وا لمعجزات التي صنعها المسيح و لم يؤمن بعد فهو يمتلك سذاجة كافية جداً
أتفق معك تماماً يا عزيزي سمير
و أضيف أنه أيضاً يمتلك من العند ما يكفيه لكي يطرح للأبد في نار جهنم
و لكن السؤال هنا:
هل يؤمن به كنبي أم كإله أم كأقنوم؟؟
الحقيقه اعذرك كونك لا تعرف بما فكر اليهود للان ففكرهم الى اليوم فى المسيا انه مخلص وملك سيجعلهم وقتها يتخلصوا من حكم الرومان وسيجعلهم يحكمون العالم ففهمهم انه ملك ارضى له قدرات خاصه ولا تنسى انهم حاولوا مسح المسيح ملك ولكنه رفض فملك المسيح روحى فهو قال مملكتى ليست من هذا العالم فالأرض لابليس واعوانه فارجوا ان تكون الفكره وضحت لك
ما علاقة مملكة المسيح بالخرفانية؟؟
عفواً لم أفهم علاقة هذه النقطة بالموضوع
انك لا توسع افق فكرك ولا تحاول الفكر المسيحى وايضا اليهودى فتقع فى هفوات كثيره كونك تفسر وتعترض بحسب القرآن فلق الخراف كانت تستخدم قديما وليس فيها اى عيب
ضيفنا المحترم جداً سمير
حينما يتشبه المخلوق بالخروف شيء و حينما تشبهون الإله المعبود عندكم بالخروف شيء أخر تماماً
إعتراضي الكامل على أن يكون المعبود الخالق ملك الملوك خروفاً
فهل وجدت إعتراض مني على كون البشر خرفان في وقتهم؟؟
ام أنك تقرأ موضوعاً أخر و ترد هنا في هذا الموضوع...!!
يا ضيفنا الفاضل هل تعلم ما معنى خروف في العهد القديم وا لجديد حينما يكون اللفظ عائداً على بشر؟؟
لنرى سوياً من كلماتك
فكلم داود الرب عندما رأى الملاك الضارب الشعب وقال ها انا اخطأت وانا اذنبت واما هؤلاء الخراف فماذا فعلوا.فلتكن يدك عليّ وعلى بيت ابي
الخراف هنا واضحة تماماً بمعنى السذاجة والوداعة فهل إلهك خروف كهذا الشعب؟؟
فقال رأيت كل اسرائيل مشتّتين على الجبال كخراف لا راعي لها.فقال الرب ليس لهؤلاء اصحاب فليرجعوا كل واحد الى بيته بسلام.
الخراف هنا بمعنى التائهين الساذجين الذين لا راعي لهم
فهل إلهك الخروف ساذج و لا يعي و تائه؟؟
كان شعبي خرافا ضالة.قد اضلتهم رعاتهم.على الجبال اتاهوهم ساروا من جبل الى اكمة.نسوا مربضهم.
مرة أخهى بمعنى السذاجة
و بالبلدي
معاهم معاهم و عليهم عليهم
رايح مع الرايحين و جاي مع الجايين
فهل إلهك الخروف بمثل هذه السلبية؟
بل اذهبوا بالحري الى خراف بيت اسرائيل الضالة.
فاجاب وقال لم أرسل الا الى خراف بيت اسرائيل الضالة.
فاجاب وقال لم أرسل الا الى خراف بيت اسرائيل الضالة.
و هل خراف هنا لها معنى غير الضالين التائهين الذين لا يعلمون أين الحق؟؟
فهل إلهك الخروف ضال ولا يعلم أين الحق؟؟
فان كان استخدام لفظ خراف ليس به عيب فى العهدين فمن اين جئتم بما تقولون
جئنا به من سفر الرؤيا الذي وافقت عليه كنائسكم على مضض بعد اربعة قرون
و كان الوصف هذه المرة لإلهكم المثلث الأقانيم و ليس لشعب أو لفرد كي نسكت و نقول تشبيه رائج وقتها.
و إلا فلتجبنا حول سبب رفض الكنائس لهذا السفر في البداية و إعتباره مقدساً ؟؟
لماذا شبة يسوع اتباعة بالخراف :
أ. للسذاجة و الضعف وعدم الحيلة و الحاجة للمساعدة .
للاسف اخى الكريم عدم درايتك بطبيعة الخراف وان نظرها دائما على الراعى ومعرفت صوته عن اى صوت تجعلك تقع فى ورطه فقد استخد الرب تشبيهنا بالخراف كوننا نسمع صوته ونميزه ونظرنا على الهنا دائما واعتقد ان هذا ليس فيه اى عيب ولا خروج عن المألوف فالرب يسوع استخدم الوصف لانه القريب والمعروف فالكثير من اليهود امتهنوا مهنة الرعى وقتها ان قرات الإنجيل بتمهل ستعرف هذا مثل داود وسليمان
أ. للسذاجة و الضعف وعدم الحيلة و الحاجة للمساعدة .
للاسف اخى الكريم عدم درايتك بطبيعة الخراف وان نظرها دائما على الراعى ومعرفت صوته عن اى صوت تجعلك تقع فى ورطه فقد استخد الرب تشبيهنا بالخراف كوننا نسمع صوته ونميزه ونظرنا على الهنا دائما واعتقد ان هذا ليس فيه اى عيب ولا خروج عن المألوف فالرب يسوع استخدم الوصف لانه القريب والمعروف فالكثير من اليهود امتهنوا مهنة الرعى وقتها ان قرات الإنجيل بتمهل ستعرف هذا مثل داود وسليمان
يا أستاذي الفاضل لو سمحت ركز شوية
هل انا معترض على تشبيه المخلوقات بالخراف في هذا العصر؟؟؟
لا
لا
لا
لا
لا
كتبتها لك كثيراً لكي لا تكرر نفس الإجابة
انا اتحدث عن إلهكم الخالق .. الذي تعتبرونه الآب و الابن وا لروح القدس هو من شبهتموه بالخروف.
فكون التلاميذ خراف هذا أمر يخصهم و يخص المصطلحات الرائجة وقتها
أما الإله فهذا أمر مختلف فلم يسبقهم فيه إ لا المصريون القدماء الذين لم يجدوا جديداً في المسيحية التي تبعد الخروف
و الفرق الوحيد هو أن الآلهة أصبحت واحداً بدلاً من تعددها و بقى الخروف كما هو رمز الإله الخالق عندهم
و تغير إسمه.
و كما أنا اثبت ذلك بالأدلة فعليك إثبات أن المصريين القدماء لم يعبدوا خنوم
أو تثبت ان كمّ المتشابهات بين إلهكم و خنوم غير حقيقية لاو منطقية
وقتها تجد مني كل تحية و إعتراف ببطلان الموضوع
و أما إن لم تستطع فعليك أيضاً يا ضيفنا الحبيب
أن ترى الحق و ترى ظلال الوثنية التي طغت على المسيحية في وقت نشأتها
حتى جاء الإسلام لينهي تماما تشبيه الإله الخالق بأي من مخلوقاته
و ينزهه تنزيهاً كاملاً عن التجسد في رتبة أقل من ذاته الإلهية عز و جل.
تعليق