لماذا إله النصارى خروف؟

تقليص

عن الكاتب

تقليص

يوسف المصري مسلم جداااااا اكتشف المزيد حول يوسف المصري
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 6 (0 أعضاء و 6 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • يوسف المصري
    10- عضو متميز

    حارس من حراس العقيدة
    عضو شرف المنتدى
    • 28 سبت, 2008
    • 1839
    • مرشد سياحى
    • مسلم جداااااا

    #91
    أعتقد انه من الواضح أن الشعب الذي يرى هذه الآيات وا لمعجزات التي صنعها المسيح و لم يؤمن بعد فهو يمتلك سذاجة كافية جداً


    أتفق معك تماماً يا عزيزي سمير



    و أضيف أنه أيضاً يمتلك من العند ما يكفيه لكي يطرح للأبد في نار جهنم
    و لكن السؤال هنا:
    هل يؤمن به كنبي أم كإله أم كأقنوم؟؟

    الحقيقه اعذرك كونك لا تعرف بما فكر اليهود للان ففكرهم الى اليوم فى المسيا انه مخلص وملك سيجعلهم وقتها يتخلصوا من حكم الرومان وسيجعلهم يحكمون العالم ففهمهم انه ملك ارضى له قدرات خاصه ولا تنسى انهم حاولوا مسح المسيح ملك ولكنه رفض فملك المسيح روحى فهو قال مملكتى ليست من هذا العالم فالأرض لابليس واعوانه فارجوا ان تكون الفكره وضحت لك


    ما علاقة مملكة المسيح بالخرفانية؟؟
    عفواً لم أفهم علاقة هذه النقطة بالموضوع


    انك لا توسع افق فكرك ولا تحاول الفكر المسيحى وايضا اليهودى فتقع فى هفوات كثيره كونك تفسر وتعترض بحسب القرآن فلق الخراف كانت تستخدم قديما وليس فيها اى عيب



    ضيفنا المحترم جداً سمير

    حينما يتشبه المخلوق بالخروف شيء و حينما تشبهون الإله المعبود عندكم بالخروف شيء أخر تماماً

    إعتراضي الكامل على أن يكون المعبود الخالق ملك الملوك خروفاً

    فهل وجدت إعتراض مني على كون البشر خرفان في وقتهم؟؟

    ام أنك تقرأ موضوعاً أخر و ترد هنا في هذا الموضوع...!!

    يا ضيفنا الفاضل هل تعلم ما معنى خروف في العهد القديم وا لجديد حينما يكون اللفظ عائداً على بشر؟؟

    لنرى سوياً من كلماتك

    فكلم داود الرب عندما رأى الملاك الضارب الشعب وقال ها انا اخطأت وانا اذنبت واما هؤلاء الخراف فماذا فعلوا.فلتكن يدك عليّ وعلى بيت ابي


    الخراف هنا واضحة تماماً بمعنى السذاجة والوداعة فهل إلهك خروف كهذا الشعب؟؟

    فقال رأيت كل اسرائيل مشتّتين على الجبال كخراف لا راعي لها.فقال الرب ليس لهؤلاء اصحاب فليرجعوا كل واحد الى بيته بسلام.



    الخراف هنا بمعنى التائهين الساذجين الذين لا راعي لهم
    فهل إلهك الخروف ساذج و لا يعي و تائه؟؟

    كان شعبي خرافا ضالة.قد اضلتهم رعاتهم.على الجبال اتاهوهم ساروا من جبل الى اكمة.نسوا مربضهم.


    مرة أخهى بمعنى السذاجة

    و بالبلدي

    معاهم معاهم و عليهم عليهم
    رايح مع الرايحين و جاي مع الجايين

    فهل إلهك الخروف بمثل هذه السلبية؟


    بل اذهبوا بالحري الى خراف بيت اسرائيل الضالة.
    فاجاب وقال لم أرسل الا الى خراف بيت اسرائيل الضالة.




    و هل خراف هنا لها معنى غير الضالين التائهين الذين لا يعلمون أين الحق؟؟

    فهل إلهك الخروف ضال ولا يعلم أين الحق؟؟

    فان كان استخدام لفظ خراف ليس به عيب فى العهدين فمن اين جئتم بما تقولون



    جئنا به من سفر الرؤيا الذي وافقت عليه كنائسكم على مضض بعد اربعة قرون
    و كان الوصف هذه المرة لإلهكم المثلث الأقانيم و ليس لشعب أو لفرد كي نسكت و نقول تشبيه رائج وقتها.
    و إلا فلتجبنا حول سبب رفض الكنائس لهذا السفر في البداية و إعتباره مقدساً ؟؟



    لماذا شبة يسوع اتباعة بالخراف :

    أ. للسذاجة و الضعف وعدم الحيلة و الحاجة للمساعدة .

    للاسف اخى الكريم عدم درايتك بطبيعة الخراف وان نظرها دائما على الراعى ومعرفت صوته عن اى صوت تجعلك تقع فى ورطه فقد استخد الرب تشبيهنا بالخراف كوننا نسمع صوته ونميزه ونظرنا على الهنا دائما واعتقد ان هذا ليس فيه اى عيب ولا خروج عن المألوف فالرب يسوع استخدم الوصف لانه القريب والمعروف فالكثير من اليهود امتهنوا مهنة الرعى وقتها ان قرات الإنجيل بتمهل ستعرف هذا مثل داود وسليمان




    يا أستاذي الفاضل لو سمحت ركز شوية

    هل انا معترض على تشبيه المخلوقات بالخراف في هذا العصر؟؟؟

    لا
    لا
    لا
    لا
    لا


    كتبتها لك كثيراً لكي لا تكرر نفس الإجابة
    انا اتحدث عن إلهكم الخالق .. الذي تعتبرونه الآب و الابن وا لروح القدس هو من شبهتموه بالخروف.

    فكون التلاميذ خراف هذا أمر يخصهم و يخص المصطلحات الرائجة وقتها
    أما الإله فهذا أمر مختلف فلم يسبقهم فيه إ لا المصريون القدماء الذين لم يجدوا جديداً في المسيحية التي تبعد الخروف

    و الفرق الوحيد هو أن الآلهة أصبحت واحداً بدلاً من تعددها و بقى الخروف كما هو رمز الإله الخالق عندهم
    و تغير إسمه.

    و كما أنا اثبت ذلك بالأدلة فعليك إثبات أن المصريين القدماء لم يعبدوا خنوم
    أو تثبت ان كمّ المتشابهات بين إلهكم و خنوم غير حقيقية لاو منطقية

    وقتها تجد مني كل تحية و إعتراف ببطلان الموضوع

    و أما إن لم تستطع فعليك أيضاً يا ضيفنا الحبيب

    أن ترى الحق و ترى ظلال الوثنية التي طغت على المسيحية في وقت نشأتها
    حتى جاء الإسلام لينهي تماما تشبيه الإله الخالق بأي من مخلوقاته
    و ينزهه تنزيهاً كاملاً عن التجسد في رتبة أقل من ذاته الإلهية عز و جل.



    ملحدون في الجنة

    لتحميل كتاب لماذا اله النصارى خروف؟ مباشرة من هنـــــــــــــــــــــــــــــــــا

    تعليق

    • سمير سعد منير
      موقوف
      • 26 أكت, 2009
      • 87
      • محاسب
      • مسيحى

      #92
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      المشارك رقم 90
      ملاحظه كونى لا اعرف كيف يتم الإقتباس فانسخ ما كتب من قبل المحاور واكتب قبله اقتباس وهذا ليس معناه انى انا القائل هذا لحضرتك ولكل محاور كى لا يتداخل الأمر عليكم
      بالنسبه لمشاركتك
      موضوع سورة النور السابق عن تشبيه الله نفسه بالشجره والزيتونه
      فتفسير النص القرانى من الرابط الذى اتيت به لا غباره عليه ولن احاورك فيه مع انى تكلمت عن النور المنبعث من الرب وبما ان النور المنبعث منه فبما انه منبعث منه فهو مصدر النور المشع للكون فمصدره نور للعالم
      لكن السؤال الذى لم تجيبنى عنه ما دخل الشجره والزيتونه هل هناك شجره تنير ولما الزيتون اليس هناك فرق فى الأحجام كى يشبه نفسه بها ؟؟؟
      إقتباس
      كتاب (السيدة مريم العذراء) والفصل الخاص ب (عقيدة العذراء مريم عبر الأجيال) و المنشور على موقعالانبا تكلا :

      الموقع يتكلم عن الكنيسه الأرثوذوكسيه فان كنت تعتمد على مصدر لا يمس العقيده الأخرى بل يحالفها فعليك التأكد من ما يكتب فى مثل هذا الأمور من مصدرها الحقيقى
      واليك بعض الإقتباسات من سايت كاثوليكى عن ما تتكلم وذلك للامانه.
      لقد كرّم الملاك مريم كأم ليسوع ودعاها "مباركة بين النساء" وليس فوق النساء (لوقا28:1) وهذا لا يعنى انه يدعونا ان نؤلها او نعبدها او نصلي لها. لقد وصف الكتاب المقدس مريم كإمرأة مطيعة وفاضلة ومُحبة ولكن لم يفرض علينا عبادتها لأن مثل هذا التعليم هو شرك بالله
      فإن الترجمة السليمة لتحية الملاك لمريم:"السلام لكِ يا ممتلئة نِعمة مباركة انت فىالنساء" وهذا لا يعنى مطلقا انها مؤلهة ولم تعّلم الكنيسة مطلقاً ان نعبد مريم ولا يوجد تعليم او دستور او قانون كنسي يفرض على المؤمنين تقديم العبادة لمريم ام يسوع.

      قال الله انه "لا يُعطى مجده لآخر"(اشعيا8:42) فلماذا يُعطى المجد لمريم؟
      فإن هذه الآية بكاملها كما جاءت:"انا الرب وهذا اسمي ولا اعطى لآخر مجدي ولا للمنحوتات حمدي"، انما تشير الى المنحوتات والتماثيل فالله لا يريدنا ان نقدّم أي مجد او عبادة الى أي آلهة كاذبة. ان الكنيسة الكاثوليكية فى تعاليمها لا تقدم العبادة لمريم بل تكريم فائق لمكانتها الفائقة فوق الملائكة والقديسين والأبرار. ان الله الخالق لا يعطى المجد الذى له وحده لأي مخلوق آخر سواه حتى الى مريم ولكنه يمنح النعمة والمجد للأبرار كما جاء "يؤتي النعمة والمجد"(مزمور11:83)،وكون مريم "الممتلئة نِعمة" فهى قد تمجدت من قِبل الرب عندما اختارها لتكون أماً لله الكلمة ولهذا استحقت التكريم وليس العبادة.
      فكيف يمكن الإدعاء بأن الكنيسة الكاثوليكية لا تعبد مريم بينما اهم الصلوات الكاثوليكية هى المسبحة الوردية هى صلاة الى مريم؟
      ان الذبيحة الإلهية للقداس هى اهم صلاة كاثوليكية وليست المسبحة الورديةوالقداس هو ذبيحة مقدمة لله تعالى. فهل تقدم الكنيسة الكاثوليكية الذبائح الى مريم؟ بالطبع لا وعلى هذا فلا يمكن اتهام الكنيسة الكاثوليكية بعبادة مريم.
      حيث ان هناك ملايين من المسيحيين الصالحين لا يقدموا الإكرام لمريم فهل هذا يعني فى الحقيقة ان هناك أي ضرورة لتقديم مثل هذا الإكرام؟
      فهذا السؤال يشابه القول بأن سر التناول المقدس ليس هو الطريق الوحيد للحصول على الخلاص فهل هذا يعنى عدم ممارسته؟ وعليه فيمكن طرح السؤال بطريقة اخرى: هل من الضروري إدخال مثل هذا الإكرام؟ وتكون الإجابة – غير ضروري. ولكن يتبع ذلك سؤال آخر هل مثل ذلك الإكرام مطابق لمشيئة الله وخطته الخلاصية هنا تكون الإجابة بنعم. فعندما لا يُقدم الإكرام لمريم فهذا يعنى انها مثل أي مسيحي عادي لا يستحق أي تكريم أكثر من أي عضو آخر و انه من غير الضروري ان تُذكر او أن نتشبه بها، واذا كان هذا صحيحاً فكيف وصفها الكتاب المقدس "المباركة" (لوقا 28:1)؟، وكيف نطق الروح القدس على لسان القديسة اليصابات:"مباركة أنتِ فى النساء"(لوقا42:1)، وما نطقت به مريم نفسها وهى ممتلئة من الروح القدس "فها منذ الآن تُطوبني جميع الأجيال"(لوقا48:1)، وكيف يطلق عليها كل مكرموها لقب "القديسة مريم العذراء" ولم يطلقوا عليها الإلهه مريم فان كانت إلهه فكان من المؤكد هذا اللقب الإلهه مريم يظهر لعيان مكتوب بصراحه؟
      هل يمكن ان يكون مثل هذا الإكرام عبارة عن تعصب وهلوسة مريمية قد يؤدى الى أخطاء لاهوتية حقيقية؟
      فهذا ممكن. لكن إذا لم يصبح الإكرام فى حدود التعاليم الكنسية كما حددها المجمع الفاتيكاني الثاني والتى حذّرت من الإفراط فى هذا التكريم أو إهمال ان مريم لم تكن فى حاجة للخلاص، أو بإعطاء مريم مكانة خاصة وإعتبارها انها أرحم من يسوع مثلا او بإعتبارها شخصية كتابية كالشخصيات الأخرى ومن انها ليست إلاّ اماً ليسوع وانتهى بهذا دورها والى غير ذلك من التعاليم التى تقلل او ترفع ممارسيات المؤمنين التقوية الى درجة الإنكار أو العبادة.
      منطق التفكيـر بـ "إمـا أن تُحب الله أو تحب مريم"،قإما أن تحب يسوع أو مريم، أو إمـا أن تطيع يسوع أو تطيع بابا الكنيسة الكاثوليكية، فلا يمكن أن تحب أو تطيع الإثنيـن معاً!!
      فلم يضع أبداً الكتاب الـمقدس مريم العذراء فى مكانـة للـمنافسة مع يسوع، وأيضاً لـم تفعل الكنيسة الكاثوليكية هذا ولـم تُعلّم بـه، بل وضعت يسوع ومريـم كفريق واحد ينفذا مشيئة إلهيـة واحدة هى تـمجيد الله. ان يسوع فى صلاتـه الأخيرة قبل أن يُصلب ويـموت ويقوم من بين الأموات قال:" أنـا قد مجدّتك على الأرض وأتممتُ العـمل الذى أعطيتني لأعمله"(يوحنا4:17)،ومريم العذراء أم يسوع هتفت عندمـا حيّتهـا وكرّمتهـا اليصابات وهى ممتلئة بالروح القدس قائلـة:"تعظم نفسي الرب"(لوقا 46:1).ففى كل مرّة يُقدم الإكرام للعذراء مريـم ترفعـه هـى للـه تعالـى(لوقا46:1-55)، فلا مـجال لذلك الـمنطق العجيب من أنـه لا يُـمكن تقديـم الـتمجيد للـه إذا مـا أطعنـا تعاليـم الكنيسة.
      إقتباس
      والعصمة ايـضا

      الحقيقه حتى الموقع لم يعطى المعلومه سليمه حسب اقتباسك لان عندما ترجع للمصدر الكاثوليكى ستجد ان الكاثوليك يؤمنوا ان الرب طهر العذراء من الخطيه الجديه (آدم وحواء) ولم ولم يعصمها بعد هذا فقد هيئها لسكنا الرب حتى ولادة الجسد
      كيف يمكن القول أن مريم العذراء قد عُصمت من اللحظة الأولـى للحبل بها من الخطيئة الأصليـة، وبالتالـى وُلدت بدونهـا، بينما جاء فى رسالة القديس بولس:"إذ الجميع قد خطئوا فيعوزهم مجد الله"(رومية23:3)، وايضاً جاء على لسانهـا:"وتبتهج روحي بالله مخلصّي"(لوقا47:1) وهذا يعني أن الخطأة فقط هم الذين يحتاجون إلـى مخلّص؟
      وأيضاً جاء فى العهد القديم العديد من الآيات التى تؤكد انـه ليس هناك إنسان بلا خطيئة إلاّ يسوع الـمسيح"الذى ظهر ليرفع خطايانا ولا خطيئة فيـه"(1يوحنا5:3)، وها هو أيوب يُعلن:"ما الإنسان حتى يزكو أو مولود الـمرأة حتى يبِرّ"(ايوب14:15)، ويقول الـمرّنم:"إني فى الإثم وُلدت وفى الخطيئة ولدتنـي أمي"(مزمور5:50)، وسليمان الحكيم يقول:"ليس من صدّيق على الأرض يصنع الخير بغير أن يخطأ"(جامعـة20:7)، و "لأنـه ليس إنسان لا يخطأ"(3ملوك46:8)، وعليـه فلا يمكن قبول أن مريم قد عُصمت من الخطيئة. وأيضاً
      فى يوم 8 ديسمبر من عام 1854 أعلن البابا بيوس التاسع هذا الإعلان فى الدستور العقائديIneffabilis Deus
      " إكرامـاً للثالوث القدوس وإحتراما وتـزيـيـناً للعذراء, إرتفاعاً للإيمان الكاثوليكي وتنميـة وإزدهار للديانة المسيحيـة نعلن ونحدد أن التعليم القائل بأن الطوباية مريم العذراء قد عـُصـمـت منذ اللحظة الأولى للحبل بها من كل دنس الخطيئة الأصلية وذلك بنعمة وإنعـام فريدين من الله القديرونظراً لإستحقاقات يسوع المسيح مخلص الجنس البشري, هو تعليم موحي به من اللـه وواجب من ثم على جميع المؤمنين الإيمان بـه إيماناً ثابتاً وعلى الدوام".
      إقتباس
      الغفرانات ايضـا
      للاسف الموقع المقتبس منه يخالف الفكر الكاثوليكى لان الغفرانات هذا تتكلم عن توبه وما ذكر عن الغفران عن زيارات او اى شئ آخر فهو من المفاهيم الخاطئه التى كانت منتشره فى زمن معين وصححت وهذا ما تداخل فيه هذا الموقع فالغفران اساسا يعتمد على التوبه الصادقه
      إذا الكنيسة الكاثوليكية تعلم أبنائها الآتي:
      1- الغفران هو عطية إلهية عن طريق الكنيسة، من حيث أنها وسيلة النعمة والخلاص؛
      2- الغفران لا يتم عن طريق التبرع أو الحج أو بأي أعمال خارجية بل عن طريق التوبة وممارسة سر الاعتراف، التي يعبر عنها بطريقة خارجية؛
      3- عندما تمنح الكنيسة الغفران عن اليوبيل أو لأي مناسبة معينة تشترط التوبة وممارسة سر الاعتراف؛
      4- تفهم الغفرانات داخل إيمان الكنيسة بشيئين الأول: سر التوبة، والثاني شركة القديسين؛ فالموتى يرحلون عنا بالجسد ولكنهم يظلون متحدين بنا في شركة جسد المسيح السري، ولهذا فالكنيسة تتكلم دائما عن أورشليم الأرضية (الكنيسة في العالم)، وأورشليم السمائية (الكنيسة المنتقلة)؛
      5- سلطة الكنيسة المقدسة هي سلطة معطاه لها من قبل شخص المسيح ذاته، الذي قال للقديس بطرس هامة الرسل، ولكل الرسل الآخرين: "يا بطرس أنت صخر وعلى الصخر هذا سابني كنيستي فلن يقوى عليها سلطان الموت. وسأعطيك مفاتيح ملكوت السموات فما ربطته في الأرض ربط في السموات وما حللته في الأرض حُلَّ في السموات" (متى 16: 18 – 19)... وبالتالي من سلطات الكنيسة الغفران في الأرض (أي في هذه الحياة)، وفي السماء (أي التشفع للموتى)....
      أسباب تاريخية:
      من ناحية أخرى لا يمكن تجاهل الأسباب التاريخية والتجاوزات من بعض أبناء الكنيسة والتي منها:
      أثناء تشيد كاتدرائية القديس بطرس، أعظم كاتدرائية شيدتها يد إنسان حتى الآن ، طالب البابوات من كل الشعب الكاثوليكي في كل العالم التبرع من أجل المشاركة في بناء هذه الكاتدرائية، ولتشجيع المؤمنين قال البابوات أن هذه التبرعات ستفيد الأنفس في الحصول على الغفران لأنفسهم ولأقربائهم الذين انتقلوا عن هذه الحياة.

      اين المشكلة؟:
      تكمن المشكلة أن بعض الوعاظ، وغالبا بدافع من غيرتهم ومحبتهم للكنيسة، قد بالغوا في شرح هذه الأمور للحصول على أكبر قدر من التبرعات... فكانوا يقولون للمؤمنين أنه بمجرد التبرع سيحصلون على الغفران وبالتالي وصلت التجاوزات إلى درجة أنه كلما زاد التبرع كلما الغفران، وهذا بالطبع خاطي.
      1- وبالتالي المشكلة تكمن في الممارسة وليست في الإيمان لأن هذا الإيمان هو مقبول حتى يومنا والدليل أن كثير من المؤمنين يأتون ويطلبون من الكاهن أن يصلي من أجلهم ويعطون له بعض العطايا، أو عندما يندر شخص ندرا، أو يقدم تقدمة من أجل الحصول على نعمة معينة، له أو لأحبائه العائشين أو الذين انتقلوا للحياة الأخرى... أو عندما يأتي احد المتبرعين ويطلب من الأب الكاهن: "أريد أن أتبرع بمبلغ ولا اعرف لمن؟ أو كيف؟" وهنا يوجهه الكاهن ويرشده... وخلاصة القول أن الإيمان بالتبرع للحصول على بعض النعم الإلهية لا تزال موجودة في كل الكنائس حتى يومنا هذا؛
      2- من ناحية أخرى لا يمكن إنكار أن هناك بعض التجاوزات في كل الكنائس من حيث أن بعض الأشخاص يظنون أنهم بالتبرع قد "اشتروا" النعمة التي يحتاجون لها... وهذا بالطبع خطئ لأن النعم الإلهية لا تشترى ولا تباع...
      وختاما، لا يمكن إنكار أن الممارسات الخاطئة لسلطان الغفرانات قد تسبب بكثير من التجاوزات والجروح في جسد الكنيسة وكان أحد أهم أسباب الخلاف التي تسببت في انقسام الكنيسة وظهورت الجماعات البروتستانتية (أي المعترضة) على هذه الممارسات. إلا أنه لا يمكن أيضا إنكار حقيقة أن سلطان الحل والربط هو السلطان الذي أعطاه السيد المسيح للرسل الأطهار وللكنيسة.
      إقتباس
      اقتباسك من كتاب قداسة البابا شنودة الثالث وايضا اقتباس الآيه التى اخذت جزء منها وتركت الباقى الذى يوضح وضع المسيح فيها فالرد من الآيه
      5 فانه لملائكة لم يخضع العالم العتيد الذي نتكلم عنه. 6 لكن شهد واحد في موضع قائلا ما هو الانسان حتى تذكره او ابن الانسان حتى تفتقده.<A name=ver7> 7 وضعته قليلا عن الملائكة.بمجد وكرامة كللته واقمته على اعمال يديك.<A name=ver8> 8 اخضعت كل شيء تحت قدميه.لانه اذ أخضع الكل له لم يترك شيئا غير خاضع له.على اننا الآن لسنا نرى الكل بعد مخضعا له.<A name=ver9> 9 ولكن الذي وضع قليلا عن الملائكة يسوع نراه مكللا بالمجد والكرامة من اجل ألم الموت لكي يذوق بنعمة الله الموت لاجل كل واحد.<A name=ver10> 10 لانه لاق بذاك الذي من اجله الكل وبه الكل وهو آت بابناء كثيرين الى المجد ان يكمل رئيس خلاصهم بالآلام.<A name=ver11>

      قطع الآيات ليس من مصلحة الذى يريد معرفت الحق
      فالشفاعه للعذراء شفاعة توسليه أى تطلب عنا عند ابنها المسيح فهى الأقرب له منا وليس فى الشفاعه شئ غلط
      المشارك 91
      لقد اقتبست اقتباس انا اقتبسته وتعليقك ليس لى اذا ارجوا ملاحظه انى عندما اكتب اقتباس معناها انى اقتبست شئ كونى لا اعرف كيفية الإقتباس فلقد حاولت وفشلت
      إقتباس
      ما علاقة مملكة المسيح بالخرفانية؟؟
      عفواً لم أفهم علاقة هذه النقطة بالموضوع


      ردى كان على استفهامك لما لم يؤمن به اليهود كمسيا ووضحت ان اليهود لهم مفهومهم الخاص فى المسيا ان يكون ملك وله طبع خاص وسيعطيعهم حكم العالم لذا رفضوه
      إقتباس
      حينما يتشبه المخلوق بالخروف شيء و حينما تشبهون الإله المعبود عندكم بالخروف شيء أخر تماماً
      إعتراضي الكامل على أن يكون المعبود الخالق ملك الملوك خروفاً
      فهل وجدت إعتراض مني على كون البشر خرفان في وقتهم؟؟
      ام أنك تقرأ موضوعاً أخر و ترد هنا في هذا الموضوع...!!
      يا ضيفنا الفاضل هل تعلم ما معنى خروف في العهد القديم وا لجديد حينما يكون اللفظ عائداً على بشر؟؟


      أخى الكريم أحببت ان اوضح لك باسلوب دراسى عندما يستخدم الرب او اليهود وقتها فى وصف كلمة خراف فنجد انها لا يشوبها مشكله فى عرفهم وتقليدهم ولان الله يراعى مفاهيمهم ومثلما قلت ان اكثرية اليهود وقتها كانوا رعاه غنم ولان كل وظيفه له عباراتها التى تغلب على حياة فاعليها فهم وحدهم يفهمون ان كان هذا المعنى جيد فى وصف الله ام لا
      فمن اى قاموس انجيلى او يهودى يشرح فى ذالك الوقت ان معناها السذاجه منتظر ردك ولا تقل لى الكلمه واضحه فالشجره والزيتونه واضحه ايضا
      ايضا اود ان اسالك سؤال بسيط انت تتكلم عن الخروف الذى فى رؤيا يوحنا فهل هناك خروف له 7 قرون و 7 أعين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
      غير انى اعيد واكرر انه ان كان وصف الرب فى العهد القديم والعهد الجديد بالخروف الذى سيساق للذبح
      أر 11:19 وانا كخروف داجن يساق الى الذبح ولم اعلم انهم فكروا عليّ افكارا قائلين لنهلك الشجرة بثمرها ونقطعه من ارض الاحياء فلا يذكر بعد اسمه.
      وهذه هى النبوه تمت فى العهد القديم
      ورأيت فاذا في وسط العرش والحيوانات الاربعة وفي وسط الشيوخ خروف قائم كانه مذبوح له سبعة قرون وسبع اعين هي سبعة ارواح الله المرسلة الى كل الارض.
      ولكنك ستتعجب ان المسيح اكثر فى استخدام امثلة الراعى والخراف ليوصل الإيمان للعامه فان كان كذلك فهذا معناه ليس فيها اى عيب
      فارجوا من حضرتك اتيانى بالمصدر الذى يعضض كلامك بان المعنى لكلمة خروف لله او للانسان تعنى سذاجه وارجوا ان تراجع لانه حتى اقتباساتك من كتب قداسة البابا لا تعضض كلامك
      ساكمل بعدين

      تعليق

      • _الساجد_
        مشرف قسم النصرانية

        • 23 مار, 2008
        • 4599
        • موظف
        • مسلم

        #93
        المشاركة الأصلية بواسطة سمير سعد منير
        موضوع سورة النور السابق عن تشبيه الله نفسه بالشجره والزيتونه
        فتفسير النص القرانى من الرابط الذى اتيت به لا غباره عليه ولن احاورك فيه مع انى تكلمت عن النور المنبعث من الرب وبما ان النور المنبعث منه فبما انه منبعث منه فهو مصدر النور المشع للكون فمصدره نور للعالم
        لكن السؤال الذى لم تجيبنى عنه ما دخل الشجره والزيتونه هل هناك شجره تنير ولما الزيتون اليس هناك فرق فى الأحجام كى يشبه نفسه بها ؟؟؟

        تعبتني نفسياً يا سمير .. لسة ماوصلتش ياراجل ..
        الله لم يشبه نفسه بالشجرة ولا الزيتونة واتعلم تقرا عربي وتفهمه ..

        (اللّهُ نُورُ السّمَاوَاتِ وَالأرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزّجَاجَةُ كَأَنّهَا كَوْكَبٌ دُرّيّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لاّ شَرْقِيّةٍ وَلاَ غَرْبِيّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيَءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نّورٌ عَلَىَ نُورٍ يَهْدِي اللّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَآءُ وَيَضْرِبُ اللّهُ الأمْثَالَ لِلنّاسِ وَاللّهُ بِكُلّ شَيْءٍ عَلَيِمٌ)

        (اللّهُ هادي السّمَاوَاتِ وَالأرْضِ مَثَلُ هداه كَـ ..................)

        بدايةً الآية تقرب كيف تكون " الهداية " للأفهام الصعبة ..

        في ذلك الزمان كانت الإضاءة باستعمال مصابيح تشبه تماماً هذه الصورة


        يوضع المصباح فى مكان يسمى (مشكاة) أو (كُوّة) يشبه الصورة التالية :


        ولكي يزيد نور المصباح فإنه يوضع عليه قارورة زجاجية ، وعلى حسب نوع وجودة الزجاجة يزيد نور المصباح ويتألق.

        ويستعمل زيت من أي نوع من الزيوت لكي يتشربه الفتيل ويستمر فى الإضائة ، وعلى حسب جودة الزيت يكون شدة الاشتعال واستمراريته ..
        وهذا الزيت مستخرج من أجود انواع الأشجار المنتجة للزيوت ..


        نأتي إلى النص :
        يشبه الله دلائل هدايته التى توضع في قلب المؤمن مثل النور الناتج من مصباح ، زجاجته من أنقى الأنواع (من شدة لمعانها كأنها تضيء بذاتها) ، ويستخدم زيت ناتج من شجرة هي الأجود والأكثر بركة (شجرة الزيتون) وهذا الزيت من الصفاء والنقاء وكأنه يضيء بذاته ..
        فتخيل كوة صغيرة ، فيها مصباح منير زجاجه يزيده إنارة وزيته يزيده كفاءة واستمرارية فهل سيكون فى الكوة نقطة إظلام ؟

        إذن الله تعالى يشبه حالة بحالة وليس ذات بذات ..

        تعليق

        • يوسف المصري
          10- عضو متميز

          حارس من حراس العقيدة
          عضو شرف المنتدى
          • 28 سبت, 2008
          • 1839
          • مرشد سياحى
          • مسلم جداااااا

          #94
          ساكمل بعدين

          متابع.................


          ملحدون في الجنة

          لتحميل كتاب لماذا اله النصارى خروف؟ مباشرة من هنـــــــــــــــــــــــــــــــــا

          تعليق

          • سمير سعد منير
            موقوف
            • 26 أكت, 2009
            • 87
            • محاسب
            • مسيحى

            #95
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            كل عام وانتم بالف خير
            هل الحوار توقف لهذا الحد على كل ارجو ا ان تكون كل الأمور وضحت بالنسبه لادعائكم لعبادة مريم

            الحقيقه هناك سؤال اود طرحه بمناسبة عيد الأضحى والأضاحى ولا اعرف هل من هنا ام كيف؟

            تعليق

            • يوسف المصري
              10- عضو متميز

              حارس من حراس العقيدة
              عضو شرف المنتدى
              • 28 سبت, 2008
              • 1839
              • مرشد سياحى
              • مسلم جداااااا

              #96
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              كل عام وانتم بالف خير

              و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
              و انت بخير هداك الله بإذن الله

              هل الحوار توقف لهذا الحد على كل ارجو ا ان تكون كل الأمور وضحت بالنسبه لادعائكم لعبادة مريم
              يبدو أن حضرتك نسيت أنك كتبت


              ساكمل بعدين



              و ها نحن ننتظرك من يومها

              أما بخصوص عبادة مريم فنحن هنا نتكلم عن الهكم الخروف
              فيبدو أنك لم تستطيع نفي التشابه بين خنوم و يسوع

              فحولت الموضوع لاتجاه أخر


              و أنا لم أرد على مشاركتك لأني ظننت انك ستكتب شيئاً أخر فانتظرت
              ظناً انك ستكتب جديداً
              و لكنك خيبت أملي


              ملحدون في الجنة

              لتحميل كتاب لماذا اله النصارى خروف؟ مباشرة من هنـــــــــــــــــــــــــــــــــا

              تعليق

              • يوسف المصري
                10- عضو متميز

                حارس من حراس العقيدة
                عضو شرف المنتدى
                • 28 سبت, 2008
                • 1839
                • مرشد سياحى
                • مسلم جداااااا

                #97

                ردى كان على استفهامك لما لم يؤمن به اليهود كمسيا ووضحت ان اليهود لهم مفهومهم الخاص فى المسيا ان يكون ملك وله طبع خاص وسيعطيعهم حكم العالم لذا رفضوه
                معرفش كنت بترد على مين بس النقطة دي خارج حوارنا


                أخى الكريم أحببت ان اوضح لك باسلوب دراسى عندما يستخدم الرب او اليهود وقتها فى وصف كلمة خراف فنجد انها لا يشوبها مشكله فى عرفهم وتقليدهم ولان الله يراعى مفاهيمهم ومثلما قلت ان اكثرية اليهود وقتها كانوا رعاه غنم ولان كل وظيفه له عباراتها التى تغلب على حياة فاعليها فهم وحدهم يفهمون ان كان هذا المعنى جيد فى وصف الله ام لا
                فمن اى قاموس انجيلى او يهودى يشرح فى ذالك الوقت ان معناها السذاجه منتظر ردك ولا تقل لى الكلمه واضحه فالشجره والزيتونه واضحه ايضا


                إذن نتفق انا و انت على ان الخروف رمز للسذاجة حينما خص البشر
                و الهكم استخدمهذا الوصف لنفسه



                فكيف سيفهمها الناس في ذلك العصر؟؟


                بالتأكيد سيفهمونها على حسب الاعتقاد السائد وقتها وا لذي اخترته أنت و هو السذاجة .



                إذن أنت يا عزيزي سمير في ورطة :


                يجب أن تصوب تلك العبارات أو تعترف بصحتها :


                * أنت تعبد إله ساذج ( أنه خروف و خروف تعني السذاجة) ( صح أم خطأ )
                * أنت تعبد إله اتخذ من الحيوان الذي لا تقبل أنت تنام معه في مكان واحد رمزاً له ( صح أم خطأ )
                * أنت تعبد إله استخدم الخروف رمز السذاجة لتبيين أنه محارب منتصر و ملك الملوك ( صح أم خطأ )
                * استخدم يسوع أمثلة الراعي و الخراف و لم يغضب أحد من التمثيل لأنهم بشر فهذا قد يكون منطقي وقتها ( صح أم خطأ )



                ***


                عليك إجابة ما سبق و بعدها تقرر في نفسك : هل عقيدتك على صواب ؟؟

                هل فطرتك تقبل بأن تعبد إلها ساذجاً ؟؟


                أتمنى من الله أن يهديك و أقترح عليك أن تفتح حواراً هادئاً مع أساتذة المنتدى و اخم أكثرهم حلو رسالة الإسلام و أسباب رفضك له كديانة...


                و ذلك لما ألتمسه منك من إحترام و لطف لا نجده كثيراً في ضيوفنا النصارى رزقنا الله و إياك الهداية بإذن الله.


                ملحدون في الجنة

                لتحميل كتاب لماذا اله النصارى خروف؟ مباشرة من هنـــــــــــــــــــــــــــــــــا

                تعليق

                • سمير سعد منير
                  موقوف
                  • 26 أكت, 2009
                  • 87
                  • محاسب
                  • مسيحى

                  #98
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وكل عام وانتم بخير

                  مشاركة رقم : 96

                  انا لم اخرج عن الموضوع لكن كان يجب الرد من قال فى شبهة عبادتنا للعذراء مريم هذا ان رجعت للوراء ستجد ان هناك مشارك كان يتكلم واعطى صور بدون فهم واقتباسات من موقع القديس تكلا فانا ارد على الكل حسب قدرتى ووقتى وليس لك انت فقط اخى
                  اما بخصوص ساكمل بعدين بسبب التداخل فى الحوارات وكل شخص يدخل فى موضوع اخر فمن الطبيعى يحدث تشتيت

                  مشاركة رقم : 97

                  إقتباس

                  معرفش كنت بترد على مين بس النقطة دي خارج حوارنا

                  ردى السابق لكلامك عن سؤال كيف لم يؤمن اليهود بالمسيح فوضحت السبب (انا احاور الكل حسب قدرتى كونى للان يحدث معى تداخل فى المشاركين فاكتب كلام يعتقد الشخص الآخر انى اجاوبه ) واعتذر عن هذا

                  إقتباس

                  إذن نتفق انا و انت على ان الخروف رمز للسذاجة حينما خص البشر
                  و الهكم استخدم هذا الوصف لنفسه

                  هل انا ذكرة انى أقر بالسذاجه
                  بقد اعطيتك قبل هذا بعض الآيات التى استخدم فيها وصف اليهود والبشر بالخراف والله وبينت لك ان بسبب استخدام هذا اللفظ بكثره ولان الله استخدم هذا الوصف بسبب ان معظم اليهود كانوا يمتهنوا الرعى فاستخدمه لان هذا ما بين ايديهم ولم يرد ذكر ابدا ان هذا اللفظ له اساءه او اى معنى اخر مسئ وليس فيه معنى سذاجه مثلما ذكرة

                  ولقد طلبت منك اتيانى بمصدر كلامك ان معنى خروف هو السذاجه فى ذلك الوقت من كتب مسيحيه او يهوديه فإتيانك بمعنى غير موجود فى عصر مختلف عنك وأمه مختلفه عنك ةتطبيق المعنى الذى تريده باسلوب غير مدروس فهذا يدل على إجحاف المعنى علما بانى اعطيتك بعض الآيات من الإنجيل تدل على استخدام هذا المعنى باسلوب ليس فيه اى شئ مخالف مثلما تعتقد واليك قاموس الكتاب المقدس وارجوا عدم تقويلى ما لم اقله

                  ########
                  التعديل الأخير تم بواسطة ظل ظليل; 1 ديس, 2009, 01:44 م. سبب آخر: حذف رابط مخالف

                  تعليق

                  • يوسف المصري
                    10- عضو متميز

                    حارس من حراس العقيدة
                    عضو شرف المنتدى
                    • 28 سبت, 2008
                    • 1839
                    • مرشد سياحى
                    • مسلم جداااااا

                    #99
                    هل انا ذكرة انى أقر بالسذاجه
                    بقد اعطيتك قبل هذا بعض الآيات التى استخدم فيها وصف اليهود والبشر بالخراف والله وبينت لك ان بسبب استخدام هذا اللفظ بكثره ولان الله استخدم هذا الوصف بسبب ان معظم اليهود كانوا يمتهنوا الرعى فاستخدمه لان هذا ما بين ايديهم ولم يرد ذكر ابدا ان هذا اللفظ له اساءه او اى معنى اخر مسئ وليس فيه معنى سذاجه مثلما ذكرة

                    ولقد طلبت منك اتيانى بمصدر كلامك ان معنى خروف هو السذاجه فى ذلك الوقت من كتب مسيحيه او يهوديه فإتيانك بمعنى غير موجود فى عصر مختلف عنك وأمه مختلفه عنك ةتطبيق المعنى الذى تريده باسلوب غير مدروس فهذا يدل على إجحاف المعنى علما بانى اعطيتك بعض الآيات من الإنجيل تدل على استخدام هذا المعنى باسلوب ليس فيه اى شئ مخالف مثلما تعتقد واليك قاموس الكتاب المقدس وارجوا عدم تقويلى ما لم اقله

                    أستاذ سمير برجاء التركيز في موضوع واحد و هو الذي نتحدث فيه

                    بإمكانك فتح موضوع جديد تتحدث فيه عن عبادة مريم
                    أما هنا فالحديث عن خنوم و يسوع و الخروف



                    حضرتك من الأخر تقول أن الخروف لا يرمز إلى السذاجة و هذا لم يحدث في العهد القديم ولا الجديد

                    و قمت أنا بإحضار نصوص من كتابك المقدس تدل على أن الخروف حينما يتصف به بشر فهو يعني الوداعة
                    والسذاجة

                    مثل هذا النص الذي رفضت انت التعليق عليه :

                    كان شعبي خرافا ضالة.قد اضلتهم رعاتهم.على الجبال اتاهوهم ساروا من جبل الى اكمة.نسوا مربضهم.

                    فماذا يعني خرافاً ضالة؟؟
                    هل وجدت لها معنى غير السذاجة؟؟

                    ثانياً لماذا تتجاهل أوجه التشابه الغريبة بين يسوع و خنوم و التي على أساساها قام هذا الموضوع
                    هل تستطيع انكار هذه المتشابهات الكثيرة بينهم؟؟


                    ملحدون في الجنة

                    لتحميل كتاب لماذا اله النصارى خروف؟ مباشرة من هنـــــــــــــــــــــــــــــــــا

                    تعليق

                    • سمير سعد منير
                      موقوف
                      • 26 أكت, 2009
                      • 87
                      • محاسب
                      • مسيحى

                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      بعد التحيه وكل عام وانتم بخير
                      اخى الكريم من الواضح انك لم تقرا مما كتبت ولم تحاول لانك تركز فى نقطه واحده وهى السذاجه وانا اعطيتك امثله كثيره باسلوب دراسى لم تعره انتباها فان كنت تبحث عن الحق ارجوا من حضرتك عندما تفسر نص انجيلى لا تفسره حسب هواك لانه بهذه الطريقه نخرج عن النص وندخل فى النصوص ونتوه فيها كوننا غير ملمين فهناك مفسرين كبار معروفين نرجع لهم

                      ايضا النص الإنجيلى الذى ذكرته من الغرابه ان تقول انها سذاجه فالرب يتكلم عن شعب اسرائيل وحالتهم التى وصلوا لها
                      هذا بالإضافه انك تتناسى او لا تريد مصدر تفسيرك بان معنى الخروف فى العهد القديم ليس عند العرب بل اليهود انه سذاجه فعليك ان تكون ملم باصول الدراسه الأمينه

                      اما بخصوص خنوم والمسيح مع انى اجبت ولكنك لم تقرا لكنى اوضح ما قلته فالرد بسيط ان كنا سناخذ المقارنه بهذه الطريقه فنحن نظلم الله لانه ترك هذه المعتقدات ففى الإسلام ايضا هناك تشابه فى المعتقدات الوثنيه مثل الله أكبر والإسراء والمعراج فهناك تشابه صريح للاحداث فى هذه القصص الوثنيه

                      لذا من يريد ان يشابه معتقد سماوى فعليه معرفت شئ واحد هل هذه القصه اتت قبل الدين السماوى ام بعده فقصة خنوم اتت بعد ظهور اليهوديه وتاثيرها على مصر مثلا لان الله فى العهد القديم شبه اليهود بالخراف فخرافات القدماء المصريين ظهرة بعد كلام الرب وليس قبله ولا تنسى ان القدماء المصريين اخذوا من اليهود الكثير من العادات مثل الختان

                      فارجوا ان تكون على درايه بكلامك ليس معنى وجود قصه تتكلم عن شئ مشابه فى الكتب السماويه اذا ما تفهمه صحيح غلط يجب ان تكون امين فى سردك وتفسيرك ولك جزيل الشكر

                      تعليق

                      • الفارس الصغير
                        4- عضو فعال

                        • 12 نوف, 2009
                        • 586
                        • باحث
                        • مسلم

                        الى الاستاذ الفاضل سمير
                        سفر الرؤيا يقول ان الله سيكون يوم القيامه خروف وليس تشبيه مجازى واليك بعض من هذه الاعداد
                        الاصحاح 7 العدد 17
                        لأَنَّ الْخَرُوفَ الَّذِي فِي وَسَطِ الْعَرْشِ يَرْعَاهُمْ، وَيَقْتَادُهُمْ إِلَى يَنَابِيعِ مَاءٍ حَيَّةٍ،
                        الاصحاح 17 العدد 14
                        هؤُلاَءِ سَيُحَارِبُونَ الْخَرُوفَ، وَالْخَرُوفُ يَغْلِبُهُمْ، لأَنَّهُ رَبُّ الأَرْبَابِ وَمَلِكُ الْمُلُوكِ،

                        فهل الله سيكون خروف يوم القيامه يا استاذ سمير هى دى النقطه اللى بنتكلم فيها
                        ثانيا
                        حضرتك بتقول هناك تشابه بين بعض قصص الاسلام وبعض قصص الوثنيه مثل تشابه المسيحيه بالوثنيه
                        رربما يكون هذا صحيح ومحض الصدفه فى بعض الاشياء ولكن هل تقنعنى ان هناك دين يتفق مع دين اخر بالكامل ويتطابق معه ويكون صدفه
                        انت ذكرت ان هناك تشابه بين الاسراء والمعراج وبين بعض الوثنيات التى تحدثت عن قصه قريبه لهذا
                        ولكن انظر لتشابه المسيحيه مع الوثنيات فى الاتى
                        الاله المتجسد
                        ابن الاله الذى يموت لحمل خطايا البشريه
                        الاله سيكون خروف يوم القيامه رمز للوداعه
                        طقوس التعميد والتناول
                        الاعتراف للكهنه
                        انظر لنقاط التشابه
                        وتحياتى لك استاذ سمير وارجو ان تطلع على موضوعى فى المنتدى النصرانى العام باعنوان بعض مظاهر الكفر فى العهد الجديد
                        وارجو ان تعقب عليه وتبدى ملاحظاتك عليه ورايك فيه
                        واتمنى ان تكون فى منتدانا دائما

                        تعليق

                        • معارج القبول
                          8- عضو همام
                          عضو مجموعة الأخوات

                          • 29 أكت, 2009
                          • 1384
                          • التعليم
                          • دينى الاسلام



                          ان كنا سناخذ المقارنه بهذه الطريقه فنحن نظلم الله لانه ترك هذه المعتقدات



                          ولماذا ترك الله الشيطان يعيث فى الأرض فسادا؟

                          أليس اختبارا له ولنا؟

                          أليس وجوده له حكمة ليظهر من يتبعه ومن يجاهده؟

                          ومن ينصر ربه ومن يسلك سبيل الشيطان؟

                          إن وجود الديانات الشركية له حكمة كما أن وجود الشيطان والشر فى الكون له حكمة


                          والذى الله هو الذى يتهمه بالنوم وبالندم على خلق الإنسان

                          وبضعفه أمام قوة يعقوب عليه السلام النبى المخلوق

                          و باستعباد شعوب بريئة لمجرد أن فيها عاصين


                          ويظلمه بنسبة الولد والزوجة له وهذا لم يرد حتى فى كتبكم


                          ويظلمه بعبادة عيسى عليه السلام النبى المخلوق


                          فهذا هو الشرك عينه


                          وهذا خلاف قول يسوع فى كتابكم"الحياة الأبدية أن يعبدوك أنت الإله الحقيقى وحدك و أنا يسوع المسيح الذى أرسلته"


                          فقال المسيح عن الله الإله الحقيقى وحدك ولم يقل أنا إله أيضا


                          وقال وحدك ولم يقل أنا إله معك


                          وقال أرسلته فهو رسول نبى ولو كان إلها لما أرسل نفسه للناس


                          ففى الإسلام ايضا هناك تشابه فى المعتقدات الوثنيه مثل الله أكبر والإسراء والمعراج فهناك تشابه صريح للاحداث فى هذه القصص الوثنيه



                          اعتقد أن تشابه الأقانيم النصرانية بالديانات الكنفوشية والهندوسية أكبر بكثييييييييييييير

                          ثم ما الوثنية فى كلمة الله أكبر والإسراء والمعراج؟

                          هل نحن نعظم الله الواحد الأحد أم نعظم تماثيل وأصناما نسجد ونركع لها ونلتمس منها البركة؟

                          هل نقول الله أكبر أم نمجد مخلوقا ضعيفا؟

                          كلامك يحتاج إلى تدقيق

                          فابحث عن الحق تجده إن شاء الله

                          ابحث فإن الأمر دين

                          إما جنة أو نار


                          لاتنسوا أخواتنا المسلمات الأسيرات من دعائكم

                          تعليق

                          • wael_ag
                            فريق الدعم الفني
                            و مشرف الأقسام الإسلامية

                            • 8 أغس, 2009
                            • 4651
                            • مبرمج كمبيوتر
                            • مسلم



                            عزيزي سمير

                            نحن لا نعترض على ضرب الامثلة من الله او الرسل للناس لكي يقربوا الفهم لديهم، فالله سبحانه وتعالى ضرب في القرآن امثلة كثيرة عن المؤمنين والكافرين، عن قدرته وعظمته.

                            أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء [إبراهيم : 24]

                            يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَاباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئاً لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ (73) مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (74) [الحج]

                            مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ [البقرة : 261]

                            مَثَلُ مَا يُنفِقُونَ فِي هِـذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَثَلِ رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ أَصَابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ وَمَا ظَلَمَهُمُ اللّهُ وَلَـكِنْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ [آل عمران : 117]

                            إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ [آل عمران : 59]

                            و مثبت لدينا من القرآن ان الله سبحانه وتعالى قد ضرب في التوراة والانجيل الامثال، أي انها تحتوي على امثلة كما تحتوي على التشريعات.

                            مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً [الفتح : 29]

                            خلافنا ليس ان الله ضرب الامثال ام لا ، ولكن خلافا هل هذا المثل او ذاك هو ما ضربه الله، ام انه حرف او اضيف على الانجيل؟ وهل يليق بجلال الله سبحانه وتعالى ؟

                            لنعرف التحريف من غيره نطبقه على الواقع دون تزييف او تزيين، فإن طابق الواقع وفهمه العامة من الناس من أهل المثل ( اي لغتهم وواقع حالهم) فهو صحيح، وإن خالفه في أي شيء فهو محرف، اليس كذلك؟

                            لنتعرف معا على مهنة الرعي ، هل تغيير مفهوم الرعي قديما عما لدينا من فهم حاليا؟
                            ما مقومات الرعي الرئيسية:
                            1-الراعي : بشر يقود البهائم المستأنسة من مكان الى مكان لترعى وهو يمكن ان يكون مالكها او عامل مستأجر.
                            2-البهائم المستأنسة ( خراف، بقر، غنم ...): لا تفكر وانما استأنست لتثق بالراعي بأنه سيقودوها الى المرعى ويقوم هو بحمايتها من الذئب فتتبع صوته او صوت مزماره وهي لا حول لها ولا قوة.
                            3-المراعي : هي الامكان التي يكثر بها العشب والتي تشكل طعام البهائم المستأنسة
                            4-الحيوانات المفترسة ( الذئب خير مثال) : اعداء القطيع التي تحاول افتراس الغنم القاصية والخراف الضالة

                            ولا يمكن ان تقوم المهنة بدون اول ثلاثة بنود مجتمعة.

                            هل تعتقد صديقي ان بني اسرائيل او غيرهم عرفوا تعريفا اخر لمهنة الرعي ؟؟ لا أظن ذلك .


                            ان كنت صديقي تختلف معي فيما سبق فأرجو التوضيح وذكر العلة؟؟


                            وأن كنت تتفق معي على ما سبق فهلم معي نطبق الامثال من الانجيل على ما سبق:

                            المثل الاول:
                            يو 10 : 26-27أجابهم يسوع اني قلت لكم ولستم تؤمنون.الاعمال التي انا اعملها باسم ابي هي تشهد لي.26ولكنكم لستم تؤمنون لانكم لستم من خرافي كما قلت لكم. 27 خرافي تسمع صوتي وانا اعرفها فتتبعني.

                            مالك القطيع : الله سبحانه وتعالى
                            الراعي: يسوع مرسل من الله الى بني اسرائيل ليقودهم الى طريق الحق التي يريدها الله.
                            الخراف: هم بنو اسرائيل بعدما ضلوا عن شريعة موسى.

                            ولا يوجد هنا اي تعارض مع مفهوم الرعي حيث ان مالك القطيع صاحب سلطان وجاه وهو تشبيه يليق نوعا ما بجلال الله ولله المثل الاعلى، اما الراعي فهو ذو قدرة و علم بصنعته وخرافه وفهم ويسير على ما امره به صاحب القطيع تشبيه يليق بأي رسول من الله، الخراف بهيمة لا حول لها ولا قوة سواء امام الراعي او المالك او حتى الذئب ، تتبع الراعي اينما يسوقوها، جبال وعرة او سهول منبسطة او الى المذبح ، فهي لا تفكر وانما استأنست لتثق بالراعي بأنه سيقودوها الى المرعى ويقوم هو بحمايتها من الذئب فتتبع صوته او صوت مزماره، وهو ما ينطبق على البشر من بني اسرائيل وغيرهم ان يتبعوا الرسل الى طريق الله، فمن ضل منها وابتعد عن الراعي بسبب خوف من صوت ذئب بعيد (وسوسة الشيطان) او ذهب الى عشبة بعيدة عن القطيع ومساره (زينة الحياة الدنيا) وقع فريسة سهلة للذئب (الشيطان).

                            هذا مثل لا نختلف عليه ابدا ويطابق واقع حال للجميع.

                            المثل الثاني:
                            رؤيا 17 -14 :

                            هؤلاء سيحاربون الخروف وا لخروف يغلبهم لانه رب الارباب وملك الملوك والذين معه مدعوون ومختارون ومؤمنون.


                            إن طبقنا هذا المثل سيكون الخروف هو الله وهو ما يتعرض مع مع عرف عن الخروف بأن ليس له حول ولا قوة ويتبع الراعي، الا يطرح ذلك السؤال لديك من الراعي لذالك الخروف؟
                            ومن هم الذين معه ؟ هل هم خراف مثله، هل يجوز ذلك في حق الله ان يكون البشر مثل الله؟
                            هل لديك تفسير اخر لهذا المثل؟

                            هل تطابق مثل الخروف في المثل الأول مع مثل الخروف في المثل الثاني؟

                            اعذرني يا صديقي ان لم يستطع عقلي ان يفكر بتطبيق او تفسير آخر فأرجو منك ان تنورني؟

                            ربما لو قلت لي ان الفكر والفهم الذي ساد لدى اليهود عن الخروف مقتبس عن اعتقاد الفراعنة نتيجة لمخالطتهم وليس عن واقع حال الخروف والراعي المعروف لدى جميع الامم لذلك كلمهم الله بهذا الفكر والإعتقاد، لكنت قلت معك حق في هذا التفسير للمثل الثاني واختلافه عن المثل الأول.

                            تعليق

                            • elmasy7_7byby
                              2- عضو مشارك
                              • 4 أكت, 2009
                              • 161
                              • محاسب
                              • مسلم

                              جزاكم الله خيرا اخى الحبيب
                              على موضوعك الرائع
                              وانا بصراحة قرأت اول صفحة فقط ولكنها اعجبتنى جدا
                              وان شاء الله اكمل قراءته قريبا
                              بارك الله فيك
                              ولكن اخى فيه بعض الصور مش بتظهر عندى مش عارف ليه؟
                              اسال الله ان يتقبل منك

                              تعليق

                              • يوسف المصري
                                10- عضو متميز

                                حارس من حراس العقيدة
                                عضو شرف المنتدى
                                • 28 سبت, 2008
                                • 1839
                                • مرشد سياحى
                                • مسلم جداااااا


                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                                بعد التحيه وكل عام وانتم بخير
                                اخى الكريم من الواضح انك لم تقرا مما كتبت ولم تحاول لانك تركز فى نقطه واحده وهى السذاجه وانا اعطيتك امثله كثيره باسلوب دراسى لم تعره انتباها فان كنت تبحث عن الحق ارجوا من حضرتك عندما تفسر نص انجيلى لا تفسره حسب هواك لانه بهذه الطريقه نخرج عن النص وندخل فى النصوص ونتوه فيها كوننا غير ملمين فهناك مفسرين كبار معروفين نرجع لهم

                                ايضا النص الإنجيلى الذى ذكرته من الغرابه ان تقول انها سذاجه فالرب يتكلم عن شعب اسرائيل وحالتهم التى وصلوا لها
                                هذا بالإضافه انك تتناسى او لا تريد مصدر تفسيرك بان معنى الخروف فى العهد القديم ليس عند العرب بل اليهود انه سذاجه فعليك ان تكون ملم باصول الدراسه الأمينه


                                و انت بخير هداك الله يا ضيفنا المحترم سمير

                                انت مصمم أنني أدعي أن لفظ الخروف يدل على السذاجة حسب تفسيري الخاص و أني أقوم بلي عنق النصوص لكي أصل بالمعنى إلى السذاجة..

                                و انا سألتك هل لها معنى أخر و لكنك لم تجرؤ على إجابة السؤال و لا أدري لماذا
                                ما هو المعنى الأخر الذي قصده الرب في العدد الذي أحضرته لك..

                                كان شعبي خرافا ضالة.قد اضلتهم رعاتهم.على الجبال اتاهوهم ساروا من جبل الى اكمة.نسوا مربضهم


                                لو وجدت معنى أخر غير السذاجة برجاء أخبرني به..!!



                                اما بخصوص خنوم والمسيح مع انى اجبت ولكنك لم تقرا لكنى اوضح ما قلته فالرد بسيط ان كنا سناخذ المقارنه بهذه الطريقه فنحن نظلم الله لانه ترك هذه المعتقدات ففى الإسلام ايضا هناك تشابه فى المعتقدات الوثنيه مثل الله أكبر والإسراء والمعراج فهناك تشابه صريح للاحداث فى هذه القصص الوثنيه



                                أسألك عن يسوع و خنوم فتجيبني أن الإسلام فيه وثنية؟؟
                                ما هذا الضعف ؟؟

                                يا ضيفنا الفاضل :

                                إن كنت تملك دليلاً واحداً على ان الإسلام به قصص وثنية فتفضل و أرنا الحق بأعيننا و أقم علينا الحجة

                                أما أوجه التشابه بين يسوع و خنوم الكثيرة جداً التي أوردتها في هذا البحث فلم تجرؤ على نقدها نقداً علمياً
                                رغم كم التشابه بينهم و رغم رفض الكنائس لهذا السفر طوال أربعة قرون كاملة..

                                هل سألت فى الكنيسة لماذا رفضوه؟؟



                                لذا من يريد ان يشابه معتقد سماوى فعليه معرفت شئ واحد هل هذه القصه اتت قبل الدين السماوى ام بعده فقصة خنوم اتت بعد ظهور اليهوديه وتاثيرها على مصر مثلا لان الله فى العهد القديم شبه اليهود بالخراف فخرافات القدماء المصريين ظهرة بعد كلام الرب وليس قبله ولا تنسى ان القدماء المصريين اخذوا من اليهود الكثير من العادات مثل الختان




                                من أي دليل حضرتك تتحدث؟؟

                                من قال لك أن قصة خنوم ظهرت بعد دخول اليهودية مصر؟؟

                                خنوم كان يُعبد في عهد الملك زوسر على القل من الأسرة الثالثة أي قبل بناء الأهرامات بما يقارب الألف عام
                                بينما دخل اليهود مصر في عهد الهكسوس و ظهرت أول أسمائهم فى العهد الهكسوسي أي في الأسرة السادسة عشر والسابعة عشر.. حتى حكم أحمس الأول.

                                بعد ظهور خنوم بقرابة الثلاثة ألآف عام برجاء مراجعة مصادرك جيداً قبل النقد.

                                كما إن إلهك الخروف ظهر فى عام 95 م أي وقت الحكم الروماني لمصر و كان خنوم مازال يُعبد و بُنيت له المعابد في مصر

                                و استمرت للقرن الثالث الميلادي...

                                فكيف تقول أن خرافة الخروف كانت لدة اليهود و اقتبسها المصريون؟... اتق الله و تأكد من الحق بمراجعة مصادرك يا ضيفنا الفاضل...


                                فارجوا ان تكون على درايه بكلامك ليس معنى وجود قصه تتكلم عن شئ مشابه فى الكتب السماويه اذا ما تفهمه صحيح غلط يجب ان تكون امين فى سردك وتفسيرك ولك جزيل الشكر



                                يا ضيفنا هذا النقد لا يمثل إلا وجهة نظرك الشخصية في اوجه تشابه في أي قصتين و لم تحاول نقد التشابه ذاته
                                و هذا يكفي لتثبت لنفسك أن التشابه الكبير بينهم صعب أن يكون بمحض الصدفة.






                                ملحدون في الجنة

                                لتحميل كتاب لماذا اله النصارى خروف؟ مباشرة من هنـــــــــــــــــــــــــــــــــا

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 2 أسابيع
                                ردود 0
                                16 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, منذ 4 أسابيع
                                رد 1
                                56 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة Mohamed Karm
                                بواسطة Mohamed Karm
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 سبت, 2024, 12:45 ص
                                ردود 2
                                35 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                ابتدأ بواسطة fares_273, 14 يول, 2024, 06:53 م
                                ردود 0
                                112 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة fares_273
                                بواسطة fares_273
                                ابتدأ بواسطة fares_273, 14 يول, 2024, 06:52 م
                                ردود 0
                                66 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة fares_273
                                بواسطة fares_273
                                يعمل...