ok
حسنا كنت أقصد الله كناية عن الإعتقاد لكن أنا أعتذر حسنا أم عن ردودك فهي جميلة ويلزمني أن أوضح بعض الأمو .بمايخص نظرية الكون لايتمدد لدي دلليل من مقال يعرض بعض آراء العلماء حول هذه النظرية :يعتقد نارليكار أن فرضية تمدد وتوسع الكون تستند إلى بديهية أو ظاهرة جوهرية تتعلق بالانزياح الطيفي نحو الأحمر للأجسام. فكلما كان الجسم بعيداً عنا فان سرعة ابتعاده عنا تزداد بسبب تباعد مكونات الكون الذي هو جزء منها، كلما مال طيفه نحو الأحمر أكثر فأكثر. والحال أن مراقبة هذا الانحياز محدودة بمسافة لا تتجاوز الـ 10مليار سنة بينما يتجاوز أنموذج أو موديل البيغ بانغ هذه المسافة بكثير عندما كانت كثافة الكون آنذاك أكبر بمائتي مرة من كثافته الحالية وهذا لا يتلاءم مع القوانين الفيزيائية المتعلقة بمعدل الكثافة . لذلك يلجأ العالم الهندي إلى ترجمة مختلفة لتفسير الانزياح الطيفي نحو الأحمر، وهو تفسير غير مرتبط بتوسع أو تمدد الكون. فلو أخذنا حالة تشابك مجرتين تبدوان مرتبطتين بشبكة ألياف فيلامينت فإن هذا الارتباط يوحي لنا بأن الجسمين الكونيين مرتبطين فيزيائياً ومتواجدين على مسافة واحدة ، ولكن عندما نقيس الانزياح الطيفي لكل منهما نحو الأحمر نحصل على قيمتين مختلفتين أي على مسافتين مختلفتين وهذا يعني أن الانزياح غير مرتبط بالتوسع أو التمدد وإلا كانت المسافة واحد للمجرتين بالنسبة لنا. وللدلالة على صحة فرضياته يقول رالينكار المؤيد للنموذج الكلاسيكي الثابت والمستقر للكون الواحد الذي قال به أستاذه فرد هويل fريد حويلي ، "ينبغي اكتشاف ورصد مجرات بعيدة جداً غير مرئية حالية بتلسكوباتنا الحالية وذات إشعاعات ضعيفة تنزاح نحو الأزرق بدلاً من الأحمر ولن يكون بوسع الموديل الشائع حالياً للكون وهو موديل البيغ بانغ أن يفسر هذه الحقيقة العلمية التي يتوقعها خصوم نظرية التوسع الكوني"، حيث يعتقد خصوم النمط الكوني السائد أن هناك مجرات يعود عمرها إلى 40 و 50 مليار سنة وهو رقم يتجاوز بأضعاف عمر الكون التقديري الحالي الذي تعطيه نظرية الانفجار العظيم والذي يقدر بـ 13.7 مليار سنة .
هناك في فرنسا اليوم بعض العلماء الذين لا يؤيدون نظرية الأوتار الفائقة بل ولا حتى نظرية الانفجار العظيم لكنهم يشعرون أنهم محاصرون منهم السيدة العالمة شوكيت بروهات cهوقويتءbروهات و المهندس والعالم الفلكي جون بيير بتي جيان پييرري پيتيت وغيرهم، وكان هذا الأخير قد قدم نموذجه للكون استناداً إلى أنموج الكون التوأم الذي قال به العالم الروسي الحائز على جائزة نوبل أندريه زاخاروف بعد أن قدم أطروحة عن التماثل الهندسي لموديل أندريه زاخاروف الكوني عن الكون التوأم إذن هناك نظريات عديدة في الكون ولاداعي إلى الدخول في مناظرة علمية المهم أنه بانسبة لي عقل الإنسان محدود يفكر حسب تفاعله مع الطبيعة ويعزز كلامي هذا كانت الفيلسوف الألماني حيث يقسم كانت فهمنا إلى ثلاثة أقسام : الحساسية الفهم ،والعقل الخالص .وبخلاصة يقر كانت رغم أنه ديني إلى وجود عامل خارجي للفهم ألاوهو الطبيعة. فمن خلال طبيعتنا صنعنا الله لأنه رأينا أننا في مكان وإعتقدنا أنه مصنوع وإعتقدنا أنا السماء سقف إذن من البديهي أن نتساءل من الصانع فؤوجد الله ولو لاحظت ستجد أن فكرة الله مؤخوذة من الملوك القدامى ومن أبرزها السلطة المطلقة وبخلاصة القول إن فكرة الله وجدها الإنسان من كيفة إعتقاده للطبيعة وليست من الطبيعة في حد ذاتها خصوصا وأن العلم تقدم وشرح فكرة اللانهاية والوقت لأنه مجرد حركات الأرض
حسنا كنت أقصد الله كناية عن الإعتقاد لكن أنا أعتذر حسنا أم عن ردودك فهي جميلة ويلزمني أن أوضح بعض الأمو .بمايخص نظرية الكون لايتمدد لدي دلليل من مقال يعرض بعض آراء العلماء حول هذه النظرية :يعتقد نارليكار أن فرضية تمدد وتوسع الكون تستند إلى بديهية أو ظاهرة جوهرية تتعلق بالانزياح الطيفي نحو الأحمر للأجسام. فكلما كان الجسم بعيداً عنا فان سرعة ابتعاده عنا تزداد بسبب تباعد مكونات الكون الذي هو جزء منها، كلما مال طيفه نحو الأحمر أكثر فأكثر. والحال أن مراقبة هذا الانحياز محدودة بمسافة لا تتجاوز الـ 10مليار سنة بينما يتجاوز أنموذج أو موديل البيغ بانغ هذه المسافة بكثير عندما كانت كثافة الكون آنذاك أكبر بمائتي مرة من كثافته الحالية وهذا لا يتلاءم مع القوانين الفيزيائية المتعلقة بمعدل الكثافة . لذلك يلجأ العالم الهندي إلى ترجمة مختلفة لتفسير الانزياح الطيفي نحو الأحمر، وهو تفسير غير مرتبط بتوسع أو تمدد الكون. فلو أخذنا حالة تشابك مجرتين تبدوان مرتبطتين بشبكة ألياف فيلامينت فإن هذا الارتباط يوحي لنا بأن الجسمين الكونيين مرتبطين فيزيائياً ومتواجدين على مسافة واحدة ، ولكن عندما نقيس الانزياح الطيفي لكل منهما نحو الأحمر نحصل على قيمتين مختلفتين أي على مسافتين مختلفتين وهذا يعني أن الانزياح غير مرتبط بالتوسع أو التمدد وإلا كانت المسافة واحد للمجرتين بالنسبة لنا. وللدلالة على صحة فرضياته يقول رالينكار المؤيد للنموذج الكلاسيكي الثابت والمستقر للكون الواحد الذي قال به أستاذه فرد هويل fريد حويلي ، "ينبغي اكتشاف ورصد مجرات بعيدة جداً غير مرئية حالية بتلسكوباتنا الحالية وذات إشعاعات ضعيفة تنزاح نحو الأزرق بدلاً من الأحمر ولن يكون بوسع الموديل الشائع حالياً للكون وهو موديل البيغ بانغ أن يفسر هذه الحقيقة العلمية التي يتوقعها خصوم نظرية التوسع الكوني"، حيث يعتقد خصوم النمط الكوني السائد أن هناك مجرات يعود عمرها إلى 40 و 50 مليار سنة وهو رقم يتجاوز بأضعاف عمر الكون التقديري الحالي الذي تعطيه نظرية الانفجار العظيم والذي يقدر بـ 13.7 مليار سنة .
هناك في فرنسا اليوم بعض العلماء الذين لا يؤيدون نظرية الأوتار الفائقة بل ولا حتى نظرية الانفجار العظيم لكنهم يشعرون أنهم محاصرون منهم السيدة العالمة شوكيت بروهات cهوقويتءbروهات و المهندس والعالم الفلكي جون بيير بتي جيان پييرري پيتيت وغيرهم، وكان هذا الأخير قد قدم نموذجه للكون استناداً إلى أنموج الكون التوأم الذي قال به العالم الروسي الحائز على جائزة نوبل أندريه زاخاروف بعد أن قدم أطروحة عن التماثل الهندسي لموديل أندريه زاخاروف الكوني عن الكون التوأم إذن هناك نظريات عديدة في الكون ولاداعي إلى الدخول في مناظرة علمية المهم أنه بانسبة لي عقل الإنسان محدود يفكر حسب تفاعله مع الطبيعة ويعزز كلامي هذا كانت الفيلسوف الألماني حيث يقسم كانت فهمنا إلى ثلاثة أقسام : الحساسية الفهم ،والعقل الخالص .وبخلاصة يقر كانت رغم أنه ديني إلى وجود عامل خارجي للفهم ألاوهو الطبيعة. فمن خلال طبيعتنا صنعنا الله لأنه رأينا أننا في مكان وإعتقدنا أنه مصنوع وإعتقدنا أنا السماء سقف إذن من البديهي أن نتساءل من الصانع فؤوجد الله ولو لاحظت ستجد أن فكرة الله مؤخوذة من الملوك القدامى ومن أبرزها السلطة المطلقة وبخلاصة القول إن فكرة الله وجدها الإنسان من كيفة إعتقاده للطبيعة وليست من الطبيعة في حد ذاتها خصوصا وأن العلم تقدم وشرح فكرة اللانهاية والوقت لأنه مجرد حركات الأرض
تعليق