الفلم الذي ستروي الاخت المسيحية قصته وجدته في سلة محذوفات احد المنتديات النصرانية !!!
يعني حتى المشرفين المسيحيين لم يقتنعوا به!!
قصة ميرنا وظهور العذراء مريم لها :
تعيش ميرنا فى منطقة الصوفانية بدمشق و قد اعطاها الله نعمة عظيمة حيث رأت العذراء عياناً و نضح الزيت من صورة السيدة العذراء (للمزيد عن صورة السيد العذراء التى تنضح زيتاً فى منزل ميرنا(سوف نرسل هذه الصور فيما بعد)). (صورة ميرنا على اليسار - أبريل 2004)
وفى يوم 22 نوفمبر عام 1982 حدث شىء عجيب، حيث بدء جسد ميرنا يرتعش بشدة، و بدأ الزيت ينضح من يديها و بعدها نضح الزيت من أيقونة صغيرة للعذراء فى منزل ميرنا.
و ظل جسد ميرنا ينضح زيتا و بدأت تدخل فى غيبوبة روحية، و كان جو المنزل كله مملوء بالصلوات و بهذا تمت عشرات المعجزات ببركة هذا الزيت و كثير من مرضى السرطان تم شفائهم تماما :
صور لبعض المرضى بعد شفائهم :
قد ظهرت السيدة العذراء لميرنا خمس مرات و أعطتها رسائل لكل العالم، و كانت لها هيئة جميلة و هى ترتدى رداء ابيض و حزام أزرق و على رأسها غطاء و كانت تعطى لميرنا رسائل و هى فى غيبوبتها و كانت ميرنا ترددها ببطء بعد سماعها، و أوصتها أن يصلوا بأستمرار و يكون لهم ركب ساجدة و حياة مملوءة بالمحبة و السلام و قالت لهم "لا تدعوا قلبى ينقسم على انقسامكم"، وقد أستمرت السيدة العذراء مريم فى أرسال الرسائل فى حالة أنخطافات روحية تحدث لميرنا تبلغها أثنائها بالرسالة ..
من رسائل العذراء مريم لميرنا :
الظهور الخامس : الخميس 24/3/1983
الساعة 9.30 ليـلا
" أبنــائـي، مهمتي إنتهت.
في هذه الليلة قال لي الملاك: مباركة أنت في النساء. ولم أستطع أن أقول له إلا: ها أنا آمة الرب.
أنا مسرورة.
أنا لا أستحق أن أقول لكم: مغفورة زلاتكم، لكن الهي قالها.
أسسوا كنيسة، لم أقل أبنوا كنيسة.
الكنيسة التي تبناها يسوع، كنيسة واحدة، لان يسوع واحد.
الكنيسة هي ملكوت السماوات على الأرض. من قسمها فقد أخطأ. ومن فرح بتقسيمها فقد أخطأ.
بناها يسوع، كانت صغيرة، وعندما كبرت إنقسمت، ومن قسمها ليس فيه محبة.
اجمعوا .
أقول لكم صلوا صلوا و صلوا.
ما أجمل أبنائي راكعين، طالبين.
لا تخافوا أنا معكم.
لا تتفرقوا مثل تفريق الكبار.
انتم ستعلمون الأجيال كلمة الوحدة والمحبة والإيمان.
صلوا لساكني الأرض والسماء[1]".
[1] - في نهاية هذا الظهور، وقبل أن تستعيد ميرنا وعيها، قالت" آب ضابط الكل ..." فتابع الحاضرون من بعدها قانون الإيمان ... وفي نهاية قانون الإيمان، قالت: " المجد لله في العلى وعلى الأرض السلام وفي الناس المسرة ". ولما استعادت وعيها سئلت لماذا فعلت ما فعلت، وقالت ما قالت، فأجابت: " العدرا هيي هلي بدأت، فتابعت وراءها ".
رسالة أخرى عشية الذكرى السنوية الثامنة
الإثنين 26/11/1990 (السيدة العذراء):
"لا تخافي يا ابنتي، إذا قلت لك بأن هذه آخر رؤيا، إلى أن يتوحد العيد، إذاً قولي لأبنائي: هل يريدون أن يروا ويتذكروا جراحات إبني فيك أم لا؟ فإذا هان عليهم أن تتألمي مرتين فأنا أم لا يهون علي أن أرى إبني يتألم مرات.كوني بسلام، كوني بسلام، يا ابـنـتي، تعالي ليعطيك السلام، حتى تتمكني من أن تـنشريه بين البشر. أما الزيت فسيبقى يظهر على يديك لتمجيد إبني يسوع متى يشاء. وأينما ذهبت فأنا معك ومع كل واحد يتمنى أن يكون العيد واحـدا".
و فى يوم 25/1/1995 ذهبت ميرنا إلى المقر البابوى بالأنبا رويس و تقابلت مع قداسة البابا شنودة الثالث و شاهد قداسته نزول الزيت من يدى ميرنا، كما تفحص الصورة التى تنضح زيتا و سمع منها عن هذه الظواهر الروحية الفريدة. (صورة قداسة البابا شنودة مع ميرنا) :
صورة لميرنا مع الأم تريزا :
رسائل السيد المسيح إلى ميرنا :
كانت ميرنا تدخل فى غيبوبة لفترات طويلة وصلت الى 75 ساعة متواصلة و كان يحضر لها السيد المسيح له المجد و هى فى هذه الحالة، و كانت تراه و تسمع منه رسائل:
من رسائل رب المجد لميرنا :
رسالة يوم خميس الصعود 1984 :
" إبنتي،
أنا البداية والنهاية.
أنا الحق والحرية والسلام.
سلامي أعطيكم.
لا يكن سلامك على ألسنة الناس، سواء أكان خيرا" أم شرا"، وظني بنفسك شرا".
فمن لا يبتغ رضى البشر، ولا يخش عدم رضاهم يتمتع بالسلام الحقيقي، وهذا يكون فيّ أنا.
عيشي حياتك هنيئة مستقلة.
لا تحطمك الأتعاب التي باشرتها من أجلي.
بل افرحي، أنا قادر على أن أكافئك.
فأتعابك لن تطول، وأوجاعك لن تدوم.
صلي بعبادة فالحياة الأبدية تستحق هذه العذابات.
صلي لتتم فيك مشيئة الله، وقولي:
يا يسوع الحبيب.
هب لي أن أستريح فيك، فوق كل شيء،
فوق كل خليقة،
فوق جميع ملائكتك،
فوق كل مديح،
فوق كل سرور وابتهاج،
فوق كل مجد وكرامة،
فوق جميع جيش السماء.
فإنك أنت وحدك العلي.
أنت وحدك القدير والصالح فوق كل شيء. فلتـأت اليّ وتفرج عني وتفـك قيودي،
وتمنحني الحرية.
فإنني بدونك لا يتم سروري،
بدونك مائدتي فارغة.
حينئـذ آتي لاقول:
هاءنذا أقبلت، لأنك دعـوتني " .
خميس الصعود 1987 :
" أحبوا بعضكم بعضا" وصلّوا بإيمان ".
فى لوس أنجلس بأمريكا 1988 - رسالة رب المجد لميرنا :
" أبنائي، سلامي أعطيتكم، لكن أنتم أي شيء أعطيتموني؟ أنتم كنيستي، وقلبكم ملك لي، إلا إذا هذا القلب أمتلك إلاهاً غيري. لقد قلت: الكنيسة هي ملكوت السموات على الأرض، من قسمها أخطأ، ومن فرح بتقسيمها، فقد أخطأ. فأهون علي أن يدين كافر بإسمي، على الذين يدعون الإيمان والمحبة ويحلفون باسمي. عليكم أن تفتخروا بالله وحده. صلوا من أجل الخطأة الذين يغفرون باسمي، والذين ينكرون أمي. أبنائي، أعطيتكم وقتي كله، أعطوني جزءا من وقتكم ".
سبت النور 14 نيسان 1990 (السيد المسيح):
"أبنائي .. أنتم ستعلمون الأجيال كلمة الوحدة والمحبة والإيمان. أنا معكم .. لكن يا إبنتي لن تسمعي صوتي إلا والعيد واحد"
سبت النور 14 أبريل 2001 (السيد المسيح):
أبنائي ....
أعطيتكم اشارة لتمجيدي ،تابعوا طريقكم و أنا معكم.
و الا أغلقت أبواب السماء في وجوهكم .
و لكن ، هنا أم تتألم ، تصلي ، تقول لي : "يا رب أنت الحب كله".
فأقول : "لا تيأسي يا باب السماء. لأني أحبهم و أريد أن يبادلوني هذا الحب بالعطاء."
أبنائي :اجتهدوا أن تروا ذاتكم عاى حقيقتها . و لتروا مدى أمانتكم في تحقيق وحدة القلوب فيما بينكم.
تحلوا بالصبر و الحكمة. و لا تخافوا اذا فشلتم. اثبتوا على الرجاء، ثقوا بي، فأنا لن أتخلى عمن يعمل مشيئتي. أما انت يا ابنتي ،كوني حريصة ، و تسلحي بنعمتي كوني صبورة، حكيمة، متواضعة. قدّمي هذه الالام بفرح فقد قلت لك : " أتعابك لن تطول" وجّهي نظرك اليّ، تجدي السلام و الراحة. فأنا من يقويك، و أنا من يلقيك، و أنا من ينتشلك ، لأقودك الى فرح السماء . اجتهدي بالصلاة، وليرافق صومك ألتأمل و الاختلاء.فتسمعين صوتي في داخلك. ثقي بي، فلن أتخلى عنك و عن عائلتك و عن كل من ساهم معك اكراما لي و من أجل ذاتي.
قمّة المعجزات والأرتباط بين السماء والأرض، حالات الأستجماتا (ظهور جراح السيد المسيح على جسد ميرنا):
كانت مفاجأة مذهلة عندما و جدوا أن ميرنا أصيبت بعدة جروح فى أسبوع الآلام. و بتدأ يحدث معها هذا من عام 1983 و أستمر الى عام 1990 فقد ظهرت أثار جروح الصليب فى جسد ميرنا و كانت تتألم آلاماً شديدة. فكانت آثار المسامير واضحة فى يديها و قدميها و أيضا آثار طعنة الحربة فى الجنب و آثار إكليل الشوك على رأس ميرنا و كان الدم يسيل على وجهها فى جميع الجهات.
يوم الخميس 19/4/1984 من أسبوع الآلام كان جرح الجنب الأيمن عميقاً و كان طوله 10سم :
شاهد هذه الجروح إثنان من علماء الفرنسيين المهتمين بمتابعة هذه الحاله و إثنان من الجراحين لدرجة أن أحد الموجودين نصح زوجها أن يذهب بها الى المستشفى ليخيطوا لها هذه الجراح الشديدة، لكنه صاح فيهم قائلاً: "الذى فتح الجروح هو الذى سيغلقها" و بالفعل أغلقت هذه الجروح بالكامل فى الساعة الحادية عشر مساءا دون ان تترك أى أثر و تكرر هذا أيضا فيما بعد فى أسبوع الألام و كان الجميع يروا جراحات المسيح فى جسد ميرنا"
وقد فشلت جميع الأبحاث العلمية التى تمت فى التوصل لأى سبب علمى لهذه المعجزة العظيمة ..
نلاحظ أن السّمات لا تظهر إلاّ في السنوات التي يحتفل بها الكاثوليك والأرثوذكس معاً بعيد الفصح . أما في غيرها من السنوات فلم يحدث شيء إطلاقاً ، حتّى ولا انسكاب قطرة زيت صغيرة ، لا في عيد فصح الكاثوليك ، ولا في عيد فصح الأرثوذكس .
هذا الرساله يتابعها رسائل اخرى مكتوبه وفيديو
نسجد لآلامك أيها المسيح فأرنا قيامتك المجيدة
المجد كل المجد لرب المجد يسوع المسيح .
المسيحى
ملاحظة: يمكن الاطلاع على الموضوع بالصور في المرفقات
يعني حتى المشرفين المسيحيين لم يقتنعوا به!!
قصة ميرنا وظهور العذراء مريم لها :
تعيش ميرنا فى منطقة الصوفانية بدمشق و قد اعطاها الله نعمة عظيمة حيث رأت العذراء عياناً و نضح الزيت من صورة السيدة العذراء (للمزيد عن صورة السيد العذراء التى تنضح زيتاً فى منزل ميرنا(سوف نرسل هذه الصور فيما بعد)). (صورة ميرنا على اليسار - أبريل 2004)
وفى يوم 22 نوفمبر عام 1982 حدث شىء عجيب، حيث بدء جسد ميرنا يرتعش بشدة، و بدأ الزيت ينضح من يديها و بعدها نضح الزيت من أيقونة صغيرة للعذراء فى منزل ميرنا.
و ظل جسد ميرنا ينضح زيتا و بدأت تدخل فى غيبوبة روحية، و كان جو المنزل كله مملوء بالصلوات و بهذا تمت عشرات المعجزات ببركة هذا الزيت و كثير من مرضى السرطان تم شفائهم تماما :
صور لبعض المرضى بعد شفائهم :
قد ظهرت السيدة العذراء لميرنا خمس مرات و أعطتها رسائل لكل العالم، و كانت لها هيئة جميلة و هى ترتدى رداء ابيض و حزام أزرق و على رأسها غطاء و كانت تعطى لميرنا رسائل و هى فى غيبوبتها و كانت ميرنا ترددها ببطء بعد سماعها، و أوصتها أن يصلوا بأستمرار و يكون لهم ركب ساجدة و حياة مملوءة بالمحبة و السلام و قالت لهم "لا تدعوا قلبى ينقسم على انقسامكم"، وقد أستمرت السيدة العذراء مريم فى أرسال الرسائل فى حالة أنخطافات روحية تحدث لميرنا تبلغها أثنائها بالرسالة ..
من رسائل العذراء مريم لميرنا :
الظهور الخامس : الخميس 24/3/1983
الساعة 9.30 ليـلا
" أبنــائـي، مهمتي إنتهت.
في هذه الليلة قال لي الملاك: مباركة أنت في النساء. ولم أستطع أن أقول له إلا: ها أنا آمة الرب.
أنا مسرورة.
أنا لا أستحق أن أقول لكم: مغفورة زلاتكم، لكن الهي قالها.
أسسوا كنيسة، لم أقل أبنوا كنيسة.
الكنيسة التي تبناها يسوع، كنيسة واحدة، لان يسوع واحد.
الكنيسة هي ملكوت السماوات على الأرض. من قسمها فقد أخطأ. ومن فرح بتقسيمها فقد أخطأ.
بناها يسوع، كانت صغيرة، وعندما كبرت إنقسمت، ومن قسمها ليس فيه محبة.
اجمعوا .
أقول لكم صلوا صلوا و صلوا.
ما أجمل أبنائي راكعين، طالبين.
لا تخافوا أنا معكم.
لا تتفرقوا مثل تفريق الكبار.
انتم ستعلمون الأجيال كلمة الوحدة والمحبة والإيمان.
صلوا لساكني الأرض والسماء[1]".
[1] - في نهاية هذا الظهور، وقبل أن تستعيد ميرنا وعيها، قالت" آب ضابط الكل ..." فتابع الحاضرون من بعدها قانون الإيمان ... وفي نهاية قانون الإيمان، قالت: " المجد لله في العلى وعلى الأرض السلام وفي الناس المسرة ". ولما استعادت وعيها سئلت لماذا فعلت ما فعلت، وقالت ما قالت، فأجابت: " العدرا هيي هلي بدأت، فتابعت وراءها ".
رسالة أخرى عشية الذكرى السنوية الثامنة
الإثنين 26/11/1990 (السيدة العذراء):
"لا تخافي يا ابنتي، إذا قلت لك بأن هذه آخر رؤيا، إلى أن يتوحد العيد، إذاً قولي لأبنائي: هل يريدون أن يروا ويتذكروا جراحات إبني فيك أم لا؟ فإذا هان عليهم أن تتألمي مرتين فأنا أم لا يهون علي أن أرى إبني يتألم مرات.كوني بسلام، كوني بسلام، يا ابـنـتي، تعالي ليعطيك السلام، حتى تتمكني من أن تـنشريه بين البشر. أما الزيت فسيبقى يظهر على يديك لتمجيد إبني يسوع متى يشاء. وأينما ذهبت فأنا معك ومع كل واحد يتمنى أن يكون العيد واحـدا".
و فى يوم 25/1/1995 ذهبت ميرنا إلى المقر البابوى بالأنبا رويس و تقابلت مع قداسة البابا شنودة الثالث و شاهد قداسته نزول الزيت من يدى ميرنا، كما تفحص الصورة التى تنضح زيتا و سمع منها عن هذه الظواهر الروحية الفريدة. (صورة قداسة البابا شنودة مع ميرنا) :
صورة لميرنا مع الأم تريزا :
رسائل السيد المسيح إلى ميرنا :
كانت ميرنا تدخل فى غيبوبة لفترات طويلة وصلت الى 75 ساعة متواصلة و كان يحضر لها السيد المسيح له المجد و هى فى هذه الحالة، و كانت تراه و تسمع منه رسائل:
من رسائل رب المجد لميرنا :
رسالة يوم خميس الصعود 1984 :
" إبنتي،
أنا البداية والنهاية.
أنا الحق والحرية والسلام.
سلامي أعطيكم.
لا يكن سلامك على ألسنة الناس، سواء أكان خيرا" أم شرا"، وظني بنفسك شرا".
فمن لا يبتغ رضى البشر، ولا يخش عدم رضاهم يتمتع بالسلام الحقيقي، وهذا يكون فيّ أنا.
عيشي حياتك هنيئة مستقلة.
لا تحطمك الأتعاب التي باشرتها من أجلي.
بل افرحي، أنا قادر على أن أكافئك.
فأتعابك لن تطول، وأوجاعك لن تدوم.
صلي بعبادة فالحياة الأبدية تستحق هذه العذابات.
صلي لتتم فيك مشيئة الله، وقولي:
يا يسوع الحبيب.
هب لي أن أستريح فيك، فوق كل شيء،
فوق كل خليقة،
فوق جميع ملائكتك،
فوق كل مديح،
فوق كل سرور وابتهاج،
فوق كل مجد وكرامة،
فوق جميع جيش السماء.
فإنك أنت وحدك العلي.
أنت وحدك القدير والصالح فوق كل شيء. فلتـأت اليّ وتفرج عني وتفـك قيودي،
وتمنحني الحرية.
فإنني بدونك لا يتم سروري،
بدونك مائدتي فارغة.
حينئـذ آتي لاقول:
هاءنذا أقبلت، لأنك دعـوتني " .
خميس الصعود 1987 :
" أحبوا بعضكم بعضا" وصلّوا بإيمان ".
فى لوس أنجلس بأمريكا 1988 - رسالة رب المجد لميرنا :
" أبنائي، سلامي أعطيتكم، لكن أنتم أي شيء أعطيتموني؟ أنتم كنيستي، وقلبكم ملك لي، إلا إذا هذا القلب أمتلك إلاهاً غيري. لقد قلت: الكنيسة هي ملكوت السموات على الأرض، من قسمها أخطأ، ومن فرح بتقسيمها، فقد أخطأ. فأهون علي أن يدين كافر بإسمي، على الذين يدعون الإيمان والمحبة ويحلفون باسمي. عليكم أن تفتخروا بالله وحده. صلوا من أجل الخطأة الذين يغفرون باسمي، والذين ينكرون أمي. أبنائي، أعطيتكم وقتي كله، أعطوني جزءا من وقتكم ".
سبت النور 14 نيسان 1990 (السيد المسيح):
"أبنائي .. أنتم ستعلمون الأجيال كلمة الوحدة والمحبة والإيمان. أنا معكم .. لكن يا إبنتي لن تسمعي صوتي إلا والعيد واحد"
سبت النور 14 أبريل 2001 (السيد المسيح):
أبنائي ....
أعطيتكم اشارة لتمجيدي ،تابعوا طريقكم و أنا معكم.
و الا أغلقت أبواب السماء في وجوهكم .
و لكن ، هنا أم تتألم ، تصلي ، تقول لي : "يا رب أنت الحب كله".
فأقول : "لا تيأسي يا باب السماء. لأني أحبهم و أريد أن يبادلوني هذا الحب بالعطاء."
أبنائي :اجتهدوا أن تروا ذاتكم عاى حقيقتها . و لتروا مدى أمانتكم في تحقيق وحدة القلوب فيما بينكم.
تحلوا بالصبر و الحكمة. و لا تخافوا اذا فشلتم. اثبتوا على الرجاء، ثقوا بي، فأنا لن أتخلى عمن يعمل مشيئتي. أما انت يا ابنتي ،كوني حريصة ، و تسلحي بنعمتي كوني صبورة، حكيمة، متواضعة. قدّمي هذه الالام بفرح فقد قلت لك : " أتعابك لن تطول" وجّهي نظرك اليّ، تجدي السلام و الراحة. فأنا من يقويك، و أنا من يلقيك، و أنا من ينتشلك ، لأقودك الى فرح السماء . اجتهدي بالصلاة، وليرافق صومك ألتأمل و الاختلاء.فتسمعين صوتي في داخلك. ثقي بي، فلن أتخلى عنك و عن عائلتك و عن كل من ساهم معك اكراما لي و من أجل ذاتي.
قمّة المعجزات والأرتباط بين السماء والأرض، حالات الأستجماتا (ظهور جراح السيد المسيح على جسد ميرنا):
كانت مفاجأة مذهلة عندما و جدوا أن ميرنا أصيبت بعدة جروح فى أسبوع الآلام. و بتدأ يحدث معها هذا من عام 1983 و أستمر الى عام 1990 فقد ظهرت أثار جروح الصليب فى جسد ميرنا و كانت تتألم آلاماً شديدة. فكانت آثار المسامير واضحة فى يديها و قدميها و أيضا آثار طعنة الحربة فى الجنب و آثار إكليل الشوك على رأس ميرنا و كان الدم يسيل على وجهها فى جميع الجهات.
يوم الخميس 19/4/1984 من أسبوع الآلام كان جرح الجنب الأيمن عميقاً و كان طوله 10سم :
شاهد هذه الجروح إثنان من علماء الفرنسيين المهتمين بمتابعة هذه الحاله و إثنان من الجراحين لدرجة أن أحد الموجودين نصح زوجها أن يذهب بها الى المستشفى ليخيطوا لها هذه الجراح الشديدة، لكنه صاح فيهم قائلاً: "الذى فتح الجروح هو الذى سيغلقها" و بالفعل أغلقت هذه الجروح بالكامل فى الساعة الحادية عشر مساءا دون ان تترك أى أثر و تكرر هذا أيضا فيما بعد فى أسبوع الألام و كان الجميع يروا جراحات المسيح فى جسد ميرنا"
وقد فشلت جميع الأبحاث العلمية التى تمت فى التوصل لأى سبب علمى لهذه المعجزة العظيمة ..
نلاحظ أن السّمات لا تظهر إلاّ في السنوات التي يحتفل بها الكاثوليك والأرثوذكس معاً بعيد الفصح . أما في غيرها من السنوات فلم يحدث شيء إطلاقاً ، حتّى ولا انسكاب قطرة زيت صغيرة ، لا في عيد فصح الكاثوليك ، ولا في عيد فصح الأرثوذكس .
هذا الرساله يتابعها رسائل اخرى مكتوبه وفيديو
نسجد لآلامك أيها المسيح فأرنا قيامتك المجيدة
المجد كل المجد لرب المجد يسوع المسيح .
المسيحى
ملاحظة: يمكن الاطلاع على الموضوع بالصور في المرفقات
تعليق