[msg]{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِندَ اللَّهِ وَجِيهًا} (69) سورة الأحزاب[/msg]
[Unload]{قُلْ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ} (69) سورة يونس[/Unload]
[glow1=000000]موسى يأكل بعقل الرب حلاوة !!!
ويصفه بالخبيث !!! [/glow1]
ويصفه بالخبيث !!! [/glow1]
فقال الرب لموسى اذهب انزل.لانه قد فسد شعبك الذي اصعدته من ارض مصر. 8 زاغوا سريعا عن الطريق الذي اوصيتهم به.صنعوا لهم عجلا مسبوكا وسجدوا له وذبحوا له وقالوا هذه آلهتك يا اسرائيل التي اصعدتك من ارض مصر. 9 وقال الرب لموسى رأيت هذا الشعب واذا هو شعب صلب الرقبة. 10 فالآن اتركني ليحمى غضبي عليهم وافنيهم.فاصيّرك شعبا عظيما. 11 فتضرع موسى امام الرب الهه.وقال لماذا يا رب يحمى غضبك على شعبك الذي اخرجته من ارض مصر بقوّة عظيمة ويد شديدة. 12 لماذا يتكلم المصريون قائلين [mark=000000]اخرجهم بخبث[/mark] ليقتلهم في الجبال ويفنيهم عن وجه الارض.ارجع عن حمو غضبك واندم على الشر بشعبك. 13 اذكر ابراهيم واسحق واسرائيل عبيدك الذين حلفت لهم بنفسك وقلت لهم اكثر نسلكم كنجوم السماء واعطي نسلكم كل هذه الارض الذي تكلمت عنها فيملكونها الى الابد. 14 فندم الرب على الشر الذي قال انه يفعله بشعبه. { الخروج32 /7: 14 }
مفهوم القصة بعقلية الكاتب
الكاتب …..يظهر لنا الرب …بشخص ساذج يضحك عليه البشر بكلمتين فيتراجع عن ما نوى فعله .فهو ليس حكيم وقليل الخبرة ….فالرب كان ينوي عقاب بني إسرائيل علي أفعالهم الشريرة …….ولكن يأتي موسي ويأكل بعقل الرب حلاوة ….ويوهمه بان المصرين سوف يقولون عنه انه خبيث …إذا أقدم علي عقاب هذا الشعب … فيتراجع ويندم
فالندم ينم عن سوء التفكير والتسرع وعدم القدرة علي موازنة الأمور وتقديرها وتقدير عواقبها
مستحيل ان يخطئ الخالق العظيم أو يظلم ، أو يجهل تقدير الأمور فالله ليس بشر حتى يندم فهو العادل القدير العالم فحاشى له ان يكون ظالم أو مخطئ أو جاهل ؟!!!
وكيف يكون موسي اعلم من الله أليس الله علام الغيوب ويعلم ما تخفي الصدور فهو ليس في حاجه ان يخبره موسي ما يمكن ان يقوله المصريين عنه إذا أفنى هذا الشعب ؟!!!
وهل الله يخشى كلام الناس ؟ الرب الخالق العظيم يفعل ما يريد ولا يخشى احد فقوله حق وفعله حق
وكيف لموسي العبد الذي لم يكن شيءً مذكورا ان يتحدث مع الخالق العظيم الجبار شديد العقاب بهذه الطريقة ويرجعه و يصف افعله بالخبث ؟
مفهوم القصة بعقلية الكاتب
الكاتب …..يظهر لنا الرب …بشخص ساذج يضحك عليه البشر بكلمتين فيتراجع عن ما نوى فعله .فهو ليس حكيم وقليل الخبرة ….فالرب كان ينوي عقاب بني إسرائيل علي أفعالهم الشريرة …….ولكن يأتي موسي ويأكل بعقل الرب حلاوة ….ويوهمه بان المصرين سوف يقولون عنه انه خبيث …إذا أقدم علي عقاب هذا الشعب … فيتراجع ويندم
[glow=006600]الرب [/glow]
اذهب وانزل لأنه قد فسد شعب بني إسرائيل وزاغوا سريعا عن الطريق الذي أوصيتهم لقد صنعوا لأنفسهم عجلا مسبوكا و سجدوا له و ذبحوا له و قالوا هذه الهتك يا إسرائيل التي أصعدتك من ارض مصر
[glow=FF0000]موسي
[/glow]يا نهار ابيض
[glow=006600]الرب [/glow]
الم اقل لك يا موسي ان هذا الشعب سيء قاسي قلبه شرير
[glow=FF0000]موسي
[/glow]نعم صدقت
[glow=006600]الرب [/glow]
اذهب و اتركني ألان فانا في غاية الغضب بركان بدخلي كيف افعل خير لهذا الشعب ويقابله بالشر أنا سوف أفنيهم كلهم واجعل منك شعبا عظيماً
[glow=FF0000]موسي
[/glow]لماذا يا رب يحمى غضبك على شعبك الذي أخرجته من ارض مصر بقوة عظيمة و يد شديدة هون عليك هذا شيء بسيط لا يستحق هل هذا الغضب اللي أنت فيه ، أنت عاوز المصريون يقولوا إيه علينا يقولون هذا الإله خبيث تخابث علي بني إسرائيل وأحتال عليهم بإيهامهم بأنه سوف ينقذهم من بطش وقسوة فرعون ليأخذهم إلي الجبل ويفنيهم
[glow=006600]الرب [/glow]
أنت شايف كده ؟
[glow=FF0000]موسي
[/glow]طبعاً أنت عارف أني تهمني مصلحتك
[glow=006600]الرب [/glow]
وبعدين ماذا افعل مع هذا الشعب ان زهقت منه ومن تصرفاته
[glow=FF0000]موسي
[/glow]لا بعدين ولا حاجه انسي يا سيد من الأفضل لك ان تتراجع وتندم عن هذا الشر الذي أنت تنوي فعله بهذا الشعب ، اعقل كده فلا يحمو غضبك وتشمت فينا المصريون
[glow=006600]الرب [/glow]
أنا في اشد الندم اللهم سامحني سامحني يارب كيف كنت ...حأفعل هذا بشعبي حبيبي المسكين أين كان عقلي وقتها لولا موسي عقلني وراجعني وأعلمني بما يمكن ان يقوله المصرين لكنت ارتكبت خطيئة عظيمة لا تغفر أبداً في حق هذا الشعب حقاً هذا شر مني اللهم سامحني يارب
يا الله كيف لله ان يندم ؟ ويندم عن ماذا ؟ ولمن ؟ فالندم يكون نتيجة القيام بتصرف او عدم القيام به نتج عنه خطا أو ضرر أو ظلم له أو للغير نتيجة لعدم العلم أو البصيرة و التسرع و الجهل بالأمور أو سوء تقدير فالندم ينم عن سوء التفكير والتسرع وعدم القدرة علي موازنة الأمور وتقديرها وتقدير عواقبها
مستحيل ان يخطئ الخالق العظيم أو يظلم ، أو يجهل تقدير الأمور فالله ليس بشر حتى يندم فهو العادل القدير العالم فحاشى له ان يكون ظالم أو مخطئ أو جاهل ؟!!!
وكيف يكون موسي اعلم من الله أليس الله علام الغيوب ويعلم ما تخفي الصدور فهو ليس في حاجه ان يخبره موسي ما يمكن ان يقوله المصريين عنه إذا أفنى هذا الشعب ؟!!!
وهل الله يخشى كلام الناس ؟ الرب الخالق العظيم يفعل ما يريد ولا يخشى احد فقوله حق وفعله حق
وكيف لموسي العبد الذي لم يكن شيءً مذكورا ان يتحدث مع الخالق العظيم الجبار شديد العقاب بهذه الطريقة ويرجعه و يصف افعله بالخبث ؟
[Unload]{قُلْ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ} (69) سورة يونس[/Unload]
تعليق