هل بولس رسول حقاً
عندما نستمع للإصدقاء النصارى فكثيراً مانسمع قال بولس الرسول عمل بولس الرسول قال بولس الرسول, ومن هنا كان علينا أن نتعرف عليه من قرب .
بولس كان إسمه ( شاول ) رجل يهودي وكان من ألد أعداء المسيحيين وكان يسرق الكنائس وقد قال في بعض نصوصه بأنه كاذب وليس لديه وحي في العذارى ولاكن يقول برأيه هو وذكر في أحد نصوصه بأنه غبي ويقال إنه من السامره وهذه البلده التي حذر منها يسوع عليه السلام التلاميذ ونهاهم عن دخولها كما ورد فـــــــي
متى 10:5 هؤلاء الاثنا عشر ارسلهم يسوع واوصاهم قائلا.الى طريق امم لا تمضوا والى مدينة للسامريين لا تدخلوا.
وقد يكون عيسى ( يسوع ) عليه الســــلام كان يعلم مدى مكرهم وكذبهم ولهذا نهى التلاميذ من الذهاب إليهم .وعندما نستمع إلى قصته وكيف أرسله يسوع لوجدنا بأن روايته مختلفه وهذا يدل على أنه كان يكذب لأن الصادق سيذكر نفس القصه ولن يغيرها من وقت لآخر . فقد قال في هذه المناسبه
اعمال 22:7 فسقطت على الارض وسمعت صوتا قائلا لي شاول شاول لماذا تضطهدني.
اعمال 22:8 فاجبت من انت يا سيد.فقال لي انا يسوع الناصري الذي انت تضطهده.
هنا يقول بأنه سقط على الأرض ( هو وحده سقط على الأرض)ولم يطلب منه شيئ ولاكنه قال له قم واذهب الى دمشق وهناك يقال لك عن جميع
ما ترتب لك ان تفعل , وماذا عن الذين كانوا معه ؟ يقول النص
اعمال 22:9 والذين كانوا معي نظروا النور وارتعبوا ولكنهم لم يسمعوا صوت الذي كلمني.
ومن هنا نعرف بأن مرافقيه رأوا النور وخافوا ولاكنهم وحسب النص لم يسمعوا الصوت. وأعتقد بأن هذا أمر طبيعي وممكن أن يحدث, ولاكن هناك نص يختلف عن سابقه فقد نادى عليه يسوع ليس هذا فحسب بل إنه كان يتكلم بالعبرانيه وقال له صعب عليك أن ترفس مناخس وهذه الكلمه وحسب تفسير قاموس الكتاب المقدس (
أي أن لا فائدة من معاندة كلمة الرب. والمعنى الشبيه بالمثل الحالي (العين التي تضرب المخرز تفقأ))ولم يسقط لوحده بل سقطوا جميعاوقد أخبره بكل مايريد منه وليس كما ورد في النص السابق .يقول النص
اعمال 26:14 فلما سقطنا جميعنا على الارض سمعت صوتا يكلمني ويقول باللغة العبرانية شاول شاول لماذا تضطهدني.صعب عليك ان ترفس مناخس
ثم نعود لنرى لمرافقيه ماذا فعلوا هل كما ذكر سابقاً نظروا النور وخافوا أم لا وهل سمعوا الصوت أم لم يسمعوه فنجد بأن النص يقول
اعمال 26:13 رأيت في نصف النهار في الطريق ايها الملك نورا من السماء افضل من لمعان الشمس قد ابرق حولي وحول الذاهبين معي.
لكل ماسبق ولإختلاف الروايتين ولو قدمت لمخفر شرطه لم يصدقها لا بد من الحث عن إثباتات أخرى وكان علينا أن نبحث عن شهود.الإصدقاء النصارى
قالوا الحل سهل وهو موجود في الكتاب المقدس نفسه وذُكر في سفر أعمال نفسه وإسمه حنانيا , وعندما بحثنا عن حنانيا وجدناه رجل حرامي وكذاب ليس على الناس فحسب بل كذب على الله عز وجل كذلك يقول النص في أعمال
اعمال 5:3 فقال بطرس يا حنانيا لماذا ملأ الشيطان قلبك لتكذب على الروح القدس وتختلس من ثمن الحقل.
اعمال 5:4 أليس وهو باق كان يبقى لك.ولما بيع ألم يكن في سلطانك.فما بالك وضعت في قلبك هذا الامر.انت لم تكذب على الناس بل على الله.
اعمال 5:5 فلما سمع حنانيا هذا الكلام وقع ومات.وصار خوف عظيم على جميع الذين سمعوا بذلك.
وبعد أن تتبعنا بعض أقوال يسوع عن إدعائه النبوه فقلنا قد يكون هو لم يدعي ذلك وعلينا أن نقرأ ماذا قال فوجدنا بأنه قد نسف شريعة موسى وعيسى. فقد قال يسوع عليه السلام
متى 15:24 فاجاب وقال لم أرسل الا الى خراف بيت اسرائيل الضالة.
ولاكن بولس جعل رسالته لناس كافه
متى 5:17 لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء.ما جئت لانقض بل لاكمّل.
ولاكن بولس جعل الناموس لعنه
يوحنا 5:37 والآب نفسه الذي ارسلني يشهد لي.لم تسمعوا صوته قط ولا ابصرتم هيئته.
ولاكن بولس قال إنه إله بالرغم من النصوص الكثيره
اعمال 7:8 واعطاه عهد الختان وهكذا ولد اسحق وختنه في اليوم الثامن .
فقد إختتن يسوع نفسه إتباعاً لناموس موسى وبولس ألغاه
وهناك الكثير الكثير من التغييرات والتحريفات عن ماأمر وأوصى بها يسوع وماجاء في الناموس الذي يتبعه يسوع نفسه نسفه بولس.الغريب في الأمر أن النصارى تركوا تعليمات النبي نفسه ( ولو ضربنا جدلاً الإله ) وأتبعوا بولس.ولو مسحت العهد القديم والجديد كلمه كلمه لن ولم تجد نص قال فيه يسوع أنا الله فأعبدوني أو قال الله عز وجل أنا يسوع فأعبدوني .ويتمسكون في نصوص أضيف إليها ماأضيف وحذف عنها ماحذف مثل هذا النص
يوحنا 14:10 ألست تؤمن اني انا في الآب والآب فيّ .
ولو ضربنا جدلاً بأن هذا النص صحيح لوجدنا نص يقول
يوحنا 14:20 في ذلك اليوم تعلمون اني انا في ابي وانتم فيّ وانا فيكم.
فهل هذا يعني أنهم كلهم آلهه .هناك نصوص كثر تقول بأنه نبي وهو والتلاميذ قالوها صراحه ولاكن الأصدقاء النصارى مصرين على ماقاله بولس وسأورد بعض النصوص التي تدل على أنه رسول
يوحنا 11:42 وانا علمت انك في كل حين تسمع لي.ولكن لاجل هذا الجمع الواقف قلت.ليؤمنوا انك ارسلتني.
يوحنا 17:8 لان الكلام الذي اعطيتني قد اعطيتهم وهم قبلوا وعلموا يقينا اني خرجت من عندك وآمنوا انك انت ارسلتني
وحنا 17:21 ليكون الجميع واحدا كما انك انت ايها الآب فيّ وانا فيك ليكونوا هم ايضا واحدا فينا ليؤمن العالم انك ارسلتني.
يوحنا 17:23 انا فيهم وانت فيّ ليكونوا مكملين الى واحد وليعلم العالم انك ارسلتني واحببتهم كما احببتني
يوحنا 17:25 ايها الآب البار ان العالم لم يعرفك.اما انا فعرفتك وهؤلاء عرفوا انك انت ارسلتني.
اعمال 2:22 ايها الرجال الاسرائيليون اسمعوا هذه الاقوال.يسوع الناصري رجل قد تبرهن لكم من قبل الله بقوات وعجائب وآيات صنعها الله بيده في وسطكم كما انتم ايضا تعلمون.
وقالت المرأه السامريه له عندما قابلته على البئر
يوحنا 4:19 قالت له المرأة يا سيد ارى انك نبي.
فهل هناك أحد الأصدقاء النصارى يستطيع أن يأتي بنص يقول فيه أنا الله فأعبدوني أو أن الله قال أنا يسوع ؟ وهل لا زلتم تعتبرون بولس رسول ؟
لكم شكري وتقديري
عندما نستمع للإصدقاء النصارى فكثيراً مانسمع قال بولس الرسول عمل بولس الرسول قال بولس الرسول, ومن هنا كان علينا أن نتعرف عليه من قرب .
بولس كان إسمه ( شاول ) رجل يهودي وكان من ألد أعداء المسيحيين وكان يسرق الكنائس وقد قال في بعض نصوصه بأنه كاذب وليس لديه وحي في العذارى ولاكن يقول برأيه هو وذكر في أحد نصوصه بأنه غبي ويقال إنه من السامره وهذه البلده التي حذر منها يسوع عليه السلام التلاميذ ونهاهم عن دخولها كما ورد فـــــــي
متى 10:5 هؤلاء الاثنا عشر ارسلهم يسوع واوصاهم قائلا.الى طريق امم لا تمضوا والى مدينة للسامريين لا تدخلوا.
وقد يكون عيسى ( يسوع ) عليه الســــلام كان يعلم مدى مكرهم وكذبهم ولهذا نهى التلاميذ من الذهاب إليهم .وعندما نستمع إلى قصته وكيف أرسله يسوع لوجدنا بأن روايته مختلفه وهذا يدل على أنه كان يكذب لأن الصادق سيذكر نفس القصه ولن يغيرها من وقت لآخر . فقد قال في هذه المناسبه
اعمال 22:7 فسقطت على الارض وسمعت صوتا قائلا لي شاول شاول لماذا تضطهدني.
اعمال 22:8 فاجبت من انت يا سيد.فقال لي انا يسوع الناصري الذي انت تضطهده.
هنا يقول بأنه سقط على الأرض ( هو وحده سقط على الأرض)ولم يطلب منه شيئ ولاكنه قال له قم واذهب الى دمشق وهناك يقال لك عن جميع
ما ترتب لك ان تفعل , وماذا عن الذين كانوا معه ؟ يقول النص
اعمال 22:9 والذين كانوا معي نظروا النور وارتعبوا ولكنهم لم يسمعوا صوت الذي كلمني.
ومن هنا نعرف بأن مرافقيه رأوا النور وخافوا ولاكنهم وحسب النص لم يسمعوا الصوت. وأعتقد بأن هذا أمر طبيعي وممكن أن يحدث, ولاكن هناك نص يختلف عن سابقه فقد نادى عليه يسوع ليس هذا فحسب بل إنه كان يتكلم بالعبرانيه وقال له صعب عليك أن ترفس مناخس وهذه الكلمه وحسب تفسير قاموس الكتاب المقدس (
أي أن لا فائدة من معاندة كلمة الرب. والمعنى الشبيه بالمثل الحالي (العين التي تضرب المخرز تفقأ))ولم يسقط لوحده بل سقطوا جميعاوقد أخبره بكل مايريد منه وليس كما ورد في النص السابق .يقول النص
اعمال 26:14 فلما سقطنا جميعنا على الارض سمعت صوتا يكلمني ويقول باللغة العبرانية شاول شاول لماذا تضطهدني.صعب عليك ان ترفس مناخس
ثم نعود لنرى لمرافقيه ماذا فعلوا هل كما ذكر سابقاً نظروا النور وخافوا أم لا وهل سمعوا الصوت أم لم يسمعوه فنجد بأن النص يقول
اعمال 26:13 رأيت في نصف النهار في الطريق ايها الملك نورا من السماء افضل من لمعان الشمس قد ابرق حولي وحول الذاهبين معي.
لكل ماسبق ولإختلاف الروايتين ولو قدمت لمخفر شرطه لم يصدقها لا بد من الحث عن إثباتات أخرى وكان علينا أن نبحث عن شهود.الإصدقاء النصارى
قالوا الحل سهل وهو موجود في الكتاب المقدس نفسه وذُكر في سفر أعمال نفسه وإسمه حنانيا , وعندما بحثنا عن حنانيا وجدناه رجل حرامي وكذاب ليس على الناس فحسب بل كذب على الله عز وجل كذلك يقول النص في أعمال
اعمال 5:3 فقال بطرس يا حنانيا لماذا ملأ الشيطان قلبك لتكذب على الروح القدس وتختلس من ثمن الحقل.
اعمال 5:4 أليس وهو باق كان يبقى لك.ولما بيع ألم يكن في سلطانك.فما بالك وضعت في قلبك هذا الامر.انت لم تكذب على الناس بل على الله.
اعمال 5:5 فلما سمع حنانيا هذا الكلام وقع ومات.وصار خوف عظيم على جميع الذين سمعوا بذلك.
وبعد أن تتبعنا بعض أقوال يسوع عن إدعائه النبوه فقلنا قد يكون هو لم يدعي ذلك وعلينا أن نقرأ ماذا قال فوجدنا بأنه قد نسف شريعة موسى وعيسى. فقد قال يسوع عليه السلام
متى 15:24 فاجاب وقال لم أرسل الا الى خراف بيت اسرائيل الضالة.
ولاكن بولس جعل رسالته لناس كافه
متى 5:17 لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء.ما جئت لانقض بل لاكمّل.
ولاكن بولس جعل الناموس لعنه
يوحنا 5:37 والآب نفسه الذي ارسلني يشهد لي.لم تسمعوا صوته قط ولا ابصرتم هيئته.
ولاكن بولس قال إنه إله بالرغم من النصوص الكثيره
اعمال 7:8 واعطاه عهد الختان وهكذا ولد اسحق وختنه في اليوم الثامن .
فقد إختتن يسوع نفسه إتباعاً لناموس موسى وبولس ألغاه
وهناك الكثير الكثير من التغييرات والتحريفات عن ماأمر وأوصى بها يسوع وماجاء في الناموس الذي يتبعه يسوع نفسه نسفه بولس.الغريب في الأمر أن النصارى تركوا تعليمات النبي نفسه ( ولو ضربنا جدلاً الإله ) وأتبعوا بولس.ولو مسحت العهد القديم والجديد كلمه كلمه لن ولم تجد نص قال فيه يسوع أنا الله فأعبدوني أو قال الله عز وجل أنا يسوع فأعبدوني .ويتمسكون في نصوص أضيف إليها ماأضيف وحذف عنها ماحذف مثل هذا النص
يوحنا 14:10 ألست تؤمن اني انا في الآب والآب فيّ .
ولو ضربنا جدلاً بأن هذا النص صحيح لوجدنا نص يقول
يوحنا 14:20 في ذلك اليوم تعلمون اني انا في ابي وانتم فيّ وانا فيكم.
فهل هذا يعني أنهم كلهم آلهه .هناك نصوص كثر تقول بأنه نبي وهو والتلاميذ قالوها صراحه ولاكن الأصدقاء النصارى مصرين على ماقاله بولس وسأورد بعض النصوص التي تدل على أنه رسول
يوحنا 11:42 وانا علمت انك في كل حين تسمع لي.ولكن لاجل هذا الجمع الواقف قلت.ليؤمنوا انك ارسلتني.
يوحنا 17:8 لان الكلام الذي اعطيتني قد اعطيتهم وهم قبلوا وعلموا يقينا اني خرجت من عندك وآمنوا انك انت ارسلتني
وحنا 17:21 ليكون الجميع واحدا كما انك انت ايها الآب فيّ وانا فيك ليكونوا هم ايضا واحدا فينا ليؤمن العالم انك ارسلتني.
يوحنا 17:23 انا فيهم وانت فيّ ليكونوا مكملين الى واحد وليعلم العالم انك ارسلتني واحببتهم كما احببتني
يوحنا 17:25 ايها الآب البار ان العالم لم يعرفك.اما انا فعرفتك وهؤلاء عرفوا انك انت ارسلتني.
اعمال 2:22 ايها الرجال الاسرائيليون اسمعوا هذه الاقوال.يسوع الناصري رجل قد تبرهن لكم من قبل الله بقوات وعجائب وآيات صنعها الله بيده في وسطكم كما انتم ايضا تعلمون.
وقالت المرأه السامريه له عندما قابلته على البئر
يوحنا 4:19 قالت له المرأة يا سيد ارى انك نبي.
فهل هناك أحد الأصدقاء النصارى يستطيع أن يأتي بنص يقول فيه أنا الله فأعبدوني أو أن الله قال أنا يسوع ؟ وهل لا زلتم تعتبرون بولس رسول ؟
لكم شكري وتقديري