هل تصدق ؟
النبى إبراهيم يقترح على الرب ان يحضر له ماء ليغسل رجليه ويتناول كسرة خبز تسند قلبه !!!!!!!!!!! والله العظيم هذا مكتوب فى الكتاب المقدس
4:18 دَعني أُقدِّمُ لكُم قليلاً مِنَ الماءِ، فتَغسِلونَ أرجلَكُم وتَستريحونَ تحتَ الشجرة 5:18 وأقدِّمُ لكُم كِسرةَ خبزٍ، فتَسنِدونَ بها قُلوبَكُم ثُمَ تَستَأنِفونَ سَفَرَكُم. وإلاَ لماذا مرَرْتُم بِعَبدِكُم؟
فهل رأى ابراهيم ان أقدام الرب لم تكن نظيفة ، أو ان الرب كان يسير حافى القدمين وفى حاجة إلى أن يغسل قدميه من وعثاء السفر من السماء إلى الأرض
المهم ان ابراهيم عليه السلام أمر سارة ان تعجن فى الحال ثَلاثةَ أكيالٍ مِنَ الدَّقيقِ الأبيضِ وتخبزهم أرغفة فهل كان يوجد دقيق اسود أيامها يجوز
6:18 فأسرعَ إبراهيمُ إلى سارةَ في الخيمَةِ وقالَ لها: «إعجني في الحالِ ثَلاثةَ أكيالٍ مِنَ الدَّقيقِ الأبيضِ واَخبِزيها أرغِفةً»
7:18 واَندفعَ إبراهيمُ نحوَ البقَرِ فأخذَ عِجلاً رَخصًا مُسَمَّنًا إلى الخادِم فأسرعَ في تَهيئَتِهِ 8:18 ثُمَ أخذَ زبدَةً ولَبَنًا والعِجلَ الذي هيَّأهُ، فوضَعَ هذا كُلَّه أمامَهُم. فأكلوا وهوَ واقفٌ أمامَهُم تَحتَ الشَّجرَةِ.
وشوف انت الوقت إللى خده العجين ثم الخبيز وسارة بمفردها ثم ذبح العجل وسلخه وتقطيعه وطبخه أو شيه على النار والخادم بمفرده لو كان تم تقديمه كاملآ فلم يدلنا الكتاب عن الطريقة التى تم بها ، وهى بالطبع غير الطريقة التى يقدم بها الشرقاوى أكلاته !!!
كل ذلك والرب ينتظر لحين تجهيز الطعام !!!
على فكرة كبيرهم يؤكد ان الرب ظهر بصورة الثلاثة عند أبونا ابراهيم
فتصور انت ثلاث أكيال دقيق أبيض مش اسود عبارة عن أرغفة + عجل رخصآ مسمنآ آى سمين + زبدة + لبن ووضع كل ذلك امامهم فأكلوا وهو واقف امامهم حتى انتهوا والظاهر انهم كانوا جياع على الآخر من طول السفر من فوق لتحت ولكن ما غفل عنه الكتاب المقدس ان النبى ابراهيم سها عليه ان يحضر ماء للرب ليفسل يديه بعد الأكل فلم يذكر الكتاب المقدس ذلك وربما ان ذلك هو ما دعا يسوع عندما سئل لماذا لم يغسل تلاميذك أيديهم عند الأكل وقال ليس ما يدخل إلى الانسان ينجسه ولا أدرى ما علاقة غسيل الأيدى بنجاسة الطعام ، ثم قام ابراهيم ليشيع الضيوف وسار معهم فقال الرب فى نفسه وليس لأحد من الاتنين إللى معاه لأنهم إنصرفوا إلى سدوم لإنزال العذاب بها معقول اكتم عن ابراهيم ما أنوى ان أفعله !!!
16:18 وقامَ الرِّجالُ مِنْ هُناكَ وتوَجهوا نحوَ سدومَ، وسارَ إبراهيمُ مَعَهُم لِيُشَيِّعَهُم 17:18 فقالَ الرّبُّ في نفْسِه: «هل أكتُمُ عَن إبراهيمَ ما أنوي أنْ أفعلَهُ
على فكرة الكلام موجه للمسلمين للإستغراب والإستغفار لان هذا عادى بالنسبة للمسيحين فعندهم أكثر من ذلك فهم لا ينكرون ان الرب يسوع إنضرب على قفاه !!!!
تعليق