بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
كتب:عنتر عبداللطيف
######################
وما خفي كان أعظم ، والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
كتب:عنتر عبداللطيف
أثار بيشوي البسيط غضب الكنيسة بسبب سلسلة كتبه «المؤرخ» والتي تتضمن ما يعتقد أنه التاريخ الحقيقي للكنيسة، وهو الغضب الذي يتوقع تصاعده بطرح أحدث فروع السلسلة «الضربات العشر لفرعون المجمع المقدس»، حيث يكشف البسيط من خلاله عن قصة حياة الأنبا بيشوي الحقيقية وتعدي الكهنة عليه بالضرب في «شيكاغو» وعلاقاته الجنسية.
وأكد البسيط في تصريحاته لـ «صوت الأمة» استعداده للحروب المتوقع شنها ضده وقال بعد نشر كتاب السلسلة الأول اشاع البعض معارضتي وهجومي علي الكنيسة دون الرد علي ما تضمنه الكتاب حتي الأنبا بيشوي نفسه رفض الرد علي ما جاء فيه من فضائح وتعامل بكبرياء، وأنا أطالبه بتصحيح أخطائه بعد أن قتل العشرات معنويا، كما أطالب الكنيسة بتجريده من جميع وظائفه الإدارية - وإعادته إلي حياة الرهبنة في الدير من أجل خلاص نفسه والكنيسة.
وتابع: هناك سر وراء صمت البابا علي تجاوزاته رغم شلح أي مرتكب لواحد من أخطائه.
وأضاف البسيط: في كتابي الجديد الذي سيطبع قريبا سأسرد بالمستندات قصة حياته الحقيقية التي لا يعرفها أحد وسلبياته وإيجابياته في إدارة شئون الكنيسة وعلاقاته الداخلية والخارجية واستغلال سلطاته لمصالحه الشخصية، موضحا أن بيشوي يستغل الكنيسة ويسيء استخدام سلطان الكهنوت.
ويؤكد بيشوي البسيط أن الأنبا بيشوي تعرض للضرب علي أيدي كاهن إحدي كنائس شيكاغو ومعه الخدام عندما ذهب لزيارتها، وأشار إلي صورة البابا كيرلس السادس المعلقة علي أحد الجدران قائلا: «أنتو ليه معلقين صورة المشعوذ ده»، وهذه ليست المرة الأولي التي يتطاول فيها بيشوي علي رموز الكنيسة الأرثوذكسية.
البسيط يقول إن مهمة المؤرخ هي نقل ما يجري داخل الكنيسة الأرثوذكسية دون تزييف مثلما يفعل بعض الكتبة «الملاكي» وقد حاولت إنشاء جريدة مهمتها نقل هذه الصورة لكن خفافيش الظلام وقفوا في طريقي رغم أنني اعشق مهنة المؤرخ والتي تأتي في كثير من الأحيان علي حساب نفسي وأسرتي ورغم تعرضي للاضطهاد في مصر لن أتركها وسأظل أحارب الفاسدين لآخر نفس.
وأشار البسيط ردا علي منع الأنبا تكلا اسقف دشنا من الصلاة وتأكيد الأنبا بيشوي تورطه في الاستيلاء علي أموال من الكنيسة أن هذه الواقعة لا أساس لها من الصحة وأنه - بيشوي البسيط - واثق من براءة الأنباء تكلا والذي أصيب بالعديد من الأمراض بعد وقفه عن الصلاة ومنها جحوظ عينيه من كثرة الحزن.
وطالب الكنيسة بتشكيل لجنة أو هيئة لرعاية الكتاب المسيحيين دون الحجر علي أفكارهم أو إرغامهم علي سياسة معينة، والكف عن تكوين مجموعات من الكتاب يعملون لصالح بعض رجال الدين حيث تكون بذلك آلاف اليهوذيين لدرجة أن الكنيسة اقتربت من إعلان تبعيتها «ليهوذا» الخائن علانية وأنا لا أشَّهر بالكنيسة بل أريد من يساعدني علي إصلاح الأخطاء حيث أملك العديد من الوقائع المتورط فيها الكهنة والأساقفة ولو كنت أقصد التشهير لنشرت هذه الجرائم علي الملأ وأقول لمن سيحاول مطاردتي ( إن من سيصفعني بقلم سأرده له عشرة )، فالفكر بالفكر يواجه ومثلما قال الكاتب الكبير سلامة موسي « كل من يمنعون المفكرين من الكتابة فهم أوباش» بكل المقاييس، وسوف افتح أول صفحة من ملفات الـ 14 أسقفا الكبار لأري رد فعل الأقباط علي ذلك وسوف أبدأ بأسقف كبير سيكون مفاجأة للجميع وحول سر تسميته للأنبا بيشوي بالفرعون قال البسيط: لأن المجمع المقدس يسير خلفه في كل قراراته وقداسة البابا «مبيقدرش» عليه وأطلب من رئيس الجمهورية وقداسة البابا حمايتي حيث إنني مطارد من مباحث أمن الدولة ومنبوذ من الكنيسة ومضطهد في وطني ..... المصدر وأكد البسيط في تصريحاته لـ «صوت الأمة» استعداده للحروب المتوقع شنها ضده وقال بعد نشر كتاب السلسلة الأول اشاع البعض معارضتي وهجومي علي الكنيسة دون الرد علي ما تضمنه الكتاب حتي الأنبا بيشوي نفسه رفض الرد علي ما جاء فيه من فضائح وتعامل بكبرياء، وأنا أطالبه بتصحيح أخطائه بعد أن قتل العشرات معنويا، كما أطالب الكنيسة بتجريده من جميع وظائفه الإدارية - وإعادته إلي حياة الرهبنة في الدير من أجل خلاص نفسه والكنيسة.
وتابع: هناك سر وراء صمت البابا علي تجاوزاته رغم شلح أي مرتكب لواحد من أخطائه.
وأضاف البسيط: في كتابي الجديد الذي سيطبع قريبا سأسرد بالمستندات قصة حياته الحقيقية التي لا يعرفها أحد وسلبياته وإيجابياته في إدارة شئون الكنيسة وعلاقاته الداخلية والخارجية واستغلال سلطاته لمصالحه الشخصية، موضحا أن بيشوي يستغل الكنيسة ويسيء استخدام سلطان الكهنوت.
ويؤكد بيشوي البسيط أن الأنبا بيشوي تعرض للضرب علي أيدي كاهن إحدي كنائس شيكاغو ومعه الخدام عندما ذهب لزيارتها، وأشار إلي صورة البابا كيرلس السادس المعلقة علي أحد الجدران قائلا: «أنتو ليه معلقين صورة المشعوذ ده»، وهذه ليست المرة الأولي التي يتطاول فيها بيشوي علي رموز الكنيسة الأرثوذكسية.
البسيط يقول إن مهمة المؤرخ هي نقل ما يجري داخل الكنيسة الأرثوذكسية دون تزييف مثلما يفعل بعض الكتبة «الملاكي» وقد حاولت إنشاء جريدة مهمتها نقل هذه الصورة لكن خفافيش الظلام وقفوا في طريقي رغم أنني اعشق مهنة المؤرخ والتي تأتي في كثير من الأحيان علي حساب نفسي وأسرتي ورغم تعرضي للاضطهاد في مصر لن أتركها وسأظل أحارب الفاسدين لآخر نفس.
وأشار البسيط ردا علي منع الأنبا تكلا اسقف دشنا من الصلاة وتأكيد الأنبا بيشوي تورطه في الاستيلاء علي أموال من الكنيسة أن هذه الواقعة لا أساس لها من الصحة وأنه - بيشوي البسيط - واثق من براءة الأنباء تكلا والذي أصيب بالعديد من الأمراض بعد وقفه عن الصلاة ومنها جحوظ عينيه من كثرة الحزن.
######################
وما خفي كان أعظم ، والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تعليق