وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاَثَةَ قُرُوَءٍ وَلاَ يَحِلُّ لَهُنَّ أَن يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِن كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ أَرَادُواْ إِصْلاَحاً وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكُيمٌ
هذا القانون الألهى هو اعجاز من الله عز وجل لحفظ الأنساب و لا يوجد أى نظير له فى الكتاب المقدس او اى قوانين مدنية سنها العالم الغربى الذى يطنطن بحرية المرأة ليل و نهار و تناسى حق الأبوة و ان يكون الطفل متاكدا ممن هو أبوه و أن يتأكد الزوج ان ابنه فعلا من صلبه ، أليس هذه حقوق جوهرية لكرامة الانسان ومنع اختلاط الانساب و ضياع الحقوق و تفشى الفساد ؟
هذا القانون الألهى هو اعجاز من الله عز وجل لحفظ الأنساب و لا يوجد أى نظير له فى الكتاب المقدس او اى قوانين مدنية سنها العالم الغربى الذى يطنطن بحرية المرأة ليل و نهار و تناسى حق الأبوة و ان يكون الطفل متاكدا ممن هو أبوه و أن يتأكد الزوج ان ابنه فعلا من صلبه ، أليس هذه حقوق جوهرية لكرامة الانسان ومنع اختلاط الانساب و ضياع الحقوق و تفشى الفساد ؟