السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاحظنا في الآونة الأخيرة أسلوب جديد يتّبعه بعض النصارى الكارهين لما وصل إليه مستوى الكنيسة لديهم من انحدار أخلاقي .. ولم يجدوا طريقة للتغطية والدفاع عن فضائح بعض القساوسة التي انتشرت بفعل وسائل الاتصال الحديثة - حيث أصبحت أخبار الفضائح تتوالى من كافة بقاع العالم ويصعب إخفاءها كما كان في السابق - سوى أن يذموا ذلك الدين القيّم الذي بات يهددهم في عقر دارهم ..وأصبح البديل الأمثل لكل الرافضين لهذه الممارسات والانحرافات التي جعلتهم يفكرون بتعاليم دينهم ومدى صحتها.. ...
من المعروف أن الكثير من التعاليم الدينية للرهبان والقساوسة و التي تعتمد على تعاليم محرفة تتعارض مع فطرة الخالق ..ومن الطبيعي أن يصابوا بانحرافات نفسية وجنسية تترجم على شكل جرائم أخلاقية ترتبط بالكنائس
نشاهد في هذا الفيديو تقريراً مفصلاً عن قضية اغتصاب الأطفال من قبل القساوسة
http://www.muslimvideo.com/tv/watch/1427879fc33ee4acf4f6/
الأمر الهام هنا أن ردة فعل الرافعين للواء التنصير والذين أصيبوا بصاعقة لم يجدوا ما يدافعوا بهِ ويقفوا في وجه انتشار الدعوة الإسلامية بسبب الأخلاق والإنسانية التي تشملها تعاليمه سوى محاولة الصاق التهم اللاأخلاقية في الإسلام وفي رسولنا الكريم ( عليه الصلاة والسلام)وصحابته رضوان الله عليهم واستغلوا جهل الشعوب باللغة العربية فأصبحوا يؤولون ويفسرون ويزيفون الكلام على غير مقاصده ...وأصبح شغلهم الشاغل إظهار الإسلام كدين لا إنساني ولا أخلاقي ويدعو للفاحشة والدونية والحيوانية ...من خلال ترجمة أحاديث وتفسيرها بشكل خاطئ.
وهم في قرارة أنفسهم يعرفون الحقيقة ويعرفون أن الإسلام يدعو للفضيلة ..لكنه الخبث والحقد الذي جعلهم ينشرون مئات المواضيع ومقاطع الفيديو التي تشوه الإسلام وتظهره بأبشع الصور .
ويمكرون ويمكر الله ..وبإذنه تعالى يردون إلى نحرهم فالمجتمعات الإسلامية لو كانت الفاحشة في أصول دينها لما تجاوزت مآسي الإيدز والأمراض الجنسية التي نخرت مجتمعاتهم.
اللهم احمي الإسلام والمسلمين من حقد الحاقدين في كل مكان
لاحظنا في الآونة الأخيرة أسلوب جديد يتّبعه بعض النصارى الكارهين لما وصل إليه مستوى الكنيسة لديهم من انحدار أخلاقي .. ولم يجدوا طريقة للتغطية والدفاع عن فضائح بعض القساوسة التي انتشرت بفعل وسائل الاتصال الحديثة - حيث أصبحت أخبار الفضائح تتوالى من كافة بقاع العالم ويصعب إخفاءها كما كان في السابق - سوى أن يذموا ذلك الدين القيّم الذي بات يهددهم في عقر دارهم ..وأصبح البديل الأمثل لكل الرافضين لهذه الممارسات والانحرافات التي جعلتهم يفكرون بتعاليم دينهم ومدى صحتها.. ...
من المعروف أن الكثير من التعاليم الدينية للرهبان والقساوسة و التي تعتمد على تعاليم محرفة تتعارض مع فطرة الخالق ..ومن الطبيعي أن يصابوا بانحرافات نفسية وجنسية تترجم على شكل جرائم أخلاقية ترتبط بالكنائس
نشاهد في هذا الفيديو تقريراً مفصلاً عن قضية اغتصاب الأطفال من قبل القساوسة
http://www.muslimvideo.com/tv/watch/1427879fc33ee4acf4f6/
الأمر الهام هنا أن ردة فعل الرافعين للواء التنصير والذين أصيبوا بصاعقة لم يجدوا ما يدافعوا بهِ ويقفوا في وجه انتشار الدعوة الإسلامية بسبب الأخلاق والإنسانية التي تشملها تعاليمه سوى محاولة الصاق التهم اللاأخلاقية في الإسلام وفي رسولنا الكريم ( عليه الصلاة والسلام)وصحابته رضوان الله عليهم واستغلوا جهل الشعوب باللغة العربية فأصبحوا يؤولون ويفسرون ويزيفون الكلام على غير مقاصده ...وأصبح شغلهم الشاغل إظهار الإسلام كدين لا إنساني ولا أخلاقي ويدعو للفاحشة والدونية والحيوانية ...من خلال ترجمة أحاديث وتفسيرها بشكل خاطئ.
وهم في قرارة أنفسهم يعرفون الحقيقة ويعرفون أن الإسلام يدعو للفضيلة ..لكنه الخبث والحقد الذي جعلهم ينشرون مئات المواضيع ومقاطع الفيديو التي تشوه الإسلام وتظهره بأبشع الصور .
ويمكرون ويمكر الله ..وبإذنه تعالى يردون إلى نحرهم فالمجتمعات الإسلامية لو كانت الفاحشة في أصول دينها لما تجاوزت مآسي الإيدز والأمراض الجنسية التي نخرت مجتمعاتهم.
اللهم احمي الإسلام والمسلمين من حقد الحاقدين في كل مكان