عندنا في الإسلام حديث رائع :
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت . ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره . ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - لصفحة أو الرقم: 47
خلاصة حكم المحدث: صحيح
اما من ليس لديهم منهجًا يمشون عليه ... فهل يستطيعون إذا سألهم أحد المسلمين سؤالًا يردون - إن استطاعوا الرد - أو ليصمتوا ...؟!!
والإنسان الشتام السباب ... فهو إنسان ضعيف :
ضعيف لأنه لا يستطيع التحكم في أعصابه ..
ضعيف لأنه لا يملك الحجة ..
ضعيف لأنه غير مطلع ولا يعمل عقله ...
ضعيف لأنه ليس لديه منهجًا ليسير عليه فتجده يتحدث بأبشع الألفاظ وأكثرها بذائة ولا يردعه أمر إله في عقيدته بعدم فعل هذا ...
ضعيف لأنه ضعيف الإيمان ... فقوي الإيمان لا ينصر دينه بالسباب أو الكذب ...
النصارى الذين ردوا على المشاركة الخاصة بالبرص الذي نقلها أحد الأخوة ... من رد منهم على مشاركتي بطريقة تبدو علمية .. كان يرد على شبهة أخرى وكأن الأخ سألهم : هل يوجد برص للجدران ...؟؟ .. أو هل يصيب البرص الجدران ؟؟!!
وبالطبع لأن هؤلاء "المحترمين" يفهمون ولا يحفظون .... فقد أعاد لهم الأخ السؤال أكثر من مرة ليوضح لهم أنهم يردون على شئ آخر ... وها هو السؤال مرة أخرى :
طبعًا عن ردهم عن سؤال لم يسأل لهم ... فسأترك التعليق للقارئ وحده على هذا ... !!
كذلك فإن أحدهم يقول للأخ السائل كلام ما معناه أنه ينقل عن أناس لا "يعرفون الألف من كوز الذرة" ... المهم أن العضو "المهذب جدًا " لم يرد على السؤال أيضًا واكتفى بما قال من السباب ... عمومًا نشكره على كل حال على أدبه وذوقه !
أما المشاركة الوحيدة التي عرفت منها أن العضو قد قرأ السؤال جيدًا فقد قال كلام ما معناه أن النص يتحدث عن البيت ولم يتحدث عن الأهرامات أو برج القاهرة وهذا ولا شك ضرب من العبث فلقد كان جزء من السؤال أيضًا :
فلماذا لم يرد على هذا الجزء ؟؟!!!
ماذا لو أصاب البرص جزء من جدار في بناية بحجم بنايات اليوم ... ؟؟؟!!!
قال العضو النصراني أن مكان البرص فقط هو الذي يزال ... ونسأله - بمنتهى الأدب بغض النظر عن أسلوبه - هل يعقل أن تزيل حجرًا من جدار أو حجرين دون أن يتهدم الجدار ... ؟؟؟!!! وماذا لو كان هذا الأمر متفشي في أكثر من جدار على طول البناية ... طبعًا الإجابة فيها مراوغة وغير منطقية بالمرة !!
وفي موضع آخر يقول العضو نفسه أن النص كان موجهًا لأصحاب البيوت القديمة التي كانوا يصنعونها من الطوب اللبن ... فهل هذا معناه أن هذا النص خاص بهذا العصر القديم فقط ؟؟!!
وماذا لو أصاب هذا البرص بناية من الأبنية الحديثة ... ؟؟!!!
وأين في كتابكم أن من ترك البرص يتفشى في بيته فسيعاقب بأن يهدم كاملًا كنتيجة لذلك ؟؟!!
وماذا لو سافر شخص ما ثم عاد ليجد أن البرص قد أصاب بيته بالكامل في برج سكني مكون من عشرات الأدوار ؟؟؟!!! هل يعاقب هو الآخر ؟؟!! ( هذا إن كان موجود في كتابكم ما يدل على ذلك ) !
وأما بالنسبة لسبابكم فهو يمثلكم ويمثل دينكم ( ولن نخاطبكم بالمثل لأن لنا مهجًا نمشي عليه ) :
{ لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ (186) } سورة آل عمران .
واعلموا أنكم تمثلون دينكم في الأول وفي الآخر ... والإناء ينضح بما فيه ..!
ولم أكن سأرد لولا أنه كان هناك ردًا واحدًا علميًا يرد عليه ...
وبالنسبة للأخ الفاضل الذي نقل مشاركتي للمنتدى النصراني ... يا أخي الفاضل ... يا أخي الفاضل رأيت سباب رسول الله صلى الله عليه وسلم بعينيك عند هؤلاء واستهزاءهم بآيات الله ومازلت تناقشهم في منتداهم بالله عليك ؟! ... يا أخي الكريم هناك أمر إلهي من عدم الجلوس مع هؤلاء حتى يخوضوا في حديث غيره :
{ وَقَدْ نَـزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا (140) } سورة النساء .
{وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (68)} سورة الأنعام .
إن كنت تحب الله حقًا وتحب رسوله صلى الله عليه وسلم فلا تتواجد مع هؤلاء في مكان واحد حتى يخوضوا في حديث غيره ..
{فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (83)} سورة الزخرف .
{فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (42) يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ (43) خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ (44)} سورة المعارج .
{إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آَمَنُوا يَضْحَكُونَ (29) وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ (30) وَإِذَا انْقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ (31) وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلَاءِ لَضَالُّونَ (32) وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ (33) فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ (34) عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ (35) هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (36) } سورة المطففين .
واعلم أخي الكريم أن متاع الدنيا زائل ... وأنه سيضحك كثيرًا من يضحك أخيرًا !
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت . ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره . ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - لصفحة أو الرقم: 47
خلاصة حكم المحدث: صحيح
اما من ليس لديهم منهجًا يمشون عليه ... فهل يستطيعون إذا سألهم أحد المسلمين سؤالًا يردون - إن استطاعوا الرد - أو ليصمتوا ...؟!!
والإنسان الشتام السباب ... فهو إنسان ضعيف :
ضعيف لأنه لا يستطيع التحكم في أعصابه ..
ضعيف لأنه لا يملك الحجة ..
ضعيف لأنه غير مطلع ولا يعمل عقله ...
ضعيف لأنه ليس لديه منهجًا ليسير عليه فتجده يتحدث بأبشع الألفاظ وأكثرها بذائة ولا يردعه أمر إله في عقيدته بعدم فعل هذا ...
ضعيف لأنه ضعيف الإيمان ... فقوي الإيمان لا ينصر دينه بالسباب أو الكذب ...
النصارى الذين ردوا على المشاركة الخاصة بالبرص الذي نقلها أحد الأخوة ... من رد منهم على مشاركتي بطريقة تبدو علمية .. كان يرد على شبهة أخرى وكأن الأخ سألهم : هل يوجد برص للجدران ...؟؟ .. أو هل يصيب البرص الجدران ؟؟!!
وبالطبع لأن هؤلاء "المحترمين" يفهمون ولا يحفظون .... فقد أعاد لهم الأخ السؤال أكثر من مرة ليوضح لهم أنهم يردون على شئ آخر ... وها هو السؤال مرة أخرى :
يأتي الذي له البيت ويخبر الكاهن قائلاً: قد ظهر لي شبه ضربة في البيت، فيأمر الكاهن أن يفرغوا البيت قبل دخول الكاهن.. وإذا الضربة في حيطان البيت نقر ضاربة إلى الخضرة أو إلى الحمرة ومنظرها أعمق من الحائط، يخرج الكاهن من البيت إلى باب البيت ويغلق البيت سبعة أيام.
فإذا رجع الكاهن في اليوم السابع ورأى وإذا الضربة قد امتدّت في حيطان البيت يأمر الكاهن أن يقلعوا الحجارة التي فيها الضربة ويطرحوها خارج المدينة في مكان نجس، ويقشر البيت من داخل حواليه، ويطرحون التراب الذي يقشرونه خارج المدينة في مكان نجس، ويأخذون حجارة أخرى ويدخلونها في مكان الحجارة ويأخذ تراباً آخر ويطيّن البيت، فإن رجعت الضربة وأفرخت في البيت بعد قلع الحجارة وقشر البيت وتطيينه، وأتى الكاهن ورأى وإذا الضربة قد امتدّت في البيت فهي برص مفسد (أي: معدٍ كما في تراجم أخرى) في البيت، إنه نجس، فيهدم البيت، حجارته وأخشابه وكل تراب البيت ويخرجها إلى خارج المدينة، إلى مكان نجس، ومن دخل إلى البيت في كل أيام انغلاقه يكون نجساً إلى المساء، ومن نام في البيت يغسل ثيابه، ومن أكل في البيت يغسل ثيابه " (اللاويين 14/35 -47)
طبعًا كلام عجيب جدًا ... !!
فتخيلوا معي أخوتي ... لو أصاب البرص جدار في بناية بحجم بنايات اليوم ؟؟؟!!!
وماذا لو أصاب البرص برج القاهرة أو هرم من أهرامات الجيزة ؟؟!!
سأترك الإجابة لكل نصراني يفكر بعقله :
هل المسيحية تلائم عصرنا هذا ...؟؟!!!
هل المسيحية تدعو للتقدم والتطور ؟؟!!!
فإذا رجع الكاهن في اليوم السابع ورأى وإذا الضربة قد امتدّت في حيطان البيت يأمر الكاهن أن يقلعوا الحجارة التي فيها الضربة ويطرحوها خارج المدينة في مكان نجس، ويقشر البيت من داخل حواليه، ويطرحون التراب الذي يقشرونه خارج المدينة في مكان نجس، ويأخذون حجارة أخرى ويدخلونها في مكان الحجارة ويأخذ تراباً آخر ويطيّن البيت، فإن رجعت الضربة وأفرخت في البيت بعد قلع الحجارة وقشر البيت وتطيينه، وأتى الكاهن ورأى وإذا الضربة قد امتدّت في البيت فهي برص مفسد (أي: معدٍ كما في تراجم أخرى) في البيت، إنه نجس، فيهدم البيت، حجارته وأخشابه وكل تراب البيت ويخرجها إلى خارج المدينة، إلى مكان نجس، ومن دخل إلى البيت في كل أيام انغلاقه يكون نجساً إلى المساء، ومن نام في البيت يغسل ثيابه، ومن أكل في البيت يغسل ثيابه " (اللاويين 14/35 -47)
طبعًا كلام عجيب جدًا ... !!
فتخيلوا معي أخوتي ... لو أصاب البرص جدار في بناية بحجم بنايات اليوم ؟؟؟!!!
وماذا لو أصاب البرص برج القاهرة أو هرم من أهرامات الجيزة ؟؟!!
سأترك الإجابة لكل نصراني يفكر بعقله :
هل المسيحية تلائم عصرنا هذا ...؟؟!!!
هل المسيحية تدعو للتقدم والتطور ؟؟!!!
كذلك فإن أحدهم يقول للأخ السائل كلام ما معناه أنه ينقل عن أناس لا "يعرفون الألف من كوز الذرة" ... المهم أن العضو "المهذب جدًا " لم يرد على السؤال أيضًا واكتفى بما قال من السباب ... عمومًا نشكره على كل حال على أدبه وذوقه !
أما المشاركة الوحيدة التي عرفت منها أن العضو قد قرأ السؤال جيدًا فقد قال كلام ما معناه أن النص يتحدث عن البيت ولم يتحدث عن الأهرامات أو برج القاهرة وهذا ولا شك ضرب من العبث فلقد كان جزء من السؤال أيضًا :
لو أصاب البرص جدار في بناية بحجم بنايات اليوم ؟؟؟!!!
ماذا لو أصاب البرص جزء من جدار في بناية بحجم بنايات اليوم ... ؟؟؟!!!
قال العضو النصراني أن مكان البرص فقط هو الذي يزال ... ونسأله - بمنتهى الأدب بغض النظر عن أسلوبه - هل يعقل أن تزيل حجرًا من جدار أو حجرين دون أن يتهدم الجدار ... ؟؟؟!!! وماذا لو كان هذا الأمر متفشي في أكثر من جدار على طول البناية ... طبعًا الإجابة فيها مراوغة وغير منطقية بالمرة !!
وفي موضع آخر يقول العضو نفسه أن النص كان موجهًا لأصحاب البيوت القديمة التي كانوا يصنعونها من الطوب اللبن ... فهل هذا معناه أن هذا النص خاص بهذا العصر القديم فقط ؟؟!!
وماذا لو أصاب هذا البرص بناية من الأبنية الحديثة ... ؟؟!!!
وأين في كتابكم أن من ترك البرص يتفشى في بيته فسيعاقب بأن يهدم كاملًا كنتيجة لذلك ؟؟!!
وماذا لو سافر شخص ما ثم عاد ليجد أن البرص قد أصاب بيته بالكامل في برج سكني مكون من عشرات الأدوار ؟؟؟!!! هل يعاقب هو الآخر ؟؟!! ( هذا إن كان موجود في كتابكم ما يدل على ذلك ) !
وأما بالنسبة لسبابكم فهو يمثلكم ويمثل دينكم ( ولن نخاطبكم بالمثل لأن لنا مهجًا نمشي عليه ) :
{ لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ (186) } سورة آل عمران .
واعلموا أنكم تمثلون دينكم في الأول وفي الآخر ... والإناء ينضح بما فيه ..!
ولم أكن سأرد لولا أنه كان هناك ردًا واحدًا علميًا يرد عليه ...
وبالنسبة للأخ الفاضل الذي نقل مشاركتي للمنتدى النصراني ... يا أخي الفاضل ... يا أخي الفاضل رأيت سباب رسول الله صلى الله عليه وسلم بعينيك عند هؤلاء واستهزاءهم بآيات الله ومازلت تناقشهم في منتداهم بالله عليك ؟! ... يا أخي الكريم هناك أمر إلهي من عدم الجلوس مع هؤلاء حتى يخوضوا في حديث غيره :
{ وَقَدْ نَـزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا (140) } سورة النساء .
{وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (68)} سورة الأنعام .
إن كنت تحب الله حقًا وتحب رسوله صلى الله عليه وسلم فلا تتواجد مع هؤلاء في مكان واحد حتى يخوضوا في حديث غيره ..
{فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (83)} سورة الزخرف .
{فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (42) يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ (43) خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ (44)} سورة المعارج .
{إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آَمَنُوا يَضْحَكُونَ (29) وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ (30) وَإِذَا انْقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ (31) وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلَاءِ لَضَالُّونَ (32) وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ (33) فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ (34) عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ (35) هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (36) } سورة المطففين .
واعلم أخي الكريم أن متاع الدنيا زائل ... وأنه سيضحك كثيرًا من يضحك أخيرًا !
تعليق