السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي فقط للتنبيه، لاحظت أن أغلب النصوص المذكورة هي من العهد القديم، ولكن من الممكن إذ استدللنا بهذه النصوص أن يقول إخوتنا المسيحيين أن لهجة الرب في العهد القديم كانت مختلفة عن العهد الجديد فكانت أشد، ولهذا الأفضل أن نستدل بما قاله يسوع عليه السلام (كما يدعون)
وبالنسبة لبعض الاخوة الذين استنفروا من نصوص العهد القديم لما فيها من وحشية، لا تنسوا أن هذه الأحكام منزلة من الله سبحانه وتعالى في ذلك الزمن، وفعلا أنتم تعلمون أن الأحكام في تلك الفترة كانت أشد من ما نزلت على نبينا صلى الله عليه وسلم، ولهذا يجب أن نستنكر عليهم ادعاء السلام ولكن لا نبين وحشية الأحكام فهي أحكام الهية
أما بالنسبة للذين يقولون أن المسيح عليه السلام لم يكن المسيح المنتظر من اليهود فهو اتاهم برسالة سلمية ولكن يا إخوتي يجب أن نفهم أن دينهم وديننا من نفس الرب أي أنه لن يسمح لأصحابه بأن يأذوا وبأن لا يردوا على الأذى، ولكن بمواضع أخرى يطلب منهم المسامحة. فذلك لا يحسب تناقض بالإنجيل لأن القران يطلب المسامحة ولكن إذا أردت أن تأخذ حقك فخذه.
فمن وجهة نظري التعقل قبل الحكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مسلم
اكتشف المزيد حول مسلم لا يريد الشهرة
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، يبدو أن المسيحيين يطبقون فقرات كتابهم المقدس بحذافيرها، و أوضح ما يكون ذلك هو الإرهاب الذي مارسه المسيحيون في أكثر من مناسبة و اتباعهم سياسة الأرض المحروقة، و استخدموها في أكثر من مكان، إعجابا بالفقرة الرسالة إلى العبرانيين12: 29لأَنَّ «إِلهَنَا نَارٌ آكِلَةٌ».
و هناك أفلام توضح بعض ذلك الإعجاب بالنار الآكلة
الأمريكيون المسيحيون الكاثوليك و البروتستانت و ما فعلوه في الفلوجة
http://www.youtube.com/watch?v=OSnm6p8nv2M
http://www.youtube.com/watch?v=qwLjPZUASUM&NR=1
المسيحيون الأرثوذوكس الصرب و ما فعلوه في سربرنيتشا
http://www.youtube.com/watch?v=1b7xB...eature=relatedاترك تعليق:
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، بارك الله في أختنا الفاضلة سارة، التي دائما ما تتحفنا بعجائب الكتاب المقدس، و هذا بالطبع من العجب العجاب أن يأمر الرب بني اسرائيل بخداع المصريين و سرقتهم، و قد يقول قائل، أن المصريين حينئذ كانوا كفارا، يعذبون بني اسرائيل و يستحيون نساءهم، و يذبحون أطفالهم، و نرد قائلين علي هذا الكلام، و هل هذا يكون مدعاة لخداعهم و سرقتهم أم مدعاة للهجرة و تفويض الأمر لله في الرزق؟؟؟
و قد يقارن بعضهم أمر إله الكتاب المقدس لبني اسرائيل بخداع المصريين و سرقتهم، بالغنائم عند المسلمين، و هنا بالطبع لا وجه للمقارنة، للأسباب التالية:
1 - اليهود لم يكونوا في حالة حرب مع المصريين بينما الغنائم للمسلمين لا تحل إلا في حالة الحرب، و ما يستولى عليه المسلمون يستولون عليه، لكي لا ينتفع به أعدائهم في حربهم ضد المسلمين أولا، و ثانيا للإنفاق على الجيوش الإسلامية التي تقاتل الظلم و الكفر و الشرك و الطغيان و تحرر الأمم من ظلم الحكام الجبابرة،
2 - بني اسرائيل خدعوا و سرقوا جيرانهم المصريين الذين وثقوا فيهم و أعطوهم حليهم و آنيتهم، لينتفعوا بها فترة ثم يردوها، و هذا فيه ما فيه من الخداع و الغش و أكل أموال الناس بالباطل، و انتهاك حق الجار، أما المسلمون فالغنائم يستولون عليها بنهاية القتال، و تخيير الأعداء بين ثلاث الإسلام أو دفع الجزية أو الحرب، فإن اختاروا الحرب، فالغنائم يأخذها المنتصر، لحرمان العدو من أسباب القوة و زيادة أسباب القوة إلى جيشه.
و في النهاية نقول بالفعل ياللعجب، الرب يأمر بالخداع و السرقة (أو بمفردات عصرنا النصب و الإحتيال).اترك تعليق:
-
ها هو العهد القديم ينسب للرب زورًا تحريض بني إسرائيل على خداع المصريين وإستمالة قلوبهم لسرقتهم !!!
[type=299051]
" ثم قال الرب لموسى: ضربة واحدة أجلب على فرعون وعلى مصر بعد ذلك، يطلقكم من هنا، وعندما يطلقكم يطردكم طرداً من هنا، بالتمام تكلم في مسامع الشعب أن يطلب كل رجل من صاحبه وكل امرأة من صاحبتها، أمتعة فضة وأمتعة ذهب، وأعطى الرب نعمة للشعب في عيون المصريين ... وفعل بنو إسرائيل بحسب قول موسى طلبوا من المصريين أمتعة من فضة وأمتعة ذهباً وثياباً، وأعطى الرب نعمة للشعب في عيون المصريين حتى أعاروهم. فسلبوا المصريين" (الخروج 11/1- 12/36).
[/type]
يا للعجب !اترك تعليق:
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
بارك الله فيك أخي الكريم .... الكتاب المقدس به نصوص مخيفة ذات وحشية مبهمة وغير مبررة !!!... لا تنم على أن الذي أوحى بها هو الحليم الرحيم ...!!
وأعتقد أن النصارى لو داوموا على قراءة كتابم كما نقرأ نحن القرآن الكريم ... لتغير حالهم كثيرًا !اترك تعليق:
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، هل تعلمون يا إخواني و أخواتي الكرام أن الصين قد منعت دخول الكتاب المقدس لما فيه من أوامر بالعنف و القتل و إراقة الدماء، مما يمكن إعتبارها، عنف دموي جنوني، قد يسبب مشكلات و كوارث كبيرة في هذا البلد الذي يزيد تعداده على ألف مليون و ثلاثمائة مليون إنسان و هذا الرابط يشرح ذلك:
http://www.youtube.com/watch?v=-S7AgdcA5zYاترك تعليق:
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، لماذ يتم طعن كل من يوجد في تلك المدينة، و لماذا تحطم الأطفال و لماذا تفضح النساء، لماذ لا يرحمون ثمرة البطن؟؟
الأقسى على النفس الإنسانية لمن كان له قلب أو ألقى السمع و هو شهيد، هو سماع هؤلاء الذين يدعون زورا و بهتانا أنهم أصحاب حضارة راقية و قيما عالية و مثلا شامخة، بينما كل ذلك الكلام ينهار، عندما نقرأ ما يؤمنون به على أنه كلام إلههم المقدس، و الذي نفذوه حرفيا في مواقف لا تعد و لا تحصى من كثرتها، منذ بدأت ديانتهم في الإنتشار و المثير للغثيان في هذا الأمر، هو أنهم يبتسمون في وجوه الضحايا، و يزورونهم و المؤسف أن الضحايا يستقبلونهم أحسن استقبال، و يصفونهم بالمحررين و الفاتحين و الأبطال و غيرها و ما هم إلا قطاع للطرق، و سراق أوطان، و لصوص ثروات، و ما حقوق الإنسان و الحرية و المحافظة على التعددية إلا فخاخ منصوبة، للسذج من بني ديننا الذين يصدقون هؤلاء الأفاكين.اترك تعليق:
-
مازلنا مع الأوامر الوحشية التي تنسب زورًا للرب :
[type=65931]
21 وَلَمَّا رَأَى يَشُوعُ وَجَمِيعُ إِسْرَائِيلَ أَنَّ الْكَمِينَ قَدْ أَخَذَ الْمَدِينَةَ، وَأَنَّ دُخَانَ الْمَدِينَةِ قَدْ صَعِدَ، انْثَنَوْا وَضَرَبُوا رِجَالَ عَايٍ.22 وَهؤُلاَءِ خَرَجُوا مِنَ الْمَدِينَةِ لِلِقَائِهِمْ، فَكَانُوا فِي وَسَطِ إِسْرَائِيلَ، هؤُلاَءِ مِنْ هُنَا وَأُولئِكَ مِنْ هُنَاكَ. وَضَرَبُوهُمْ حَتَّى لَمْ يَبْقَ مِنْهُمْ شَارِدٌ وَلاَ مُنْفَلِتٌ.23 وَأَمَّا مَلِكُ عَايٍ فَأَمْسَكُوهُ حَيًّا وَتَقَدَّمُوا بِهِ إِلَى يَشُوعَ.24 وَكَانَ لَمَّا انْتَهَى إِسْرَائِيلُ مِنْ قَتْلِ جَمِيعِ سُكَّانِ عَايٍ فِي الْحَقْلِ فِي الْبَرِّيَّةِ حَيْثُ لَحِقُوهُمْ وَسَقَطُوا جَمِيعًا بِحَدِّ السَّيْفِ حَتَّى فَنُوا، أَنَّ جَمِيعَ إِسْرَائِيلَ رَجَعَ إِلَى عَايٍ وَضَرَبُوهَا بِحَدِّ السَّيْفِ.25 فَكَانَ جَمِيعُ الَّذِينَ سَقَطُوا فِي ذلِكَ الْيَوْمِ مِنْ رِجَال وَنِسَاءٍ اثْنَيْ عَشَرَ أَلْفًا، جَمِيعُ أَهْلِ عَايٍ.26 وَيَشُوعُ لَمْ يَرُدَّ يَدَهُ الَّتِي مَدَّهَا بِالْمِزْرَاقِ حَتَّى حَرَّمَ جَمِيعَ سُكَّانِ عَايٍ 27 لكِنِ الْبَهَائِمُ وَغَنِيمَةُ تِلْكَ الْمَدِينَةِ نَهَبَهَا إِسْرَائِيلُ لأَنْفُسِهِمْ حَسَبَ قَوْلِ الرَّبِّ الَّذِي أَمَرَ بِهِ يَشُوعَ.28 وَأَحْرَقَ يَشُوعُ عَايَ وَجَعَلَهَا تَلاًّ أَبَدِيًّا خَرَابًا إِلَى هذَا الْيَوْمِ.
29 وَمَلِكُ عَايٍ عَلَّقَهُ عَلَى الْخَشَبَةِ إِلَى وَقْتِ الْمَسَاءِ. وَعِنْدَ غُرُوبِ الشَّمْسِ أَمَرَ يَشُوعُ فَأَنْزَلُوا جُثَّتَهُ عَنِ الْخَشَبَةِ وَطَرَحُوهَا عِنْدَ مَدْخَلِ بَابِ الْمَدِينَةِ، وَأَقَامُوا عَلَيْهَا رُجْمَةَ حِجَارَةٍ عَظِيمَةً إِلَى هذَا الْيَوْمِ.
( سفر يشوع الإصحاح الثامن )[/type]اترك تعليق:
-
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله تعالى لكم و فيكم جميعا
((لا تعليق )).gif "(246)")
اترك تعليق:
-
أمر الرب بما حدث في بابل :
[type=322456]
" كل من وجد يُطعن، وكل من انحاش يسقط بالسيف، وتحطَّم أطفالهم أمام عيونهم، وتنهب بيوتهم، وتُفضح نساؤهم، ها أنذا أهيج عليهم الماديين الذين لا يعتدون بالفضة، ولا يسرون بالذهب، فتحطِّم القسيُّ الفتيان، ولا يرحمون ثمرة البطن، لا تشفق عيونهم على الأولاد، وتصير بابل بهاء الممالك وزينة فخر الكلدانيين؛ كتقليب الله سدوم وعمورة، لا تعمر إلى الأبد" (إشعيا 13/15-20).
[/type]
هل يأمر الرب بمثل هذا يا أفاضل ؟!!!
اترك تعليق:
-
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، بارك الله في الأخت الكريمة سارة، للأسف هذه التعاليم أثرت، المسيحيين تأثيرا هائلا حتى أنهم استخدموا هذه الطرق ضد مخالفيهم في العقيدة و ضد بعضهم البعض، و لو قرأنا كتاب المطران الكاثوليكي، (برتلومي دي لاس كازاس)، و هذا المطران كان مرافقا للحملات التي، كانت تستكشف العالم الجديد الذي هو الأمريكتين أرض الهنود الحمر سكان العالم الجديد الأصليين، لوجدناه يقدر عدد الذي قتلوا من الهنود الحمر بأيدي المسيحيين، و بشهادة القساوسة المسيحيين بحوالى مائتي مليون نت الهنود الحمر (عم 200 مليون إنسان) و الكتاب اسمه المسيحية و السيف و رابط الكتاب هو:
http://www.al-maktabeh.com/a/books/A002.zipاترك تعليق:
-
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 0
61 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة مصطفي صديق
|
||
|
إعادة توجية:
خطأ لغوي في الكتاب الغير مقدس
|
— | — | |
|
ردود 0
10 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
ردود 0
13 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
ردود 0
13 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة أبو تيميه الحنبلي
|
اترك تعليق: