السلام عليكم ورحمة الله بارك الله فيك اخي الكريم
هذا النجس يوتا عليه من الله مايستحق فهولاء ينفذون مخططات صليبية واعتقد انهم من الصهاينة الجدد اي المسيحيين المتصهينين فهم عملاء صغار للسي اي ايه حسبنا الله ونعم الوكيل وانا احمل المسئولية للحكومات الاسلامية التي لا تقاضي هؤلاء الحشرات وتردعهم عن الاساءة لرسولنا الكريم فداك نفسي ومالي واولادي وكل اهلي يارسول الله

السَلام عَليكُم
[frame="13 98"]
في حلقة تلفزيونية ، لم يكن فيها استفزاز من مذيع أو مُداخل هدَّدَ القمص مرقص عزيز الرئيس المصري محمد حسني مبارك من نهاية مشابهة لنهاية السادات !!


وشدد في خطابه الموجهة للرئيس بأن عليه أن يتعظ مما حدث للسادات .. كرر هذا عدة مرات تأكيداً للتهديد !!


وفي الوقت الذي يتداعى العقلاء إلى أخوة وطنية وتعايش يسعى القمص مرقص عزيز لقتال داخلي بين المسلمين والأقباط ، فقد أعلن في أكثر من مناسبة وفي حوارات متلفزة بالصوت والصورة أن النصرانية لا تعرف إلا الاستشهاد ، وأنهم بالفعل يذبحون في مصر بالآلاف ..تكلم عن آلاف الأقباط الذين ذهبت دمائهم هدراً . ولا أدري أين هؤلاء ؟!! ، وعن أن المسلمين بعد صلاة الجمعة يخرجون في الشوارع يهتفون ( احرقوا الكنائس احرقوا الأقباط . وأن هذا ما يحدث في العلن ولا بد أن أكبر منه يحدث في الخفاء !!


وليس فقط بل ويدعي أن بنات النصارى يخطفون ويغتصبون في مصر ، ويجبرون على الإسلام !!


يستخدم خطاب تحريضي لتهييج الشباب على الاستشهاد ، ويحرضهم بأن الأعراض تهتك ، وأن الدين يهان ، وأنهم أصحاب قيم ومبادئ لابد أن تسود في مصر ، وأن زمن الذل قد مضى !!


ولا أقل من ذلك ثناءه على ( الأب يوتا ) صاحب التصرفات الوقحة ، بل تكلم القمص صليب متى ساويرس ـ ينقل عن أتباع مرقص عزيز ـ بأن ( الأب يوتا ) هو نفسه القمص مرقص عزيز . وأثنى على زكريا بطرس وما يفعله ، وأثنى على سيد القمني وما كتبت يداه .


ويستعمل مرقص عزيز لهجة سوقية رديئة جداًَ منفعلة ، فمن كلماته ( هنْلمَّك يعني هنْلمك ) ( هنربطك ) ( اتمحلس ) (لازم يتلجم ) ( يا صغنن ) ( سلم لي على .. ) ( صح النوم ) ( الفشار ) ( الهدام ) ( التكرار يعلم ... ) وغير ذلك . هذه الوقاحة وهو قمص .. وهو ( رجل دين ) .


والقمص مرقص عزيز هو الذي دعى إلى إضراب الحادي عشر من سبتمبر هذا العام 2009. ولا يكف في الحديث عن أجهزة الدولة الأمنية ، ويترجم حوادث السير العادية على أنها محاولات اغتيال تستهدفه !!


والقمص مرقص عزيز يسب الإسلام علانية .. يقول ليس بدين ، وأن على الجميع أن يقبلوا المسيح ، ويتطاول على القرآن بفظاعة وفجاجة أشد من تلك التي خرجت على يد بطرس .


مرقص عزيز ـ حال تهديده ـ للرئيس المصري ، وحال بثه للفتنة بين شعب مصر الآمن ، وحال تطاوله على الإسلام يرتدي الزي الكنسي الرسمي ، ويحمل رتبة كنسية عالية ، ولا يوجد أي كلام كثيرٍ أو قليل عن أنه ( مشلوح ) أو ( مطرود ) من الكنيسة ، ولا يوجد أي كلام قليلٍ أو كثيرٍ عن أن الرجل بعقله شيء ، أو نحو ذلك . بل إنه مقدم فيهم . يكتب باسمهم في عديد من الصحف المنتشرة في مصر منها الوفد على سبيل المثال ، ومواقع نصارى مصر تحفل بمقالاته وكل كتاباته .


قد كان هذا القمص داعية للسلام من قريب ، ثم كشف النقاب فجأة وخرج علينا بهذا الوجه البغيض ، وسط سكوتٍ حاد من الكنيسة المصرية ، وإن في هذا لمسوغ لأن نرتاب من كل داعية سلام داخل الكنيسة فضلا عن الساكتين . وإن قراءة هذا التصرف بأنه تصعيد نحو فتنة داخلية قراءة لا تقبل الشك ، ما لم نجد من يبرهن على العكس .

لم يهدد القمص رئيس الجمهورية ، وإلى ماذا يركن ، وخاصة أن الانباء تناثرت عن وجود تنظيمات مسلحة لدى الكنيسة ؟!


أليس في سكوت الكنيسة دعم لهذا الكلام ؟!


وأين الحقوقيون ورجال القانون ، ومنهم أهل غيرة على البلد أين هم من مرقص عزيز ولم يبق ولم يذر ؟!


وأين أولئك الإعلاميون الذين يتكلمون عن احترام الأديان ؟!


إنها حالة من إعلان النفير العام بين النصارى . وإنها حالة تجد حشداً ضخماً يحيط بها .
[/frame]

http://www.almesryoon.com/ShowDetail...Page=13&Part=6

رد: نجاسته راضع زباله - رداً على الأب يوتا


جزى الله خيراً أستاذنا الفاضل التاعب

رد: نجاسته راضع زباله - رداً على الأب يوتا

((دافنشى كود )) رواية لدان براون مشوقة تشبه الروايات البوليسية او الالغاز وخلاصتها انه توجد سلالة للسيد المسيح عليه السلام وانه تزوج من مريم المجدلية التى يرمز لها بالكاْس فى اعتقادهم (( الذين يؤمنون باْن هناك نسل للمسيح عليه السلام )) وانهم موجودين فى اوروبا بعضهم فى عائلات ملكية او قريبة منها وبعضهم يعيش فى مناطق نائية (( مثل بطلة القصة )) التى تكتشف فى نهايتها انها من ذلك النسل المزعوم ؛ الغريب فى القصة ربط المؤلف دان براون بين رموز الماسونية وبين الكاْس المقدسة لديهم وجعلها رمزا للانثى وانها ترمز للمجدلية ! وفى الرواية تنقل بين متحف اللوفر وبين اديرة واّثار بها رموز شهيرة وربطها ايضا بشخصيات شهيرة كنيوتن كمحاولة بارعة لللتاْكيد للقارئ على ان المسيح عليه السلام تزوج من المجدلية وان له ذرية وانها مرتبطة بجماعات واخويات لها تاريخ كاْخوية سيون وفرسان المائدة المستديرة !ولها رموز وطقوس وانها رغم انها سرية الا انها ذات تاْثير عالمى تاريخى ! .....الخ ! حقيقة لا اجد تفسير لذلك الا انها محاولة ماسونية للتبشير بقدوم المسيخ الدجال وصياغة ذلك من خلال الادعاء بالانتماء للسيد المسيح عليه السلام ! فالكاتب ربط بين كل ما هو خبيث ومحرم (( طقوس ماسونية )) وبين رمز الكاْس المقدسة عند المسيحيين وبين المسيح عليه السلام ! محاولة خبيثة فى سياق روائى مشوق لجذب الانتباه من اجل النظام العالمى الجديد ؛ ودجال اّخر الزمان (( والله اعلم ))

طبعا يتضح لنا لماذا تهاجم الكنيسة الفيلم /الرواية لانه اذا كان عليه السلام تزوج وله نسل حتى الاّن فهذا معناه انهم ليسوا ابناءه كما يدعون ؛ وان الامر ينحصر فى جماعة منشقة عنهم !
- القصة تدعى معنى مخالف للكاْس المقدسة عن ما يدعونه هم وهذا بالتاْكيد يصادم عقائدهم فى مختلف الطوائف وبالتالى يهدد استمرارهم
-اعتراف الفاتيكان باخوية سيون يحمل بداية انهياره وبالتالى كل الطوائف الاخرى
-وجود الرموز التى اشار اليها الكاتب فى الواقع فى متحف اللوفر من لوحات وامامه وداخله من اهرامات زجاجية وغير ذلك من الرموز الموجودة فى الاماكن التى ذكرت فى القصة لا تقوى الكنيسة على صدها وحدها لذلك حاولوا اجتذاب الدعم فى الاعتراض عليها من المسلمين !
اضافة الى انه قد يكون بالفيلم مشاهد تسئ للسيد المسيح عليه السلام وهذا ما لا نرضاه كما لا يرضونه هم ؛ وتوريط الشيوخ وانتزاع مسانداتهم لهم فى الاعتراضات بليهم الكلام لهم ليس بجديد !

رد: نجاسته راضع زباله - رداً على الأب يوتا

طبعا يتضح لنا لماذا تهاجم الكنيسة الفيلم /الرواية

يلاحظ انه حتى نحن المسلمين نهاجم هذه الرواية ومن قام عليها جميعا بالطبع فاسلوب تشويه الحقائق التاريخية بالخلط بين التاريخ الحقيقي والواقعي المستند الى الآثار المتوارثه وبين الخيال الروائي المحض لاضفاء الاثارة واشباع شتى انواع الغرائز الجماهيرية طمعا في مال او شهرة او تشويه الحقائق او حتى لمجرد التسلق على اكتاف جماهير الدين لمجرد الدعاية لآثار متحف او آثار ماسونية او خلافه يعتبر اسلوب دنيء ممن يستخدمه وينتهجه وينتجه ،، لهذا دوما ما نؤكد على ان الاسلام يتعارض ويعارض هذا الفكر المنحرف في التعامل مع التاريخ والحقائق فضلا عن تناوله مع الاديان عموما تماما

وبالطبع يفترض باى مسلم توخي الحذر من الوقوع في مصائد الشيطان هذه دوما فما بني على باطل لا يكون الا باطلا مهما خلط به من الحق الكثير


ولهذا ليس من تمام العلم ان نحادثهم باحداث رواية مكذوبة ولا نحاججهم بمضامينها وايحاءاتها مهما كان لأن صاحبها نفسه اول من قال انها مختلقة ففيم نحاورهم فيها ؟!! ، الا ان نكون اقل منهم قدرة على التمييز بين الحق والباطل والعياذ بالله !! والا فهذا اعتراف ضمني منا لهم بأنه لا عتب عليهم في محاججتنا بالشبهات والاحاديث الموضوعة والمكذوبة والمنقوله تاريخيا في كتب الآثار لمجرد انها نقلت لنا بأمانه ناقل او محقق او محذر ،، وهذا محال ان شاء الله لأن قواعد الحق واضحه ومحددة وعلى الجميع الخضوع لها فنحن لا نكيل بمكيالين ولا نحاججهم الا بالحق ، والحق وحده يدمغ الباطل ،، ولا يكون الانتصار أبدا بالباطل ..