تويت
اوعى تسك على بنات أفكارك
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
لا شريك له
معهليش إحنا بنركز شوية على موضوع الخطيئة لأنها أهم شيىء فى العقيدة بتاعتهم والتى من أجلها نزل الرب وتجسد أو أرسل ابنه ضناه الوحيد وأخذ صورة بشر ليحمل عنهم لعنة الخطية ويسلم نفسه للصلب بمزاجه مع ان ده محصلش لإنه كان بيستغيث بالأب ويعاتبه إنه سابه يتصلب يعنى كان الصلب غصب عنه مش بمزاجه وإنه لم يسلم نفسه طواعيه بل تم القبض عليه بعمل كمين له وان الموضوع يخللى الناس إللى مش واخده بالها خالصصصص يعرفوا ان للرب ابن يعنى لولا الخطية ماكانش حد عرف ان للرب ابن !!
وبرضه لولا موضوع الخطية ما كانش الرب نزل الأرض واتجسد وعاش بين الناس ياكل ويشرب وينام ويعمل زى الناس ويركب الحماره وابنها ويحب واحدة زانيه والشيطان يقعد يجرب فيه ويشيله ويحطه وفى الآخر ينتحر على الصليب !!
طيب ليه اللفة دى كلها ووجع القلب
طيب الرب ما هو قادر انه يبدل آدم بواحد تانى يعنى ما دام مشروع آدم إللى ربنا خلقه طلع مشروع مش هو المطلوب وآدم طلع بيخطىء وربنا مش عاوزه يخطىء ، طيب ربنا قادر انه يخلق آدم تانى لا يخطىء وبلاش من آدم الخطاء ده ، بس هل صحيح ان آدم طلع انه بيخطىء والرب فوجىء بهذا ، مش ممكن لأن الرب خلق كل شيىء بقدر وعلمه وسع كل شيىء وهو مطلع على السر والعلن
كمان ربنا حذر آدم من الأكل من الشجرة يعنى عارف ان آدم خطاء بطبعه يعنى مجبول على كده وسيظل يخطىء
طيب لما هو ربنا علمه واسع ليه سمح للحية انها تغرى حوا وآدم أم هى أغرتهم بدون معرفة الرب ؟ مش ممكن يعنى ربنا عارف ان ده حيحصل وانه سمح لهذا ان يحصل
هل معنى كده ان ربنا كان بيرقد لآدم علشان يخطىء علشان يخرجه من الجنة
طيب ليه وضعه فى الجنة من الأساس ، وليه ما استبدلوش بآدم تانى يكون من طبيعته عدم الخطأ والخلق عنده أهون واستبداله بآدم تانى أسهل
نفكر شوية ليه الرب ساب كل ده يتم
لأن آدم لسه بيتعلم فى الجنة ؟
لأن آدم معزور لأنه بطبيعته خطاء ؟
علشان آدم يعرف إنه لما يعمل خطية يتصرف إزاى ( يعنى ازاى يتوب إلى الرب من خطيته ) خصوصآ إنه لن يخطىء مرة واحدة ولكنه سيظل يخطىء لان هذه طبيعته ؟
ليه الرب أول ما خلق آدم حطه فى الجنة ولم يتركه على الأرض ؟
وهل وضعه على الأرض بدون ان يعرف عنها شيىء أو كيف سيتعامل معها هو الوضع الأمثل ؟
أم الوضع الصحيح ان يضع الرب آدم فى مكان يتعلم فيه وهو الجنة قبل ان ينزل إلى الأرض ؟
ألم يعلم آدم أسماء جميع الحيوانات والبهائم التى أحضرها له الرب ليتعرف عليها ، ألم يعرف آدم بعد خطئه ان الحية أو إبليس الذى كان فى صورتها هو عدو له ؟
اتفقنا ان آدم خطاء وان هذه طبيعته التى خلقه الله عليها وأخطائه ظلت ولم تتوقف بين قتل وزنا وسرقة ونصب وإفتراء وظلم وسلب ونهب وكفر وشرك
وعبادة بشر وعبادة بقر وعبادة شمس وعبادة قمر وعبادة نجوم وعبادة حجر
فلماذا يكون فداء الرب بنفسه أو ابنه عن خطية واحدة فقط وهى خطية أكل التفاحة هل لأن الرب حرم على آدم الأكل منها ، ما هو كل الخطايا السابقة محرمة على آدم فلماذا تعتقد ان الرب نزل وصلب نفسه عن خطية واحدة لآدم
وهى الأكل من الشجرة وترك بقية الخطايا مع ان الكفر بالله والشرك به وعبادة غيره والقتل أكبر من أكل تفاحة
يا ريت تفكر وبلاش تسك على بنات أفكارك
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
لا شريك له
معهليش إحنا بنركز شوية على موضوع الخطيئة لأنها أهم شيىء فى العقيدة بتاعتهم والتى من أجلها نزل الرب وتجسد أو أرسل ابنه ضناه الوحيد وأخذ صورة بشر ليحمل عنهم لعنة الخطية ويسلم نفسه للصلب بمزاجه مع ان ده محصلش لإنه كان بيستغيث بالأب ويعاتبه إنه سابه يتصلب يعنى كان الصلب غصب عنه مش بمزاجه وإنه لم يسلم نفسه طواعيه بل تم القبض عليه بعمل كمين له وان الموضوع يخللى الناس إللى مش واخده بالها خالصصصص يعرفوا ان للرب ابن يعنى لولا الخطية ماكانش حد عرف ان للرب ابن !!
وبرضه لولا موضوع الخطية ما كانش الرب نزل الأرض واتجسد وعاش بين الناس ياكل ويشرب وينام ويعمل زى الناس ويركب الحماره وابنها ويحب واحدة زانيه والشيطان يقعد يجرب فيه ويشيله ويحطه وفى الآخر ينتحر على الصليب !!
طيب ليه اللفة دى كلها ووجع القلب
طيب الرب ما هو قادر انه يبدل آدم بواحد تانى يعنى ما دام مشروع آدم إللى ربنا خلقه طلع مشروع مش هو المطلوب وآدم طلع بيخطىء وربنا مش عاوزه يخطىء ، طيب ربنا قادر انه يخلق آدم تانى لا يخطىء وبلاش من آدم الخطاء ده ، بس هل صحيح ان آدم طلع انه بيخطىء والرب فوجىء بهذا ، مش ممكن لأن الرب خلق كل شيىء بقدر وعلمه وسع كل شيىء وهو مطلع على السر والعلن
كمان ربنا حذر آدم من الأكل من الشجرة يعنى عارف ان آدم خطاء بطبعه يعنى مجبول على كده وسيظل يخطىء
طيب لما هو ربنا علمه واسع ليه سمح للحية انها تغرى حوا وآدم أم هى أغرتهم بدون معرفة الرب ؟ مش ممكن يعنى ربنا عارف ان ده حيحصل وانه سمح لهذا ان يحصل
هل معنى كده ان ربنا كان بيرقد لآدم علشان يخطىء علشان يخرجه من الجنة
طيب ليه وضعه فى الجنة من الأساس ، وليه ما استبدلوش بآدم تانى يكون من طبيعته عدم الخطأ والخلق عنده أهون واستبداله بآدم تانى أسهل
نفكر شوية ليه الرب ساب كل ده يتم
لأن آدم لسه بيتعلم فى الجنة ؟
لأن آدم معزور لأنه بطبيعته خطاء ؟
علشان آدم يعرف إنه لما يعمل خطية يتصرف إزاى ( يعنى ازاى يتوب إلى الرب من خطيته ) خصوصآ إنه لن يخطىء مرة واحدة ولكنه سيظل يخطىء لان هذه طبيعته ؟
ليه الرب أول ما خلق آدم حطه فى الجنة ولم يتركه على الأرض ؟
وهل وضعه على الأرض بدون ان يعرف عنها شيىء أو كيف سيتعامل معها هو الوضع الأمثل ؟
أم الوضع الصحيح ان يضع الرب آدم فى مكان يتعلم فيه وهو الجنة قبل ان ينزل إلى الأرض ؟
ألم يعلم آدم أسماء جميع الحيوانات والبهائم التى أحضرها له الرب ليتعرف عليها ، ألم يعرف آدم بعد خطئه ان الحية أو إبليس الذى كان فى صورتها هو عدو له ؟
اتفقنا ان آدم خطاء وان هذه طبيعته التى خلقه الله عليها وأخطائه ظلت ولم تتوقف بين قتل وزنا وسرقة ونصب وإفتراء وظلم وسلب ونهب وكفر وشرك
وعبادة بشر وعبادة بقر وعبادة شمس وعبادة قمر وعبادة نجوم وعبادة حجر
فلماذا يكون فداء الرب بنفسه أو ابنه عن خطية واحدة فقط وهى خطية أكل التفاحة هل لأن الرب حرم على آدم الأكل منها ، ما هو كل الخطايا السابقة محرمة على آدم فلماذا تعتقد ان الرب نزل وصلب نفسه عن خطية واحدة لآدم
وهى الأكل من الشجرة وترك بقية الخطايا مع ان الكفر بالله والشرك به وعبادة غيره والقتل أكبر من أكل تفاحة
يا ريت تفكر وبلاش تسك على بنات أفكارك
تعليق