إقتباس

ثانيا حمل صديقتى وهو امر كان سعيد بالنسبة لنا فكان لابد ان نذهب الى فرنسا لاخبار اهلها و ايضا الاطمئنان على الوالدة ومتابعة العمل مع الشركاء الفرنسيين
وايضا جولة ترفيهية لصديقتى



************

الرد بعون الله

أسألك بمناسبة صداقتك وحمل صديقتك


أترضى هذا الأمر لأمك ؟


أترضى ذلك لأختك ؟


أترضى ذلك بعد أن يمن الله عليك بالزواج أترضاه لإبنتك ؟



أترضاه لعماتك أو خالاتك ؟


فعن أبي أُمامة ـ رضي الله عنه ـ قال: إن فتىً شاباً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، ائذن لي بالزنا، فأقبل القوم عليه فزجروه، وقالوا: مه مه فقال له: (ادنه)، فدنا منه قريباً، قال: (أتحبّه لأمّك ؟ ) قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال: (ولا الناس يحبونه لأمهاتهم) قال: (أفتحبه لابنتك ؟) قال: لا والله يا رسول الله، جعلني الله فداءك. قال: (ولا الناس جميعاً يحبونه لبناتهم) قال: (أفتحبه لأختك؟) قال: لا والله جعلني الله فداءك. قال: (ولا الناس جميعاً يحبونه لأخواتهم). قال: (أفتحبه لعمتك؟) قال: لا والله، جعلني الله فداءك. قال: (ولا الناس جميعاً يحبونه لعماتهم). قال: (أفتحبه لخالتك؟) قال: لا والله جعلني الله فداءك. قال: (ولا الناس جميعاً يحبونه لخالاتهم) قال: فوضع يده عليه، وقال: اللهم اغفر ذنبه، وطهر قلبه، وحصّن فرجه) فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء. رواه أحمد



تحريم الزنا

قال سبحانه وتعالى

(( ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا )) الآية 32 من سورة الإسراء

الزنا يتنافى مع مبادىء الانسانية الأولى . ولم يقره شرع أبدا . ففيه هتك للاعراض . وإختلاط للأنساب . وقضاء على المحرمات . وتقويض دعائم الإجتماع والعمران . وما شاع الزنا فى قوم إلا إبتلاهم الله بالأمرض والأوجاع . وسلط عليهم الفقر والذل والهوان ولاجل ذلك فإنه كان فاحشة وعاقبته أنه ساء سبيلا .

**********

أسأل الله الكريم أن يهديك إلى الطريق المستقيم وأن يغفر ذنبك وأن يطهر قلبك وأن يحصن فرجك


اللهم آمين

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

مرحبا بك أستاذ جون، كيف حالك، أسأل الله (الذي آمنت بوجوده) لك و لنا الهداية و الرشاد

عزيزي جون قبل أن ننتقل إلى موضوع آخر، الأفضل أن نتفق حول صفات الإله التي تتفق مع العقل و المنطق و يقبلها أصحاب الفطرة السليمة، حتى نكون قد انتهينا من معرفة الله سبحانه و تعالى حق المعرفة، و بالتالي يمكننا أن ننتقل لموضوع آخر في الحوار، و ذلك لأن هذه معرفتنا بهذه صفات الله سبحانه و تعالى تؤثر في باقي عقائدنا، و تجعلنا نميز بما يمكن لله أن يفعله و ما لا يمكن لله أن يفعله (تنزيها لذات الله سبحانه و تعالى عن النقائص)، و قد كتبت مشاركة من قبل في بيان حتمية أن يرسل الله سبحانه و تعالى للبشر رسلا من لدنه ليعرف الناس المنهج الرباني الذي أراده لهم رب العالمين، و لكنك لم ترد على كلامي، فهل تعتبر كلامي صحيحا أم خاطئا من وجهة نظرك ؟؟ و الكلام فيما يلي:

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنا لا ديني [ مشاهدة المشاركة ] تحية طيبة واحترام كبير لك صديقى العزيز

مرحبا بالصديق العزيز جون، أسأل الله أن يوفقك و إيانا لكل خير

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنا لا ديني [ مشاهدة المشاركة ] انا اعتقد ان الله اكبر من ان يخلق شئ وهو عالم بالمكروة الذى سوف يؤتية بمن يفعلة ولكن هذا صنع البشر وهم من قامو بذلك وبالمعرفة والعلم سوف يعلمو ان ما صنعتة ايديهم سوف يضرهم فاما ان يستمرو فينال منهم المرض او يجتنبو فيتجنبو التعب الذى سوف ينتج من هذا الشئ
فالله الذى اؤمن بوجودة اراه محب لخلقه لا يريد شقائهم مهما فعلوا بل يكون عذابهم بما صنعت ايديهم

- الله سبحانه و تعالى خلق البشر، ليعبدوه، و جعل لهم العقل و الارادة و العلم للاختيار، و هذا الاختيار هو سوف يحاسبنا الله سبحانه و تعالى عليه.

- الله سبحانه و تعالى هو الرحمن الرحيم الغني عن أي شيئ، و هو العليم بكل شيء سواء في الماضي أو الحاضر أو المستقبل، و الله سبحانه و تعالى لأنه رحيم و لأنه عدل، فلا يمكن أن يخلق الإنسان، و يتركه هملا يتخبط في هذا العالم يجرب ما يضره و ما ينفعه، بل عدل الله يقتضى أن يرسل للبشر الرسل فيبلغوهم بمنهج، يسيرون عليه ليكون فيه صلاح دنياهم و اخراهم، و لو لم يفعل الله هذا لكان ظالما -و حاشاه أن يكون- و هذا بالطبع صفة لا يمكن أن يتصف بها الله عقلا.

- أضرب لك مثلا، تخيل و أنت رجل أعمال، أنك أرسلت رجلا ليعقد اتفاقا مع شركة أحرى تتعامل معها، (بفرض علمك المسبق بما فيه المصلحة و ما فيه الضرر) فهل سوف تأمره بما سوف يفعل لما فيه مصلحة العمل، و ما لا يفعل مما مما سوف يؤذي مصلحة العمل، أم أنك سوف ترسله و تترك له الحرية ليجرب؟؟

- و الإجابة على هذا السؤال تكون على أحد حالين:

• سوف تخبره بما عليه أن يفعل و ما عليه أن يتجنب، و عندها لو أخطأ يحق لك أن تعاقبه، لأنه في هذه الحال يكون قد تعمد مخالفة الأوامر و الإضرار بالمصلحة.

• لن تخبره بما عليه أن يفعل و ما عليه أن يتجنب، و تتركه ليجرب فربما وصل للصواب و ربما لم يصل و ساعتها لن يحق لك أن تعاقبه لو أخطأ، لأنك لم تعطه طريقة أو منهج يتعامل به مع الشركة الأخرى.

بالطبع يتضح لنا من المثل السابق (و لله المثل الأعلى)، مدى توافق الرسائل الربانية و المناهج الإلهية و التبليغ مع العقل، و هذا الأمر واضح في عدة آيات من القرآن الكريم:
قال تعالى "مَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا" [الإسراء 15]
و قال الله تعالى:" وما أهلكنا من قرية إلا لها منذرون ذكرى وما كنا ظالمين"[الشعراء: 209]
و غيرها كثير يثبت من هذه الآيات أن الله سبحانه و تعالى لعدله و رحمته خلق البشر و أرسل لهم الرسل بمناهج واضحة من اتبعها فاز و ربح و من عصاها خاب و خسر.

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنا لا ديني [ مشاهدة المشاركة ] فالله الذى اؤمن بوجودة اراه محب لخلقه لا يريد شقائهم مهما فعلوا بل يكون عذابهم بما صنعت ايديهم
أعجبتني هذه العبارة في كلامك، الذي وصلت لها بفطرتك السليمة أو بعقلك و هذه هي صفات الله الإله الخالق التي يتخيلها كل عاقل لبيب، و لكن المشكلة في الكلمتين الملونتين باللون الأحمرحيث إن الله سبحانه و تعالى يخلق البشر و يمنحهم العقل و الاختيار الذي يحاسبهم عليه في الآخرة، فهو لا يخلق شيئا عبثا و لكن كل شيئ بحكمة، مثلا الله سبحانه و تعالى خلق النباتات المخدرة مثل الخشخاش و القنب الهندي، و أرسل لنا رسله يعلمونا أن هذا حرام و قد أمر الله باجتنابه، و لكن بعض البشر باختيارهم رفضوا أوامر الله سبحانه و تعالى و تعاطوا تلك المخدرات فأضرتهم في الدنيا و أضرت آخرين بسببهم، و على ذلك لا يوجد أي تعارض مع العقل إذا حاسبهم الله و عذبهم بسبب مخالفتهم لأوامره، و هذا ما يتعارض مع كلمتين في كلامك و هما (مهما فعلوا).

وفقك الله

تحية طيبة
وبعد
الصديق العزيز
كلنا نعلم ان الذل صفة نراها غير جيدة بالمرة من شخص لاخر فما بالك وانها خارجة من الله لعبادة الذين خلقهم لكى يعبدوة
فمهما فعلوا فانة يكون رحيم بهم ومحب لهم لا ان يذلهم ولكنة يدلهم الى طريق الحق بالحب والحسنة لا بالذل والهوان
فهو يجب ان يكون صبور على مخلوقاتة مهما وصل بهم الامر من تعالى علية
كما يكون الامر من الاب لابنائة فهو يصبر ويصبر ويصبر مهما كان من ابنة الضعيف
ولك كل الشكر الاخ الحبيب

تحية وحب وتقدير
لك الصديق العزيز
من الممكن ان ترى انت او شخص مسلم ان فى البول الذى يخرج من الابل شفاء لان هذا الامر جاء من خلال كلام نبيك الكريم
ولكن الاخر يانف ان يتداوى بمثل هذا الامر حتى لو كان سوف يموت ولو حتى قررة لة الطبيب
فتخيل الانسان يانف من ما يخرج منة نفسة فما بالك بما يخرج من حيوان مهما كرمة الله

سيدى الفاضل
من الممكن ان اختلاطى بالاجانب واشخاص من خارج بلادى لهم عادات او افكار تختف كل الاختلاف مع افكارنا جعلنى اتعلق بها واتخذها فكر لى
فاكون مثلهم فى ذلك
فارتضى بما يرتضون بة
فالمؤكد بانى عندما ارتضى امر لنفسى لا اقدر ان انهى شخص احر قريب لى او بعيد عنى عن ذلك
فانا ارى ان كل شخص حر فيما يفعلة
ولا تنظر لى على انى رجل وهم نساء
او تلك النظرة التفرقية بين الذكر والانثى فكلنا سواسية
لكل منا طريقة الذى يريد ان ينتهجه
وانا عندما قمت بذلك الامر كان بمعرفة اهلها وليس فى الخفاء
فهذا لا يعتبر زنا ولا شر ولا خراب وانما هى حياة نعيشها ونحياها كما نرى ونفكر لا كما يرى غيرنا
وحياتى مع صديقتى حياة بها الحب ولكن لم يصل الى العشق الذى يجعلنا نتزوج وتكون تلك الحياة النهائية لنا فمن الممكن ان يتغير شئ فيجعلنا بعد ان نرتبط بزواج نخسر بعضنا البعض ولكن الان لو حدص اى مشاكل فمن الممكن ان نفك ارتباطنا ولكن لا نخسر صدقاتنا
اما عن الطفل فانة ابنى وسوف يكتب باسمى حينما يولد فى فرنسا لانهم لن يقولو اين عقد الزواج
ولك كل الشكر اخى الطيب

سيدى الفاضل تحية وتقدير لشخصكم الكريم
اما بعد
فانا ارى انة لا يمكن ان نساوى بين ما يمكن ان ينتج عن مخلوق وخالق لذى فانا اجد ان ما سيخرج من فعل منى يختلف كل الاختلاف مما سوف يتنج من الله
خالقى
فهو الذى خلقنى وصنعنى لذا فهو ستكون معاملتة لى عند الخطاْ رحيمة مع ان يترك لى الامر لكى اكررة حتى افهمة فى النهاية
ولكن انا حينما اعطلا لشخص شئ واقول لة افعلة وحدث عكسة فسيكون الامر مختلف كل الاختلاف لان اقل ما سوف افعلة وارحم ما يمكن ان افعلة لة هو ان اخصم لة مالة او ما شابة
لذا فانا ارى انة لا يمكن ان نساوى بين خالق وبين صاحب شركة وعامل عندة

وتقبل شكرى وتقديرى لك

وفى النهاية احب ان اسال عن الحبيب ظل ظليل فارى انة متغيب عن الماشركة فى الحوار
اتمنى ان يكون فى خير واحسن حال والا يكون هناك اى سوء
او الا يكون قد صدر اى سوء منى فيكون غاضب منى او ما شابة
لانى وبكل صدق اكن لة كل حب وتقدير كما هو منى لكم جميعا

لن أعلق على علاقتك بصديقتك في هذه المرحلة .. وأرجو من الإخوة تجاوز هذا الامر مؤقتاً ..
فكما نعرف جميعاً .. الوازع الديني هو المنبع الاصيل لمكارم الاخلاق.
وفي غياب المرجعية الدينية .. يصبح مفهوم الأخلاق مفهوماً مطاطاً قابلاً للجدل ويصعب أن يؤدي الحوار حوله لنقطة اتفاق مقبولة من الطرفين ... لذا فقد يكون الاوفق تأجيل الحوار حول هذه الامور لمرحلة أخرى من الحوار ... نأمل أن يكون الله سبحانه وتعالى قد من فيها علينا جميعاً بهدايته وفضله.
_______

أما بالنسبة لوجهة نظرك في أن صفة "المذل" لا تليق بالله سبحانه وتعالى ... فأنت تقول:
فدعني أسألك ...
هل الرحمة هي الخيار الوحيد للخالق من وجهة نظرك؟ هلى ترى أن له أن يرحم فقط! وليس له أن يُعاقب؟

تحية طيبة لك سيدى الفاضل

ان الله هو الذى خلقنا واتى بنا الى تلك الحياة ولك الكون
لذا فانة رحيم ورحمتة ليس لها حدود
فيصبر علينا لكى نتعلم مهما كان من عصيان لة
لاننا خلقنا دون لن يكون لنا سبيل فى ان نرد هذا الخلق
فارى ان الذل ياتى عندما نكون كلنا اى كل البشر فى طريق واحد ولم تتعدد افكارنا وعقائنا فانة يكون فى ذلك الوقت لنا ان نتعذب عندما نخالف
ولك كل الشكر الصديق الحبيب

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مرحبا بك عزيزي جون

أستاذنا الفاضل بارك الله فيه سيف الكلمة، يتحدث عن بحث علمي بعيدا عن أنه يرى أو أنني أرى أو أنت ترى، نحن الآن لا نتحدث بما يُلزم المسلمين، لأنك لست مسلما و لذلك نراعي معك هذه النقطة، و هنا بالطبع لا أرد عوضا عن أستاذنا الكريم سيف الكلمة و لكنها بضع كلمات عنت لي فأحببت أن أذكرها.

أنت زميل ألوهي الآن و لست مسلما و لذلك لا يمكن أن أحتج عليك بمعتقد المسلمين و لكن يجوز لي أن أحتج عليك بالعلم التجريبي لأن العلم التجريبي لن يجاملني أو يجاملك في نتائجه و هذا ما فعله الأستاذ سيف الكلمة فذكر أن هذا بحث علمي و هذا البحث منشور في دوريات علمية محترمة و معترف بها و لكي ترفض تلك النتائج عليك أن تأتي ببحث علمي آخر يناقض النتائج المترتبة على بحث الأخت الدكتورة فاتن عن فوائد أبوال الإبل، أما القول أنك ترى أو أنني أرى فهذا ليس حوارا بناءا، و لن نخرج منه بأي نتيجة.

و بالنسبة للتقزز، فكثيرون لا يعرفون على سبيل المثال أن الخيوط الجراحية التي تستخدم في خياطة الجروح من الداخل و تلتحم مع الجسم تصنع من أمعاء القطط، و الزبادي يستخدم في صناعته بعض الانزيمات الموجودة في معدة البقر و غيرها كثير مما قد يثير التقزز، لو عرفنا اصله، و على ذلك فلا وزن إطلاقا لمسألة التقزز هذه، و أدعو أي طبيب أو صيدلي من الإخوة أعضاء المنتدى، ليتحفنا بذكر بعض الأشياء التي تثير التقزز و تدخل في صناعة الأدوية أو مستلزمات التطبيب.

بسم الله الرحمن الرحيم

أستاذ لا ديني الحمد لله انك أصبحت ديني دلوقتي

سؤال

أكيد حضرتك شفت اللي بيتعملا في غزة و تابعت الأخبار

ايه رأيك في اللي عملوا المذابح دي في الأطفال و النساء

خد بالك مش بتكلم عن الرجال و بعضهم لأن دي حرب و مقاومة بين رجالة و بعضهم

إنما عن اللي ملهمش ذنب

ايه رأيك

الله يحبهم ؟ ولا يذلهم؟

خد بالك أنا مسجل هنا مخصوص عشانك وأتمنى اني أفيدك بأي حاجة على الماشي

ولك كل التحية والتقدير ...
ولكني أرجو أن تجيب على سؤالي .. فهو مقدمة لحوار سريع أحاول أن أصل معك من خلاله لفهم أفضل لأسماء الله وصفاته - سبحانه وتعالى.

هل الرحمة هي الخيار الوحيد للخالق من وجهة نظرك؟ هلى ترى أن له أن يرحم فقط! وليس له أن يُعاقب؟

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أستاذ جون أرجو أن تقرأ أخر مشاركة لي في موضوعنا حوارات مع العضو أنا لا ديني لتأخذ فكرة عن مدى رحمة الله من مصادرنا في الإسلام
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=17185

سيدى الفاضل
اتاسف ان بدا ردى سخيف
ولكن انا لم اقصد بقولى انه يرى ما خطر ببالك
ولكن انا قلت اانه عندما يكون امر دينى من الممكن ان تتقبله حتى انه هناك بعض الاشخاص ممن يؤمنون بالدين لا يتقبلو هذا الامر
و عندما ان الشخص يانف ويتقزز قصدت هنا ان الامر هنا سوف يكون اسف ان اقول بالعامية على طول
من غير معالجة كما فى الاشياء الاخرى التى ذكرتها
فعندما تدخل تلك الاشياء فى سناعة الدواء يكون لها طرق تصنيع تخفى عنه ما هى علية فى الاساس فلا يتقزز الانسان منها
ولك كل الشكر

تحية وسلام لشخصكم الخير
انها لسعادة ان يكون حضرتك دخلت لهنا بسببى لتشاركنا الحوار
وانا اقول لكم انك سوف تجد هنا اصدقاء واخوة سوف تسعد وتهنئ معهم فهم خير صديق واخ وحبيب

اما بخصوص موضوع الفلسطنين واليهودج فانا راى مخالف لرايكم واتمنى الا يكون رايي فتحة للنظر الى بانى شخص سئ او معادى لكم
فانا ارى ان ما يحدث للفلسطنين هو مما اقترفتة ايديهم وان الاسرائيلين لا يفعلون هذا الا لضعف وهوان هؤلاء الناس من الا ول والى الان وهم يستحقون اكثر واكثر لانهم باعو ارضهم وتنازلو عنها بكل بساطة فى اول الامر وبعد ذلك عندما اتى الهم ناس يحذروهم عادوهم وبعدها ناس تاتى ليستمعو صوت الحوار قالو لا احنا احق ومش مشاركين فى سلام ولا يحزنون دى ارضنا وهناخدها رغم انهم لا يملكون اى شئ يعطيهم كل تلك الثقة والى الان تتسرسب منهم الارض قطعة بعد اخرى ويطلبون من غيرهم ان يساعهم فى حين انهم لا يساعدون انفسهم وعندما يتاخر الاخر فى مساعدتهم ينعتوة بابشع الكلام ولا مانع من ارسال اشخاص لتحريب البلاد الاتى تعتنى بقضيتهم
ويتقاتلون فيما بينهم
وكان من باب اولى ان يحشدو كل هذا ضد عدوهم الاصلى

فيكون من حق الاخرين ان يقتلو اطفال او نساء او حرق اشجار وثمار
لان هؤلاء الرجال نفسهم لم يحافظو عليهم من الاول
واعتقد ان الاسرائيلين يفعلون ذلك لاوامر دينية لان دينهم يقول انهم اعظم الخلق واحسنه واقومة وان الباقى ما هم الا عبيد لهم يجب ان ياتمرو بامرهم

ولك كل الشكر اخى الحبيب

طبعا لا يمكن ان يكون هناك رحمة طوال الوقت
ولكن يكون هناك عقاب ولكن ارى ان لا يتساوى مع المغفرة والرحمة
ولك كل الشكر