!!
عجيب أمرك كيف يلده يعني ...؟؟!!
وماذا تعني بـ"كائن آخر" هذه ؟!
لو كان الأمر مقتصرًا على الفداء فقط لما سُر به الآب ...!
أكرر عليك قولي :
معك بأن خطة الفداء مهمة شاقة لا يتحملها إلا الرجال حالها كحال الرسالة أو النبوة ...
ولكن !
أمامك عدة إشكاليات ستوضح لك وجهة نظري :
الإشكالية الأولى : في حالة النبوة أو الرسالة فإن النساء موجودات بالفعل ولكن معززات مكرمات لا يحملن هم الرسالة أو غيره ... فما المانع أن تكون هناك ابنة بالفعل يسر بها الرب ولا تقوم بالفداء ؟
الإشكالية الثانية : إذا فرض وكان هناك ابنة بالفعل للرب وتم صلب الذكر دون الأنثى كيف يكون الرب عادل إذًا ... وخاصة أن الأنثى هي أصل الخطيئة وهي التي غوت ؟؟!!
الإشكالية الثالثة : إذا اتخذ الرب إبنة أنثى كيف يستقيم العدل إذا صلبت بمفردها وهناك من اشترك معها في الخطيئة وهو الذكر !!
الحل الوحيد لهذه الإشكاليات :
أن يحمل كل خاطئ خطيئته بنفسه ... !
وفكرة اتخاذ الولد قاصرة لعدة أسباب :
1- الأنثى أصل الخطيئة ولكنها لم تفدي بالرغم من ذلك ..!
2- المفدي ( الناسوت المسيح ) لم يخطئ حتى يتحمل خطأ غيره وليس له علاقة بالموضوع أصلًا ..!
3- لا يوجد مبرر مقنع لإنتظار الرب كل هذا الزمان دون أن يبعث مفدي ..!
4 - لا يوجد مبرر مقنع لعدم كون المخطئ الأصلي هو المفدي ( حواء وآدم ) حيث أن الأمر حينها لم يكن سيحتاج للتجسد لأنهما آباء الذرية كلها .. بينما المسيح بلا ذرية !!
الآب فى المسيحية يريد ذلك أن يلد كائن آخر
وماذا تعني بـ"كائن آخر" هذه ؟!
ويكون له إبناً لهذه المهمة أن يُصلب وخطته كانت أن يتجسد فى صورة إنسان
أكرر عليك قولي :
معك بأن خطة الفداء مهمة شاقة لا يتحملها إلا الرجال حالها كحال الرسالة أو النبوة ...
ولكن !
أمامك عدة إشكاليات ستوضح لك وجهة نظري :
الإشكالية الأولى : في حالة النبوة أو الرسالة فإن النساء موجودات بالفعل ولكن معززات مكرمات لا يحملن هم الرسالة أو غيره ... فما المانع أن تكون هناك ابنة بالفعل يسر بها الرب ولا تقوم بالفداء ؟
الإشكالية الثانية : إذا فرض وكان هناك ابنة بالفعل للرب وتم صلب الذكر دون الأنثى كيف يكون الرب عادل إذًا ... وخاصة أن الأنثى هي أصل الخطيئة وهي التي غوت ؟؟!!
الإشكالية الثالثة : إذا اتخذ الرب إبنة أنثى كيف يستقيم العدل إذا صلبت بمفردها وهناك من اشترك معها في الخطيئة وهو الذكر !!
الحل الوحيد لهذه الإشكاليات :
أن يحمل كل خاطئ خطيئته بنفسه ... !
وفكرة اتخاذ الولد قاصرة لعدة أسباب :
1- الأنثى أصل الخطيئة ولكنها لم تفدي بالرغم من ذلك ..!
2- المفدي ( الناسوت المسيح ) لم يخطئ حتى يتحمل خطأ غيره وليس له علاقة بالموضوع أصلًا ..!
3- لا يوجد مبرر مقنع لإنتظار الرب كل هذا الزمان دون أن يبعث مفدي ..!
4 - لا يوجد مبرر مقنع لعدم كون المخطئ الأصلي هو المفدي ( حواء وآدم ) حيث أن الأمر حينها لم يكن سيحتاج للتجسد لأنهما آباء الذرية كلها .. بينما المسيح بلا ذرية !!
تعليق