استوقفتني جملة في مقال المدعو "عزت أندراوس" :
الحديث الذي يقصده :
لا يحل الكذب إلا في ثلاث : كذب الرجل على امرأته ليرضيها ، والكذب في الحرب ، والكذب ليصلح بين الناس .
الراوي: أسماء بنت يزيد المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 4960
خلاصة الدرجة: حسن
الكذب محرم لأنه يعود بالضرر على المجتمع ويحدث الوقيعة بين الناس وبغضهم لبعضهم البعض ....
نأتي للحالات التي ذكرها الحديث :
الحالة الأولى :
"أتى إليك صديقك غاضبًا وقال لك سمعت أن صديقنا "فلان" قال في حقي كذا وكذا ( أشياء تعيبه ) ..... وأنت تعلم أن ذلك صحيحًا وأن صديقكم الآخر ندم على ما قاله فالطبيعي في هذه الحالة أن تقول له أنه لم يقصد ذلك وهكذا ( بالرغم من أنه كان يقصد فعلًا ) .... فهل تشعر بعد عمل نبيل كهذا أنك قد ضايقت أي من أصدقاءك ؟؟؟!
الحالة الثانية :
زوج له زوجة كبيرة في السن ومثلًا قالت له : هل ظهرت علي علامات السن ؟!
فما المانع أن يقول لها : "بالعكس تبدين في قمة تألقك " لأن الذي يعني الزوج هو مودة زوجته ولا يعنيه تقدمها في السن من عدمه فليس هناك داع أن يصارحها بظهور علامات التجاعيد على وجهها برده على سؤالها ...!!
تخيل إذا رد عليها الزوج وقال لها : "نعم أنتِ مسنة والتجاعيد ظهرت عليكِ "!!!
"ده كلام !!"
الحالة الثالثة : هل نحن فعلًا في حالة حرب مع أهل الكتاب ؟!
لنرى :
{لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آَمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (82) وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آَمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ (83)} سورة المائدة
ومع ذلك في حالة العداوة مع اليهود والنصارى ( الفئة التي تعادينا ) أو أي فئة أخرى ... نحن المسلمون مأمورون بمعاملتهم معاملة حسنة حتى يقودهم ذلك لأن يصبحوا مقربين وبيننا وبينهم مودة ولاحظوا هنا أننا لم نؤمر بحبهم كما لم نؤمر بكرههم لأنه فوق طاقة البشر أن يحب المرء عدوه .... ولكن نعاملهم معاملة حسنة كما أمرنا ديننا :
{وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (34) وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (35)} سورة فصلت
ونجد هنا في موضع آخر من القرآن نجد القرآن ينصف الفئة الأمينة من أهل الكتاب :
{ وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لَا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (75) } سورة آل عمران
هل أمر الإسلام برمي الناس بالزور وظلمهم ؟!
لنرى :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (8)} سورة المائدة
ونلاحظ هنا أن الآية لم تخص المسلمين بالذكر بل إنها للبشر كافة .... كما أمرنا بالعدل والتحكيم بين الناس به :
{ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا (58) } سورة النساء
"ويكفي أن تذهب لبانوراما حرب أكتوبر لتتأكد بنفسك وجود قوائم شهداء وقتلى حرب أكتوبر 1973 وستجد أسماء النصارى والمسلمين جنبًا إلى جنب .... فإذا كنا في حرب مع النصارى كـ"دين" ما كنا سنحارب معهم أبدًا ..... نصيحة لكل مسيحي : اعمل عقلك من فضلك !!!"
ومع ذلك لا تجد في الحالات الثلاثة السابقة أي كذب ليزداد مجد الرب !!
[type=541877]
فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟ روم3
[/type]
فمثل هذا الكذب الذي يؤدي لتحريف الكتب والإدعاء بالكذب على الأديان الأخرى ليزيد مجد المعتقد وهكذا !!
واختلاق مخطوطات حديثة بالكذب - وبالعامية المصرية - لمجرد محاولة النيل من الإسلام وهكذا !!
وأخيرًا لنرى ما جاء في الإسلام بشأن الكذب :
عن عبد الله بن مسعود قال لا يصلح الكذب في جد ولا هزل ، ولا أن يعد أحدكم ولده شيئا ثم لا ينجز له
الراوي: - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - الصفحة أو الرقم: 299
خلاصة الدرجة: صحيح
إن الصدق بر . وإن البر يهدي إلى الجنة . وإن العبد ليتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا . وإن الكذب فجور . وإن الفجور يهدي إلى النار . وإن العبد ليتحرى الكذب حتى يكتب كذابا
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2607
خلاصة الدرجة: صحيح
من ترك الكذب وهو باطل بني له في ربض الجنة ومن ترك المراء وهو محق بني له في وسطها ومن حسن خلقه بني له في أعلاها
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 1993
خلاصة الدرجة: حسن
ما كان خلق أبغض إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من الكذب ، ولقد كان الرجل يحدث عند النبي صلى الله عليه وسلم بالكذبة ، فما يزال في نفسه ، حتى يعلم أنه قد أحدث منها توبة
الراوي: عائشة المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 1973
خلاصة الدرجة: حسن
أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا ، وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحا ، وببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه
الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: النووي - المصدر: رياض الصالحين - الصفحة أو الرقم: 264
خلاصة الدرجة: صحيح
لا يؤمن العبد الإيمان كله حتى يترك الكذب في المزاحة ، والمراء وإن كان صدقا
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2939
خلاصة الدرجة: صحيح لغيره
عن عبد الله بن مسعود أنه قال : إن الشيطان ليتمثل في صورة الرجل فيأتي القوم فيحدثهم بالحديث من الكذب فيتفرقون
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: البيهقي - المصدر: دلائل النبوة - الصفحة أو الرقم: 6/550
خلاصة الدرجة: صحيح
نصيحة لكل مسيحي عاقل لا تصدق كل ما يقال لك عن الإسلام .... ابحث عنه بنفسك !!
والسبب يرجع إلى أن رسول الإسلام صرح لهم بالكذب فى ثلاث فى الحرب وعلى الزوجة وفى الصلح وهم يعتبرون أنفسهم فى حالة حرب مع أهل الكتاب (اليهود والمسيحيين) لهذا تكذب لأن دينك صرح لك بالكذب
الحديث الذي يقصده :
لا يحل الكذب إلا في ثلاث : كذب الرجل على امرأته ليرضيها ، والكذب في الحرب ، والكذب ليصلح بين الناس .
الراوي: أسماء بنت يزيد المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 4960
خلاصة الدرجة: حسن
الكذب محرم لأنه يعود بالضرر على المجتمع ويحدث الوقيعة بين الناس وبغضهم لبعضهم البعض ....
نأتي للحالات التي ذكرها الحديث :
الحالة الأولى :
"أتى إليك صديقك غاضبًا وقال لك سمعت أن صديقنا "فلان" قال في حقي كذا وكذا ( أشياء تعيبه ) ..... وأنت تعلم أن ذلك صحيحًا وأن صديقكم الآخر ندم على ما قاله فالطبيعي في هذه الحالة أن تقول له أنه لم يقصد ذلك وهكذا ( بالرغم من أنه كان يقصد فعلًا ) .... فهل تشعر بعد عمل نبيل كهذا أنك قد ضايقت أي من أصدقاءك ؟؟؟!
الحالة الثانية :
زوج له زوجة كبيرة في السن ومثلًا قالت له : هل ظهرت علي علامات السن ؟!
فما المانع أن يقول لها : "بالعكس تبدين في قمة تألقك " لأن الذي يعني الزوج هو مودة زوجته ولا يعنيه تقدمها في السن من عدمه فليس هناك داع أن يصارحها بظهور علامات التجاعيد على وجهها برده على سؤالها ...!!
تخيل إذا رد عليها الزوج وقال لها : "نعم أنتِ مسنة والتجاعيد ظهرت عليكِ "!!!
"ده كلام !!"
الحالة الثالثة : هل نحن فعلًا في حالة حرب مع أهل الكتاب ؟!
لنرى :
{لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آَمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (82) وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آَمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ (83)} سورة المائدة
ومع ذلك في حالة العداوة مع اليهود والنصارى ( الفئة التي تعادينا ) أو أي فئة أخرى ... نحن المسلمون مأمورون بمعاملتهم معاملة حسنة حتى يقودهم ذلك لأن يصبحوا مقربين وبيننا وبينهم مودة ولاحظوا هنا أننا لم نؤمر بحبهم كما لم نؤمر بكرههم لأنه فوق طاقة البشر أن يحب المرء عدوه .... ولكن نعاملهم معاملة حسنة كما أمرنا ديننا :
{وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (34) وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (35)} سورة فصلت
ونجد هنا في موضع آخر من القرآن نجد القرآن ينصف الفئة الأمينة من أهل الكتاب :
{ وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لَا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (75) } سورة آل عمران
هل أمر الإسلام برمي الناس بالزور وظلمهم ؟!
لنرى :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (8)} سورة المائدة
ونلاحظ هنا أن الآية لم تخص المسلمين بالذكر بل إنها للبشر كافة .... كما أمرنا بالعدل والتحكيم بين الناس به :
{ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا (58) } سورة النساء
"ويكفي أن تذهب لبانوراما حرب أكتوبر لتتأكد بنفسك وجود قوائم شهداء وقتلى حرب أكتوبر 1973 وستجد أسماء النصارى والمسلمين جنبًا إلى جنب .... فإذا كنا في حرب مع النصارى كـ"دين" ما كنا سنحارب معهم أبدًا ..... نصيحة لكل مسيحي : اعمل عقلك من فضلك !!!"
ومع ذلك لا تجد في الحالات الثلاثة السابقة أي كذب ليزداد مجد الرب !!
[type=541877]
فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟ روم3
[/type]
فمثل هذا الكذب الذي يؤدي لتحريف الكتب والإدعاء بالكذب على الأديان الأخرى ليزيد مجد المعتقد وهكذا !!
واختلاق مخطوطات حديثة بالكذب - وبالعامية المصرية - لمجرد محاولة النيل من الإسلام وهكذا !!
وأخيرًا لنرى ما جاء في الإسلام بشأن الكذب :
عن عبد الله بن مسعود قال لا يصلح الكذب في جد ولا هزل ، ولا أن يعد أحدكم ولده شيئا ثم لا ينجز له
الراوي: - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - الصفحة أو الرقم: 299
خلاصة الدرجة: صحيح
إن الصدق بر . وإن البر يهدي إلى الجنة . وإن العبد ليتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا . وإن الكذب فجور . وإن الفجور يهدي إلى النار . وإن العبد ليتحرى الكذب حتى يكتب كذابا
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2607
خلاصة الدرجة: صحيح
من ترك الكذب وهو باطل بني له في ربض الجنة ومن ترك المراء وهو محق بني له في وسطها ومن حسن خلقه بني له في أعلاها
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 1993
خلاصة الدرجة: حسن
ما كان خلق أبغض إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من الكذب ، ولقد كان الرجل يحدث عند النبي صلى الله عليه وسلم بالكذبة ، فما يزال في نفسه ، حتى يعلم أنه قد أحدث منها توبة
الراوي: عائشة المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 1973
خلاصة الدرجة: حسن
أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا ، وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحا ، وببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه
الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: النووي - المصدر: رياض الصالحين - الصفحة أو الرقم: 264
خلاصة الدرجة: صحيح
لا يؤمن العبد الإيمان كله حتى يترك الكذب في المزاحة ، والمراء وإن كان صدقا
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2939
خلاصة الدرجة: صحيح لغيره
عن عبد الله بن مسعود أنه قال : إن الشيطان ليتمثل في صورة الرجل فيأتي القوم فيحدثهم بالحديث من الكذب فيتفرقون
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: البيهقي - المصدر: دلائل النبوة - الصفحة أو الرقم: 6/550
خلاصة الدرجة: صحيح
نصيحة لكل مسيحي عاقل لا تصدق كل ما يقال لك عن الإسلام .... ابحث عنه بنفسك !!
تعليق