حكم من لم يكفر المشركين

تقليص
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رضااا
    1- عضو جديد
    • 2 أغس, 2009
    • 58
    • مدرب
    • مسلم

    #1

    حكم من لم يكفر المشركين


    ((حكم من لم يكفر المشركين أو شك في كفره أو صحح مذهبهم))

    لأن الله -جل وعلا- كَفَّرهم في آيات كثيرة من كتابه، وأمر بعداوتهم؛ لافترائهم الكذب عليه، ولجعلهم شركاء مع الله، وادعائهم بأن له ولداً، تعالى الله عما يقولون علوًّا كبيراً، وقد افترض الله -جل وعلا- على المسلمين معاداتهم وبغضهم.

    ولا يحكم بإسلام المرء حتى يُكَفِّرَ المشركين، فإن توقّف في ذلك مع ظهور الأمر فيهم، أو شك في كفرهم مع تبينه؛ فهو مثلهم.

    أما من صحح مذهبهم، واستحسن ما هم عليه من الكفر والطغيان؛ فهذا كافر بإجماع المسلمين؛ لأنه لم يعرف الإسلام على حقيقته، وهو: "الاستسلام لله بالتوحيد، والانقياد له بالطاعة، والبراءة من الشرك وأهله" وهذا والى أهل الشرك، فضلاً عن أن يكفرهم.

    وفي "صحيح مسلم" من طريق مروان الفزاري عن أبي مالك سعد ابن طارق عن أبيه؛ قال: سمعت رسول الله r يقول: "من قال لا إله إلا الله، وكفر بما يُعد من دون الله، حرم ماله ودمه، وحسابه على الله".

    فلا يُكتفى بعصمة دم المسلم أن يقول: لا إله إلا الله، بل لا بد أن يضيف إليها الكفر بما يُعبد من دون الله، فإن لم يكفر بما يُعبد من دون الله، لم يحرم دمه وماله، والسيف مسلول عليه؛ لإضاعته أصلاً من أصول ملة إبراهيم. التي أمرنا باتباعها والسير على منهجها دونَ تمييع لها مسايرة لشهوات أعداء الله.
    قال -تعالى-: (قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ)(ا لممتحنة: 4.).


    هذه هي ملة إبراهيم التي من رغب عنها، فقد سفه نفسه.

    وقال -تعالى-: (فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى)( البقرة: 256).
    قال الإمام محمد بن عبد الوهاب قدَّس الله روحه: "وصفة الكفر بالطاغوت: أن تعتقد بطلان عبادة غير الله، وتتركها، وتبغضها، وتكفر أهلها، وتعاديهم"


    وبهذا البيان يتبين لك ما عليه كثير من حكام البلاد التي تنتسب إلى الإسلام؛ لأنهم والوا أهل الإشراك، وقربوهم، وعظموهم، وجعلوا بينهم علاقات تدل على أنهم إخوان لهم، إضافة إلى ذلك أنهم عادوا أهل الدين وآذوهم وأودعوهم في السجون؛ فهل يبقى إسلام بعد هذا؟!".

    قال -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ(51))( المائدة: 51).

    وقال -تعالى-: (لا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ)( آل عمران: 28).

    فلا بد لكل مسلم يدين دين الإسلام أن يُكَفِّرَ المشركين، وأن يعاديهم، وأن يبغضهم، ويبغض من أحبهم، أو جادل عنهم، أو ذهب إلى ديارهم من غير عذر شرعي يرضاه الله ورسوله.
    وعلى المسلمين جميعاً أن يرجعوا إلى دينهم؛ فبه يحصل العز، وبه يحصل النصر، وبه تستقيم البلاد، وبه يحصل الفرقان بين أولياء الرحمن الذين ينصرون دينه وبين أولياء الشيطان الذين لا يبالون بما جرى على الدين إذا سلمت لهم مآكلهم ومشاربهم.


    ويجب على جميع المسلمين أن يكون لهم أسوة بإبراهيم الخليل (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ (26) إلا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ(27))( الزخرف: 27)؟!.

    وعلينا أن نرجع إلى عقيدتنا وديننا ونمتثل أمر الله –جل وعلا – في حكمه في الكفار: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ(123))( التوبة: 123).

    وقال -تعالى-: (فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ)( التوبة: 5).
    وكلما أعرض الناس عن تحكيم الكتاب والسنة؛ سلّط الله عليهم عدوهم، فلما أعرض كثير من حكام الدول عن تحكيم شرع الله ورضوا بالقوانين الوضعية الملعونة الملعون محكمها؛ تدهورت بلادهم وتشتتت، وسامهم العدو سوم العذاب من حيث لا يشعون، لأن كثير من الرؤساء لا يهمهم إلا المحافظة على المناصب التي يتولونها، سواءٌ استعز الدين أم لا، مع أن العز والتمكين لا يكون إلا بالقيام بنصر هذا الدين؛ لأنه فرض لازم على كل من له قدرة وملكة يستطيع ذلك، ولكن أكثرهم لا يعلمون، وسبب ذلك بطانة السوء مع تقصير كثير من الدعاة إلى الله في التركيز على هذا الجانب. والله المستعان.

    وليعلم كل مسلم أن الكفار يسعون سعياً شديداً، ويحرصون كل الحرص، على إبعاد المسلم عن دينه حسداً من عند أنفسهم، فإن لم ينتبه الغيور على دينه من هذه الرقدة؛ فسوف يعض أصابع الندم حين لا ينفع، وسوف يجني ثمرة فعله, "ومن لم يغزُ غُزِيَ"

    ويجب على كل عالم وداعية وخطيت وإمام مسجد أن يبين للناس خطورة موالاة الكفار بالأدلة الشرعية من كتاب الله وسنة رسوله، ويبين لهم خطورة الذهاب إلى ديارهم، أو استقدامهم إلى ديار المسلمين؛ لأن الله قطع الموالاة والصلة بين المسلم والكافر، حتى ولو كان أقرب قريب؛ كما قال -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الأِيمَانِ)( التوبة: 23).


    وقال -تعالى-: (لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الأِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ)( المجادلة: 22).

    وقال -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَاداً فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنْتُمْ وَمَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ(1))( الممتحنة: 1).

    ولذلك قال النبي r فيما رواه عنه الشيخان من حديث أسامة: "لا يرث المسلم الكافر، ولا الكافر المسلم"؛ لئلا يقع بين المسلم والكافر علائق؛ حسم النبي r المادة وقطع بينهما التوارث.

    وقال r فيما صح عنه:(لا يقتل مسلم بكافر)( رواه البخاري (1/ 204 –فتح) من حديث أبي جحيفة عن علي به)، وما ذاك إلا لهوان الكافر.

    كيف لا، والله -جل وعلا يقول: (إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ)( التوبة: 28)؟!.
    وليعْلم كل مسلم أن الكفار من اليهود والنصارى وغيرهم لن يصطلحوا مع المسلمين، ولن يسالموهم ويرضوا عنهم؛ حتى يتبع المسلمون ملتهم، ويحذوا حذوهم؛ كما قال -تعالى-: (وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ(120))( البقرة: 120).


    فهذا تهديد من الله ووعيد شديد على من اتبع دين الكفار، وأنه ليس له من دون الله ولي ولا تصير.

    وقد أمر النبي r بمفارقة المشركين؛ لئلا يصير منهم، بل عظم الأمر وقال: "أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين". قالوا: يا رسول الله! لِمَ؟ قال: "لا تراءى ناراهما"(رواه ابو داوود).

    وروى النسائي وغيره بسند جيد من حديث بهز بن حكيم عن أبيه عن جده

    عن النبي r أنه قال: "لا يقبل الله من مشرك بعدما أسلم عملاً أو يفارق المشركين إلى المسلمين".

    ونشكوا إلى الله -جل وعلا- غربة الدين، وتغير أحوال المسلمين فهم يسمعون هذه النصوص الصريحة المخيفة، ومع ذلك يذهبون إلى ديارهم، ويجلسون معهم، ويؤاكلونهم، ويضاحكونهم!

    وقد قال النبي r: "من جامع المشرك، وسكن معه، فإنه مثله".

    رواه أبو داود من حديث سمرة بن جندب، وفيه ضعف، ولكن يشهد له ما تقدم.

    أين ملة إبراهيم؟!

    أين الحب والبغض في الله؟!

    كل هذا لا يرفع به كثير من الناس رأساً.
    ولله درُّ العلامة سليمان بن سمحان حيث يقول:

    وَمِلَةُ إبْراهيمَ غُودرَ نَهْجُها
    وَقَدْ عُدِمَتْ فينا وَكَيْفَ وقَدْ سَفَتْ
    ومَا الدِّينُ إلاَّ الحُبُّ والبُغْضُ والوَلا
    وَلَيْسَ لَها مِنْ سالِكٍ مُتَمَسِّكٍ
    فَلسْنا نَرى مَا حَلَّ بالدِّينِ وانْمَحَتْ
    فَنأْسَى عَلى التَّقصيرِ مِنّا وَنَلْتَجي
    فنَشْكوا إلى اللهِ القُلوبَ الَّتي قَسَتْ
    أَلَسْنا إذا مَا جَاءَنا مُتَضَمِّخٌ
    نَهُشُّ إلَيْهِمْ بالتَّحيَّةِ والثَّنا
    وقَدْ بَرِئ المَعْصومُ مِنْ كُلِّ مُسْلِمٍ
    ولكِنَّما العَقْلُ المَعيشِيُّ عِنْدَنا



    عَفاءً فَأَضْحَتْ طامِساتِ المَعالِمِ
    عَلَيْها السَّوافِي في جمَيعِ الأقالِمِ
    كَذاكَ البرَا مِنْ كُلِّ غاوٍ وآثِمِ
    بِدينِ النَّبِيِّ الأبْطَحِيِّ ابنِ هَاشِمِ
    بِهِ الِملَّةُ السَّمْحَاءُ إحْدى القَواصِمِ
    إلى اللهِ في مَحْو الذُّنوبِ العَظائِمِ
    وَرانَ عَلَيْها كَسْبُ تِلْكَ المآثِمِ
    بِأوْضارِ أهْلِ الشِّرْكِ مِنْ كُلِّ ظالِمِ
    ونُهْرَعُ في إكْرامِهِمْ بالوَلائِمِ
    يُقيمُ بِدارِ الشَّركِ غَيْرَ مُصارِمِ
    مُسَالَمَةُ العَاصينَ مِنْ كُلِّ آثِمِ



    قول الشيخ رحمه الله: "أو صحح مذهبهم": يدخل فيه ما يدعو إليه كثير من أهل هذا الزمان، ممن يدعون إلى الاشتراكية، أو يدعو إلى العلمانية، أو إلى البعثية؛ فهذه كلها فرق ضالة كافرة، وإن تسمى أصحابها باسم الإسلام؛ لأن الأسماء لا تغير الحقائق.

    ونشكوا إلى الله ما حلَّ بنا في هذا العصر الغريب، فقد انقلبت الموازين فأصبح الكثير يتعاملون مع الأسماء دون المسميات ومع الدعاوي دون البينات. فعدو الله الذي يحارب الدين ليلاً ونهاراً سرًّا وجهاراً قد صار مؤمناً موحداً عند الجهال المغفلين وأهل الشهوات، بدعوى أنه يتلفظ بالشهادتين، وما يغني عنه تلفظه بالشهادتين وقد صار جنديًّا من جنود إبليس، وحرباً على هذا الدين بالنفس والمال فالله المستعان.

    وصلى الله على نبينا محمد

عن الكاتب

تقليص

رضااا مسلم اكتشف المزيد حول رضااا

مواضيع ذات صلة

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
ابتدأ بواسطة أبوعبدالله الحنبلي, 14 أكت, 2007, 04:41 م
ردود 0
2,549 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة أبوعبدالله الحنبلي
ابتدأ بواسطة أبوعبدالله الحنبلي, 16 أكت, 2007, 05:26 ص
ردود 17
2,805 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة أبوعبدالله الحنبلي
ابتدأ بواسطة ابو اسامه المصرى, 21 مار, 2010, 06:34 ص
ردود 0
15,240 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة ابو اسامه المصرى
ابتدأ بواسطة د/ربيع أحمد, 8 ينا, 2019, 04:26 ص
ردود 2
95 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة عاشق طيبة
بواسطة عاشق طيبة
ابتدأ بواسطة خديجة المرابطي اكوجيل, 22 فبر, 2013, 03:22 ص
رد 1
5,444 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة prayer_06
بواسطة prayer_06
ابتدأ بواسطة أحمد غدير, 14 ماي, 2007, 08:48 م
ردود 21
5,414 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة قلب ينبض بحب الله
ابتدأ بواسطة "نبيلة", 26 ديس, 2008, 03:29 ص
ردود 13
3,205 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة "نبيلة"
بواسطة "نبيلة"
ابتدأ بواسطة mo3awia89, 7 يول, 2009, 03:03 ص
ردود 2
1,733 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة solema
بواسطة solema
ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 14 أكت, 2024, 04:41 ص
ردود 0
347 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة أحمد الشامي1
بواسطة أحمد الشامي1
ابتدأ بواسطة karam_144, 26 أغس, 2009, 12:21 ص
ردود 15
5,369 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة سدرة
بواسطة سدرة
ابتدأ بواسطة عبد الله الهداف, 5 أبر, 2007, 08:38 م
ردود 4
3,550 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة ahmedmuslimengineer
بواسطة ahmedmuslimengineer
ابتدأ بواسطة مسلم للأبد, 2 فبر, 2011, 10:28 م
ردود 5
2,073 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة om youssef
بواسطة om youssef
ابتدأ بواسطة ظل ظليل, 20 يون, 2009, 07:53 م
ردود 2
9,622 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة ظل ظليل
بواسطة ظل ظليل
ابتدأ بواسطة مُعتزة بديني, 20 ديس, 2011, 06:52 م
ردود 2
738 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة مُعتزة بديني
ابتدأ بواسطة ابدأ بنفسك, 8 ماي, 2013, 09:31 م
ردود 0
690 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة ابدأ بنفسك
بواسطة ابدأ بنفسك

مواضيع من نفس المنتدى الحالي

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
ابتدأ بواسطة kanrya, 16 ينا, 2011, 06:29 م
ردود 342
57,472 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة نصرة الإسلام
ابتدأ بواسطة العبادي محمد, 10 فبر, 2015, 12:04 ص
ردود 173
17,882 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة العبادي محمد
ثابت: صحح أقوالك
بواسطة ام مريم
ابتدأ بواسطة ام مريم, 2 ماي, 2007, 03:57 م
ردود 167
44,003 مشاهدات
1 رد فعل
آخر مشاركة عاشق طيبة
بواسطة عاشق طيبة
ابتدأ بواسطة رسالة حق, 30 أكت, 2006, 06:04 م
ردود 126
23,422 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة نصرة الإسلام
ابتدأ بواسطة محب المصطفى, 22 ينا, 2014, 07:44 م
ردود 117
13,820 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة محب المصطفى
بواسطة محب المصطفى
يعمل...