سؤال من شيطان من هوالاعظم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد :
سؤال طرحه قس مشتشهداً بايآت من القرآن الكريم والسنة المطهره أولها على هواه ليخدع بها الكثير من الشباب المسلم الذى لا يعرف قدر وعظمة دينه ولم يتعلم كيف يرد على أتباع الشيطان
- من أول وهلة نرى كذب قصته فهو كما يقول بانه أعتاد زيارة أحد السجون فى احد البلاد العربية برخصة رسمية ليهدى الى بشارة الحق والسلام !
**اخوانى هل اكثر من هذا افتراء فكيف لدولة عربية وسجونها بها مسلمين يعطى رخصة رسمية لقس لينشر الحق والسلام أليس من المنطق أن تكون هذه الرخصة لشيخ مسلم ليقوم بالمهمة
**ثم يتابع القس خرافاته ويقول أغلق المساجين الباب خلفى ليمنعونى من الخروج فالمساجين كم يزعم ينتظرون خطاباته بحماس ولهفة لا نظير ومع استغرابى أن يتحول المساجين إلى محورين ومثقفين يعشقون الخطب وأعتقد انه لو كان هكذا حالهم مع النصائح والخطابات ما كان هذا مكانهم
**وياتى سؤال المساجين - مع العلم انه سؤال طرحه على نفسه واجاب عليه ليضل به كثيروالسؤال هو ( من هو الأعظم محمد أم المسيح؟)
وقف القس الذى يزعم بانه ينشر بشارة الحق والسلام حيران خائف متضايق
**خادم الرب صاحب رسالة الحق يخشى ان يقول الحق لانه يخاف البشر !
وكم يزعم خفت أن قلت المسيح أن يكسر أحد المسلمين رقبتى وأن قلت محمد يهاجمنى السجناء المسيحين
وأسال كيف لبشير الحق والسلام أن يخاف من قول الحق حتى لا تكسر رقبته ؟
ونحن نعلم أن دعاة الحق لايخشون فيه لائمة ما علينا
** وتاتى هذا الخائف النجدة من السماء ويبدأ فى مقارنة غريبة بين محمد حبيب الله ورسوله وعيسى عليه وعلى نبينا افضل الصلاة والسلام
ولن اتحدث عن هذه المقارنة الغريبة ولكن ساختار نقطة واحدة منها
يقول القس أن السيدة مريم ذكراسمها فى القرآن 34 مرة بينما لما يذكر اسم السيدة آمنة ولا مرة
** ونلاحظ أنه يشتشهد بالقرآن ليثبت كم يريد أن المسيح هوا لأعظم اذاً هو مؤمن بان القرآن حقا وأن ذكر اسم السيدة مريم فيه دليل على عظمة المسيح
وأساله كيف تشتشهد بما لا تؤمن به يا..............
ومع هذا يفهم العاقل بان هذا دليل على انه كتاب حق بشير هداية من الله سبحانه وتعالى ولو كان غير هذا لذكر سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام اسم آمنه مئات المرات
ولن أطيل عليكم ولكن سأجيب عن السؤال بآية واحدة من القرآن الكريم
{ أمن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون كل ءامن بالله وملائكته وكتبه ورسله لانفرق بينا احد من رسله }
سورة البقرة 385
وحتى لا يتعرض اى مسلم لشبهة من شبهات التى يمتلىء بها الانترنت وهو لا يعلم فيتعصب لرسوله وينقص من قدر المسيح وهو رسول الله ولا يكتمل اسلامنا الا اذا امنا به او يقف عاجز امام هذه المقارنات الغريبة
نقول نحن امة الاسلام نعلنها صريحة لا نفرق بين أحد من رسله هو من صحة وشروط الإيمان فمحمدا عليه الصلاة والسلام هو خاتم النبيين المبعوث رحمة للعالمين
وعيسى هو عبد الله ورسوله وكلمته القاها الى مريم محمد وعيسى أخوان وهما رسولان كريمان بشر كل منهما بالاخر
والنبى هو أولى الناس بعيسى
كفأنا الله شر فتنهم وايدنا دائما بالحق واعذرونى ان قصرت فما أردت الا خير
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد :
سؤال طرحه قس مشتشهداً بايآت من القرآن الكريم والسنة المطهره أولها على هواه ليخدع بها الكثير من الشباب المسلم الذى لا يعرف قدر وعظمة دينه ولم يتعلم كيف يرد على أتباع الشيطان
- من أول وهلة نرى كذب قصته فهو كما يقول بانه أعتاد زيارة أحد السجون فى احد البلاد العربية برخصة رسمية ليهدى الى بشارة الحق والسلام !
**اخوانى هل اكثر من هذا افتراء فكيف لدولة عربية وسجونها بها مسلمين يعطى رخصة رسمية لقس لينشر الحق والسلام أليس من المنطق أن تكون هذه الرخصة لشيخ مسلم ليقوم بالمهمة
**ثم يتابع القس خرافاته ويقول أغلق المساجين الباب خلفى ليمنعونى من الخروج فالمساجين كم يزعم ينتظرون خطاباته بحماس ولهفة لا نظير ومع استغرابى أن يتحول المساجين إلى محورين ومثقفين يعشقون الخطب وأعتقد انه لو كان هكذا حالهم مع النصائح والخطابات ما كان هذا مكانهم
**وياتى سؤال المساجين - مع العلم انه سؤال طرحه على نفسه واجاب عليه ليضل به كثيروالسؤال هو ( من هو الأعظم محمد أم المسيح؟)
وقف القس الذى يزعم بانه ينشر بشارة الحق والسلام حيران خائف متضايق
**خادم الرب صاحب رسالة الحق يخشى ان يقول الحق لانه يخاف البشر !
وكم يزعم خفت أن قلت المسيح أن يكسر أحد المسلمين رقبتى وأن قلت محمد يهاجمنى السجناء المسيحين
وأسال كيف لبشير الحق والسلام أن يخاف من قول الحق حتى لا تكسر رقبته ؟
ونحن نعلم أن دعاة الحق لايخشون فيه لائمة ما علينا
** وتاتى هذا الخائف النجدة من السماء ويبدأ فى مقارنة غريبة بين محمد حبيب الله ورسوله وعيسى عليه وعلى نبينا افضل الصلاة والسلام
ولن اتحدث عن هذه المقارنة الغريبة ولكن ساختار نقطة واحدة منها
يقول القس أن السيدة مريم ذكراسمها فى القرآن 34 مرة بينما لما يذكر اسم السيدة آمنة ولا مرة
** ونلاحظ أنه يشتشهد بالقرآن ليثبت كم يريد أن المسيح هوا لأعظم اذاً هو مؤمن بان القرآن حقا وأن ذكر اسم السيدة مريم فيه دليل على عظمة المسيح
وأساله كيف تشتشهد بما لا تؤمن به يا..............
ومع هذا يفهم العاقل بان هذا دليل على انه كتاب حق بشير هداية من الله سبحانه وتعالى ولو كان غير هذا لذكر سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام اسم آمنه مئات المرات
ولن أطيل عليكم ولكن سأجيب عن السؤال بآية واحدة من القرآن الكريم
{ أمن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون كل ءامن بالله وملائكته وكتبه ورسله لانفرق بينا احد من رسله }
سورة البقرة 385
وحتى لا يتعرض اى مسلم لشبهة من شبهات التى يمتلىء بها الانترنت وهو لا يعلم فيتعصب لرسوله وينقص من قدر المسيح وهو رسول الله ولا يكتمل اسلامنا الا اذا امنا به او يقف عاجز امام هذه المقارنات الغريبة
نقول نحن امة الاسلام نعلنها صريحة لا نفرق بين أحد من رسله هو من صحة وشروط الإيمان فمحمدا عليه الصلاة والسلام هو خاتم النبيين المبعوث رحمة للعالمين
وعيسى هو عبد الله ورسوله وكلمته القاها الى مريم محمد وعيسى أخوان وهما رسولان كريمان بشر كل منهما بالاخر
والنبى هو أولى الناس بعيسى
كفأنا الله شر فتنهم وايدنا دائما بالحق واعذرونى ان قصرت فما أردت الا خير
تعليق