السَلام عَليكُم
حالَة غَريبَة ..... بِالفِعْل هي حَالَة غَريبَة , توضَع في مَوسوعَة الرُهبان و الراهِبات أصحاب الغَرائِب و العَجائِب !
تَحت عُنوان راهِبَة مَسيحيَة أمريكيَة تَتَحَول للإسْلام و تَبكي حِرمانَها مِن تَعميد الأطفال نُشِر هَذا الخَبَر الوارِد لاحِقاً أدناه , عَن راهِبَة أمريكيَة تَقول أن إعتِناقِها الإسلام كان بِمثابَة دَعوَة مِن المَسيح و هو الذي أقْنَعَها بإعْتِناق الإسْلام , و ما يُعَدَ غَريباً هو مُمارَسَتَها لِطقوس العَقيدَتَين - بِحَسْب الخَبَر - فَهي تواظِب عَلى الصَلاة في الكَنيسَة بِالإضافَة إلى الصَلاء خَمْس مَرات مِثْل المُسْلِمين , و تَقول عَن نَفْسِها أن مُسْلِمَة و مَسيحيَة !!!!
و تَقول أنها حَزينَة و تَبْكي لأنها حُرِمَت مِن تَعميد الأطفال بَعْد إعتِناقِها الإسْلام !!
جَديراً بِالذِكر أن النِساء لا يُعَمِدْنَ أحَد كَما جاء في الدُسقوليَة الباب العِشرون , صَفحَة 133 :
" نَحن نُعَلِمَكُم أن هَذا الفِعْل خَطيَة عَظيمة لِمَن يَفعَل و هو مُخالِف لِلناموس و مَملوء مِن النِفاق لأنه إذا كان الرَجُل رأس المرأة و هو الذي يُصطَفى لِلكَهْنوت , أليس نِفاقاً أن نَترُك الرأس و نَمْضي إلى العُضو الآخَر مِن الجَسَد لأن المَرأة هي عُضو مأخوذ مِن جَنْب الرَجُل و صارَت تَحت طاعتُهُ لأنها تَلِد لَه الأولاد و هو يَسود عَليها و فيما قُلناه أولاً مِن أنهُ لا يَجوز لَهُن أن يُعَمِدْن لأنهُ لوكان يَجِب أن يَتَعَمَد أحَد مِن إمرأة لَكان السَيد المَسيح قَد تَعَمَد مِن أمُهُ ......."
[frame="13 98"]هومز ريدين راهبةٌ مسيحية تصلي خمس مرات في اليوم على الطريقة الاسلامية وتبكي حرمانها من تعميد الاطفال في الكنيسة بعد اعتناقها الاسلام، نقلا عن تقرير بثته قناة "العربية" الأربعاء 29-7-2009.
ريدين راهبة في الكنيسة منذ 25 عاما، ولكنها واجهت اختبارا عقائديا بدأ قبل سنوات.
حين كانت في فترة حداد على والدتها، بدأت في ممارسة بعض الشعائر الإسلامية التي تعلمتها في دروس دينية سابقة، من أجل التخفيف من حزنها.
وتقول إن تحولها للإسلام حدث بقوة "جعلتني أقتنع أنها كانت بمثابة دعوة من المسيح".
وتذهب ريدين خطوة أبعد حيث تعتقد أن "المسيح هو الذي قادها إلى اقتناع الإسلام".
وفيما تواظب ريدين على الصلاة بالكنيسة، تصلي أيضا خمس مرات يوميا مثل كافة المسلمين.
وتعترف أن الكثير من المسيحيين سيظنون أن ما قامت به "ليس إلا هرطقة".
وتقول ريدين عن تجربتها الروحية إنها "مسلمة ومسيحية" في الوقت نفسه.
وهي تجد صعوبة في إقناع نفسها بالخطوة، ولذا تبكي في الوقت ذاته لحرمانها من تعميد الأطفال المسيحيين بالكنيسة بعد اعتناقها الإسلام.[/frame]
المَصْدَر :
http://www.alarabiya.net/articles/2009/07/29/80196.html
حالَة غَريبَة ..... بِالفِعْل هي حَالَة غَريبَة , توضَع في مَوسوعَة الرُهبان و الراهِبات أصحاب الغَرائِب و العَجائِب !
تَحت عُنوان راهِبَة مَسيحيَة أمريكيَة تَتَحَول للإسْلام و تَبكي حِرمانَها مِن تَعميد الأطفال نُشِر هَذا الخَبَر الوارِد لاحِقاً أدناه , عَن راهِبَة أمريكيَة تَقول أن إعتِناقِها الإسلام كان بِمثابَة دَعوَة مِن المَسيح و هو الذي أقْنَعَها بإعْتِناق الإسْلام , و ما يُعَدَ غَريباً هو مُمارَسَتَها لِطقوس العَقيدَتَين - بِحَسْب الخَبَر - فَهي تواظِب عَلى الصَلاة في الكَنيسَة بِالإضافَة إلى الصَلاء خَمْس مَرات مِثْل المُسْلِمين , و تَقول عَن نَفْسِها أن مُسْلِمَة و مَسيحيَة !!!!
و تَقول أنها حَزينَة و تَبْكي لأنها حُرِمَت مِن تَعميد الأطفال بَعْد إعتِناقِها الإسْلام !!
جَديراً بِالذِكر أن النِساء لا يُعَمِدْنَ أحَد كَما جاء في الدُسقوليَة الباب العِشرون , صَفحَة 133 :
" نَحن نُعَلِمَكُم أن هَذا الفِعْل خَطيَة عَظيمة لِمَن يَفعَل و هو مُخالِف لِلناموس و مَملوء مِن النِفاق لأنه إذا كان الرَجُل رأس المرأة و هو الذي يُصطَفى لِلكَهْنوت , أليس نِفاقاً أن نَترُك الرأس و نَمْضي إلى العُضو الآخَر مِن الجَسَد لأن المَرأة هي عُضو مأخوذ مِن جَنْب الرَجُل و صارَت تَحت طاعتُهُ لأنها تَلِد لَه الأولاد و هو يَسود عَليها و فيما قُلناه أولاً مِن أنهُ لا يَجوز لَهُن أن يُعَمِدْن لأنهُ لوكان يَجِب أن يَتَعَمَد أحَد مِن إمرأة لَكان السَيد المَسيح قَد تَعَمَد مِن أمُهُ ......."
[frame="13 98"]هومز ريدين راهبةٌ مسيحية تصلي خمس مرات في اليوم على الطريقة الاسلامية وتبكي حرمانها من تعميد الاطفال في الكنيسة بعد اعتناقها الاسلام، نقلا عن تقرير بثته قناة "العربية" الأربعاء 29-7-2009.
ريدين راهبة في الكنيسة منذ 25 عاما، ولكنها واجهت اختبارا عقائديا بدأ قبل سنوات.
حين كانت في فترة حداد على والدتها، بدأت في ممارسة بعض الشعائر الإسلامية التي تعلمتها في دروس دينية سابقة، من أجل التخفيف من حزنها.
وتقول إن تحولها للإسلام حدث بقوة "جعلتني أقتنع أنها كانت بمثابة دعوة من المسيح".
وتذهب ريدين خطوة أبعد حيث تعتقد أن "المسيح هو الذي قادها إلى اقتناع الإسلام".
وفيما تواظب ريدين على الصلاة بالكنيسة، تصلي أيضا خمس مرات يوميا مثل كافة المسلمين.
وتعترف أن الكثير من المسيحيين سيظنون أن ما قامت به "ليس إلا هرطقة".
وتقول ريدين عن تجربتها الروحية إنها "مسلمة ومسيحية" في الوقت نفسه.
وهي تجد صعوبة في إقناع نفسها بالخطوة، ولذا تبكي في الوقت ذاته لحرمانها من تعميد الأطفال المسيحيين بالكنيسة بعد اعتناقها الإسلام.[/frame]
المَصْدَر :
http://www.alarabiya.net/articles/2009/07/29/80196.html
تعليق