قد أصبت موضع الجرح أستاذنا صفي الدين ، للأسف هذا هو أكثر ما يأكل قلبي ، ان أرى جد أهل الباطل في باطلهم و تخاذل أهل الحق عنه ! .
بل تحول ليس الأمر في مجال الدعوة فقط ، بل أصبح سلوكا عاما في الحياة ، يعني ترى الإنسان الغربي - ربما كان لادينيا حتى ! - يصبح إلي عمله نشيطا ، يسعى كل يوم لتعلم شيء جديد ، أو عمل شيء مفيد .. الخ . بمعنى آخر أكثر همة و نشاط ، و ترى الإنسان العربي - خاصة - علي النقيض تماما ، يصبح كسولا ، يذهب إلي عمله كأنما يساق إلي الموت ! . لا يقرأ ، لا يتعلم ، ليس له رسالة في حياته .. شيء محزن فعلا .
كما قال الرسول صلى الله عليه و سلم " غثاء كغثاء السيل " .. أنا حزين .
قد أصبت موضع الجرح أستاذنا صفي الدين ، للأسف هذا هو أكثر ما يأكل قلبي ، ان أرى جد أهل الباطل في باطلهم و تخاذل أهل الحق عنه ! .
بل تحول ليس الأمر في مجال الدعوة فقط ، بل أصبح سلوكا عاما في الحياة ، يعني ترى الإنسان الغربي - ربما كان لادينيا حتى ! - يصبح إلي عمله نشيطا ، يسعى كل يوم لتعلم شيء جديد ، أو عمل شيء مفيد .. الخ . بمعنى آخر أكثر همة و نشاط ، و ترى الإنسان العربي - خاصة - علي النقيض تماما ، يصبح كسولا ، يذهب إلي عمله كأنما يساق إلي الموت ! . لا يقرأ ، لا يتعلم ، ليس له رسالة في حياته .. شيء محزن فعلا .
كما قال الرسول صلى الله عليه و سلم " غثاء كغثاء السيل " .. أنا حزين .
تعليق