كما قلنامن قبل ذهب السيد فاروق 6 أيام كي يحضر ردا لكنه فاجائنا بنسخ و لصق موضوع مكتوب منذ سنين على المنتديات المسيحية موضوع مخصص للخراف التي وصفها أورجنوس بالغباء و الجهل و الطفولة في التفكير سيد فاروق من قال لك أن هذه الصفات ستجدها في أعضاءو مشرفي حراس العقيدة فهو أكيد كاذب فنحن أمة أنعم الله علينا بالعقل أمرنا بالتدبر و التفكير و أمرنا بالقراءة و العلم لا بالجهل و الغباء كما وصفكم العلامة أورجنوس
فهذا الكلام المضحك الذي معظمه تدليس و استخفاف بالعقول تنقله للمنتديات المسيحية لاهنا فنحن هنا و نعيدها للمرة الألف منتدى علمي يقوم على الحجة و الدليل لا على كلام إنشاء
و لم أرد أن أقتبس كلام الإنشاء الذي نقلته بل إقتبسته و صورته من منتدى مسيحي آخر و ستجده في المرفقات تحت كي نبين مستوى المحاور الباحث الشيخ فاروق الذي لم يحترم لا محاوره و لا متابعيه حيث لم يكلف نفسه عناء البحث و القراءة و اكتفى بنسخ و لصق موضوع ربما يجهل كاتبه و هذا تحت شعار المهم المشاركة أو المهم نرد لكن يكون الرد في صلب الموضوع أو خارجه لا يهم المهم أن يكتب مقالة طويلة عريضة كي يوهم القارئ أنه يرد .....
نعيد السؤال للمرة الثالثة على التوالي و نتمنى أن لا تتهرب من الإجابة هذه المرة فقد تهربت في ردك الأخير بحجة أنك تعتمد الترجمة الأصلية لا التفسيرية!
و لكي نحدد السؤال أكثر نضع لك ترجمتين فقط الترجمة العربية المشتركة و الفاندايك:
سيد فاروق لماذا حذفت الإضافة التي تقول فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهَؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ من الترجمة العربية المشتركة المنقحة و لم تحذف من الفاندايك و حسب اعتقادك من من الترجمتين محرفة من اعتمدت الإضافة أم من حذفت هذا النص?
و لكي لا تجد حجة على الترجمة العربية المشتركة سأنقل لك مقدمة و تعريف بهذه الترجمة:
الترجمة المشتركة
هذه الترجمة هي أول ترجمة عربية وضعتها لجنة مؤلفة من علماء كتابيين و لاهوتيين ينتمون إلى مختلف الكنائس المسيحية من كاثوليكية و أرثوذكسية و إنجيلية . و ها هي اللجنة المذكورة تقدم اليوم الكتاب المقدس كله ، بعدما أنهت ترجمة العهد القديم و نقّحت العهد الجديد . في هذه الترجمة استندت اللجنة إلى أفضل النصوص المطبوعة للكتاب المقدس في اللغتين : العبرية و اليونانية . فبالنسبة إلى النص العبري استندت اللجنة في ترجمتها العهد القديم إلى توراة شتوتغارت في ألمانية ( طبعت سنة 1968 – 1976 ) . و في هذا المجال نشير إلى أن اللجنة كانت تستعين باللغة الآرامية ( السريانية ) كلما دعت الحاجة . أما فيما يختص بالنص اليوناني ، فإن اللجنة استندت في ترجمتها العهد الجديد إلى طبعة نسله – ألاند ، رقم 26 و إلى الطبعة رقم 3 ، التي نشرتها جمعيات الكتاب المقدس .
ما هي المبادئ التي اتبعها فريق العمل ؟
اعتمد هذا الفريق النص الأصلي ، و حاول أن يترجمه إلى لغة عربية حديثة و مبسّطة يفهمها القارئ العادي ، ذلك أن كلمة الله يجب أن تكون مفهومة لدى الجميع . كما أن هذا الفريق تجنب ، عند الضرورة ، الترجمة الحرفية ، إن كانت هذه الترجمة عن العبرية أو اليونانية أو الآرامية ، .....
كما لاحظت سيد فاروق هذه الترجمة قام بها علماء و لاهوتيين أرثدكس و كاثوليك و إنجيليين فلا حجة لك في عدم قبولها فهلا تفضلت و أجبتنا من فضلك
تنبيه:
أنبهك سيد فاروق أي رد بعيد على السؤال سيحذف من طرف المشرف المسؤول على الحوار فرجاء لا تخرج على الموضوع و إن لم يكن لك رد فقلها صراحة و دعنا نكمل الحوار فالمراوغة لن تفيدك بل ستضرك
الإقتباس الذي نسخه سيد فاروق هنا في المرفقات:
فهذا الكلام المضحك الذي معظمه تدليس و استخفاف بالعقول تنقله للمنتديات المسيحية لاهنا فنحن هنا و نعيدها للمرة الألف منتدى علمي يقوم على الحجة و الدليل لا على كلام إنشاء
و لم أرد أن أقتبس كلام الإنشاء الذي نقلته بل إقتبسته و صورته من منتدى مسيحي آخر و ستجده في المرفقات تحت كي نبين مستوى المحاور الباحث الشيخ فاروق الذي لم يحترم لا محاوره و لا متابعيه حيث لم يكلف نفسه عناء البحث و القراءة و اكتفى بنسخ و لصق موضوع ربما يجهل كاتبه و هذا تحت شعار المهم المشاركة أو المهم نرد لكن يكون الرد في صلب الموضوع أو خارجه لا يهم المهم أن يكتب مقالة طويلة عريضة كي يوهم القارئ أنه يرد .....
نعيد السؤال للمرة الثالثة على التوالي و نتمنى أن لا تتهرب من الإجابة هذه المرة فقد تهربت في ردك الأخير بحجة أنك تعتمد الترجمة الأصلية لا التفسيرية!
و لكي نحدد السؤال أكثر نضع لك ترجمتين فقط الترجمة العربية المشتركة و الفاندايك:
سيد فاروق لماذا حذفت الإضافة التي تقول فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهَؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ من الترجمة العربية المشتركة المنقحة و لم تحذف من الفاندايك و حسب اعتقادك من من الترجمتين محرفة من اعتمدت الإضافة أم من حذفت هذا النص?
و لكي لا تجد حجة على الترجمة العربية المشتركة سأنقل لك مقدمة و تعريف بهذه الترجمة:
الترجمة المشتركة
هذه الترجمة هي أول ترجمة عربية وضعتها لجنة مؤلفة من علماء كتابيين و لاهوتيين ينتمون إلى مختلف الكنائس المسيحية من كاثوليكية و أرثوذكسية و إنجيلية . و ها هي اللجنة المذكورة تقدم اليوم الكتاب المقدس كله ، بعدما أنهت ترجمة العهد القديم و نقّحت العهد الجديد . في هذه الترجمة استندت اللجنة إلى أفضل النصوص المطبوعة للكتاب المقدس في اللغتين : العبرية و اليونانية . فبالنسبة إلى النص العبري استندت اللجنة في ترجمتها العهد القديم إلى توراة شتوتغارت في ألمانية ( طبعت سنة 1968 – 1976 ) . و في هذا المجال نشير إلى أن اللجنة كانت تستعين باللغة الآرامية ( السريانية ) كلما دعت الحاجة . أما فيما يختص بالنص اليوناني ، فإن اللجنة استندت في ترجمتها العهد الجديد إلى طبعة نسله – ألاند ، رقم 26 و إلى الطبعة رقم 3 ، التي نشرتها جمعيات الكتاب المقدس .
ما هي المبادئ التي اتبعها فريق العمل ؟
اعتمد هذا الفريق النص الأصلي ، و حاول أن يترجمه إلى لغة عربية حديثة و مبسّطة يفهمها القارئ العادي ، ذلك أن كلمة الله يجب أن تكون مفهومة لدى الجميع . كما أن هذا الفريق تجنب ، عند الضرورة ، الترجمة الحرفية ، إن كانت هذه الترجمة عن العبرية أو اليونانية أو الآرامية ، .....
كما لاحظت سيد فاروق هذه الترجمة قام بها علماء و لاهوتيين أرثدكس و كاثوليك و إنجيليين فلا حجة لك في عدم قبولها فهلا تفضلت و أجبتنا من فضلك
تنبيه:
أنبهك سيد فاروق أي رد بعيد على السؤال سيحذف من طرف المشرف المسؤول على الحوار فرجاء لا تخرج على الموضوع و إن لم يكن لك رد فقلها صراحة و دعنا نكمل الحوار فالمراوغة لن تفيدك بل ستضرك
الإقتباس الذي نسخه سيد فاروق هنا في المرفقات:
تعليق