السلام عليكم
هناك أكلشيه محفوظ لدى المسيحيين يستخدمونه للهرب من اسئلة المسلمين
اذا قيل للمسيحى , كيف الهك يبصق عليه و يصلب و يهان و يعرى على الصليب كما ولدته أمه .....الخ
يقول المسيحى فورا " هذا هو الناسوت " , و المسيحى بهذا يفصل بين طبيعتى الهه المتجسد , و هو بهذا يقع فى خطأ لاهوتى ان كان هذا المسيحى أرثوذكسيا
لأن الأرثوذكس يؤمنون أن الههم المتجسد له طبيعه واحده مكونه من طبيعتين
و بالتالى فاذا قيل له من صلب ؟ , فلا بد أن يقول " الإله المتجسد " و لا يقول " الناسوت ", لأنه لو قال الناسوت فقط , لضاعت خطة الفداء , لأن الناسوت محدود , و هم فى فلسفتهم يشترطون أن يكون الفادى غير محدود , و لا سبيل الى ذلك الا أن يقول الهى المتجسد قد صلب .
و لهذا فالتعبير اللاهوتى السليم , أن يقال , صلب الإله المتجسد , و بصق على الإله المتجسد , و ضرب الإله المتجسد , و أن الإله المتجسد قد تمت تعريته كما ولدته أمه على خشبة الصليب
و بالتالى تبطل حيلة المسيحى الأرثوذكسى فى الهروب من أسئلة المسلمين المحرجه , و تظل هذه الأسئله تواجهه بما فيها من حرج يدفع الى الخجل
فالآن لن يجديه أن يقول أن كل هذه الأهانات كانت للناسوت فقط , بل يلزمه أن يقول أنها وقعت على الإله المتجسد ذو الطبيعه الواحده بعد الاتحاد
و نقول له عجبا لكم أيها النصارى تعبدون الها أهين و ضرب و بصق عليه و عرى كما ولدته أمه على الصليب .
تستمعون لهذا التفصيل اللاهوتى فى تسجيل للأنبا أبرام , يشرح فيه الخطأ اللاهوتى الذى يقع فيه كثير من الخدام المسيحيين , حيث يقولون أن المسيح فعل كذا و كذا بناسوته , بينما فعل كذا و كذا بلاهوته
و ستسمعونه يوضح أن هذا خطأ لاهوتى لا تؤمن به الأرثوذكسيه , حيث لا يؤمن الأرثوذكس بالفصل بين طبيعتى الله المتجسد عندهم , و بالتالى فكل أقوال المسيح و أعماله انما تنسب الى الطبيعه الإلهيه الواحده .
http://www.youtube.com/watch?v=Ua4PKQfTAHg
حياكم الله
هناك أكلشيه محفوظ لدى المسيحيين يستخدمونه للهرب من اسئلة المسلمين
اذا قيل للمسيحى , كيف الهك يبصق عليه و يصلب و يهان و يعرى على الصليب كما ولدته أمه .....الخ
يقول المسيحى فورا " هذا هو الناسوت " , و المسيحى بهذا يفصل بين طبيعتى الهه المتجسد , و هو بهذا يقع فى خطأ لاهوتى ان كان هذا المسيحى أرثوذكسيا
لأن الأرثوذكس يؤمنون أن الههم المتجسد له طبيعه واحده مكونه من طبيعتين
و بالتالى فاذا قيل له من صلب ؟ , فلا بد أن يقول " الإله المتجسد " و لا يقول " الناسوت ", لأنه لو قال الناسوت فقط , لضاعت خطة الفداء , لأن الناسوت محدود , و هم فى فلسفتهم يشترطون أن يكون الفادى غير محدود , و لا سبيل الى ذلك الا أن يقول الهى المتجسد قد صلب .
و لهذا فالتعبير اللاهوتى السليم , أن يقال , صلب الإله المتجسد , و بصق على الإله المتجسد , و ضرب الإله المتجسد , و أن الإله المتجسد قد تمت تعريته كما ولدته أمه على خشبة الصليب
و بالتالى تبطل حيلة المسيحى الأرثوذكسى فى الهروب من أسئلة المسلمين المحرجه , و تظل هذه الأسئله تواجهه بما فيها من حرج يدفع الى الخجل
فالآن لن يجديه أن يقول أن كل هذه الأهانات كانت للناسوت فقط , بل يلزمه أن يقول أنها وقعت على الإله المتجسد ذو الطبيعه الواحده بعد الاتحاد
و نقول له عجبا لكم أيها النصارى تعبدون الها أهين و ضرب و بصق عليه و عرى كما ولدته أمه على الصليب .
تستمعون لهذا التفصيل اللاهوتى فى تسجيل للأنبا أبرام , يشرح فيه الخطأ اللاهوتى الذى يقع فيه كثير من الخدام المسيحيين , حيث يقولون أن المسيح فعل كذا و كذا بناسوته , بينما فعل كذا و كذا بلاهوته
و ستسمعونه يوضح أن هذا خطأ لاهوتى لا تؤمن به الأرثوذكسيه , حيث لا يؤمن الأرثوذكس بالفصل بين طبيعتى الله المتجسد عندهم , و بالتالى فكل أقوال المسيح و أعماله انما تنسب الى الطبيعه الإلهيه الواحده .
http://www.youtube.com/watch?v=Ua4PKQfTAHg
حياكم الله
تعليق