بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1-موضوع مكرر قبل كده اووا الغرب النصرانى سلمان رشدى ومنح نجيب محفوظ نوبل للاداب
والدكتوراة لطه حسين وكلهم ليسوا الا انهم متنورين وسط ظلاميين زى ما بيقولوا
وامبارح دافعوا عن وفاء سلطان والنهاردة سيد قمنى اللى ادولوه جايزة الدولة فاروق حسنى
ادهاله لانه شايف انه كاتب عظيم زى ما بيقول ومش هو بس ده كان فى تصويت وفاز فيه ومن الناس
اللى صوتوا له ايبراهيم عيسى بتاع الدستور وناس مثقفين زى ما بيقولوا على نفسهم
المهم من الموضوع ده اننا بنخلى سواء الملحين او المثقفين او المتنورين النصارى يفوروا لينا
دمنا ويخلو حاجات تشغل بالنا ملهاش اى قيمة او معنى وممكن مننا اللى بيتعصب ونتشتت
فمن الاحسن اننا نرد على سيد قمنى وامثاله الراى بالراى دون حتى الاهتمام بيهم وعشان تقام عليه الحجة ويبقى ملحد بجد
دى حاجة
2-السيدة العذراء تهمنا نحن المسلمون فمن الافضل اننا منجيبش الشتيمة عليها من غير تعليق مننا وردنا على افتراءاته
لان النصارى لا يغارون على العذراء ولا المسيح اكثر من غيرتهم على قس يشلح او كاهن يكتشف وهو بيعمل حاجة مش ولا بد
3-جميع الردود او اغلبها ملهوش علاقة بالموضوع بلاش تشتيت لينا

مشاركة إشرافية ..
العضو المكرم"فاروق ...

تكرر اتهامك لنا بالحذف، وتعلم كما يعلم كل من يتابع المنتدى أننا لا نحذف إلا:
1- العبارات الخارجة والإهانات
2- روابط المواقع التي تسب الإسلام
3- أي تطاول على المقدسات (سواء كانت إسلامية أو مسيحية)
4- المواضيع التافهة التي لا تفيد.

فإن كنا حذفنا لك شيئاً .. فتأكد انه يقع تحت واحد من الأصناف الاربعة المذكورة أعلاه ...
ولك أن تكرر اسطوانة الحذف المشروخة كما تحب ... فلن يصدقك أحد.

ولكن على سبيل الاحتياط (حتى لا تصدق أنت نفسك) جرب أن تكتب ما شئت بأسلوب محترم، وبدون تطاول، ولا استفزاز ... وانظر بنفسك هل سنتركه أم نحذفه.


أما إن أصررت على التطاول، والاستفزاز .... فاعذرنا إن استنتجنا من ذلك أن غاية ما تسعى إليه هو ان تحذف لك بعض المشاركات فتسارع لاعضاء منتداك مدعياً البطولة.

اسلوب فاروق قريب كتير من احد الاعضاء المسيحين اللى كانوا معانا فى المنتدى و بقاله فترة مختفى .

الى الأستاذ فاروق

احدى أدلة المحبة اليسوعية و شعار أحبوا اعدائكم اتفضل


[quote]أول نماذج المحبة اليسوعية و الوحشية الكنيسة

الكنيسة تقتل هيپاتيا رجما بقطع القرميد

حياتها

هيباتيا كانت ابنة ثيون آخر زملاء متحف الإسكندرية الذي كان إما ملاصقاً لمكتبة الإسكندرية أو بداخلها.[imgl]http://www.marefa.org/images/2/22/Hypatia_Raphael_Sanzio_detail.jpg[/imgl]




وكانت أظرف شخصية في علوم ذلك العصر هي شخصية هيباتيا الفيلسوفة والعالمة الرياضية، وكان والدها ثيون theon هو آخر من سجلت أسماؤهم في سجل أساتذة متحف الإسكندرية. وقد كتب شرحا لكتاب syntaxis لبطليموس أقرّ فيه لما كان لابنته من نصيب في تأليفه. ويقول سويداس إن هيباتيا كتب شروحاً لكتاب القوانين الفلكية لبطليموس، وكتاب المخروطات لأپلونيوس البرجي(21)، ولكن مؤلفاتها كلها لم يبق منها شيء.

ثم انتقلت من الرياضيات إلى الفلسفة، وسلكت في بحوثها على هدى أفلاطون وأفلوطين، و "بزت جميع فلاسفة زمانها" (على حد قول سقراط الدارس المؤرخ المسيحي)(22). ولما عينت أستاذة للفلسفة في متحف الإسكندرية هرع لسماع محاضراتها عدد كبير من الناس من شتى الأقطار النائية. وهام بعض الطلاب بحبها، ولكن يبدوا أنها لم تتزوج قط. ويحاول سوداس أن يقنعنا بأنها تزوجت، وبأنها رغم زواجها بقيت عذراء طول حياتها(23). وينقل لنا هو نفسه قصة أخرى، لعل أعداءها هم مخترعوها مضمونها أن شاباً ضايقها بإلحاحه حتى عيل صبرها فما كان منها إلا أن رفعت ثيابها وقالت له :"إن الذي تحبه هو الذي يرمز إلى التناسل القذر وليس هو شيئاً جميلا قط"(24). وقد بلغ من حبها للفلسفة من أنها كانت تقف في الشوارع وتشرح لكل من يسألها النقط الصعبة في كتب أفلاطون أو أرسطو، ويقول سقراط المؤلف إنه "قد بلغ من رباطة جأشها ودماثة أخلاقها الناشئتين من عقلها المهذب المثقف أن كانت في كثير من الأحيان تقف أمام قضاة المدينة وحكامها دون أن تفقد وهي في حضرة الرجال مسلكها المتواضع المهيب الذي امتازت به عن غيرها، والذي أكسبها احترام الناس جميعاً وإعجابهم بها".

شهيدة العلم [imgl]http://www.marefa.org/images/f/f8/Hypatia.jpg[/imgl]

لكن هذا الإعجاب لم يكن في واقع الأمر يشمل الناس جميعاً، فما من شك في أن مسيحي الإسكندرية كانوا ينظرون إليها شزراً، لأنها لم تكن كافرة فاتنة فحسب، بل كانت إلى ذلك صديقة وفية لأرستيز arestes حاكم المدينة الوثني. وما أن، حرض سيريل cyril بطريرك الكنيسة القبطية بالإسكندرية - أتباعه الرهبان على طرد اليهود من الإسكندرية أرسل أرستيز إلى ثيودوسيوس الثاني تقريراً عن الحادث بعيداً عن النزاهة بعداً استاء منه كبير الأساقفة ورجاله أشد الاستياء. وقذف بعض الرهبان الحاكم بالحجارة، فأمر بالقبض على زعيم الفتنة وتعذيبه حتى مات (415). وأتهم أنصار سيريل هيباتيا بأنها صاحبة السلطان الأكبر على أرستيز، وقالوا إنها هي وحدها التي تحول دون الاتفاق بين الحاكم والبطريق. وفي ذات يوم هجم عليها جماعة من المتعصبين يتزعمهم "قارئ" أي كاتب صغير من موظفي سيريل، اسمه پيتر، وأنزلوها من عربتها، وجروها إلى إحدى الكنائس، وجردوها من ملابسها، وأخذوا يرجمونها بقطع القرميد حتى قضوا على حياتها، ثم قطعوا جسمها إرباً، ودفنوا ما بقي منها في مرح وحشي شنيع (415)(25). ولم يعاقب أحد من المجرمين واكتفى الإمبراطور ثيودوسيوس الثاني بأن قيد حرية الرهبان في الظهور أمام الجماهير، (سبتمبر عام 416). وبذلك كان انتصار سيريل انتصاراً كاملاً.
ونعم المحبة --------لاتتعجب أنه تاريخكم

و أتفضل يا بطل أثبت لنا أين كانت المحبة عند قتل هذه الفيلسوفة و سيبك من عصر الحرق و محاكم التفتيش التى اقامتها الكنيسة للمهرطقين على حد زعمهم

الاستاذ فاروق,
لن نطالبك نحن كمسلمين ان تأتى بمثل واحد من كتب التاريخ احب فيه عبدة "التلاتة فى واحد" اعدائهم, او حادثة واحدة اداروا خدهم الايسر لضارب خدهم الايمن
اطالبك فقط ان تأتى بمثل واحد رحم فيه المسيحيون اعدائهم او عاملوهم بالحسنى
المؤرخون و الباحثون التاريخيون يشيرون لان تاريخ البشرية بعد المسيح شهد دموية ارهابية مسيحية شديدة الوطأة
فى كل بلد يصل فيه المسيحيون الى موقع قوة, تبداء مجازر الذبح على الفور
لو طلبت مثال ممكن اعطيك مائة كمجرد بداية


محاولاتك المضنية لايجاد امثلة ستفشل, و التاريخ الدموى المسيحى ان دل على شىء فهو يدل على عدم صلاحية تعاليم المسيح للتطبيق, و على عدم التزام المسيحى بها على مر الدهر
(مع ان المسيحى معذور, مرة دينه يقوله احب عدوك و مرة يقوله اذبحه)

و عليه فان البديل الطبيعى المنطقى السامى اللى اكيد طبعا اسلامى هو معاملة الاعداء بالعدل وبما امر الله تعالى
من يقتل انسان يذهب للسجن او يشنق, لكن موضوع المحبة اللا منطقية تعنى ان ينتشر القتل و الارهاب و يبطل القصاص العادل المحكوم بضوابط
الاسلام يأمر المؤمنين ان يدفعوا شر و اذى العدو, على شرط ان لا يعتدوا...
فهم يقاتلون من يقاتلهم, لكنهم لا يقتلون الاطفال و النساء و الدواب و يهلكون قرى كاملة عن بكرة ابيها بمباركة الرب



السؤال الذى استحلفك بخالقك ان تتدبره جيدا جدا جدا جدا و تكون صريحا مع نفسك لاقصى الحدود: هل تحب انت اعدائك؟
هل علمت فى مؤسساتك ان تحب المسلمين و تحترمهم و تعترف بتسامحهم الذى دام لقرون عدة؟

الذين نصبتهم عدوا لك و هم فى الحقيقة لا يكرهونك بل يشفقون عليك, هل انت تشفق عليهم ام.......تكرههم من اعماق قلبك؟ هل تباركهم كما امرك ربك ايقونة رقم 2 ام تعيش وتحيى و تتنفس حقد و كره لهم
اخوتك الذين دخلوا الاسلام من قبلك ما دفعهم اليه دفعا الا الضيق من حياة الغل و الحقد التى يكرسهم ابائهم و مجتمعاتهم فيها. يا ريت تتدبر اعماقك و تصارح نفسك و تقارن بعقل و بدون تحيز,
ربنا يهديك و يشرح صدرك للحق و انفسنا, امين

موضوع هام للغاية
مطلوب مسيحى واحد يتقدم للدفاع عن دينه
و من يقراء و يطنش, فايمانه بدينه متزعزع
يا ترى كام مسيحى ايمانهم قوى حايردوا بشجاعة على هذا الموضوع ؟

تعليق سريع على انتقاد العضو المسيحي للدعاء على أعداء الدين ..

1- الدعاء على اعداء الدين ليس واجباً من واجبات صلاة الجمعة كما توهم الشيخ فاروق، وهناك العديد من الأئمة الذين لا يدعون بهذا الدعاء.
2- نحن ندعو على "أعداء الدين" أي الذين يحاربون الدين، ويقتلون المسلمين، ولا يمكن أن ينتقد المظلوم لدعائه على الظالم !
3- أما "المخالفين لنا في الدين" الذين لم يعتدوا علينا ... فهؤلاء على العكس من المعتدين المحاربين، يقول الله تعالى عنهم:
4- الإسلام يفرق في المعاملة بين المذنب، والبرئ، ولا يأخذ هذا بذنب ذاك. وعلى خلاف ذلك .. نجد نصوص كتابكم المقدس تحض على قتل الأطفال، وتؤمن بتوريث الخطيئة.

ياسلام على هذا الحب الغير منطقي والذي لا تقبله الفطرة ولايقبله العقل
كن جدع وصريح مع نفسك وجاوبني على سؤالي ياشيخ المشايخ :

هل تحب من يقتل أطفالك وأهلك
هل تحب من قتل كل هؤلاء الأبرياء بالمئات في غزة وفي أفغانستان و الشيشان وفي العراق
إن كنت من الأرتذوكس هل تحب من هم أقرب لعقيدك من الكثوليك او البروتستنت او Jehovah Witness

هل تحب من يقول لا إله إلا الله محمدا رسول الله وأن عيسى عبد الله ورسوله
بمعنى أخر هل تحبنا نحن المسلمين

أجب على هذه الأسئلة ولكن بصراحة ولا تكذب


أما أنا أقولها بصراحة : نعم اللهم دمراعدائك اعداء الدين الهم زلزل الارض تحت اقدام المشركين الذين يحاربون ديننا، ويقتلون أطفالنا وأهلنا، ويعتدون على حرمات المسلمين

اللهم أمين

الرب يباركك

سيد فاروق دعك من الحوارات الجانبية و ركز وادخل في موضوع يهم عقيدتك أو تدافع فيه عن كتابك المقدس المحرف كما أثبتنا بالحجة و البرهان أدخل هنا مثلا و حاورنا في أصالة قصة المرأة الزانية

https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=11035

أو هنا لتثبت صحة نهاية إنجيل مرقس

https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=12488
ولا تحب نتحاور في العدد الوحيد الذي يثبت الثالوث الذي يقول:"فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهَؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ" (1 يو 5 : 7)
فبهذا العدد يمكننا أن نثبت أن الكتاب المقدس محرف و عن عمد و أنت ما عليك إلا أن تثبت العكس
أما ما تقوله أن المسيحي يحب عدوه و يحب من إغتصب زوجته أو إغتصب ابنته و قتلها فهذا لا يسمن و لا يغني من جوع و لن نصل بمثل هذه المواضيع لشيء فمنتدانا علمي نتحاور فيه في نظريات و حقائق مثبتة علميا لا عن هلوسات و أحلام اليقظة إلي حضرتك بتحكي فيها
ننتظرك في أحد المواضيع التي أشرت لها فوق

قلبك لا يعرف الكره و لا أدري ماذا و علاوة على ذلك تعترف أنك إنجيلي و كلنا نعرف طريقة الإنجيليين (بدون تعليق)
صديقنا فاروق اللي يحب يحترم و الاحترام ليس كلمة تلصق في نهاية الفقرة
و من الاحترام احترام عقول الناس
غاندي قال أعطوني المسيح و لم يقل المسيحية فكل التخريف في المسيحية و ليس في المسيح
المسيح عليه السلام دعا للتوحيد و مكارم الأخلاق شأنه شأن من قبله و بعده فلا تخلط الأمور
و قول غاندي يحسب عليك فهو يفرق بين المسيحيين و الذين يمثلون المسيحية و المسيح فلم يقل أعطوني بولس و لم يقل أعطوني نشيد الإنشاد و لم يقل أعطوني الرب المتجسد بل تكلم فقط عن شخص المسيح و الذي هو الشئ الوحيد الذي لا ننكره في المسيحية
و أما أن تقول هناك مسيحي جيد و سئ فها أنت تلعب دور الجيد و سامحني إن قلت أن هذا يجعل السئ لا يتخيل
فها أنت كنت مستعد للخداع لتظهر دينك لولا أن ردعك دعاء قوي لا تفتأ تتكلم عنه... و لا أريد التوقف عند العديد من الخرافات في قصتك المهم
أنك حين تكون محترم لشخص ما فذلك يتضح و هذا ليس شأنك مع المسلمين من طريقة كلامك الحاقدة و على أية حال لما لا تفتح المقارنة المنشودة و تنقذ أرواحنا إن كنت تحبنا

مبدئيا, واضح انك استهلكت وقت طويل جدا للرد على اسئلة بديهية لاتباع عقيدة تدعى اتخاذ المحبة شعارا لها
ما علينا,

ان اعطيتك الامثال هل تقبلين بها
لماذا تسأل مرة ثانية؟ انا التى طلبت منك امثلة, اليس كذلك؟

اعلم ... ولكن انا اتكلم عن التعليم المسيحي وليس افعال المسيحيين ففي ايماني نسمي الناس خطاة او مؤمنون كما نقول عن المسيحيين الذين لا يحترمون
تعاليمهم مسيحيون اسميون فالمسيحيه حياة
هل ترى الثلاث كلمات الملونة من كلامك؟ انت نفسك اعترفت على دينك و على نفسك...انت نفسك (تعلم) صدق ما اقول
و فرحتاه بتعاليم لم يطبقها الاتباع فى اى فترة فى حياتهم
ان التعاليم التى تدعيها انت هى دنيا غير دنيا واقع الكتاب المقدس خاصة العهد القديم الذى تؤمن انت به....انبيائك قتلة و زناه و ارهابيين و جرائمهم مثبتة فى قلب كتابك ثم تأتى انت و تقول تعاليم محبة؟ ربما تجد انت ذلك مستساغا من تعودك على تناقض كتابك
اما الناقد الحر فانه ينقد قوم بمجمل اعمالهم و سير تارخهم ليس بكلامهم
ان الرد الذى ذكرته اعلاه اعتراف منك ان المسيحيين كلهم اسميين

غلط ولكن هذا ما بدا لك ... عندما احتل البريطانيون الهند ذهب المبشرون الى غاندي يبشرونه وبعد ان قرأ الانجيل استغرب فبالنسبه له البريطانيون المحتلون والقتله هم مسيحيون
فقال : اعطوني المسيح وخذوا مسيحيومكم
المثل الذى ذكرته لا ينفى دموية المسيحيين القديمة قدم التاريخ
والمسيح رجل لا غبار عليه...انه نبى صالح بار, لو كنتم اتبعتموه لصرتم ابرارا مثله, لكنكم اثرتم عليه كلام بولس فلا تأتى الان و تتمسح بالمسيح الذى لا توجد اى صلة حقيقية تربطك به اصلا...هو برىء منك و من اخوتك المسيحيين

كلا فتعليمنا محبه وان لم تصدق فزر احدى الكنائس وسترى بنفسك وتذكر انا انجيلي
اترك التاريخ, والمجازر, و الحقد الاسود, ومجهودات اعباط المهجر الجبارة, والاطفال المسيحيين الذين يشتمون المسلمين و الاذان و القران بكل براءة امام مدرساتهم, والتوراة التى وصفتها احد الامهات المسيحيين انها "فيلم رعب",و و و و ثم اذهب لكنيسة يستقبل فيها الاباء اى مسلم يمكن اصطياده بقناع المحبة و هم اكبر زارعى الكره...؟
زيارة لكنيسة لن تنفى الحقد المسيحى الاسود و الارهاب المسيحى التاريخى هكذا بكل بساطة , سيد فاروق!








السؤال الذى استحلفك بخالقك ان تتدبره جيدا جدا جدا جدا و تكون صريحا مع نفسك لاقصى الحدود: هل تحب انت اعدائك؟
لا اكرههم واحب الكثير منهم
ان كنت صادقا فى هذا فابشرك بقرب خروجك من المستنقع الذى انت فيه...نجاك الله و ايانا منه
هل علمت فى مؤسساتك ان تحب المسلمين و تحترمهم و تعترف بتسامحهم الذى دام لقرون عدة؟
نعم نحب المسلمون ونحترمهم
واضح انك لم تستوعب السؤال..السؤال هو : "هل علمت"؟ بما ان المسيح امرك بحب اعدائك فعلى الكنيسة ان تعلم المسيحيين حب المسلمين و الوفاء لهم اناء الليل و اطراف النهار. اجب على السؤال

الذين نصبتهم عدوا لك و هم فى الحقيقة لا يكرهونك بل يشفقون عليك, هل انت تشفق عليهم
كثيراً
ام.......تكرههم من اعماق قلبك؟
قلبي لا يعرف الكره
هل تباركهم كما امرك ربك ايقونة رقم 2 ام تعيش وتحيى و تتنفس حقد و كره لهم
قد لا تصدق ولكننا نصلي حباً لهم

ان كان هذا حالك بصدق فأبشر بالخير...فسوف لن تتحمل كورسات الكره المكثفة لمدة طويلة...هذا مع العلم ان تصريحاتك هذه لا تغير من الواقع الاليم شىء و انت تعى ذلك جيدا


نعم, ليباركنى الرب, امين
و ليباركك ايضا و يهديك انت و كل اخوانى المسيحيين الذين عذب اجدادهم و قتلوا لثباتهم على التوحيد الحق
ادعوا الله ان لا تخيبوا رجاء اجدادكم فتصرون انتم على ما رفضوه هم

موضوع رائع العنوان بالرغم انكم ومع احترامي للجميع اخوتي المسلمين والزميل النصراني الذي على ما اظن انه يكره كلمة نصراني ويحب ان يقال له مسيحي لن اطيل عليكم ردودكم اخوتي كانت بعيدة كل البعد عن عنوان الموضوع بالرغم اني قرات بالصفحه الاولى ان قمني هو ملحد فهذا ايضا يعد غريبا بحد ذاته والذي طبعا من الاف بل الاعداد الغير منتهية من غرائب المسيحين فهذا وغيره يؤكد لي بساطة المسيحي(ة) في انهم بالفعل صدق الله القائل فيه (ولا الضالين) بالفعل انهم ضلال ويجب عليهم الهداية يا مسيحين يا نصارى اسالكم بالله ان تتقوه اتقو نارا كان وقودها الناس والحجارة ثم انت يا استاذ فاروق غريب جدا مسيحي ومن اسمك محمد اخي( الى ان تسلم) بالانسانية

لكي لا اطيل عليكم ببساطة محبة المسيحين عباد الصليب لنتماشى مع فاروق بانه صنف الغرب على انه علماني ولنرجع معه الى الحروب الصليبية في القدس فقط لكي لا تنسى يا حبيبي ان الغرب بتاريخهم الطويل وحروبهم مع المسلمين على مدى الزمان دائما يرفعون صلبانهم ولازيدك من الشعر بيتا لكي تعلم فقط يا اخي المقارنة بين تعامل المسلم مع الغير اولا فعل رسولنا الحبيب المصطفى الهادي سيد ولد ادم محمد صلى الله عليه وسلم مع قريش عند فتح مكة وحديثه الشهير( اذهبوا فانتم الطلقاء) وعندما فتح صلاح الدين القدس اطلق سراح الصليبين دون ان يعذبهم ويستعبدهم وهنالك من امثلة الاسلام الملايين
اما من الجانب الاخر لكي لا نبتعد اكتفيس بمثال الصليبين عند دخولهم القدس وقتلهم عدد لا يحصى من المسلمين خاصة حيث كانوا ينحروهم نحرا بالفعل هذا مثال على حب الاخر لقد طبق المسيحين هم واجدادهم حب واحترام المبدا الاخر

اما بموضوعنا فانه يعبر بالفعل عن بساطة المسيحي وعدم تقييمه للموضوع بشكل اخص فهم بالفعل يحبون ويحترمون من يشتمهم ويستهزء بهم ويكرهون ويحقدون على من اراد لهم الهداية وارشادهم بالنصح الى الحق نعم اذا ما قارنا كمحايدين نجد ان الاسلام يطلب من النصارى الهداية فقد وصفهم بالضالين واكيد لكي لا نقع باللبس وصف كل مشرك لاله مع الله الخالق الواحد الحي القيوم بالكافر المشرك المهم هذه طبيعية ان المسيحي يعادي من يريد له الخير والصلح ويحب لمن اراد تضليله بزيادة ....................