اسمي فاروق محمد عثمان مواليد الكويت 21-1-1979مستشفى هادي لبناني من الشمال قضاء الضنية بخعون ‏‏ شهادتي بإختصار عشت حياتي مسلما سنيا حامد الله لكوني مسلما تابعا لناموس محمد و شريعته والقرآن كارها كل مسيحي بقلبي بحسب الكتاب وما تعلمته شديد الأدب والإلتزام من صغري غيورا على ديني لقبت بالشيخ فاروق تعير الأمهات اولادها والاباء لجهة طاعتي والدي مثلا اعلى خجول قدمت إلى لبنان للخدمة العسكرية في سنة 2001اثناء خدمتي سجنت ظلما وانكسر المثل الأعلى بصورته و تناقلت عني الالسن بالكذب و الحقد فجعلتني انسانا حاقدا على الله والناس كارها اياه واياهم بعد عني اصدقائي واحبابي وصار احترام الناس لي ان حصل بسبب الخوف من شر قد انتقم به و في يوم 2003-6-18صرخت وحيدا من عمق قلبي يا الله اين انت وبكيت مرارا يومها وبعدها في 2003-8-24قرأت اعلانا كتبه شخص مؤمن ينادي به المتعبين الى الرب يسوع فأحببت ان استهزئ بهذا الشخص فإتصلت به وقلت له اسمي ودعاني إلى مؤتمر للشبية في الشمال فقبلت على الفور الحضور لأني كنت اضن اني سأجد لهوا لكني بهرت عندما رأيت ايمانهم وبهرت اكثر من تعليم الواعظ فكأنه يعرفني ويقصدني بكلامه حضرت المؤتمر كله وكنت كل يوم استغفر ربي واصلي توبة عن فكرة إحترام إيمانهم وإجلاله لكن رعبا سكن قلبي ليلة ‏29اخر يوم من المؤتمر خفت الموت وخفت ان يكون ديني زائفا فأرى هلاك وشقاء لم انم وفي ‏29اخر يوم من المؤتمر طلبت الرب وذلك بعد ان عرفت انه واحد ونمت مطمئنا وعاهدت الله ان ادرس الكتابين و الإيمانين بتجرد فأختار ما يرضيه وكم حزنت عند سقوط الإسلام وعاملني الرب بعجائب كثيرة قوة من إيماني كثيرا سأقولها لكم جميعها وهي مثبته بأدلة وشهود اغلبهم مسلمون وسأسميها ابعد ذا كيف لا أعبد ربي يسوع و اشكر الرب يسوع لفضله وإختياري ابنا له وقبولي بسم الرب يسوع اصلي ان يجعلني خادما له مناديا بملكوته حتى القاه لك ابانا بإسم يسوع كل مجد و كرامة إلى الأبد آمين ‏