تويت
هل الطفل الذي عمره 6 سنوات اذا مات يدخل الجنه ام لا؟وهل يدخل الجنه وهو طفل ام يكون كبير ام يكون طير من طيور الجنه؟
اريد جواب واضح وشافي ان كان من عائله مسلمه اوكافره
على ضوء الاجابه اطرح الاشكالات
على ضوء الاجابه اطرح الاشكالات
-
-
أخي الفاضل ..
مع احترامي الشديد لشخصك ..
العاقل هو من يبحث فى أدلة الدين وأصوله ومصداقيته .. وفى أدلة النبوة ومصداقية الرسالة ..
وفي هذا يكون السؤال وتكون الإجابة ..
أما أن نجهد أنفسنا فى أمور ليس من ورائها طائل ولا عليها يتحقق مناط الإيمان .. وأن تتسبب هذه الأمور فى زعزعة العقيدة فسامحنى إن قلت هذا عين الحمق ..
عقيدة أهل السنة والجماعة ..
ثبت لنا دين الإسلام بالدليل ويوماً بعد يوم أنه دين الحق ..
وثبت لنا أن القرآن وبالدليل ويوماً بعد يوم أنه كتاب الله عز وجل ..
وثبت لنا أن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم أنه نبي مرسل من ربه ..
عند هذه النقطة .. ما صح نقله عن النبي عن ربه عز وجل .. نقول له سمعاً وطاعة .. سواء فهمنا الحكمة أم لا .. -
الأخ نواف العمودي هذا الموضوع به مثال مشابه لما تسأل عنه
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=103
تعليق
-
المختصر المفيد لذلك :
إجماع أهل السنة والجماعة أن أطفال المسلمين من أهل الجنة.
أما أطفال الكافرين فمعظم أهل السنة على الرأي الذي يقول إنَّهم يُمتحنون في الآخرة ، فمن أطاع الله دخل الجنة ، ومن عصى دخل النار .. وهو الرأي الراجح والقوي وعليه تعول دلائل كثيرة ..
ولنا سؤال نرجو إجابتك عليه .. لم "توشك" أن تكون لا أدريًا ؟تعليق
-
الأخ الكريم الساجد دع الأخ نواف يسأل فربما استشكل عليه، أمر ما أو على أحد من المسلمين، من معارفه، اذ لا مشكلة في السؤال و ليس لدينا شيئ نخفيه في الإسلام، مادام كل شيئ بدليل، و أضع له فتوى الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى في هذه المسألة، و لكن لي ملاحظة على كلام الأخ، لماذا اختار سن 6 سنوات بالتحديد؟؟، على العموم ها هي الفتوى
مصير الأطفال في الآخرةيقول: كثيراً ما يتحدث الناس عن الأطفال وعن أمراضهم وعن عاهاتهم وأيضاًَ عن مصيرهم في الآخرة، فماذا يقول سماحة الشيخ حتى يصحح عقيدة بعض الذين يخطؤون ويقولون: إن الأطفال لا ذنب لهم فكيف يمرضون وكيف يصابون بالعاهات؟ وما هو مصيرهم في الآخرة؟
إن الله عزَّ وجلَّ أخبر عن نفسه بأنه حكيم عليم، وأنه جل وعلا يبتلي عباده بالسراء والضراء والشر والخير ليختبر صبرهم ويختبر شكرهم، والأطفال وإن كانوا لا ذنب عليهم فالله يبتليهم بما يشاء لحكمة بالغة، منها اختبار صبر آبائهم وأماتهم وأقاربهم، واختبار شكرهم، وليعلم الناس أنه جل وعلا حكيم عليم يتصرف في عباده كيف يشاء، وأنه لا أحد يمنعه من تنفيذ ما يشاء سبحانه وتعالى في الصغير والكبير والحيوان والإنسان.
فما يصيبهم من أمراض وعاهات فيه حكمة بالغة، منها ليعلم الناس قدرته على كل شيء، وأنه يبتلي بالسراء والضراء حتى يعرف من رزق أولاداً سالمين فضل نعمة الله عليه، وحتى يبصر من ابتلي بأولاد أصيبوا بأمراض فيصبر ويحتسب فيكون له الأجر العظيم والفضل الكبير على صبره واحتسابه وإيمانه بقضاء الله وقدره وحكمته، وأما مصيرهم في الآخرة فهم تبع أهليهم.
أما أولاد الكفار فقد سئل عنهم النبي صلى الله عليه وسلم، فقيل له: يا رسول الله، ما ترى في أولاد المشركين؟ قال: ((الله أعلم بما كانوا عاملين))[1]، قال أهل العلم: معناه أنهم يُمتحنون يوم القيامة حتى يظهر علم الله فيهم يوم القيامة، وهم من جنس أهل الفترات الذي لم تأتهم الرسل، ولم تبلغهم الرسل، وأشباههم ممن لم يصل إليهم رسول، فإنهم يمتحنون ويختبرون يوم القيامة بأوامر توجه إليهم، فإن أجابوا صاروا إلى الجنة، وإن عصوا صاروا إلى النار، وقد ثبت هذا في أحاديث صحيحة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام .
فعند هذا يظهر علم الله فيهم فيكونون على حسب ما ظهر من علم الله فيهم، إن أطاعوا صاروا إلى الجنة وإن عصوا صاروا إلى النار، هذا هو المعتمد فيهم، وهذا هو القول الصواب فيهم.
وقال جماعة من أهل العلم: إنهم يكونون في الجنة؛ لأنه لا ذنب عليهم، فيكونون في الجنة كأولاد المسلمين، ولكنه قول مرجوح، والصواب أنهم يُمتحنون ويُختبرون يوم القيامة؛ لأن الله سبحانه قال: وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً[2]، فهو لا يعذب إلا بمعصية من المعذَّب أو كفر من المعذَّب، والأطفال ليس منهم معصية ولا كفر، فلهذا يمتحنون يوم القيامة كما يمتحن الذين لم تبلغهم دعوة.
[1] سبق تخريجه.
[2] سورة الإسراء الآية 15.
المصدر
http://www.binbaz.org.sa/mat/21566
تعليق
-
السلام عليكم ..
أهلاً بالزميل المحترم ..
إشكالك بإختصار يدور حول قضية واحدة هى [عدل الله ورحمته] .. وهى قضية حسمها القرآن .. يقول الله تعالى فى كتابه العزيز: [ولا يظلم ربك أحدا] .. [الكهف: 49] .. ويقول: [ورحمتى وسعت كل شىء] .. [الأعراف: 156] .. الله تعالى فى الإسلام هو العدل .. وهو الرحمن الرحيم .. والمشكلة التى أوقعت نفسك فيها .. كيف يعذب الله الأطفال الصغار الذين لا حول لهم ولا قوة .. ؟!
وهكذا حاصرت نفسك بأفكار الشيطان .. إذ أنك لو كنت تعرف معنى العدل والرحمة .. لما خطر ببالك هذا السؤال .. هل أنت أرحم بالناس من ربهم وهو أرحم الراحمين .. ؟!
كلا ثم كلا .. بل هو الرحمن الرحيم .. أحذر مغالطات السوفسطائيين القديمة .. !
وأنظر ماذا يقول الإمام النووى بعد أن حكى أقوال العلماء فيهم: [والثالث وهو الصحيح الذى ذهب إليه المحققون أنهم من أهل الجنة .. ويستدل له بأشياء منها حديث إبراهيم الخليل حين رآه النبى صلى الله عليه وسلم في الجنة وحوله أولاد الناس .. قالوا يا رسول الله: وأولاد المشركين؟ قال: وأولاد المشركين .. رواه البخارى .. ومنها قوله تعالى: [وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً] (الإسراء: 15)] أهـ ..
لو أنك تدبرت قصة العبد الصالح مع موسى النبى صلى الله عليه وسلم لأدركت حكمة الله العظيمة .. وكيف كان إستنكار النبى موسى لقتل العبد الصالح للطفل .. وعندما زاد الإستنكار من جانبه عليه الصلاة والسلام تجاه ما يفعله العبد الصالح .. أجابه ببساطة أن هذا الولد سيكون ولداً عاقاً لأباه وأمه .. وسيكون وبالاً عليهما .. وأراد الله لهما الخير لآنهما كانا مؤمنين .. فكان قتله أرحم به وبهما .. يقول الله تعالى: [وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا] .. [الكهف: 80] .. وهكذا كانت إجابة النبى صلى الله عليه وسلم الحكيمة: [الله أعلم بما كانوا عاملين] ..
وأما أطفال المسلمين فهم فى الجنة إجماعاً .. يقول الإمام إبن تيمية: [وأطفال المسلمين فى الجنة إجماعاً] .. أهـ .. [الفتاوى الكبرى] ..
وعليه .. فأعلم أن شأن الله ورحمته أكبر من أن نحيط بهما .. وأعلم أن لا أحد أعلم بما هو خير أو شر إلا الله تعالى .. فهو علام الغيوب .. وسبحان الله العظيم ..الحمد لله الذى جعل فى كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم يدعون من ضل إلى الهدى .. الإمام أحمد ..تعليق
-
عائله مسلمه محافظه لديهما طفلان توأم أحدهما اسمه خطاب والأخر أحمد يبلغان من العمر 6 سنوات توفي خطاب وهو لم يتجاوز 6سنوات
حزنت الاسره على وفاة خطاب واحتسبت الاجر عند ربها................. بعد أشهر توفي الاب والأم في حادث
عاش أحمد يتيم الاب والام كل يوم في منزل لا احد يريده من اقاربه
كلهم يقولون يالله عيالنا نربيهم
كبر احمد في ظروف قاسيه اختلط احمد بشباب السوء ليل نهار فتن سرق وزنا لم يصلي لم يصم تعرف على ملحدين اقنوعه انه ليس هناك الاله المهم فعل احمد كل مايغضب الله مات أحمد
أتى اليوم الموعود سؤل أحمد لماذا عصيت وانكرت وجود ربك وقد حذرت من يعصيني و بينت كل الدلائل التي تثبت وجودي ......أحمد:يارب لقد غرني الشيطان وفتن الدنيا ومغالطات السوفسطائيين القديمة يارب خطاب لم يختبر مثلي ودخل الجنه!
خطاب مات وهو صغير ولم يختبر في الدنيا مثل أخوه أحمد !!!!!!!!!!!!!!!!
فيالتني مت صغير ولم ادخل هذا الامتحان الذي لم اوافق عليه
وعذابه الذي لايوصف جهنم وقودها الناس والحجاره وساءت مصيرا
تعليق
-
[ أَوَ مَن كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَٰهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي ٱلنَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي ٱلظُّلُمَٰتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَٰفِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ] .. [الأنعام: 122] ..عقيدة أهل السنة والجماعة ..
ثبت لنا دين الإسلام بالدليل ويوماً بعد يوم أنه دين الحق ..
وثبت لنا أن القرآن وبالدليل ويوماً بعد يوم أنه كتاب الله عز وجل ..
وثبت لنا أن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم أنه نبي مرسل من ربه ..
هُلْ يَسْتَوى المُهْتدِى السَّائِرُ عَلَى هُدًى وَبَصِيرةٍ .. مَعَ الضَّالِّ السَّائِرِ فِى ظُلُمَاتِ الكُفْر وَالجَهَالَةِ وَالضَّلاَلِ .. وَلا يَهْتَدِى إِلى مَنْفَذٍ يَسْتَطِيعُ مِنْهُ الخُرُوجَ مِمَّا هُوَ فِيهِ ..؟
يا أخى أنت فى هذه الحياة .. شئت أم أبيت .. هذا هو واقعك ..
أنت فى النهاية عبد .. شئت أم أبيت .. هذه هى حقيقتك وحقيقة كل إنسان ..
أعلم أن الله هو الحكيم العليم .. لم يخلقك عبثاً أو هملاً ..
[أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم الينا لا ترجعون] .. [المؤمنون: 115] ..
[أيحسب الإنسان أن يترك سدى] .. [القيامة: 36] ..
أنت إنسان .. لك عقل تفكر به .. وقلب يعى الحقائق ..
نصيحتى لك .. أقرأ القرآن وتدبر كلماته .. وأسأل أهل العلم .. وهم كثير والحمد لله .. ولن يطمئن قلبك إلا بذكر الله وقراءة القرآن ..
لا تصاحب الحمقى المغفلين الذين باعوا أنفسهم للشيطان .. والذين لن يزيدوك إلا هماً وغماً ..
أنت إنسان حر .. مفكر .. فلا ترضى بأن تكون حيوان بلا عقل مثل هؤلاء البهائم .. أصحاب الشبهات والشهوات ..
لن تجد الأمان والسعادة إلا فى الإيمان بالله تعالى ..الحمد لله الذى جعل فى كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم يدعون من ضل إلى الهدى .. الإمام أحمد ..تعليق
-
السلام عليكم
وكأن سيد نواف بهذا التفكير السقيم يقول لنا أن المحكمة أو القاضي لو حكم على أحمد بالسجن المؤبد لأنه إغتصب و قتل عشرات من النساء فهذا القاضي غير عادل لو كنت قاضيا يا نواف و أتو بأحمد و هو قاتل لعشرات من النساء و الأطفال بعد ما اغتصبهم فهل ستفرج عنه بدعوى أنه ترعرع يتيم و في ظروف قاسية أم أنك ستحكم عليه بالسجن المؤبد لأنه إنسان عاقل يميز بين الشر و الخير و الخطأ و الصواب و أنه يوجد الآلاف ممن وضعوا في نفس المحنة و خرجوا منها رجال صالحين ناجحين في دينهم و دنياهم
و كيف نقبل حكم القاضي على أحمد القاتل و المغتصب و نرى فيه العدل و نرفض حكم رب القاضي الذي لا يسأل عما يفعل و نرى فيه ظلما لأحمد!!
إهداء لخصمنا الكريم
سَلِ الرّماحَ العَوالـي عـن معالينـا *** واستشهدِ البيضَ هل خابَ الرّجا فينا
لمّـا سعَينـا فمـا رقّـتْ عزائمُنـا ******** عَمّا نَـرومُ ولا خابَـتْ مَساعينـا
قومٌ إذا استخصموا كانـوا فراعنـة ً*********يوماً وإن حُكّمـوا كانـوا موازينـا
تَدَرّعوا العَقلَ جِلبابـاً فـإنْ حمِيـتْ******* نارُ الوَغَـى خِلتَهُـمْ فيهـا مَجانينـا
إذا ادّعَوا جـاءتِ الدّنيـا مُصَدِّقَـة ً ********** وإن دَعـوا قالـتِ الأيّـامِ : آمينـا
إنّ الزرازيـرَ لمّـا قــامَ قائمُـهـا ************تَوَهّمَـتْ أنّهـا صـارَتْ شَواهينـا
إنّـا لَقَـوْمٌ أبَـتْ أخلاقُنـا شَرفـاً ******** أن نبتَدي بالأذى من ليـسَ يوذينـا
بِيـضٌ صَنائِعُنـا سـودٌ وقائِعُـنـا ************خِضـرٌ مَرابعُنـا حُمـرٌ مَواضِيـنـا
لا يَظهَرُ العَجزُ منّـا دونَ نَيـلِ مُنـى ً********ولـو رأينـا المَنايـا فـي أمانيـنـا
كم من عدوِّ لنَـا أمسَـى بسطوتِـهِ ***** يُبدي الخُضوعَ لنا خَتـلاً وتَسكينـا
كالصِّلّ يظهـرُ لينـاً عنـدَ ملمسـهِ *****حتى يُصادِفَ فـي الأعضـاءِ تَمكينـا
يطوي لنا الغدرَ في نصـحٍ يشيـرُ بـه***ويمزجُ السـمّ فـي شهـدٍ ويسقينـا
وقد نَغُـضّ ونُغضـي عـن قَبائحِـه*********ولـم يكُـنْ عَجَـزاً عَنـه تَغاضينـا
لكنْ ترَكنـاه إذْ بِتنـا علـى ثقَة ************إنْ الأمـيـرَ يُكافـيـهِ فيَكفيـنـا
[rainbow]حربا على كل حرب سلما لكل مسالم 02:03 4 / 06 / 11 [/rainbow]تعليق
-
الأخ نواف المغالطات كثيرة جدا، و مناقشات بيزنطية، و سفسطة و جدل لمجرد الجدل، ثق أن كل ملحد في قرارة نفسه يعتقد إعتقادا جازما أنه مخطئ، و لكنه يكابر و يعاند لأسباب منها:
1- الرغبة في اثبات الذات و إثبات أنه متميز و مختلف عن الآخرين، فالأغلبية من الناس لهم أديان حتى لو وضعية بينما هو لا.
2- قد يكون إلحاده رد فعل، لحادث حدث له أو مصاب جلل حدث له فأراد الإنتقام، و صور له عقله أنه بالإلحاد ينتقم من المجتمع و من الله (تعالى الله عن ذلك).
- في كل الأحوال ما دام الإنسان عاقلا بالغا، فهو يتحمل نتيجة إختياراته، و إن كان كل إنسان عاقل بالغ مسئول عن أفعاله في الدنيا مسئولية كاملة أمام الحكومات، فكيف لا يكون مسئولا أمام الله؟؟؟!!! و ظروف هذا الشخص الذي حكيت عنه، ليس مبررا، لفعل تلك المنكرات، بل هو فعلها بإرادته و كان قادرا على أن يتجنبها، و يسير على هدى الله الذي أنزله الله على عبده و رسوله محمد صلى الله عليه و سلم.
3- إتباعه هوى نفسه، الأمارة بالسوء، و السير وراء الهوى و أصحاب السوء، حتى يوردوه المهالك.
تعليق
-
ألم تجد يوما طفل عاش فى ظروف قاصيه ورغم كل هذا كبر وعاش طائع لربه
إستوقفتنى آية ( ليشارك الجميع ) -- أستوقفنى حديث رسول الله ... متجدد
من كلمات الإمام الشافعى رحمة الله عليه
إن كنت تغدو في الذنوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيــدا
فلقـد أتاك من المهيمن عـفـوه ... وأفاض من نعم عليك مزيــدا
لا تيأسن من لطف ربك في الحشا ... في بطن أمك مضغة ووليــدا
لو شـاء أن تصلى جهنم خالـدا ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيـدا
●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●تعليق
-
- في تلك القصة، القول بأن خطاب قد مات و هو طفل، و لم يتعرض للإختبار، تشبه قصة إعتراض سيدنا موسى، على الخضر لما قتل الغلام، و قد قتله الخضر بأمر الله لسابق علم الله أنه لو عاش لشب كافرا، و لأرهق أبويه طغيانا و كفرا، مع الفارق هنا أن الطفل خطاب بالعكس لو عاش لشب طائعا، و الله أعلم، أما عن القول أنه دخل إختبارا لم يوافق عليه، فقوله مردود، لأنه لو عاش مؤمنا طائعا لدخل الجنة، و لقال بالنهاية لقد اخترت الإختيار الصائب.تعليق
-
لايحق لك ان تمثل بهذا المثال نحن نتكلم عن خالق رحيم عادل قادر عالم بالحدث مسبقاً بل مسجل في اللوح المحفوظ قبل ان يخلق أحمد بما يعمل من كل كبيره وصغيره وان مصيره جهنملو كنت قاضيا يا نواف و أتو بأحمد و هو قاتل لعشرات من النساء و الأطفال بعد ما اغتصبهم فهل ستفرج عنه بدعوىتعليق
-
ليس لدي مانعتعليق
مسلم
اكتشف المزيد حول نواف العمودي
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 0
163 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة نور محمد نور محمد
|
||
|
ردود 4
4,307 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة ابو اسامه المصرى
|
||
|
ردود 15
36,095 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة سدرة
|
||
|
ردود 4
2,162 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة نووور
|
||
|
ردود 0
1,165 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة بن الإسلام
|
||
|
|
ردود 0
1,301 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة ابو اسامه المصرى
|
||
|
ردود 0
924 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة أم عائشة 2
|
||
|
ردود 4
7,578 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة نصرة الإسلام
|
||
|
ردود 2
1,544 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة الله مرادي
|
||
|
ردود 0
1,045 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة الفضة
|
||
|
ردود 0
919 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة ابدأ بنفسك
|
||
|
ردود 0
1,199 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة مصطفى دعمس
|
||
|
ردود 15
10,700 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة مسلم للأبد
|
||
|
ردود 0
1,051 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة مصطفى سيف
|
||
|
ردود 4
2,177 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة عبد الله 9
|
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 198
45,422 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة الفضة
|
||
|
ردود 170
79,446 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة رضا احمد محمد
|
||
|
ردود 160
13,824 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة د. نيو
|
||
|
ردود 123
29,713 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة الفضة
|
||
|
ردود 106
16,980 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة الفضة
|
تعليق