بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هوليود ---تفتح النار
لو قلنا أن الكتاب المقدس يناقض العلم قديما و حديثا فان شهادتنا قد يشوبها التحامل لكوننا مسلمين و من الطبيعى أننا ممن الممكن أن نرى العيوب أو أن نكون أشد قسوة من غيرنا و لكن اذا خرجت علينا مصادر التاريخ لتؤكد هذه الحقيقة و بأيدى الغرب الصليبى فبلا شك فتلك هى الحقيقة المرة التى تجاهلها الكثير .
ولكن الغريب أننا فى الفترة الأخيرة قد لا حظ الكثير منا افتخار عدد كبير من نصارى الشرق الأوسط خاصة عند التعرض للاعجاز العلمى فى القرآن الكريم و السنة الصحيحة و تلميحهم بالتقدم الذى يحظى به العالم الغربى النصرانى و أخذوا من خلفها يكيلوا الاتهامات الى المسلمين بالتخلف و التأخر فاضخة كم الجهالة التى يتمتع بها هؤلاء بتاريخ عقيدتهم الرثة ووقفها لركب التقدم لمئات السنين و لا أعلم حقيقة من أين أتوا بالأدعاء أن النصرانية من الممكن أنها قد تكون ساهمت و لو باليسير فى التقدم الحاصل أمامنا الآن فأوروبا بجميع مصادر التاريخ فيها و منها تاريخ عصر النهضة "Renaissance Age" كأحد أبرز وأهم الحقب التاريخية و التى أفتتحت به أوروبا تقدمها بالقضاء على سلطة الكنيسة و التخلص من سيطرتها على عقول العامة لم تربط يوما بين هذين المتناقضين " العقيدة البولسية و العلم " .
و على مايبدو فان هوليود قد أخذت على عاتقها فضح العقيدة البولسية و تعريه تاريخها الدموى , فبعد أن كشفت الأصل الوثنى و هدمت أسطورة ألوهية المسيح فى جزأها الأول "شفرة دافنشى" لكاتبها دان براون لتعود شخصيته الشهيرة روبرت لانجدون من جديد فى فيما قد يعتبر الجزأ الثانى "الملائكة و الشياطين " لتكشف المزيد من تاريخ الكنيسة الأسود مع علماء التنوير لتهدم لنا البقية الباقية من أساطير الكتاب المقدس و تضع أمامنا مستندا مرئيا جديدا لتاريخ الكنيسة الأسود مع العلم و التناقض الفاضح بين العلم الحديث و نصوص الأناجيل ووحشية الكنيسة و قتلها لكل من يعترض على النصوص الأنجيلية بالتصحيح العلمى الذى أعتبرته الكنيسة فى أوروبا هرطقة تستوجب القتل و السحل فى شوارع أوروبا .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية أعتذر عن اذا ماتم رفع الفيديوهات من اليوتيوب نظرا لحداثة الفيلم
هوليود ---تفتح النار
لو قلنا أن الكتاب المقدس يناقض العلم قديما و حديثا فان شهادتنا قد يشوبها التحامل لكوننا مسلمين و من الطبيعى أننا ممن الممكن أن نرى العيوب أو أن نكون أشد قسوة من غيرنا و لكن اذا خرجت علينا مصادر التاريخ لتؤكد هذه الحقيقة و بأيدى الغرب الصليبى فبلا شك فتلك هى الحقيقة المرة التى تجاهلها الكثير .
ولكن الغريب أننا فى الفترة الأخيرة قد لا حظ الكثير منا افتخار عدد كبير من نصارى الشرق الأوسط خاصة عند التعرض للاعجاز العلمى فى القرآن الكريم و السنة الصحيحة و تلميحهم بالتقدم الذى يحظى به العالم الغربى النصرانى و أخذوا من خلفها يكيلوا الاتهامات الى المسلمين بالتخلف و التأخر فاضخة كم الجهالة التى يتمتع بها هؤلاء بتاريخ عقيدتهم الرثة ووقفها لركب التقدم لمئات السنين و لا أعلم حقيقة من أين أتوا بالأدعاء أن النصرانية من الممكن أنها قد تكون ساهمت و لو باليسير فى التقدم الحاصل أمامنا الآن فأوروبا بجميع مصادر التاريخ فيها و منها تاريخ عصر النهضة "Renaissance Age" كأحد أبرز وأهم الحقب التاريخية و التى أفتتحت به أوروبا تقدمها بالقضاء على سلطة الكنيسة و التخلص من سيطرتها على عقول العامة لم تربط يوما بين هذين المتناقضين " العقيدة البولسية و العلم " .
و على مايبدو فان هوليود قد أخذت على عاتقها فضح العقيدة البولسية و تعريه تاريخها الدموى , فبعد أن كشفت الأصل الوثنى و هدمت أسطورة ألوهية المسيح فى جزأها الأول "شفرة دافنشى" لكاتبها دان براون لتعود شخصيته الشهيرة روبرت لانجدون من جديد فى فيما قد يعتبر الجزأ الثانى "الملائكة و الشياطين " لتكشف المزيد من تاريخ الكنيسة الأسود مع علماء التنوير لتهدم لنا البقية الباقية من أساطير الكتاب المقدس و تضع أمامنا مستندا مرئيا جديدا لتاريخ الكنيسة الأسود مع العلم و التناقض الفاضح بين العلم الحديث و نصوص الأناجيل ووحشية الكنيسة و قتلها لكل من يعترض على النصوص الأنجيلية بالتصحيح العلمى الذى أعتبرته الكنيسة فى أوروبا هرطقة تستوجب القتل و السحل فى شوارع أوروبا .
تعليق