من هو الذبيح يا مسلمين ؟

**عمرعبدالعزيز** · 16 يول, 2009, 03:20 م

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
اخوانى الكرام
هذا الجاهل يجب ايقافه من اول بذاءة وتطاول قالها
اسماعيل عليه السلام هو الذبيح بلا شك حسب قوله تعالى فى سورة الصافات

فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ (103)
وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ (104)
قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا ۚ إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (105)
إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْبَلاءُ الْمُبِينُ (106)
وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (107)
وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ (108)
سَلامٌ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ (109)
كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (110)
إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (111)
وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ (112)

فهل بشر الله تبارك وتعالى ابراهيم بإسحاق بعد ان امره بذبحه طبعا لا
انه الابن البكر اسماعيل الاول

يجب ان يكون كلامنا به ثقة

وجزاكم الله خيرا

**القبطان المسلم** · 16 يول, 2009, 03:55 م

الذبيح في القرآن الكريم
لَمْ يُذكَر اسمُه بل ذُكِر اسم أخيه

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي جعلنا مسلمين، والصلاة والسلام على خاتم النبيين، وعلى سائر الأنبياء والمرسَلين ... وبعد

فإن القرآن الكريم عندما سَرَد قصة الذبيح لم يصرّح باسمه، ولكنه صرّح بصفته وفرَّق بينه وبين أخيه الآخر بحيث لا نجد صعوبة في تحديد شخص الذبيح، وذلك إذا ربطنا جميع المواضع القرآنية بعضها ببعض لتكتمل أمامنا الصورة.

الذبيح هو الغلام الحليم
القرآن يخبرنا أن الله وهب إبراهيم غلامَين: إسماعيل وإسحاق، لقوله تعالى: (الحمد لله الذي وَهَبَ لي على الكِبَر إسماعيل وإسحاق) (إبراهيم 39). ووَصَفَ اللهُ كلَّ غلامٍ منهما بصفة مميِّزة له: فوصف البِكْر بأنه غلام حليم، ووصف إسحاق بأنه غلام عليم. والسؤال هنا: مَن الغلام الذي قال الله إنه الذبيح؟ والجوابُ في سورة الصافات.

يقول تعالى: (وقال إني ذاهبٌ إلى ربِّي سيهدين * ربّ هَب لي مِن الصالحين * فبشَّرناه بغلامٍ حليمٍ * فلمَّا بلغ معه السعي قال يا بُنيّ إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى قال يا أبَتِ افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله مِن الصابرين * فلمَّا أسلما وتَلَّهُ للجبين * وناديناه أنْ يا إبراهيم * قد صَدَّقت الرؤيا إنَّا كذلك نجزي المحسنين * إن هذا لهو البلاء المُبين * وفَديناه بذِبحٍ عظيم * وتركنا عليه في الآخرين * سلامٌ على إبراهيم *كذلك نجزي المحسنين * إنه مِن عبادنا المؤمنين * وبشَّرناه بإسحاق نبياً من الصالحين) (الصافات 99-112).

فهذه الآيات الكريمات تفيد ما يلي:
1- الغلام الحليم هو الغلام البِكر
2- الذبيح هو الغلام الحليم
3- صرَّح الله باسم الغلام الثاني وهو إسحاق
4- البشارة بإسحاق كانت بعد قصة الذبح
... فمَن هو الذبيح؟ لم يذكر الله اسمه ولكن ذكر اسم أخيه إسحاق .. فمَن يكون يا ترى؟

إسحاق هو الغلام العليم
قوله في الصافات (وبشّرناه بإسحاق) جاء تفصيله في سورة الذاريات في قوله تعالى: (هل أتاكَ حديثُ ضَيفِ إبراهيم المُكْرَمين * إذ دخلوا عليه فقالوا سلاماً قال سلامٌ قومٌ مُنكَرون * فَراغَ إلى أهله فجاء بعِجلٍ سَمينٍ * فقرَّبه إليهم قال ألاَ تأكلون * فأَوْجَسَ منهم خِيفةً قالوا لا تخف وبَشَّروه بغلامٍ عليمٍ * فأقبَلَت امرأته في صَرّةٍ فصَكَّت وجهها وقالت عجوزٌ عقيمٌ * قالوا كذلكِ قال ربُّكِ إنه هو الحكيم العليم) (الذاريات 24-30)

فهذه الآيات الكريمات تفيد ما يلي:
1- اسم الغلام لم يُذكر صراحةً، فمعروف أنه إسحاق كما جاء صريحاً في سورة هود: (وامرأته قائمةٌ فضحكت فبشّرناها بإسحاق) (هود 71). فالقرآن يفسّر بعضه بعضاً.
2- إسحاق هو الغلام العليم

الذبيح هو إسماعيل لا إسحاق
مِمَّا سبق يتضح أن القرآن فرَّق بين الغلام الحليم الذي هو بكر إبراهيم، وبين الغلام العليم الذي هو إسحاق كما ذكر ذلك صريحاً. فالقضية هكذا:
- القرآن في موضع ذَكَرَ أن الله وَهَبَ إبراهيم غلامَين، اسم الأول إسماعيل واسم الثاني إسحاق
- وفي موضع آخر ذَكَرَ أن الغلام الأول هو الغلام الحليم الذي كان سيذبحه إبراهيم
- وذَكَر بعدها أن الله بشّر إبراهيم بعد ذلك بالغلام الثاني الذي اسمه إسحاق
- وذَكَر في موضع آخر أن إسحاق هو الغلام العليم
- فالله صَرَّح باسم الغلام الثاني وهو الغلام العليم وهو إسحاق، فإذا قال إن الذبيح هو الغلام الأول وهو الغلام الحليم .. فليست هناك حاجة لذكر اسمه الصريح، فالقارئ يعلم أن اسم الغلام الآخر هو إسماعيل.

صفات إسماعيل هي صفات الذبيح
1- مِن الصابرين:
* قال الذبيح لأبيه: (ستجدني إن شاء الله مِن الصابرين).
* وقال الله في حق إسماعيل: (وإسماعيل وإدريس وذا الكفل كُلٌّ مِن الصابرين) (الأنبياء 85)

2- صادق الوعد:
* قال الذبيح لأبيه: (يا أبَتِ افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله مِن الصابرين * فلمَّا أسلما). فوعَد أباه بالاستسلام لأمر الله، وصدق في وعده.
* وقال تعالى في حق إسماعيل: (واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد وكان رسولاً نبياً) (مريم 54)

رفقاً بأنفسكم ..
يتهافت زملاؤنا المسيحيون فينقلون مِن كتب التفاسير أن بعض الصحابة والتابعين كانوايقولون إن الذبيح هو إسحاق، فيهاجمون المسلمين بذلك وهم يظنون أنهم أصابونا في مقتل! وهؤلاء المساكين لا يعلمون أنها بضاعتهم رُدَّت إليهم، لأنّ القائلين بأن الذبيح هو إسحاق أخذوه قديماً عن أهل الكتاب لا عن القرآن. فعادَت الكرة إلى ملعبهم.

قال ابن كثير في تفسير سورة الصافات: ((وقد ذهب جماعة مِن أهل العلم إلى أن الذبيح هو إسحاق، وحُكي ذلك عن طائفة مِن السَلَف حتى نُقِل عن بعض الصحابة رضي الله عنهم أيضاً. وليس ذلك في كتاب ولا سُنة، وما أظنّ ذلك تُلُقِّيَ إلاّ عن أحبار أهل الكتاب وأُخِذَ ذلك مُسَلَّماً مِن غير حُجّة. وهذا كتاب الله شاهِدٌ ومرشدٌ إلى أنه إسماعيل: فإنه ذَكَر البشارة بغلام حليم، وذَكَر أنه الذبيح. ثم قال بعد ذلك "وبشَّرناه بإسحاق نبياً من الصالحين"، ولمّا بشَّرت الملائكةُ إبراهيم بإسحاق قالوا "إنا نبشّرك بغلام عليم")). اهـ

الخــــــلاصة
لماذا لم يَذكر القرآنُ اسمَ الذبيح صراحةً؟ والجوابُ: الله أخبرنا بأنّ لإبراهيم ابنين: إسماعيل وإسحاق. الابن الأول وصفه القرآن بأنه غلام حليم، والابن الثاني وصفه بأنه غلام عليم. ولمّا سَرَد قصة الذبيح، قال إنه هو الغلام الأول الحليم، وبعد الفراغ من القصّة قال إن الله بشّر إبراهيم بالغلام الثاني إسحاق. فالتصريح باسم الغلام الثاني في حدّ ذاته هو إشارة ضمنية إلى اسم الغلام الأول.

وليس فقط وَصْفُ الذبيح بأنه غلام حليم هو الذي فرَّق بينه وبين أخيه إسحاق الغلامِ العليم، ولكن القرآن وصف إسماعيل في مواضع أخرى بنفس ما وَصَفَ فيه الغلامَ الحليم في قصة الذبيح: فقد كان مِن الصابرين، وصدق في وعده لأبيه بالاستسلام لإرادة الله.

وأما تمسّك أهل الكتاب بما يُروى عن الصحابة والتابعين فلن يفيدهم في شيء، تماماً كما لو تمسّكوا بوجود اسم يوسف النجار في كُتب التفسير، إذ إنّ هذه الأمور منقولة عن أهل الكتاب لا مِن القرآن ولا مِن أقوال النبي عليه الصلاة والسلام. فرَجَعَ الأمرُ إلى التوراة مِن جديد، وتحريفها قصة الذبيح معلوم، وزحزحتها ترتيب الإصحاحات معروف، وقد نفصِّل هذه القضية في موضوع مستقلّ.

وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين

**يوسف المصري** · 16 يول, 2009, 04:49 م

بسم الله ما شاء الله عليك أستاذنا القبطان المسلم

تفنيد رائع للقصة و رد مفحم
بارك الله فيك

**moiami** · 16 يول, 2009, 05:32 م

السلام عليكم

أريد فقط أن أرى هل المشاركات تدرج في نفس الوقت

**kintaru** · 16 يول, 2009, 06:48 م

يا إخواني أكاد أجزم أن كل هذه البلبلة ما هي إلا لاستقاء بعض الشرعية على كون إسحق عليه السلا م الذبيح نرى من خلال قرائتنا لإنجيل برنابا مدى تخبط اليهود في المسألة اذ أن كل من قال بأن الذبيح هو إسماعيل أعتبر كافرا و منه قول سيدنا عيسى عليه السلام حسب هذا الإنجيل أن الذبيح ما هو إلا إسماعيل عليه السلام و يقول كيف لا و هو البكر و التوراة تقول بذبح البكر ولو لم تكن هذه القصة تلاحقهم و تضج مضاجعهم فالله يمهل و لا يهمل و عهده لا يؤخذ بالكذب فهو أعلم أين يضع رسالاته, صار يهود و من تبعهم من المسيحيين المتهودين يحاولون إضفاء بعض الشرعية و لكن هيهات فإنهم من حيث لا يحتسبون يعترفون بشيئين و هما أن النبي صلى الله عليه و سلم من نسل إسماعيل و هو الشىء الذي ينكرونه تاراة أخرى و الثانية أن القرآن هو الفاصل في القضية و ليس الكتاب و هو بذلك مصداق لقوله تعالى: (و جحدوا بها و استيقنتها أنفسهم)
و الله أعلم

**د.أمير عبدالله** · 16 يول, 2009, 07:47 م

بسم الله الرحمن الرحيم

الإخوة الكِرام , الأساتِذة الأفاضِل ... ماهي أهمِّيّةُ موْضوع الذبيحِ التي جعلت رجال الإسْلام يقِفون في كُل قرْنٍ مُجدِّدين التْذْكِرةَ لكُل مُسْلِم بفرد صفحاتٍ وكُتُبٍ حوْلَ الذبيح من يكون ؟! , وفي كل بادِرةٍ بأسِنّةِ الحقِّ لا ينْسونَ شكشكةَ الضمير الخامِلِ عِنْدَ اليهود والنصارى , فلا يكادُ ينتهي الحديث مع المُسْلِم عن إثباتِ من هو الذبيح حتى ينتقِل الحِوار إلى أرْض الكِتابِ المُقدّس فيتجرّعُ النصرانيُّ كأس الحق مُرّاً من رِجالٍ ما يُعييهِم لحْظَة إثباتُ تهافتِ روايةِ الذبيحِ عند اليهودِ والنصارى . فتكونُ النتيجةُ أن تتهاوى أمام أقلامِهِم قِصّةُ وخُرافةُ الذبيح من يكونُ عِنْد أهلِ الكِتاب , فلا يقِر لها قرارٌ على أرض الواقِع ...!!

يا آلَ يَعْقوبَ ما توْراتُكُم نبأ *** من وَرْي زند ولكن ورْىُ أكباد

إن كان لم يبْدُ للأغمارِ سِرُّكُمُ *** فـــإنّهُ لي في أكـــــــنانه بادى

لقد أكــــلتم بأمــرٍ كُلُّهُ كذِبٌ *** على تقــــــادُمِ أزْمـــــانٍ وآبادِ

ورابني أن أحباراً لكم رسَخوا *** في العِلْمِ ليسوا على حالٍ بِعُبّادِ

لِماذا لم يذْكُرِ اللهُ اسْمَ الذبيحِ في القرآنِ الكريم؟!!

إن في عدَمِ ذِكْرِ اسْمِ الذبيحِ في القرآنِ الكريمِ دلائِلُ وحِكَم ... أسأل الله تعالى أن أكون قد وُفِّقْتُ في تلخيص ما وقفت عليه منها ... فنقول :

1- إنّ قضِيّةَ اسْمِ الذبيحِ لا تُشكِّل أي أهمِيّةٍ لعقيدةِ المُسْلِم , ولِذا فلم يذْكُرِ اللهُ تعالى اسْمَ الذبيحِ في القرآنِ الكريم ...بينما نجِدُ أن اسمَ الذبيحِ هي أحد عقيدتيْنِ رئيسيّتيْنِ ابتدعها أهل الكِتاب , ويُقاتِلُ اليهودُ والنصارى الدنيا للإبقاء على أسْطورتيْهِما ...وهما " اسم الذبيح في العهد القديم" و"قضيّةُ الصلب في العهدِ الجديد "... فكما انهُ "بنفي الصلْب" تسْقُط المسيحيّةُ كُلُّها ولا يبقى لها وجود, ويثبُتُ الإسْلام ... فكذلِكَ حينَ "لا يُذكْرِ اسمِ الذبيحِ" فإنّهُ تسْقُطُ اليهودِيّةُ وأحقِّيّتُها , والمسيحيّةُ وأصالتُها ويثْبُت الإسْلام. ولِذا جاء القُرآنُ الكريم بالحقَّ ضارِباً اليهوديّةَ والمسيحيّةَ في مقْتلٍ حين همّش ولم يلتفِت إلى تحريفِهِم لاسْمِ الذبيح , فلا أهمِيّةَ لذِكْرِ اسمِ الذبيح ... وحين نفى وأثبَتَ تخبُّطَهُم في قتل وصلْبِ المسيح ...

2- إن قِصّةَ الذبْحِ تكْمُنُ أهَمِّيّتُها للمُسْلِم وغير المسلِم , في الدرْس المُسْتفادِ منها لا في الأسماء , فما أسهل ذكر الإسم والسلام ... وهذا هو المُعوّلُ عليْهِ عند أمة محمد صلى الله عليه وسلم .. فقد خرجْنا من قِصّةِ الذبْحِ بِعِلْمِ شعيرتيْنِ هما "الأضحِية" و "رمْيُ الجِمارِ" .. شعيرتينِ من شعائِرِ اللهِ التي نتعبّدُ اللهَ بِها عِنْدَ تأدِيَةِ خامِس أركان الإسْلامِ الحجُّ ... وخرجنا منها بِحِكَمٍ وفوائِدَ عن طاعة العباد والإستِجابةِ لأمر الله فابراهيم يذبح ابنه, وابنه ينقاد بالسمع والطاعة لأبيه ... هذا هو المستفاد من شعائِر ودروسٍ وعِبَر ... أما إسْمُ الذبيحِ فلا يشْغَلُنا كمُسْلِمين , ولا يُشكِّل معرفته أي عقيدةٍ للمسلمين .. ولو كان اسْمُهُ بِتِلْكَ الأهمِيّةِ لأشار اللهُ إلى إسْمِهِ صراحةً في القرآنِ الكريم... وهكذا فنحنُ لا ندين الله بإسْم الذبيح وإنما بالمُسْتفادِ من قِصّتِه .. بينما هم – أي أهلُ الكِتابِ - يدينون اللهَ باسْمِ الذبيحِ وليْسَ المُستفادُ مِن قِصّتِه ... وشتان ما بين الحق والباطِل.

3- إن عدم ذِكْرِ اسْمِ الذبيحِ وبيان فساد عقيدةِ اليهود فيهِ .. هو مما عفا الله عنه وتجاوزَ عن ذِكْرِهِ مما طاله التحريف والغلو عند أهل الكِتاب, ولا يُقدِّمُ أو يؤخِّر في دينِ اللهِ شيْئاً ... فقال تعالى : "يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم كثيرا مما كنتم تخفون من الكتاب ويعفو عن كثير قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين"

وجزى الله خيراً إخواننا الأحبة على ردودِهِم ... ونأسف أن يكون هذا حال النصراني , فكأنه خشي سِهام الحق المسنونة فسارع بالتبجح والخروج عن ادب الحوار حتى يحظى بأمريْن:

1- أمر خاص خفي: وهو أن يحظى بالإيقاف حتى يجفف عرقه .. فإذا سب وخرج عن الأدب , وتم وقفه , فعند أمثال هؤلاء هذا قمة ما يتمنونه من النجاح ... فقد نجح في الخروج مطروداً او موقوفاً قبل أن يلقى من الحق ما يصيبه بالكآبة وسوء الحال.

2- أمر عام يراد به حفظ ما تبقى من ماء الوجه: وهو الذهاب إلى حفنته متراقِصاً طرِباً , بالزعم أن المسلمين يطردون من يحاوِرُهُم ..!!! , ولكِن أمثال هذه الطريقة المفضوحةِ ماعادت خفيّةً على عقلاء الحوار من النصارى , فمعلوم أن للحوار آداب وررٍِجال , لا ثيران وبغال ...!!

جزى الله خيراً كل من شارك .. ونسأل الله أن يكون لنا في هذا الموضوع عودة.

**د.أمير عبدالله** · 16 يول, 2009, 08:11 م

ومن المغالطات الواضِحة في أساليبِ النصارى هو اقتطاف جزء من كتاب الله , والجهل بالإستِدلال بِه , والتغاضي عن جزء آخر هو الأحق بالإستِدلال والبينة ... فغالط هذا المسيحي حين زعم أن عدم ذِكْر اسم الذبيح يُخالِف شهادة القرآن عن نفسِه انه تفصيل كل شيء .... فيقول المسيحي المُغالِط:

اليس جاء " تفصيل لكل شيئ " ؟؟

فنقول نعم جاء كِتابُ الله فيهِ تفصيلٌ لكل شيء , ولكِن لكل شيء يهم عقيدةَ المسلمين وعلاقتِهِم بالله عزّ وجل , وما فيهِ هداهم ... أما عدَمُ ذِكْر اسم الذبيح .. فهذا مِصْداقاً لقول الله تعالى : "يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم كثيرا مما كنتم تخفون من الكتاب ويعفو عن كثير قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين15 يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام ويخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه ويهديهم إلى صراط مستقيم"

فيقول تعالى مخبرا عن نفسه الكريمة :

أنه قد أرسل رسوله محمدا بالهدى ودين الحق إلى جميع أهل الأرض ، عربهم وعجمهم ، أميهم وكتابيهم ، وأنه بعثه بالبينات والفرق بين الحق والباطل ، فقال تعالى : "يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم كثيرا مما كنتم تخفون من الكتاب " أي : يبين ما بدلوه وحرفوه وأولوه ، وافتروا على الله فيه ، ويعفو عن كثير ...أي ويسكت عن كثير مما غيروه ولا فائدة في بيانه .

فيكون تصحيح مغالطةِ النصراني كالآتي:
أن كِتاب الله فيه تفصيلُ كل شيءٍ إلا مالا فائِدةَ في بيانِهِ ... فيبين للمسلمين الهدى والحق والرشاد, ويسكت عن كثيرٍ مما غيره أهل الكِتاب ولا فائِدة تُرجى من بيانِه.

**believer** · 17 يول, 2009, 12:09 ص

هناك اثبات لا مجال لدحضه من الكتاب المقدس ان الذبيح هو اسماعيل و لا يمكن ان يكون اسحق ، ودعنا نراجع هذا النص :

التكوين 17: 18-22

18وَقَالَ إِبْرَاهِيمُ ِللهِ: «لَيْتَ إِسْمَاعِيلَ يَعِيشُ أَمَامَكَ!». 19 فَقَالَ اللهُ: «بَلْ سَارَةُ امْرَأَتُكَ تَلِدُ لَكَ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ إِسْحَاقَ. وَأُقِيمُ عَهْدِي مَعَهُ عَهْدًا أَبَدِيًّا لِنَسْلِهِ مِنْ بَعْدِهِ. 20 وَأَمَّا إِسْمَاعِيلُ فَقَدْ سَمِعْتُ لَكَ فِيهِ. هَا أَنَا أُبَارِكُهُ وَأُثْمِرُهُ وَأُكَثِّرُهُ كَثِيرًا جِدًّا. اِثْنَيْ عَشَرَ رَئِيسًا يَلِدُ، وَأَجْعَلُهُ أُمَّةً كَبِيرَةً. 21 وَلكِنْ عَهْدِي أُقِيمُهُ مَعَ إِسْحَاقَ الَّذِي تَلِدُهُ لَكَ سَارَةُ فِي هذَا الْوَقْتِ فِي السَّنَةِ الآتِيَةِ». 22 فَلَمَّا فَرَغَ مِنَ الْكَلاَمِ مَعَهُ صَعِدَ اللهُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ

التعليق :

كلام الرب هنا كان قبل أن يولد اسحق لان ابراهيم خاطب الرب بقوله انه يأمل ان يعيش اسماعيل فبشره الرب ان سارة أيضا ستلد فى نفس الوقت من العام القادم وسيسمى المولود اسحق [mark=#ffff99]وأخبره الرب انه سيقيم وعده مع هذا المولود القادم و مع نسله أى أن اسحق سيعيش و سوف يكون له ذرية [/mark]

فالبشرى هنا من الله لإبراهيم مباشرة و لا يمكن ان يغير الله وعده و يطلب منه ذبح اسحق بعد ولادته ؟ فهذا مستحيل لأن البشرى كانت من الله مباشرة فى حواره مع ابراهيم .

ان ابراهيم كان يعلم من الله مسبقا فى حوار مباشر معه ان اسحق سيعيش و سيكون له ذرية أى انه لن يمكن ان يموت ؟؟ وو عد الله حق لا يتبدل و لا يتغير ؟ و ذلك يثبت ان قصة اختبار الذبح بلا أى مجال للسفسطة كانت قد تمت و انتهت قبل ولادة اسحق بالفعل وهذا الاثبات من الكتاب المقدس نفسه .

**في حب الله** · 17 يول, 2009, 02:49 ص

المشاركة الأصلية بواسطة ابو تسنيم

لتناقض كتابكم بشان الذبيح
فكيف يكون إسحاق هو الذبيح ...ولم يكن في يوم من الأيام وحيد إبراهيم عليه السلام
فَقَالَ: «خُذِ ابْنَكَ وَحِيدَكَ، الَّذِي تُحِبُّهُ، إِسْحَاقَ، وَاذْهَبْ إِلَى أَرْضِ الْمُرِيَّا، وَأَصْعِدْهُ هُنَاكَ مُحْرَقَةً عَلَى أَحَدِ الْجِبَالِ الَّذِي أَقُولُ لَكَ». سفر التكوين 22: 2
فَقَالَ: «لاَ تَمُدَّ يَدَكَ إِلَى الْغُلاَمِ وَلاَ تَفْعَلْ بِهِ شَيْئًا، لأَنِّي الآنَ عَلِمْتُ أَنَّكَ خَائِفٌ اللهَ، فَلَمْ تُمْسِكِ ابْنَكَ وَحِيدَكَ عَنِّي». سفر التكوين 22: 12
وَقَالَ: «بِذَاتِي أَقْسَمْتُ يَقُولُ الرَّبُّ، أَنِّي مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ فَعَلْتَ هذَا الأَمْرَ، وَلَمْ تُمْسِكِ ابْنَكَ وَحِيدَكَ، سفر التكوين 22: 16

والعجيب في الأمر أن يكتب إسم نبي الله إسحق عليه السلام بعد خذ ابنك وحيدك الذي تُحبه
وكأن الكاتب أراد أن يُدخل الإسم غصباً في الجملة ليؤكد انه إسحاق
فمن الطبيعي أن يقول ابنك الوحيد الذي تُحبه ويسكت عن الإسم كما في الأعداد الأخرى
لكن أراد الكاتب إثبات ان الذبيح إسحاق بوضع إسمه فظهرت جملة ركيكة ووضح التحريف!!!!

المشاركة الأصلية بواسطة believer

هناك اثبات لا مجال لدحضه من الكتاب المقدس ان الذبيح هو اسماعيل و لا يمكن ان يكون اسحق ، ودعنا نراجع هذا النص :

التكوين 17: 18-22

18وَقَالَ إِبْرَاهِيمُ ِللهِ: «لَيْتَ إِسْمَاعِيلَ يَعِيشُ أَمَامَكَ!». 19 فَقَالَ اللهُ: «بَلْ سَارَةُ امْرَأَتُكَ تَلِدُ لَكَ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ إِسْحَاقَ. وَأُقِيمُ عَهْدِي مَعَهُ عَهْدًا أَبَدِيًّا لِنَسْلِهِ مِنْ بَعْدِهِ. 20 وَأَمَّا إِسْمَاعِيلُ فَقَدْ سَمِعْتُ لَكَ فِيهِ. هَا أَنَا أُبَارِكُهُ وَأُثْمِرُهُ وَأُكَثِّرُهُ كَثِيرًا جِدًّا. اِثْنَيْ عَشَرَ رَئِيسًا يَلِدُ، وَأَجْعَلُهُ أُمَّةً كَبِيرَةً. 21 وَلكِنْ عَهْدِي أُقِيمُهُ مَعَ إِسْحَاقَ الَّذِي تَلِدُهُ لَكَ سَارَةُ فِي هذَا الْوَقْتِ فِي السَّنَةِ الآتِيَةِ». 22 فَلَمَّا فَرَغَ مِنَ الْكَلاَمِ مَعَهُ صَعِدَ اللهُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ

التعليق :

كلام الرب هنا كان قبل أن يولد اسحق لان ابراهيم خاطب الرب بقوله انه يأمل ان يعيش اسماعيل فبشره الرب ان سارة أيضا ستلد فى نفس الوقت من العام القادم وسيسمى المولود اسحق [mark=#ffff99]وأخبره الرب انه سيقيم وعده مع هذا المولود القادم و مع نسله أى أن اسحق سيعيش و سوف يكون له ذرية [/mark]

فالبشرى هنا من الله لإبراهيم مباشرة و لا يمكن ان يغير الله وعده و يطلب منه ذبح اسحق بعد ولادته ؟ فهذا مستحيل لأن البشرى كانت من الله مباشرة فى حواره مع ابراهيم .

ان ابراهيم كان يعلم من الله مسبقا فى حوار مباشر معه ان اسحق سيعيش و سيكون له ذرية أى انه لن يمكن ان يموت ؟؟ وو عد الله حق لا يتبدل و لا يتغير ؟ و ذلك يثبت ان قصة اختبار الذبح بلا أى مجال للسفسطة كانت قد تمت و انتهت قبل ولادة اسحق بالفعل وهذا الاثبات من الكتاب المقدس نفسه .

هود (آية:71):وامراته قائمه فضحكت فبشرناها باسحق ومن وراء اسحق يعقوب
صدق الله العظيم

**الفضة** · 15 سبت, 2016, 01:01 ص

رد: من هو الذبيح يا مسلمين ؟

ل ل ر ف ع

**محمد حمدان 99** · 4 أكت, 2016, 09:32 م

رد: من هو الذبيح يا مسلمين ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
1- الذبيح في هذا الموضوع هو انت لانك فضحت كتابك المحرف المجهول ذو المخطوطات الاصلية الضائعه واثبت لنا انك حاطب ليل في علم الحديث خاصة وفي الاسلام عامة بعد نقلك لمقالك (عن احد منتديات التنصير المليئة بالجهل) الذي يدل على حقد وجهل كبيرين ومعلومة لك بان الاسلام ليس فيه كهنوت مثل المسيحية واناس مسوقون بالروح القدس وصدق ولا بد ان تصدق بل كل يؤخذ منه ويرد يعني اذا وجد قول مفسر مخالف لصريح القران والسنه الصحيحة لا نأخد به وليس بحجه علينا

2- تابع هذه الموضوعات لتعرف كيف فضحت كتابك ابو الابديت والتحريف خاصة في مسألة الذبيح
http://www.ebnmaryam.com/vb/t195945.html (اوصل تحياتي لعزرا الي كان يعمل ابديت للاسماء في كتابك )
http://www.ebnmaryam.com/vb/t206547.html
http://www.ebnmaryam.com/vb/t200494.html
3- بالنسبة لمقالك المليء بالهطل المضحك والتدليس وبين لنا كم الجهل بالاسلام
لفت انتباهي هذه الرواية (حَدَّثَنَا يُونُسُ ، أَخْبَرَنَاحَمَّادٌ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ " إِنَّ جِبْرِيلَ ذَهَبَ بِإِبْرَاهِيمَ إِلَى جَمْرَةِ الْعَقَبَةِ ، فَعَرَضَ لَهُ الشَّيْطَانُ ، فَرَمَاهُ بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ ، فَسَاخَ ، ثُمَّ أَتَى الْجَمْرَةَ الْوُسْطَى ، فَعَرَضَ لَهُ الشَّيْطَانُ ، فَرَمَاهُ بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ ، فَسَاخَ ، ثُمَّ أَتَى الْجَمْرَةَ الْقُصْوَى ، فَعَرَضَ لَهُ الشَّيْطَانُ ، فَرَمَاهُ بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ ، فَسَاخَ ، فَلَمَّا أَرَادَ إِبْرَاهِيمُ أَنْ يَذْبَحَ ابْنَهُ إِسْحَاقَ ، قَالَ لِأَبِيهِ : يَا أَبَتِ ، أَوْثِقْنِي لَا أَضْطَرِبُ ، فَيَنْتَضِحَ عَلَيْكَ مِنْ دَمِي إِذَا ذَبَحْتَنِي . فَشَدَّهُ ، فَلَمَّا أَخَذَ الشَّفْرَةَ فَأَرَادَ أَنْ يَذْبَحَهُ ، نُودِيَ مِنْ خَلْفِهِ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا سورة الصافات آية 53 - 105)

فقلت انه لم يسمع منه احد بعد اختلاطه فانظر ايها المدلس
مسند الامام احمد بن حنبل

هذه الرواية ضعيفة بهذا السياق ففيها حماد بن سلمة و هو ثقة الا انه كان يحدث عن عطاء بن السائب بعد اختلاطه ،

أرايت انك حاطب ليل ومدلس انت وصاحب المقال ومن المضحك انك جئت باحاديث مع درجاتها ومكتوب انها ضعيفة وعامل حالك عالم وانت لا تفقه شيء ومجرد ناقل لا تعرف ما تنقل وبعد ذلك تقول اثبتنا بالدليل والبرهان وتصفنا بالعجز والهروب ونازل تنفخ في حالك

وانا انصحك يا شرشبيل تمارس وظيفتك الصحيحة وتبتعد عن علم مقارنة الاديان لانك جبت العيد فيه ووظيفتك الصحيحة هي ان تمسك السنافر

وبما انه السنافر مخلوقات خرافية ادهن خرفان الزرائب النصرانية التي ترتادها ازرق ووضعك تمام ان شاء الله

وبالنسبة لكل ما ذكرته من اقوال وروايات في مقالك الاهطل تم تفنيدها هنا
http://www.ebnmaryam.com/vb/t205222.html

3- لا اعرف لماذا داخل وكانها حرب نحن هنا نبحث عن الحق يعني لو اقنعتني ان المسيحية حق لتركت الاسلام واعتنقتها هل تظن اننا هنا مثل مشجعي فرق كرة القدم كل متعصب لفريق الامر اكبر من ذلك فالامر متعلق بمصير في خلود اما تخلد في الجنة اؤ في جهنم
4- لما وصفت الاخت بالاوصاف السابقة في مشاركتك بانها عورة وفتنة( وبامكاننا وصفك بجحش الفراء كما جاء في كتابك ) وبصراحة اشتممت رائحة دياثة وعدم منطقية في الموضوع طبعا المرأة عورة وفتنة يعني لو طلعت وحده ملط في الشارع الن تفتن الرجال بجسمها وعوراتها الله يشفيك ويهديك ورد الشبهة التافهة وهي ناقصات عقل ودين هي ان المرأة تميل للعاطفة في الحكم اكثر من العقل وللتفصيل هنا ( هناك الكثير من الاخوة جزاهم الله خيرا ولكن اكتفي بهذا الرابط)
http://www.ebnmaryam.com/vb/t358.html
واسمع كلام المسوقين بالروح القدس عن هدا الامر في عقيدتك
وليم باركلي في تفسيره لبطرس الأولى3 :7
قد يبدو الكتاب المقدّس متخلّفا عن الركب في كلامه عن النساء كالإناء الأضعف. لكن المرأة عمومًا، كحقيقة بسيطة مستمدّة من واقع الحياة، هي أضعف جسديًا من الرجل. كذلك، ليس لدى المرأة بشكل عام، القدرة على ضبط عواطفها، كما أنها غالبًا ما تسلك على أساس ردّات فعل عاطفية، لا بموجب فكر منطقي. إن تناولها المسائل اللاهوتية العويصة والعميقة، لا يُبرزها في موضع قوة؛ كذلك فإنها على العموم أكثر اتكالية من الرجل.

الأنبا بولا: المرأة أقل ذكاء من الرجل (لم يقل عاطفة ولا حاجة بل قلل من

ذكاء المرأة وعقلها)

https://www.youtube.com/watch?v=fD0fv8eDsq4
وبالنسبة لفاصل الهطل بعد كل جهالاتك وقولك اننا نصب نفورة عرق لامك افحمتنا انا اوافقك بالجزئية الاولى لانه انا شخصيا تصببت نافورة عرق مني بسبب كثرة الضحك على جهالاتك وصدقني طريقة كلامك تدل على ان كل اناء بما فيه ينضح فانت ترمينا بما فيك وهو انك تعاني من التعرق اثناء الحوار لشكك في عقيدتك ونفسك والحل من كتابك هو كشف الاستاه للتهوية وروق واسمع التالي
https://www.youtube.com/watch?v=YrF8luZqc9Q
https://www.youtube.com/watch?v=hS_a2tzgv7w

نقطة اخيرة ساتكلم معك كباحث عن الحق غير متعصب عكس ما ابديت في هدا الموضوع
لا اعرف كيف تفكر انت واي مسيحي في حياتك يعني عندما تقف اما ربك الله سبحانه وتعالى وتقول له لم اؤمن بالاسلام لان القران لم يدكر اسم الدبيح صراحة مع ان سياق اليات وضح من هو الدبيح وايضا انك لم تتحقق من كل ما يقال امامك فيا زميل كيف ستكون لك حجة امام الله فكتابك الدي تؤمن به يامرك بتفتيش الكتب ففتش الكتب عن الحق واسال اهل الاختصاص هداك الله انت وجميع النصارى

المواضيع	إحصائيات	آخر مشاركة
شبهات وردود منطقيّة القرآن الكريم في تكلّم المسيح عليه السّلام في المهد بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ 2 أسابيع	رد 1 11 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ 2 أسابيع
تأويل قوله تعالى: يخرج من بين الصلب والترائب .. بواسطة فارس الميـدان ابتدأ بواسطة فارس الميـدان, منذ 3 أسابيع	ردود 6 116 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة فارس الميـدان منذ 3 أسابيع
حرف الألف في مخطوط باريسينو بيتروبوليتانوس للقرآن الكريم بواسطة أحمد الشامي1 ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 11 أكت, 2024, 01:13 ص	رد 1 152 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة د.أمير عبدالله 11 أكت, 2024, 10:06 م
الكلالة رداً على محمد لمسيح بواسطة أحمد الشامي1 ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 10 أكت, 2024, 10:33 ص	رد 1 155 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة الراجى رضا الله 10 أكت, 2024, 08:56 م
سؤال عن الإسلام من ماذا خلق عيسى عليه السلام بواسطة محمد,, ابتدأ بواسطة محمد,,, 3 أكت, 2024, 04:50 م	ردود 4 35 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة محمد,, 4 أكت, 2024, 11:03 ص

من هو الذبيح يا مسلمين ؟

عن الكاتب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

مواضيع ذات صلة