السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه رد احد النصارى على اسئلة قد طرحت عن كاتب سفر يشوع ، وكاتب سفر نشيد الانشاد
وبعد ان وضعنا ادلة عن اعترافات علمائهم النصرانية الذين يؤكدون ان الكتاب مجهولين ، كان رد احدهم كالتالي :
رد النصراني :
رد النصراني :
رجاء لو تكرمتم اريد رد وافي
وهل يكون ردي عليه:
اعطني دليل ان صموؤيل هو من كتب وفاة اليشوع ؟؟ فهل ورد عن صموؤيل ذلك ؟
لو كان سليمان عليه السلام هومن كتب نشيد الانشاد لكان كتابة السفر النصف الثاني من القرن العاشر ، فأكد علماؤكم المسيحية ان السفر كله تم كتابته في القرن الخامس قبل الميلاد (في عصر المملكة )، فكيف ذلك؟؟؟
واعتذر منكم ان اثقلت عليكم اريد ردا مقحما
جزاكم الله خيرا
هذه رد احد النصارى على اسئلة قد طرحت عن كاتب سفر يشوع ، وكاتب سفر نشيد الانشاد
وبعد ان وضعنا ادلة عن اعترافات علمائهم النصرانية الذين يؤكدون ان الكتاب مجهولين ، كان رد احدهم كالتالي :
اولا : سفر يشوع مازال الكاتب مجهولا
فهل ورد أن يشوع قال بأنه هو من كتب السفر ؟
رد النصراني :
يؤكد بنو إسرائيل حفظة الكتب الإلهيةأن هذا السفر أوحي به ليشوع بن نونالذييعتبره بنو إسرائيل كاعتبارهم لموسىلأنالله أجرى على يديه معجزات باهرة كالتي أجراها على يد موسى ففلق نهر الأردن ومنحهالنصر على أعدائه فكان كلامه وحيا إلهيا مؤيدا بالمعجزات فتعبدوا بتلاوة سفره فيمعابدهم تذكاراً للمراحم الإلهية وقد سلم هذا السفر لسبط لاوي حفظة الكتب المقدسةبهذا العنوان ولباقي الأسباط وهم بدورهم سلموه للخلف من جيل إلى اخر وتدل لغته علىقدم عهده فهي عبرية محضة لم يشبها شيء من اللغة الكلدية وهي تشبه لغة كتب موسى، ممايدل على كتابته بعد موسى بقليل وأن كاتبه هو يشوع بننون
يؤكد بنو إسرائيل حفظة الكتب الإلهيةأن هذا السفر أوحي به ليشوع بن نونالذييعتبره بنو إسرائيل كاعتبارهم لموسىلأنالله أجرى على يديه معجزات باهرة كالتي أجراها على يد موسى ففلق نهر الأردن ومنحهالنصر على أعدائه فكان كلامه وحيا إلهيا مؤيدا بالمعجزات فتعبدوا بتلاوة سفره فيمعابدهم تذكاراً للمراحم الإلهية وقد سلم هذا السفر لسبط لاوي حفظة الكتب المقدسةبهذا العنوان ولباقي الأسباط وهم بدورهم سلموه للخلف من جيل إلى اخر وتدل لغته علىقدم عهده فهي عبرية محضة لم يشبها شيء من اللغة الكلدية وهي تشبه لغة كتب موسى، ممايدل على كتابته بعد موسى بقليل وأن كاتبه هو يشوع بننون
وقد صدقت باقي الأسفارالمقدسة على ما ورد فيه من الحوادث فذكر في مزمور 78:53-56 و44:2-4 فتح كنعانوتقسيمها كما جاء في سفر يشوع وذكر انفلاق نهر الأردن في مزمور 114:1-5 وحبقوق 3:8كما ورد في سفر يشوع وذكر قتل الكنعانيين في حبقوق 3:11 و12 كالوارد في سفر يشوع 10:9-11 وذكرت إقامة التابوت في شيلوه في سفر القضاة 18:31 وفي 1صموئيل 1:3 و9 و14و3:21 كما ورد في سفر يشوع 18:1 ويشتمل كتاب يشوع على ما أظهره الله من المراحمالعظمى لبني إسرائيل مدة ثلاثين سنة تحت حكم يشوع،وإتيانه لهم النصر على أعدائهم،فيشتمل على فتح أرض كنعان وتقسيمها على الأسباط الاثني عشر، وإظهار لطف الله وكرمهوإنجاز مواعيده الصادقة التي وعد بها إبراهيم (تكوين 13:15) وإسحاق (26:4) ويعقوب (35:12) ويوسف (50:24) وموسى (خروج 3:8) من أنه سيعطي بني إسرائيل أرض كنعان ويتضمنحماية الله لشعبه ووقايته لهم من أعدائهم وإظهار قوته وقدرته وعظمته وأن الحرب هيبيده وقد فضل الله بني إسرائيل على العالمين وخصهم بنعم كثيرة كإنقاذه لهم من فرعونوفلق البحر لهم وإغراق جيوش فرعون وتسخير السحاب لهم وإعطائهمالتوراة
اقتباس:
(وما لبث بعد ذلك أن مات يشوع بن نون عبد الرب، وقد بلغمن العمر مئة وعشر سنوات) فهل يشوع هو الذي كتب عن نفسه أنه مات ؟ !
(وما لبث بعد ذلك أن مات يشوع بن نون عبد الرب، وقد بلغمن العمر مئة وعشر سنوات) فهل يشوع هو الذي كتب عن نفسه أنه مات ؟ !
رد النصراني :
ومن قال لكى ان يشوع هو الذى كتب هذه الاية؟
كتب صموئيل النبي خبر وفاة يشوع ليكون التاريخ الكتابيمستوفياً فإنه لو ترك الأمر بدون تدوين خبر وفاة يشوع لجاءت سيرة حياة يشوع ناقصةوقد ذكرنا أن يشوع بن نون دون خبر وفاة موسى في آخر التثنية فكذلك دون صموئيل النبيوفاة يشوع وأضافه في آخر سفره
ثانيا نشيد الانشاد مازال الكاتبمجهولا:
رد النصراني :
ثبت أن كتاب نشيد الأنشاد من الكتب الموحى بها وأنه وحي لسليمانالحكيم الذي تكلم بثلاثة آلاف مثل وكانت نشائده ألفا وخمساً (1ملوك 4: 32)
واستدل العلماء المتقدمون على أنه وحي لسليمان بأدلة كثيرة منها:
(1) أنه ذكر في الآية الأولى من هذا السفر نشيد الأنشادالذي لسليمان
(2) أُشير فيه إلى زخرفة قصره (1: 5) وإلى الخيل والمركبات التي اشتراها من فرعون ملك مصر (1: 9) فإن هذا يطابقما ذُكر عنه في سفر (1ملوك 10: 28 و29) وأُشير فيه إلى أبيناداب الذي اقترن بإحدىبنات سليمان (6: 12 و 1ملوك 4: 11) وأُشير فيه إلى الهيكل فإنه كني عنه بكلمة تخت (3: 9 و10)
(2) أُشير فيه إلى زخرفة قصره (1: 5) وإلى الخيل والمركبات التي اشتراها من فرعون ملك مصر (1: 9) فإن هذا يطابقما ذُكر عنه في سفر (1ملوك 10: 28 و29) وأُشير فيه إلى أبيناداب الذي اقترن بإحدىبنات سليمان (6: 12 و 1ملوك 4: 11) وأُشير فيه إلى الهيكل فإنه كني عنه بكلمة تخت (3: 9 و10)
رجاء لو تكرمتم اريد رد وافي
وهل يكون ردي عليه:
اعطني دليل ان صموؤيل هو من كتب وفاة اليشوع ؟؟ فهل ورد عن صموؤيل ذلك ؟
لو كان سليمان عليه السلام هومن كتب نشيد الانشاد لكان كتابة السفر النصف الثاني من القرن العاشر ، فأكد علماؤكم المسيحية ان السفر كله تم كتابته في القرن الخامس قبل الميلاد (في عصر المملكة )، فكيف ذلك؟؟؟
واعتذر منكم ان اثقلت عليكم اريد ردا مقحما
جزاكم الله خيرا
تعليق