بدأت في الاقتناع بالحجج التي تزعم أن بعض الأسفار لم يكتبها المؤلفون التي سميت بأسمائهم. وبدأت في رؤية أن كثيرًا من العقائد المسيحية التقليدية التي آمنت لزمان طويل أنها بمنأى عن المساءلة، عقيدة لاهوت المسيح على سبيل المثال وعقيدة الثالوث المقدس، لم يكن له حضور في التقاليد المخطوطة للعهد الجديد الأكثر قدمًا وإنما جرى تطويرها عبر السنين وأنها تختلف كثيرًا عن التعاليم الأصلية ليسوع وتلاميذه.
يعجز اللسان عن شكرك كما ينبغي ..... فجزاك الله خيرا وجعل ما فعلت في ميزان حسناتك .. وفتح به قلوبا عميا
تعليق