بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
** تأملوا هذا العنوان ،،، كيف ندمر الإسلام بالمسلمين **
- إنه لأستاذ اللاهوت المصري السابق إبراهيم خليل فلوبوس وهو الحاصل على ماجستير في اللاهوت من جامعة برنستون الأمريكية ، إنه الأستاذ السابق بكلية اللاهوت الإنجيلية ( إبراهيم خليل فلوبوس ) وقد كان راعيًا للكنيسة الإنجيلية ، وأستاذًا للاهوت ، ونشأ وترعرع في الكنيسة .. وترقى في مدارس اللاهوت .. وتبوأ مكانة مرموقة في سلم التنصير .. وبأنامل يديه خط عصارة خبرته الطويلة عدة مئات من الصفحات رسالة للماجستير تحت عنوان : ( كيف ندمر الإسلام بالمسلمين )؟!.
- يقول - تقبل الله تعالى منه - عندما دخلت الإسلام ، لم أدخله عفوًا أو بارتجال ، ولكن أخذت أدرس الإسلام عقيدةً وشريعةً وسلوكًا ، من سنة 1955م ، إلى نهاية 1959م ، أي خمس سنوات متتالية ، حتى أتاني اليقين فأعلنت الإسلام . ولقد شعرت أن الإسلام يفرض عليَّ فرضًا وهو أن أحمل رسالة التبليغ وأن أدعو برسالة لا إله إلا الله محمد رسول الله اهـ.صلى الله عليه وسلم .
- من كتبه ( محمد في التوراة والإنجيل والقرآن ) و( المسيح إنسان لا إله ) و( الإسلام في الكتب السماوية ) و( اعرف عدوك إسرائيل ) و( الاستشراق والتبشير وصلتهما بالإمبريالية العالمية )و( المبشرون والمستشرقون في العالم العربي الإسلامي ) و ( الغفران بين المسيحية والإسلام ).
أسلم على يديه عدد كبير من الناس يقول - رحمه الله تعالى - : التقيت مع الدكتور جميل غازي - رحمه الله - بـ 13 قسيسًا بالسودان في مناظرة مفتوحة انتهت باعتناقهم الإسلام جميعاً وهؤلاء كانوا سبب خير وهداية لغرب السودان حيث دخل الألوف من الوثنيين وغيرهم دين الله على أيديهم .([1]) .
أيها الحبيب ، لا تخف على الإسلام ، نعم لا تخف على الإسلام فالإسلام باقٍ ولكن خف على نفسك أن تموت على غير الإسلام ، إن للإسلام رب يحميه ، يفضح ويدمر من يعاديه ، أيها الغالي ، من أراد الإسلام بسهم أرتد السهم إلى صدره ونحره ، إنّ الإسلامَ يُنظف نفسه - من شُبهات المشككين - بنفسه ، نعم ينظف نفسه بنفسه ، وكلما أشعل الأعداء فيه النار ، اشتهر الإسلام وأزاد في الانتشار .
) يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ( صدق الله - تبارك وتعالى - فها قد ظهر الإسلام وانتشر ، وعظم أمره واشتهر ، رغم كيد الحاقدين ، والمنافقين ، والحاسدين ، رغم محاولة الكفرة ، والمشركين ، من أصحاب المليارات والملايين .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
[1] - بتصرف من ( رحلة إيمانية مع رجال ونساء أسلموا ) و (مناظرة بين الإسلام والنصرانية) .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
** تأملوا هذا العنوان ،،، كيف ندمر الإسلام بالمسلمين **
- إنه لأستاذ اللاهوت المصري السابق إبراهيم خليل فلوبوس وهو الحاصل على ماجستير في اللاهوت من جامعة برنستون الأمريكية ، إنه الأستاذ السابق بكلية اللاهوت الإنجيلية ( إبراهيم خليل فلوبوس ) وقد كان راعيًا للكنيسة الإنجيلية ، وأستاذًا للاهوت ، ونشأ وترعرع في الكنيسة .. وترقى في مدارس اللاهوت .. وتبوأ مكانة مرموقة في سلم التنصير .. وبأنامل يديه خط عصارة خبرته الطويلة عدة مئات من الصفحات رسالة للماجستير تحت عنوان : ( كيف ندمر الإسلام بالمسلمين )؟!.
- يقول - تقبل الله تعالى منه - عندما دخلت الإسلام ، لم أدخله عفوًا أو بارتجال ، ولكن أخذت أدرس الإسلام عقيدةً وشريعةً وسلوكًا ، من سنة 1955م ، إلى نهاية 1959م ، أي خمس سنوات متتالية ، حتى أتاني اليقين فأعلنت الإسلام . ولقد شعرت أن الإسلام يفرض عليَّ فرضًا وهو أن أحمل رسالة التبليغ وأن أدعو برسالة لا إله إلا الله محمد رسول الله اهـ.صلى الله عليه وسلم .
- من كتبه ( محمد في التوراة والإنجيل والقرآن ) و( المسيح إنسان لا إله ) و( الإسلام في الكتب السماوية ) و( اعرف عدوك إسرائيل ) و( الاستشراق والتبشير وصلتهما بالإمبريالية العالمية )و( المبشرون والمستشرقون في العالم العربي الإسلامي ) و ( الغفران بين المسيحية والإسلام ).
أسلم على يديه عدد كبير من الناس يقول - رحمه الله تعالى - : التقيت مع الدكتور جميل غازي - رحمه الله - بـ 13 قسيسًا بالسودان في مناظرة مفتوحة انتهت باعتناقهم الإسلام جميعاً وهؤلاء كانوا سبب خير وهداية لغرب السودان حيث دخل الألوف من الوثنيين وغيرهم دين الله على أيديهم .([1]) .
أيها الحبيب ، لا تخف على الإسلام ، نعم لا تخف على الإسلام فالإسلام باقٍ ولكن خف على نفسك أن تموت على غير الإسلام ، إن للإسلام رب يحميه ، يفضح ويدمر من يعاديه ، أيها الغالي ، من أراد الإسلام بسهم أرتد السهم إلى صدره ونحره ، إنّ الإسلامَ يُنظف نفسه - من شُبهات المشككين - بنفسه ، نعم ينظف نفسه بنفسه ، وكلما أشعل الأعداء فيه النار ، اشتهر الإسلام وأزاد في الانتشار .
هو الإسلامُ دينُ الله يبقى ،،، ويَحملُ صرحَه جيلٌ فجيلُ
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
[1] - بتصرف من ( رحلة إيمانية مع رجال ونساء أسلموا ) و (مناظرة بين الإسلام والنصرانية) .