السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا عنوان ايميل ووصلني ... حبيت اطلعكم عليه لأنه الوضع بجد خانقني وحبيت اسمع ردودكم اللي بجد بتريحني ... واللي بينحكى من الغرب وطرقهم الارهابية والكل ساكت وبيتهم المسلمين همو بالارهاب .. بيحكي اما حاخامات اميركامش ارهابيين طبعا:
وها هو نص الايميل:
استكمالاً لما نشرته المدونة بالأمس حول دعوة حاخام أمريكي لتدمير الحرمين والمسجد الأقصى وجميع مقدسات المسلمين وابادة أطفالهم ونسائهم..
والتي نشرتها مجلة أمريكية في قسم متخصص بالفتاوى اليهودية، نواصل جس نبض البيت الأبيض الذي يمثل صاحبه دور طريح الموت بين يدي كلام الحاخام!!
بادئ ذي بدء، ولمزيد من التوثيق الذي عودتكم عليه هذه المدونة بفضل الله عليها، ولكي يكون الجميع على بينة...
نضع بين أيديكم وثائق هذا الموضوع والتي تدين «خطاب الرئيس الأمريكي للعالم الإسلامي» وتفضح نفاقه.
خبر فتوى الحاخام الأمريكي أورده موقع قناة الجزيرة بالأمس مشيرة إلى المصدر وهي مجلة «مومينت Moment» الأمريكية.
وهذا رابط صفحة قسم «اسألوا الحاخام» وفيها النص الكامل لفتوى كبير يهود أمريكا في ولاية «ميناسوتا» باللغة الانجليزية ومنها قوله الصريح:
وهذا رابط به صورة ملتقطة لكامل فتوى الحاخام الأمريكي بنصها الإنجليزي
وأشار إلى الخبر في مصادر الإعلام الغربية المواقع الاخبارية التالية (لوحظ غياب كبرى وسائل الاعلام الامريكية عن الاشارة لكلام الحاخام في محاولة منها للتعتيم على الضجة المثارة حوله!!):
1– موقع اذاعة ولاية ميناسوتا العامة Minnesota Public Radio – رابط المصدر
2– موقع اخباري خاص بمدينة «مينيابولس» Minneapolis City Pages – رابط المصدر
3– صحيفة «مينابولس ستار تريبيون Minneapolis Star Tribune» – رابط المصدر
4– موقع «بي آر نيوز PR Newswire» الاخباري – رابط المصدر
5– موقع «باينونير برس Pioneer Press» الاخباري – رابط المصدر
6– موقع «فوروارد Forward» الاخباري – رابط المصدر
هذا ولم يزل صاحب المكتب البيضاوي صامتاً بعد أن أخرسه حاخامه، لا يقدر على اصدار بيان شجب وادانة واستنكار ولا إلى فعل ما يتوجب عليه فعله كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية،.
وهو الذي دعانا أمس الأول في خطابه إلى «عدم التسامح مع المتطرفين» مطالباً بعزلهم من مجتمعاتنا، في الوقت الذي ينعم فيه غلاة اليهود والنصارى بكل قيم «حرية التعبير» و «الديمقراطية» و «الرأي والرأي الآخر»!!!
وبما أن «باراك أوباما» تجاوز العرف الدبلوماسي السائد وقام بتوجيه خطابه مباشرة لكافة شعوب العالم الإسلامي.
وبما أن لديه حسابات على شبكات التواصل الاجتماعية في الانترنت وغيرها، فقد تم ارسال هذه الرسائل التالية للشخص المسؤول عن حساباته تلك في «الفيسبوك» و «تويتر»، ولم لا؟
بما أنني واحد من عامة المسلمين الذين وجه خطابه لهم فلست بحاجة إلى قنوات الدبلوماسة العربية و ليستلم هذه الرسائل إن كان قادراً على مجرد الرد دون الفعل:
صورة من الرسالة الثالثة الموجهة لحساب الرئيس الامريكي على التويتر
وفيها رابط مجلة امريكية نشرت دعوة حاخام امريكي لابادة العرب والمسلمين –
«هذا أول اختبار لك بعد خطابك!»
وهذه صورة من الرسالة الثانية الموجهة لحساب أوباما على التويتر.
أوباما دعانا شعوباً وحكومات الى عدم التسامح مع المتطرفين لدينا وطالبنا بعزلهم، واطالبه اليوم بالمثل تجاه حاخام بلاده: لا تتسامح معه واعزله، هيا لو كنت صادقا! طبق ما تدعونا إليه يا «سيادة» الرئس الأمريكي!
خذ هذا الاستشهاد من القرآن الكريم، وأضفه إلى دفتر ملاحظاتك لخطاباتك القادمة: {كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ} (3) سورة الصف
سوف اتصنع الغباء بأكثر ممن صفقوا لك في جامعة القاهرة وخارجها أثناء حديثك..
وأقول: علمنا يا أوباما بالأفعال لا الأقوال كيف نقاوم المتطرفين وكيف يكون عزلهم!!
أولم تطالبنا باتخاذ بلادك قدوة يا هذا؟!
ماذا أنت فاعل تجاه هذا الحاخام اليهودي من مواطنيك؟
هل ستعزله من منصبه في المعهد الديني اليهودي الذي يدرس فيه؟
هل ستجرده من مكانته الدينية؟
أم هل سترمي بهذا اليهودي في سجونك مع أئمة بعض مساجد أمريكا ؟؟
ممن لفقتم لهم التهم الباطلة والأدلة السرية باسم «مكافحة الارهاب»؟
هل سوف لن تتسامح معه؟
لكن مسؤول حسابات أوباما على الشبكة لم يرد!!
والبيت الأبيض لم يخرج بتصريح ولا الناطق باسمه تكلم!!
ولا مستشارة البيت الأبيض المحجبة «المسلمة»، المدعوة «داليا مجاهد»، علقت أودافعت عن سكوت سيدها الوسيم الأسمر!!
ولم ينبس ببنت شفة سفير واحد من سفراء أمريكا في العالم الإسلامي!!
لا أسمع من واشنطن إلا أصوات كلاب أوباما في حدائق بيته تلاعب ابنتيه في الوقت الذي يدعو فيه حاخام بلاده إلى تقتيل أطفالنا ومواشينا!!
وكذلك مبني الكونجرس الأمريكي ومجلس الشيوخ لا أسمع فيهما إلا ضحكات صويحبات «مونيكا لوينسكي»!! وعلى ذكر مونيكا، أين رد فعل «هيلاري كلنتون» وقد استلمت حقيبة الخارجية؟! عجباً!!
بل كل الادارة الأمريكية الآن «اذن من طين واذن من عجين» ، كما يقول أهل القاهرة الكرام!!
وهكذا بات رئيس «اكبر دولة عظمى» وصاحب «الخطاب التاريخي» للعالم الاسلامي وحيداً وعاجزاً اليوم عن الرد على كلام حاخام امريكي حقير دعا من بلاده وفي عهد أوباما الى ابادتنا وحرق مقدساتنا وتدمير مكة المكرمة والمدينة المنورة والمسجد الأقصى!!
وفي نفس اليوم الذي قرأ فيه أوباما خطابه على مسامعنا!!
هذه فرصة سانحة لاسقاط الحاخام أو اسقاط خطاب أوباما أو الاثنين معاً.
ورحم الله شيخي ومعلمي «أحمد ديدات» الذي كان يقول: «اقلب الطاولة على خصوم الاسلام!»، وهاهو الحاخام الأمريكي وقد قلب كل شيء فوق رأس رئيس بلاده، صاحب الخطاب الوردي!
وأقول لعبد عبيد اليهود والصهاينة: هل رأيت انتقام الله منك يا اوباما لحبيبه المصطفى، صلى الله عليه وسلم، لما طلبت منا اتخاذ بلادك قدوة بينما الرسول هوقدوتنا؟ فضحك الله بحاخامك وسيدك اليهودي!
وهكذا صاح الحاخام وسكت باراك اوباما عن «الكلام المباح»، و إلى «الف ليلة وليلة» اخرى من النفاق والتضليل الامريكي، ولتحكي يا «شهرزاد» فصولاً من حماقة «عرب الكوكاكولا»!
ربما لن اكون بحاجة الى الرد على خطاب «زعيم العالم الحر»، فلعل هذا الحاخام قد كفاني عناء ذلك إذ اخرست فتواه «باراك اوباما» وفضحت نفاق خطابه، وأطاحت بوعوده وأمانيه للمسلمين في أقل من 24 ساعة من ادلائه بها:
هذا عنوان ايميل ووصلني ... حبيت اطلعكم عليه لأنه الوضع بجد خانقني وحبيت اسمع ردودكم اللي بجد بتريحني ... واللي بينحكى من الغرب وطرقهم الارهابية والكل ساكت وبيتهم المسلمين همو بالارهاب .. بيحكي اما حاخامات اميركامش ارهابيين طبعا:
وها هو نص الايميل:
«دمروا العالم الإسلامي! أبيدوا أهله!»
كتب / مشرف مدونة التنصير فوق صفيح ساخن:استكمالاً لما نشرته المدونة بالأمس حول دعوة حاخام أمريكي لتدمير الحرمين والمسجد الأقصى وجميع مقدسات المسلمين وابادة أطفالهم ونسائهم..
والتي نشرتها مجلة أمريكية في قسم متخصص بالفتاوى اليهودية، نواصل جس نبض البيت الأبيض الذي يمثل صاحبه دور طريح الموت بين يدي كلام الحاخام!!
بادئ ذي بدء، ولمزيد من التوثيق الذي عودتكم عليه هذه المدونة بفضل الله عليها، ولكي يكون الجميع على بينة...
نضع بين أيديكم وثائق هذا الموضوع والتي تدين «خطاب الرئيس الأمريكي للعالم الإسلامي» وتفضح نفاقه.
خبر فتوى الحاخام الأمريكي أورده موقع قناة الجزيرة بالأمس مشيرة إلى المصدر وهي مجلة «مومينت Moment» الأمريكية.
وهذا رابط صفحة قسم «اسألوا الحاخام» وفيها النص الكامل لفتوى كبير يهود أمريكا في ولاية «ميناسوتا» باللغة الانجليزية ومنها قوله الصريح:
«الطريقة الوحيدة لخوض حرب أخلاقية هي الطريقة اليهودية: دمروا مقدساتهم، واقتلوا رجالهم ونساءهم وأطفالهم ومواشيهم… فعند تدمير مقدساتهم سوف يتوقفون عن الاعتقاد بأن الرب إلى جانبهم»
وهذه صورة ملتقطة من صفحة الفتوى بالمجلة الأمريكية:“The only way to fight a moral war is the Jewish way: Destroy their holy sites. Kill men, women and children (and cattle). The first Israeli prime minister who declares that he will follow the Old Testament will finally bring peace to the Middle East… with their holy sites destroyed, they will stop believing that G-d is on their side”.
Rabbi Manis Friedman
Bais Chana Institute of Jewish Studies
St. Paul, MN
Rabbi Manis Friedman
Bais Chana Institute of Jewish Studies
St. Paul, MN
وهذا رابط به صورة كاملة ملتقطة لصفحة الدعوة الحاخامية لابادة العرب والمسلمين وتدمير مقدساتهم في حال قام موقع المجلة الأمريكية بازالة صفحة الفتوى اليهودية من موقعهم الالكتروني رغم أن كلام الحاخام منشور في عددها المطبوع للشهر الجاري.
وهذا رابط به صورة ملتقطة لكامل فتوى الحاخام الأمريكي بنصها الإنجليزي
وأشار إلى الخبر في مصادر الإعلام الغربية المواقع الاخبارية التالية (لوحظ غياب كبرى وسائل الاعلام الامريكية عن الاشارة لكلام الحاخام في محاولة منها للتعتيم على الضجة المثارة حوله!!):
1– موقع اذاعة ولاية ميناسوتا العامة Minnesota Public Radio – رابط المصدر
2– موقع اخباري خاص بمدينة «مينيابولس» Minneapolis City Pages – رابط المصدر
3– صحيفة «مينابولس ستار تريبيون Minneapolis Star Tribune» – رابط المصدر
4– موقع «بي آر نيوز PR Newswire» الاخباري – رابط المصدر
5– موقع «باينونير برس Pioneer Press» الاخباري – رابط المصدر
6– موقع «فوروارد Forward» الاخباري – رابط المصدر
هذا ولم يزل صاحب المكتب البيضاوي صامتاً بعد أن أخرسه حاخامه، لا يقدر على اصدار بيان شجب وادانة واستنكار ولا إلى فعل ما يتوجب عليه فعله كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية،.
وهو الذي دعانا أمس الأول في خطابه إلى «عدم التسامح مع المتطرفين» مطالباً بعزلهم من مجتمعاتنا، في الوقت الذي ينعم فيه غلاة اليهود والنصارى بكل قيم «حرية التعبير» و «الديمقراطية» و «الرأي والرأي الآخر»!!!
وبما أن «باراك أوباما» تجاوز العرف الدبلوماسي السائد وقام بتوجيه خطابه مباشرة لكافة شعوب العالم الإسلامي.
وبما أن لديه حسابات على شبكات التواصل الاجتماعية في الانترنت وغيرها، فقد تم ارسال هذه الرسائل التالية للشخص المسؤول عن حساباته تلك في «الفيسبوك» و «تويتر»، ولم لا؟
بما أنني واحد من عامة المسلمين الذين وجه خطابه لهم فلست بحاجة إلى قنوات الدبلوماسة العربية و ليستلم هذه الرسائل إن كان قادراً على مجرد الرد دون الفعل:
وفيها رابط مجلة امريكية نشرت دعوة حاخام امريكي لابادة العرب والمسلمين –
«هذا أول اختبار لك بعد خطابك!»
أوباما دعانا شعوباً وحكومات الى عدم التسامح مع المتطرفين لدينا وطالبنا بعزلهم، واطالبه اليوم بالمثل تجاه حاخام بلاده: لا تتسامح معه واعزله، هيا لو كنت صادقا! طبق ما تدعونا إليه يا «سيادة» الرئس الأمريكي!
خذ هذا الاستشهاد من القرآن الكريم، وأضفه إلى دفتر ملاحظاتك لخطاباتك القادمة: {كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ} (3) سورة الصف
سوف اتصنع الغباء بأكثر ممن صفقوا لك في جامعة القاهرة وخارجها أثناء حديثك..
وأقول: علمنا يا أوباما بالأفعال لا الأقوال كيف نقاوم المتطرفين وكيف يكون عزلهم!!
أولم تطالبنا باتخاذ بلادك قدوة يا هذا؟!
ماذا أنت فاعل تجاه هذا الحاخام اليهودي من مواطنيك؟
هل ستعزله من منصبه في المعهد الديني اليهودي الذي يدرس فيه؟
هل ستجرده من مكانته الدينية؟
أم هل سترمي بهذا اليهودي في سجونك مع أئمة بعض مساجد أمريكا ؟؟
ممن لفقتم لهم التهم الباطلة والأدلة السرية باسم «مكافحة الارهاب»؟
هل سوف لن تتسامح معه؟
لكن مسؤول حسابات أوباما على الشبكة لم يرد!!
والبيت الأبيض لم يخرج بتصريح ولا الناطق باسمه تكلم!!
ولا مستشارة البيت الأبيض المحجبة «المسلمة»، المدعوة «داليا مجاهد»، علقت أودافعت عن سكوت سيدها الوسيم الأسمر!!
ولم ينبس ببنت شفة سفير واحد من سفراء أمريكا في العالم الإسلامي!!
لا أسمع من واشنطن إلا أصوات كلاب أوباما في حدائق بيته تلاعب ابنتيه في الوقت الذي يدعو فيه حاخام بلاده إلى تقتيل أطفالنا ومواشينا!!
وكذلك مبني الكونجرس الأمريكي ومجلس الشيوخ لا أسمع فيهما إلا ضحكات صويحبات «مونيكا لوينسكي»!! وعلى ذكر مونيكا، أين رد فعل «هيلاري كلنتون» وقد استلمت حقيبة الخارجية؟! عجباً!!
بل كل الادارة الأمريكية الآن «اذن من طين واذن من عجين» ، كما يقول أهل القاهرة الكرام!!
وهكذا بات رئيس «اكبر دولة عظمى» وصاحب «الخطاب التاريخي» للعالم الاسلامي وحيداً وعاجزاً اليوم عن الرد على كلام حاخام امريكي حقير دعا من بلاده وفي عهد أوباما الى ابادتنا وحرق مقدساتنا وتدمير مكة المكرمة والمدينة المنورة والمسجد الأقصى!!
وفي نفس اليوم الذي قرأ فيه أوباما خطابه على مسامعنا!!
هذه فرصة سانحة لاسقاط الحاخام أو اسقاط خطاب أوباما أو الاثنين معاً.
ورحم الله شيخي ومعلمي «أحمد ديدات» الذي كان يقول: «اقلب الطاولة على خصوم الاسلام!»، وهاهو الحاخام الأمريكي وقد قلب كل شيء فوق رأس رئيس بلاده، صاحب الخطاب الوردي!
وأقول لعبد عبيد اليهود والصهاينة: هل رأيت انتقام الله منك يا اوباما لحبيبه المصطفى، صلى الله عليه وسلم، لما طلبت منا اتخاذ بلادك قدوة بينما الرسول هوقدوتنا؟ فضحك الله بحاخامك وسيدك اليهودي!
وهكذا صاح الحاخام وسكت باراك اوباما عن «الكلام المباح»، و إلى «الف ليلة وليلة» اخرى من النفاق والتضليل الامريكي، ولتحكي يا «شهرزاد» فصولاً من حماقة «عرب الكوكاكولا»!
ربما لن اكون بحاجة الى الرد على خطاب «زعيم العالم الحر»، فلعل هذا الحاخام قد كفاني عناء ذلك إذ اخرست فتواه «باراك اوباما» وفضحت نفاق خطابه، وأطاحت بوعوده وأمانيه للمسلمين في أقل من 24 ساعة من ادلائه بها:
{يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُورًا} (120) سورة النساء
—– @@@ ——
* مجموعة رسائل مقترحة باللغة الانجليزية يمكن تبادلها ونشرها عبر وسائط شبكات التواصل الاجتماعية (فيسبوك، تويتر، بليرك، الخ) للحملة ضد الحاخام اليهودي وللضغط على أوباما:—– @@@ ——
http://bit.ly/llOZM How Should Jews Treat Their Arab Neighbors? May/June 2009- Ask the Rabbis – this is a test for Obama’s talk
Barak Obama, you have failed at the first test and here is why http://bit.ly/llOZM
I dare Obama to say a word against the call of his mad American Rabbi. Why is he so silent today??
http://twurl.nl/cqgh8x Popular Rabbi’s Comments on Treatment of Arabs Show a Different Side of Chabad
The only way to fight a moral war is the Jewish way: Destroy their holy sites. Kill men, women and children (and cattle),” Rabbi Friedman
Barak Obama, you have failed at the first test and here is why http://bit.ly/llOZM
I dare Obama to say a word against the call of his mad American Rabbi. Why is he so silent today??
http://twurl.nl/cqgh8x Popular Rabbi’s Comments on Treatment of Arabs Show a Different Side of Chabad
The only way to fight a moral war is the Jewish way: Destroy their holy sites. Kill men, women and children (and cattle),” Rabbi Friedman
ترجمة الفانديك (انجيل متى (Mt-10-34)
)لا تظنوا اني جئت لألقي سلاما على الارض ما جئت لألقي سلاما بل سيفا(
)لا تظنوا اني جئت لألقي سلاما على الارض ما جئت لألقي سلاما بل سيفا(
ما جئت لألقي سلاما بل سيفا
ما جئت لألقي سلاما بل سيفا
ما جئت لألقي سلاما بل سيفا
ترجمة الفانديك انجيل لوقا (Lk-12-51)
(أتظنون اني جئت لاعطي سلاما على الارض كلا اقول لكم بل انقساما )
(أتظنون اني جئت لاعطي سلاما على الارض كلا اقول لكم بل انقساما )
لاعطي سلاما على الارض كلا اقول لكم بل انقساما
لاعطي سلاما على الارض كلا اقول لكم بل انقساما
لاعطي سلاما على الارض كلا اقول لكم بل انقساما
ترجمة الفانديك (حزقيال (Ez-9-7; 6;5)
ترجمة الفانديك (حزقيال (Ez-9-7; 6;5)
(وقال لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه واضربوا لا تشفق اعينكم ولا تعفوا الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاكولا تقربوا من انسان عليه السمة وابتدئوا من مقدسي فابتدأوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت . وقال لهم نجسوا البيت واملأوا الدور قتلى اخرجوا فخرجوا وقتلوا في المدينة (
لا تشفق اعينكم ولا تعفوا الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك
لا تشفق اعينكم ولا تعفوا الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك
لا تشفق اعينكم ولا تعفوا الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك
(الفانديك)(انجيل لوقا)(Lk-19-27)(اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي ولما قال هذا تقدم صاعدا الى اورشليم.))
الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي
الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي
الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي
هذا هو دين المسيحين فى كتابهم المقدس اقتلوا للهلاك
والكنيسة وكهنتها بكل الملل تطبقة حرفيا
والشاهد كل الحروب الكبرى والمستمرة عبر التاريخ ورائها كنيسة الشر
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق