فيها يلى ما سبق لى نشره ( منقحا ) بموقع الأرقام بتاريخ 11/ 8 /2005 بالرابط :
http://www.alargam.com/sorts/majdi/index.htm
أعيده بمناسبة مشاركة أختنا Laila85 بعنوان ( سر حروف أوائل السور القرآنية التى تخص الله ذاته وإثبات أن المسيح هو الله ) ، فهل آن لأختنا ، أو لأحد إخوتنا الذين يجوبون الموقع ، أن يرد ؟ أطمع ألا يتجشأ كلمتين ثم يهرب .
إننى فى انتظار ذلك .
إن نطق أبو الهول ، ينطق القس ، " كشاة تساق إلى الذبح ، وكنعجة صامتة أمام جازيها ، فلم يفتح فاه " .
بعثنا له برسائلنا الثلاث عن المجموعة الأولى ، والثانية ، والثالثة ، عن بحثه بعنوان : " سر الحروف التى فى أوائل السور القرآنية وفك طلاسمها " ، تحديناه فيها أن ينشرها كاملة ، فلم يفعل ، وتحديناه أن يأتينا بشاهد واحد على منهج استخدامه حساب الجمّل عند أجداده اليهود ، فلم يفعل ، وأتيناه بما يحفزه على البحث فى التلمود ، فلم يفعل ، وأوضحنا له تطبيقاته الأربعة عند الأجداد للرجوع إليها ، فلم يفعل ، وألقمناه الحجر تلو الحجر نفحمه حتى يرد ، فلم يفعل ، وصححنا لعديم الفهم والذكاء أخطاءه الدينية واللغوية ، فلم يفعل ، لم نقصّر معه ، ولم نَعْجَل عليه ، لقد مددنا له حبل الصبر طويلا يشنق به نفسه ، فهل يرد على ما سبق ، أو ينشره ؟ .
والآن ، إلى نص المجموعة الرابعة من تلفيقات القس ، عن : ( حم ) :
" ح = 8 ، م =40 بمجموع 48
وحيث أنها تكررت 7 مرات فيكون مجموع الأعداد هى : 7 x48 = 336
وهذا الرقم يقابله النص التالى للتأكيد :
يسوع هو ابن الإله الوحيد
146 + 11 + 53 + 67 + 59 = 336
وهذا النص هو نص إنجيلى سائد فى الإنجيل كله " .
هذا هو غاية الفتح اليسوعى الذى أفاضه على أتباعه ، هذا هو غاية العلم اللدنى الذى لا يحيط به محيط ، ( أتى المفلس بنص واحد لم تسعفه القريحة بغيره ، لقد أُجهِضتْ طموحات المسكين ) ، حلت على القس روح الإلهام ، توحى إليه أسرار القرآن الكريم ، برغم أنه ضن عليهم بفهم الثالوث حتى فناء البشرية .
ويهمنا أن نؤكد أن رب المجد ، مُلهِمَ الأسرار ، عجز عن إدراك تأويل ( حم = 48 ) ، كما لم يعلم سر ( طسم = 109 ) ، وكذلك ( الم = 71 ) ، فلم يأت بشىء عنها ، بل خرّج لهم خليطا من تخريفات الخيال وتهويماته ، فقد أثبت أن القرآن معجزة إلهية حقا ، يقف حيالها رب المجد قاصرا عاجزا ، لا يدرى لها تأويلا ، حيران لم ينبس ببنت شفة عنها .
ونأتى القس بما يفحمه على نهج تلفيقاته ، نستبق بها السياق كعادتنا ، حتى لا نتهم بالهرب :
1 - لا تتعب نفسك أيها القس ، فعند اليهودى لك الحل ، لقد فك لك الطلسم ، أنت أدرى بما
يقوله اليهودى اللئيم عن ميلاد المسيح ، إنه يتكلم عن الجندى الرومانى ( بانديرا )
ومريم ، الآن لا شك عرفْتَ الحل :
حُبِل بيسوع من زنا
40 + 148 + 90 + 58 = 336
لا تبتئس أيها المسكين ، إنه يتبع منهجك فى فهم طلاسم القرآن ، إنه عونك ، سندك ، مؤازرك ومؤيدك ، لا يحيد عن أسلوبك ، فهل تعى يا عديم الذكاء .
هل رأيت ما جلبتَ على يسوعك ؟ حقا إن البلاء موكل بالمنطق .
2 – بانديرا أب لله
268 + 3 + 65 = 336
هل يكفيك هذان من اليهودى اللئيم ؟ إنه لم يخرج عن تطبيقات القس . إنها الشهادة العددية التى صاغتها يداك ، أرقامك تشهد عليك وعلى ربك ، لا شأن لنا ( ونستغفر الله ) .
3 – ماذا يقول أيضا اليهودى اللئيم ، وكذلك العلمانيون الذين لا يؤمنون بالميلاد العذراوى ؟
وُلِدَ يسوع سِفَاحا
40 + 146 + 150 = 336
4 – ابن الله ولد لزانى وزانية
53 + 66 + 40 + 98 + 79 = 336
5 – الإبن أنجبه أب زانى وأم زانية
84 + 61 + 3 + 68 + 47 + 73 = 336
6 – جبل يسوع زنيما ، بلا أبوة
35 + 146 + 108 + 33 + 14 = 336
يا للمصيبة . هذا ما جنته على يسوع يداك . ما أتعس اليوم الذى ولدتك فيه أمك .
هل تريد المزيد من اليهودى اللئيم ؟ ظن الجهول أنه يكيل لربه الشهد فجرّعه العلقم .
7 – لا يكون للأحد والد ولا ولد أو زوجة
31 + 86 + 73 + 41 + 37 + 40 + 7 + 21 = 336
8 – الله واحد أحد لا أبوة ولا بنوة
66 + 19 + 13 + 31 + 14 + 37 + 63
ولا ند
37 + 54 = 336
9 - واحد أحد صمد لا يلد ولا يولد
19 + 13 + 134 + 31 + 44 + 37 + 50 +
أبدا
8 = 336
10 – الله إلهى أزلى بلا بداية أبدى
66 + 46 + 48 + 33 + 22 + 17 +
بلا نهاية
33 + 71 = 336
11 - الأقنوم وهم أو باطل جدا
228 + 51 + 7 + 42 + 8 = 336
12– الآب والإبن زيف وإفك جدا
34 + 90 + 97 + 107 + 8 = 336
13 – الأناجيل كلها زيف أو باطل جدا
126 + 56 + 97 + 7 + 42 + 8 = 336
14 – لا آب ولا ابنه ، هراء
31 + 3 + 37 + 58 + 207 = 336
15 – عيسى نبى حُبِلَ به وأُوحِىَ إليه
150 + 62 + 40 + 7 + 31 + 46 = 336
16 – يسوع عبد لله الحى
146 + 76 + 65 + 49 = 336
17 – حقا دعا أحمد لإله واحد أحد
109 + 75 + 53 + 67 + 19 + 13 = 336
18 – أحمد نبى يهدى للإسلام
53 + 62 + 29 + 192 = 336
19 – محمد نبى دعا إلى الله
92 + 62 + 75 + 41 + 66 = 336
20 – أحمد لكم فيه أسوة طيبة
53 + 90 + 95 + 72 + 26 = 336
21 – ومحمد هو سيد النبيين
98 + 11 + 74 + 153 = 336
22 – هبط وحى الله على نبيه أحمد
16 + 24 + 66 + 110 + 67 + 53 = 336
23 – يوحى الله إلى الأمين نبيا
34 + 66 + 41 + 132 + 63 = 336
24 – وأحمد سيد كل النبيين
59 + 74 + 50 + 153 = 336
25 – أحمد نبى وهو يهدى لله بحق
53 + 62 + 11 + 35 + 65 + 110 = 336
جاءنا المفلس بواحدة ملفقة ، لا ثانى لها ، لم يسعفه الذكاء بغيرها ، فجئناه بخمس وعشرين على نهجها ، فهل وفينا أيها المفلس ؟ شتان بين ما يأتى به المسلم سهلا ، وما يكدح من أجله النصرانى .
انزلقت قدماه إلى ما لا يعرفه ، ومقتل الرجل بين فَكّيْه، فكان أعمى وشاهد عيان .
ظن سىء الحظ أن لا أحد من المسلمين يردعه، إياك والجرأة إن أعوزتك الفطنة ، فإنه فى مثلك قالوا : عقرب بشَوْلَتِها مختالة، لا تعدم نعلا قتَّالة . أيها القس : تجرع بعض زيت الخروع يرحمك الله .
حاول المسكين أن يخفى ضوء الشمس ، فأبى سوء نحسه إلا أن يخسف بنفسه ، ويلحق بربه العثرات ، فكان كمن " أ كلَتْ ومسحَتْ فمها وقالت ما عملتُ إثما " ، أقام فى كل حرف من كلماته مأتما ليسوع إلهه ، وحقا لم أجد كالمسيحية شيئا تؤدى محاولة تفسيره إلى هدمه وتدميره .
تقول التوراة : " العصا لظهر الناقص الفهم " ،وتقول : " السوط للفرس ، واللجام للحمار ، والعصا لظهر الجهال " ، وها قد ألهبنا ظهرك .
هل تجرؤ على نشر هذا التعليق كاملا ؟ ننشره إن شاء الله بالمواقع الإسلامية .
إلى اللقاء مع مجموعة أخرى .
http://www.alargam.com/sorts/majdi/index.htm
أعيده بمناسبة مشاركة أختنا Laila85 بعنوان ( سر حروف أوائل السور القرآنية التى تخص الله ذاته وإثبات أن المسيح هو الله ) ، فهل آن لأختنا ، أو لأحد إخوتنا الذين يجوبون الموقع ، أن يرد ؟ أطمع ألا يتجشأ كلمتين ثم يهرب .
إننى فى انتظار ذلك .
وإلى الموضوع :
إن نطق أبو الهول ، ينطق القس ، " كشاة تساق إلى الذبح ، وكنعجة صامتة أمام جازيها ، فلم يفتح فاه " .
بعثنا له برسائلنا الثلاث عن المجموعة الأولى ، والثانية ، والثالثة ، عن بحثه بعنوان : " سر الحروف التى فى أوائل السور القرآنية وفك طلاسمها " ، تحديناه فيها أن ينشرها كاملة ، فلم يفعل ، وتحديناه أن يأتينا بشاهد واحد على منهج استخدامه حساب الجمّل عند أجداده اليهود ، فلم يفعل ، وأتيناه بما يحفزه على البحث فى التلمود ، فلم يفعل ، وأوضحنا له تطبيقاته الأربعة عند الأجداد للرجوع إليها ، فلم يفعل ، وألقمناه الحجر تلو الحجر نفحمه حتى يرد ، فلم يفعل ، وصححنا لعديم الفهم والذكاء أخطاءه الدينية واللغوية ، فلم يفعل ، لم نقصّر معه ، ولم نَعْجَل عليه ، لقد مددنا له حبل الصبر طويلا يشنق به نفسه ، فهل يرد على ما سبق ، أو ينشره ؟ .
والآن ، إلى نص المجموعة الرابعة من تلفيقات القس ، عن : ( حم ) :
" ح = 8 ، م =40 بمجموع 48
وحيث أنها تكررت 7 مرات فيكون مجموع الأعداد هى : 7 x48 = 336
وهذا الرقم يقابله النص التالى للتأكيد :
يسوع هو ابن الإله الوحيد
146 + 11 + 53 + 67 + 59 = 336
وهذا النص هو نص إنجيلى سائد فى الإنجيل كله " .
هذا هو غاية الفتح اليسوعى الذى أفاضه على أتباعه ، هذا هو غاية العلم اللدنى الذى لا يحيط به محيط ، ( أتى المفلس بنص واحد لم تسعفه القريحة بغيره ، لقد أُجهِضتْ طموحات المسكين ) ، حلت على القس روح الإلهام ، توحى إليه أسرار القرآن الكريم ، برغم أنه ضن عليهم بفهم الثالوث حتى فناء البشرية .
ويهمنا أن نؤكد أن رب المجد ، مُلهِمَ الأسرار ، عجز عن إدراك تأويل ( حم = 48 ) ، كما لم يعلم سر ( طسم = 109 ) ، وكذلك ( الم = 71 ) ، فلم يأت بشىء عنها ، بل خرّج لهم خليطا من تخريفات الخيال وتهويماته ، فقد أثبت أن القرآن معجزة إلهية حقا ، يقف حيالها رب المجد قاصرا عاجزا ، لا يدرى لها تأويلا ، حيران لم ينبس ببنت شفة عنها .
ونأتى القس بما يفحمه على نهج تلفيقاته ، نستبق بها السياق كعادتنا ، حتى لا نتهم بالهرب :
1 - لا تتعب نفسك أيها القس ، فعند اليهودى لك الحل ، لقد فك لك الطلسم ، أنت أدرى بما
يقوله اليهودى اللئيم عن ميلاد المسيح ، إنه يتكلم عن الجندى الرومانى ( بانديرا )
ومريم ، الآن لا شك عرفْتَ الحل :
حُبِل بيسوع من زنا
40 + 148 + 90 + 58 = 336
لا تبتئس أيها المسكين ، إنه يتبع منهجك فى فهم طلاسم القرآن ، إنه عونك ، سندك ، مؤازرك ومؤيدك ، لا يحيد عن أسلوبك ، فهل تعى يا عديم الذكاء .
هل رأيت ما جلبتَ على يسوعك ؟ حقا إن البلاء موكل بالمنطق .
2 – بانديرا أب لله
268 + 3 + 65 = 336
هل يكفيك هذان من اليهودى اللئيم ؟ إنه لم يخرج عن تطبيقات القس . إنها الشهادة العددية التى صاغتها يداك ، أرقامك تشهد عليك وعلى ربك ، لا شأن لنا ( ونستغفر الله ) .
3 – ماذا يقول أيضا اليهودى اللئيم ، وكذلك العلمانيون الذين لا يؤمنون بالميلاد العذراوى ؟
وُلِدَ يسوع سِفَاحا
40 + 146 + 150 = 336
4 – ابن الله ولد لزانى وزانية
53 + 66 + 40 + 98 + 79 = 336
5 – الإبن أنجبه أب زانى وأم زانية
84 + 61 + 3 + 68 + 47 + 73 = 336
6 – جبل يسوع زنيما ، بلا أبوة
35 + 146 + 108 + 33 + 14 = 336
يا للمصيبة . هذا ما جنته على يسوع يداك . ما أتعس اليوم الذى ولدتك فيه أمك .
هل تريد المزيد من اليهودى اللئيم ؟ ظن الجهول أنه يكيل لربه الشهد فجرّعه العلقم .
7 – لا يكون للأحد والد ولا ولد أو زوجة
31 + 86 + 73 + 41 + 37 + 40 + 7 + 21 = 336
8 – الله واحد أحد لا أبوة ولا بنوة
66 + 19 + 13 + 31 + 14 + 37 + 63
ولا ند
37 + 54 = 336
9 - واحد أحد صمد لا يلد ولا يولد
19 + 13 + 134 + 31 + 44 + 37 + 50 +
أبدا
8 = 336
10 – الله إلهى أزلى بلا بداية أبدى
66 + 46 + 48 + 33 + 22 + 17 +
بلا نهاية
33 + 71 = 336
11 - الأقنوم وهم أو باطل جدا
228 + 51 + 7 + 42 + 8 = 336
12– الآب والإبن زيف وإفك جدا
34 + 90 + 97 + 107 + 8 = 336
13 – الأناجيل كلها زيف أو باطل جدا
126 + 56 + 97 + 7 + 42 + 8 = 336
14 – لا آب ولا ابنه ، هراء
31 + 3 + 37 + 58 + 207 = 336
15 – عيسى نبى حُبِلَ به وأُوحِىَ إليه
150 + 62 + 40 + 7 + 31 + 46 = 336
16 – يسوع عبد لله الحى
146 + 76 + 65 + 49 = 336
17 – حقا دعا أحمد لإله واحد أحد
109 + 75 + 53 + 67 + 19 + 13 = 336
18 – أحمد نبى يهدى للإسلام
53 + 62 + 29 + 192 = 336
19 – محمد نبى دعا إلى الله
92 + 62 + 75 + 41 + 66 = 336
20 – أحمد لكم فيه أسوة طيبة
53 + 90 + 95 + 72 + 26 = 336
21 – ومحمد هو سيد النبيين
98 + 11 + 74 + 153 = 336
22 – هبط وحى الله على نبيه أحمد
16 + 24 + 66 + 110 + 67 + 53 = 336
23 – يوحى الله إلى الأمين نبيا
34 + 66 + 41 + 132 + 63 = 336
24 – وأحمد سيد كل النبيين
59 + 74 + 50 + 153 = 336
25 – أحمد نبى وهو يهدى لله بحق
53 + 62 + 11 + 35 + 65 + 110 = 336
جاءنا المفلس بواحدة ملفقة ، لا ثانى لها ، لم يسعفه الذكاء بغيرها ، فجئناه بخمس وعشرين على نهجها ، فهل وفينا أيها المفلس ؟ شتان بين ما يأتى به المسلم سهلا ، وما يكدح من أجله النصرانى .
انزلقت قدماه إلى ما لا يعرفه ، ومقتل الرجل بين فَكّيْه، فكان أعمى وشاهد عيان .
ظن سىء الحظ أن لا أحد من المسلمين يردعه، إياك والجرأة إن أعوزتك الفطنة ، فإنه فى مثلك قالوا : عقرب بشَوْلَتِها مختالة، لا تعدم نعلا قتَّالة . أيها القس : تجرع بعض زيت الخروع يرحمك الله .
حاول المسكين أن يخفى ضوء الشمس ، فأبى سوء نحسه إلا أن يخسف بنفسه ، ويلحق بربه العثرات ، فكان كمن " أ كلَتْ ومسحَتْ فمها وقالت ما عملتُ إثما " ، أقام فى كل حرف من كلماته مأتما ليسوع إلهه ، وحقا لم أجد كالمسيحية شيئا تؤدى محاولة تفسيره إلى هدمه وتدميره .
تقول التوراة : " العصا لظهر الناقص الفهم " ،وتقول : " السوط للفرس ، واللجام للحمار ، والعصا لظهر الجهال " ، وها قد ألهبنا ظهرك .
هل تجرؤ على نشر هذا التعليق كاملا ؟ ننشره إن شاء الله بالمواقع الإسلامية .
إلى اللقاء مع مجموعة أخرى .
تعليق