إن غاية ما يتمناه من يقف خلف سيد القمني هو أن ينجر المسلمون إلى إهدار دمه. فإذا قُتل جعلوه شهيداً للحرية فتك به الإسلام المتطرف، و إذا نجا أرسلوه الى الغرب و ما أسهل الحصول على لجوء سياسى هناك حال صدور فتوى ذات قيمة ضده.
القمني يحضر نفسه للسيناريو الثانى و يستعد ليجلس بجوار زكريا بطرس و وفاء سلطان و غيرهم ممن تجرأوا على هذه الأمة لسبب أو لآخر.
قد يظن البعض أن هذا الرجل مدفوع من الأقباط؛ و قد يكون ذلك صحيحاً الى حد ما؛ و لكننى أعتقد أن القمنى و الأقباط المتطرفون هم إنما يلعبون دور المطية لإسرائيل ليس أكثر.
فى المقطع التالى يقوم القمني بالدعاية لنفسه كمضطهد من الدكتور محمود القاعود ثم يرفض أن ينطق الشهادة بلسانه.
http://www.youtube.com/watch?v=O0cRmJKZoqc
وفي الختام أقول أنه مازال السواد الأعظم من المصريين مسلمين وأقباط مستمسكين بحبل الوطن. يحفظون الود لبعضهم البعض بسماحة المصريين وينبذون العنف والتطرف.
القمني يحضر نفسه للسيناريو الثانى و يستعد ليجلس بجوار زكريا بطرس و وفاء سلطان و غيرهم ممن تجرأوا على هذه الأمة لسبب أو لآخر.
قد يظن البعض أن هذا الرجل مدفوع من الأقباط؛ و قد يكون ذلك صحيحاً الى حد ما؛ و لكننى أعتقد أن القمنى و الأقباط المتطرفون هم إنما يلعبون دور المطية لإسرائيل ليس أكثر.
فى المقطع التالى يقوم القمني بالدعاية لنفسه كمضطهد من الدكتور محمود القاعود ثم يرفض أن ينطق الشهادة بلسانه.
http://www.youtube.com/watch?v=O0cRmJKZoqc
وفي الختام أقول أنه مازال السواد الأعظم من المصريين مسلمين وأقباط مستمسكين بحبل الوطن. يحفظون الود لبعضهم البعض بسماحة المصريين وينبذون العنف والتطرف.
تعليق