أهلاً ومرحباً بالعضو باحث بصدق مرة أخرى
نسأل الله جل وعلا لك الوصول لطريق الحق والصلاح

تم فتح موضوع التعليقات لحين وصول أستاذنا الكريم ياسر جبر

الزميل باحث بصدق مرحبا بك مرة أخري .

الحركة الموجية للرمال تخضع للخصائص الخاصة بالرياح مثل إتجاه الرياح وشدة الرياح .. أما إذا أرت أن تثبت ظهور نظاما معقدا او دقيقا من الفوضي فعليك في هذه الحالة أن تعطي لنا الشكل النهائي لما ينتج عن الإعصار .. فهل ينتج الإعصار نظاما معقدا دقيقا ؟ ... هذه واحدة ضدك .
أما بخصوص الحركة البروانية فهي كذلك تخضع لخصائص السوائل مثل اللزوجة وسرعة الإنسياب كما أن هذه التوليفات الدقيقة الرائعة تخضع للروابط الهيدروجينية بين جزيئات السائل .. أي أن نشوء هذا النظام ناتج من نظام سابق .. هذه الثانية ضدك .
هذا غير صحيح .. فالأشكال البلورية تتكون من إتحاد ذرات الكربون معا بعضها بروابط رباعية .. وهذه الصورة توضح طريقة ترابط جزيئات الكربون

لمزيد من المعلومات عن الكربون
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%...A8%D9%88%D9%86

إن ظهور البلورات في الطبيعة بأشكالها الهندسية كان لغزاً بدأ تفسيره العالم الروسي لومونوسوف (1711- 1765) Lomonosov، حين بَيَّن أن الشكل الهندسي الخارجي المتعدد الوجوه للبلورة ليس إلا تعبيراً وانعكاساً عن وجود ترتيب داخلي على المستوى الذري فيما سمي البنية الشبكية التي تُحدد بالأشعة السينية. وقد يمتد هذا الترتيب ليكوِّن بلورة كبيرة تظهر للعيان في سطوح صقيلة .
http://www.arab-ency.com/index.php?m...y_term&id=1836
مما سبق يتضح أن هذه الأنظمة لم تنتج من العشوائية والفوضي وإنما نتجت من خصائص وقوانين ثابتة . أي نتجت من نظام وليس من فوضي .
يا زميل هذه الإنفجارات تخضع كذلك لقوانين الهواء والجاذبية , أي أنها تنتج وفقا لنسق معين محدود بظروف معينة إذا لم تتوفر هذه الظروف لا يحدث النظام .. فالفوضي لا تنشئ نظام ..
هذا رابط يوضح حدوث ظاهرة mushroom cloud وكيف أنها تسير وفق نظام معين . فلو تم حدوث مثل هذه التفجيرات ذات المساحات السطحية تحت سطح الماء لا يتم حدوث ما يدعى بالmushroom clouds
http://en.wikipedia.org/wiki/Mushroom_cloud
يتبع ...

يا باحث بصدق, تكوين النجوم يتم من خلال دورة تسمي دورة الغاز في المجرة


دورة الغاز في المجرة (عن مايو جرينبرج. أسرار الغبار النجمي. مجلة العلوم-المجلد 17- العددان 8/9- 2001_ ص.60).

وهذا دليل علي أن الفوضي لا تنشئ نظام , ولكن النظام ينتج نظام ..
هذا خطأ .. فلا تخلط يا باحث بين الإنفجارات وبين الحرارة المتولدة من هذه الإنفجارات .. فالحرارة المتولدة هي من لوازم التفاعل وهي السبب في تكوين مثل هذه البلورات .. فوجود هذه الكمية الكافية من الحرارة بإنفجار أو بغيره هو الذي يتيح للذرات أن تترابط بطريقة منظمة مما يعطي شكل بللوري .
يتبع ...

بسم الله واللهم صلى وسلم على رسول الله

فنحن مطالبين بالتفكر فى ملكوت الله سبحانه وتعالى
وهذا منهج سيدنا إبراهيم عليه وعلى سيدنا محمد الصلاة والسلام حينما قال :
{وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِـي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَـكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }البقرة260
أدله ماديه بحته تتوافق مع العصر ا ، هذة الأدلة تؤكد وجود الله سبحانه وتعالى وتنفى وجود الكون عن طريق الصدفة
فالله سبحانه وتعالى وضع الدليل الإيماني في الكون كما وضع الدليل العقلي، ولكننا سنحتكم للعقل وحده، ليرى الناس جميعا أن الاحتكام للعقل يعطينا آلاف الأدلة.
فهناك ادله ماديه كثيره توؤكد ذلك ومنها واوالهما خلق الجنين
إذا أردنا أن نبدأ بمعجزة الجنين وما يذكر عنها في القرآن الكريم منذ أكثر من أربعة عشر قرنا، وما كشفه العلم يقينا وصوره وعرض علينا صوره، إن علم الأجنة لم يعرفه العالم بشكل واضح إلا في القرن العشرين، ففي القرن السابع عشر كان العلم يقول: الإنسان خلق خلقا كاملا في الحيوان المنوي للرجل على صورته الإنسانية، أي أنك إذا أخذت الحيوان المنوي واستطعت أن تكبره وجدت فيه الإنسان بكامل تفاصيله مخلقا كاملا، أي أن الإنسان لا يخلق على أطوار في بطن أمه بل يخلق مرة واحدة.
ولكن في القرن الثامن عشر تغيرت الصورة عندما اكتشفوا بويضة المرأة وركز العلم على دور المرأة في الحمل وأهملوا دور الرجل، وقالوا: إن بويضة المرأة هي التي فيها الإنسان الكامل لأنها الأكبر، وأن نطفة الرجل هي مجرد عملية تلقيح فقط لا غير، وظل هذا الرأي سائدا حتى القرن العشرين، وجاء العلم الحديث ليغير الصورة تماما، ويعطينا صورة جديدة للجنين في بطن أمه، ويأتي بصور تثبت ذلك، حتى إن العملية أصبحت أمرا يقينيا لا يمكن تصوير الجنين وهو يتطور وينمو في بطن أمه.
وكان للقرآن الكريم في هذا كلمة، ذلك أن القرآن جاء بوصف دقيق لأطوار الجنين منذ أربعة عشر قرنا، يوم أن كانت الدنيا كلها بكل من فيها وما فيها لا تعرف شيئا عما في بطن الأم، وذكر القرآن الكريم لهذه الآيات لا يمكن أن يأتي إلا إذا كان هذا القرآن منزلا من عند الله.
ومحمد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم لم يكن يملك من العلم البشري شيئا، وحتى لو كان يملك فلم يكن علم البشر يعرف شيئا، وكما قلت فان المخاطرة بذكر شيء علمي في القرآن لا يمكن أن يقدم عليها بشر، لماذا؟ لأن القرآن هو كلام الله الذي لا يتغير ولا يتبدل والمتعبد بتلاوته إلى يوم القيامة، فكيف يكون موقف الدين وموقف المسلمين إذا ذكر في القرآن شيء يمس العلم البشري، ثم جاءت الأبحاث وتقدمت العلوم واكتشفت أن هذا غير صحيح؟ كانت ستضيع قضية الدين كله، وما الذي يجعل محمد صلى الله عليه وسلم يخوض في هذه الأشياء التي كانت البشرية كلها تجهلها، فيتطوع بإعطاء أعداء الدين ما يهدمونه به.

ماذا قال القرآن الكريم عن أطوار الجنين؟
قال الله سبحانه وتعالى
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ{12} ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ{13} ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ{14}
المؤمنون 12_14.
فإذا بدأنا بهذه الآية تفصيلا، فهي تذكر أولا إن خلق الإنسان من طين، ومعنى ذلك أنها حددت المادة التي خلق منها الإنسان وهي الطين، والطين موجود في كل مكان من الأرض، والعلماء اخذوا الطين وحللوه، فوجدوه يتكون من ثمانية عشر عنصرا، منها الحديد والبوتاسيوم والماغنيسيوم وغير ذلك من المواد، ثم درسوا جسم الإنسان فوجدوه يتكون من نفس هذه المواد، وهي الثمانية عشر عنصرا التي يتكون منها الطين، وهكذا جاءت الحقيقة الأولى، حقيقة مشاهدة معملية لا تخضع للجدل، ثم بدأ القرآن في وصف خلق الإنسان في بطن أمه فتقول الآية الكريمة:
{ ثم جعلناه نطفة في قرار مكين ثم خلقنا النطفة علقة}.
والقرار المكين هو رحم الأم، ثم تأتي مسألة العلقة، ونترك الحديث للبروفيسور الكندي
" كيث ل. مور"
وهو من أشهر علماء العالم في علم الأجنة ورئيس قسم التشريح والأجنة في بجامعة تورنتو بكندا، ورئيس الاتحاد الكندي الأمريكي لعلماء الأجنة، وله عدة كتب مترجمة إلى ثماني لغات، وهو الحائز على الجائزة الأولى في العالم عن كتابه التي تعطى لحسن الكتاب تأليفا
" كيث ل. مور"قال .
: إن الجنين عندما يبدأ في النمو فى بطن أمه يكون شكله يشبه العلقة أو الدودة، وعرض الصورة بالأشعة لبداية خلق الجنين ومعها صورة للعلقة، فظهر التشابه واضحا بين الاثنين، ولما قيل له: إن العلقة عند العرب معناها الدم المتجمد، ذهل وقال إن ما ذكر في القرآن ليس وصفا دقيقا لشكل الجنين الخارجي، ولكنه وصف دقيق لتكوينه، ذلك أنه في مرحلة العلقة تكون الدماء محبوسة في العروق الدقيقة في شكل الدم المتجمد
فإذا جئنا إلى المرحلة الثانية في قوله تعالى.
:{ فخلقنا العلقة مضغة}.
نعلم أن القرآن الكريم جاء بالوصف الدقيق، فعندما عرضت صورة الأشعة المأخوذة للجنين وهو في مرحلة المضغة، وصورة قطعة من الصلصال أو اللبان الممضوغ، وجد الشكل واحدا، ثم أظهرت صورة الأشعة التي التقطت للجنين في مرحلة المضغة وأن فيها تجويفات تشبه علامات الأسنان، بل إن الله سبحانه وتعالى قد تجاوز مرحلة الشكل الخارجي إلى التكوين الداخلي، فقال جل جلاله:
{ مضغة مخلّقة وغير مخلّقة}. الحج 5.
وعندما جيء بالمضغة الآدمية من بطن الأم وطولها سنتمتر واحد، وتم تشريحها تحت الميكروسكوب الالكتروني، وجد أن بعض أجهزة الجنين بدأت تتخلق وبعضها لم يتخلق، ولو أن القرآن الكريم قال مضغة مخلقة، لكان ذلك لا ينطبق على حقيقة التكوين، لأن فيها أجزاء غير مخلقة.
ولو قال القرآن الكريم مضغة غير مخلقة لكان ذلك لا ينطبق على حقيقة التكوين لأن فيها أجزاء مخلقة، ولكن الوصف الدقيق الوحيد الذي ينطبق على المضغة هو قوله تعالى:{ مضغة مخلقة وغير مخلقة}.

ولقد عرض العالم الكندي كل أطوار الجنين في بطن أمه، والتي التقطت بأحدث الأجهزة العلمية، فإذا هي تنطبق تماما على كل ما ذكر في القرآن الكريم من مراحل تكوين العظام واللحم إلى غير ذلك
ولما قيل للدكتور الشهير
هل كان من الممكن أن يعرف رسول الله صلى اله عليه وسلم كل هذه التفصيلات عن أطوار الجنين؟
ملخص الموضوع : (عالم أجنه كندى غير مسلم يؤكد صدق وصف القرآن الكريم لمراحل تكوين الجنين فى بطن الأم من أكثر من 1400 سنه)

منقول

هذا المثال الذي ذكرته وفي كل الأمثلة السابقة تجاهلت عن عمد القوانين التي تحكم المادة , فالمادة لا تفعل شيئ من تلقاء نفسها وإنما هي تستجيب للخواص والقوانين الخاضعة لها , هذه القوانين من الذي جعل المادة تخضع لها ؟ أم أن المادة هي التي خلقت هذه القوانين وأنتجتها لتخضع لها !!!
القبيلة البدائية التي ذكرتها كان بها ثلاثة أشخاص :
- شخص فكر ثم فكر ثم جمح به خياله إلي أن من فعل ذلك هو الجني أو أي أسطورة أخري .. وهذا هو الوثني .
- وشخص إستمع لتفسير عقلي من عالم خبير , وعلم أن سبب ترتيب هذا الحصي يخضع لقوانين نظمها خالق هذا الحصي وخالق هذا الكون .. وهذا هو المؤمن بالله .
- وشخص أنكر ذلك كله وقام بإلقاء الحصي مرة أخي في النهر .. وهذا هو الملحد الذي يريد أن يثبت العشوائية ليحيا بها ويظن أنه بها ينعم !!

هذا مثال خاطئ وشرح خاطئ .. لإنك يا باحث بصدق تجاهلت الجاذبية الأرضية التي هي سبب تجمع الأجسام جهة الثقب ...

إسمح لي : يبدو أنك تنقل ولا تعرف شيئ عن العلوم الفلكية أو الفيزيائية .. فالنظرية التي سردتها سيادتك خاطئة لإن سرعة الكوكب ليست وحدها المسؤلة عن ثباته في مداره ولكن جاذبية الشمس والطرد المركزي هم المسئولين عن ثبات الكوكب في مداره ... أي أنك هنا كذلك تجاهلت الجاذبية .
فهذا الدوران لأي كوكب يمكن وصفه بأنه عزم زاوي Angular Momentum وهو مقياس ثابت لحركة هذه الأجسام الفضائية ولا يتغير. وهذا الثبات في العزم الزاوي يشرح لنا كيف أن الراقصين على الجليد يدورون بحركة سربعة مغزلية فوقه عندما يضم الراقص ذراعيه ليكونا على مقربة من محور حركة دوران الجسم وكلما إقترب الذراعان زادت السرعة مع الإحتفاظ بشدة العزم الزاوي. عندما يبسط الراقص ذراعيه تقل السرعة كنتيجة نهائية للحركة المغزلية. هذا نجده واضحا في لعبة (المغزل)التي يلعبها الأطفال .


http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%...B3%D9%8A%D8%A9

أعتقد أن الثغرات بالموضوع جعلت الرتق يتسع علي الراقع ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إسمح لي الأخ باحث بوضع بعض التعليقات على ما أفضت به و لن أطيل و لن أتطرق لكل ما قيل فلست محاورك...

أرى (من وجهة نظري) أن ما تحاول فعله هو غلق أبواب الحوار ففي حين تحاول جاهدا القول بأن من حقك الأخذ باللإحتمالات التي تقول بعدم خضوع الكون لنظام تحاول ببساطة إلزام الحوار بعدم وجود النظام أصلا و كأنك تثبت ما سبق و أن أكدت أنه نظريات أو إحتمالات...
هناك نظريتان متضادتان إحداهما يطلق عليها اسم الحتمية و مقابلها نظرية الصدفة
بدون التفلف في تعريف النظريتين فمعلوم أن أساس الحتمية هو وجود مسبب وراء كل شئ يحدث و أن مثلا كون الشمس وجدت على البعد الملائم تماما لإمكانية و جود الحياة على الأرض لا يمكن أن يكون محض صدفة.. و أدلة الحتمية كثيرة و تناغمها مع واقع حاجة الإنسان لوجود قوة مدبرة عليا يزيدها قوة.
في الجهة الأخرى نظرية الصدفة تقوم على أساس بسيط لا يحتاج عقل أينشتاين ليعرفه و هو أن كل ما حدث و يحدث و سيحدث مستقبلا هو مجرد تسلسل لأحداث و تفاعلات عن طريق الصدفة فلا قوة تدبر و لا هدف من الحياة أساسا. و لهذه النظرية بعض الأدلة أيضا و لعلك تحاول جاهدا الوصول إليها و هو دورك في الحوار.
فبكل بساطة محاولة إظهار أن العلم يؤيد نظرية الصدفة على حساب نظرية الحتمية هو مغالات و محاولة ذر الرماد في العيون... فمن باب الأمانة سأفترض أن العلم يقف على نفس المسافة من النظريتين و أنا و أنت نعلم أنه أقرب إلى نظرية الحتمية لأن دلائلها واقع على الأرض و لا يحتاج رياضة دماغية لتفسيرهو لكن سنسلم بالأمر.

1- تشكُل الحركة الموجية في رمال الصحراء بعد العواصف ، التي هي ذات طبيعة عشوائية بإتجاهات مسيرها وبالعوائق ألتي تواجهها ..
ومثل هذا يحدث في رمال أو الطين على ألشاطئ أو في ألقعر.

هنا تقول أن الحركة الموجية في الرمال هي شيء غاية في الدقة... كيف؟؟ هل الحركة دقيقة؟؟ أم أن دقة تكوين الرمال هو السبب؟
إن الحركة عشوائية بامتياز فهي تتبع حركة الرياح و التي نسلم أنها عشوائية.. فالرياح لم توجد الرمال بل أوجدت الحركة أما الباقي فيعود للدقة التي وجدت بها الرمال و التي أساسا هي مما نختلف عليه إذ أننا لا نعتبرها عشوائية فقد جائت كباقي الخلائق بطريقة قمة في الإحكام.

2- الحركة البروانية ( ميكانيكا الكم ) في ألسوائل مثلاً في أنابيب المياه عند وجود اي حواجز وعقبات عشوائية تودي إلى ظهور توليفات دقيقة رائعة ألجمال .
( ومثل هذا طبعا يحدث في ألغازات أيضا ) .


نفس الشئ فهذا كما توضحه أمثلتك يرتبط بطبيعة الجسم الذي يخضع للحركة العشوائية و منه فالشكل لا يمت بصلة لعشوائية الحركة بل لدقة التصميم

3-الأشكال البلورية بكل جماليتها وإنتظامها تتكون في ألطبيعة بطرق عشوائية تماما. + بإمكان الإنفجارات القوية أن تضغط عنصر الكربون بشـــكل هائــــــل مما يؤدي إلى تشكيل البلورات الكريستالية فائقة التنظيم ....

اسمحلي أن أخالفك هنا... تشكل الكريستال لا يأتي عن طريق الإنفجار و مراحله غاية في الدقة... كيف يكون عشوائي و هو يحتاج إلى حرارة معينة + ضغط معين؟؟ كيف تعتبر نتيجة نظام محدد كهذا أنها عشوائية؟؟

Plusieurs minéraux de la croûte terrestre cristallisent à partir d'un magma, c'est-à-dire, de la roche fondue. Cette cristallisation obéit à certaines règles. Dans un magma dont la température est supérieure à 1200° C, comme au niveau du manteau supérieur par exemple, les minéraux sont tous sous leur phase liquide. Si ce magma est introduit dans la croûte terrestre, il subit un abaissement de pression et se refroidit progressivement. En supposant qu'on maintienne la pression constante, c'est-à-dire, à un niveau constant dans la croûte, les minéraux cristallisent lorsqu'ils atteignent la température correspondant à leur limite solide-liquide (température de cristallisation). Comme cette limite n'est pas la même pour tous les minéraux, ceux-ci ne cristallisent pas tous en même temps, mais à tour de rôle, selon leur
température de cristallisation, à mesure que se refroidit le magma. C'est ce qu'exprime le diagramme qui suit


تقول هذه الفقرة المنقولة من رابط لدرس التبلور للأستاذ بيير أندري بورك من جامعة لافال بكبيك أن تبلور المغما يخضع لبعض القوانين و يوضح كيفية ارتباط التبلور بدرجة الحرارة و الضغط و العمق الذي تتشكل فيه البلورات و يذكر بعض الخصائص على سبيل المثال فيقول عند 1200 درجة (درجة حرارة المغما) على مستوى الدثار العلوي (للقشرة) فإن المكونات ستكون كلها على شكل سوائل. ثم يواصل الشرح المغما يكون في داخل القشرة و يتعرض لتناقص في الضغط و يبرد تدريجيا و يفترض أنه يبقي المغما في نفس المكان من القشرة ليثبت الضغط و يخرج بالنتيجة الحتمية أن المعادن ستتبلور بوصول الحرارة إاى درجة العتبة لديها (أي أن المعادن تتبلور كل على حدى لإختلاف عتباتها) و يضع رسم بياني للشرح تجدوه على الرابط: http://www.mineraux-du-monde.com/Cristallisation.htm

المهم من هذا كله هو أولا مدى خضوع عملية التبلور لنظام محدد و أنها ليست عشوائية بأي حال من الأحوال كما صورها الباحث بصدق و لكنها منظمة و الأبعد من هذا الإستنتاج هو النظام الكائن في المعادن نفسها و كيفية تعاملها مع الحرارة و الضغط كل على شاكلته.. و لولا النظام لما كانت تمتلك كلها خاصيات مختلفة تحت نظام واحد كأن تقول أن لكل معدن درجة حرارة للتصلب و هو نظام لكنها لا تشترك في الخاصية و التي هي الدرجة المحددة لكل منها.

4- - الإنفجارات ذات المساحات السطحية الكبيرة تنتج ما يدعى بال " mushroom clouds " ..
وهي بالتأكيد أكثر انتظاماً بكثيــير من الإنفجارات المولدة لها .....

A mushroom cloud is a distinctive pyrocumulus mushroom-shaped cloud of condensed water vaporor debris resulting from a very large explosion. They are most commonly associated with nuclear explosions, but any sufficiently large blast will produce the same sort of effect. They can be caused by powerful conventional weapons like the Mother of All Bombs. Volcano eruptions and impact events can produce natural mushroom clouds

اسمحلي أن أقول عن هذا أني لا أرى هذا التأكيد الذي تتحدث عنه... كما ترى التعريف فوق ليس هناك ما يشير إلى الدقة أو ما شبه, الدخان الفطري الناتج عن إنفجار يصب في نفس خانة الهرم الذي قد تشكله الرياح و هو لا يعدو كونه شكل تقريبي لشئ نعرفه لا يخضع لأي قانون فلم نسمع أن حجم الدخان يكون ثابت إذا كررنا تفجير نفس نوع القنبلة بل و إن ذهبت لغوغل لترى صور المشروم كلاودس ستجد أن كل منها ينفرد بشكله و لكن بالعموم تذكرنا بالفطر لا أكثر و لا أقل.. النظام الذي تكلم الأستاذ ياسر عنه كان مثل إيجاد مفتاح عن طريق الإنفجار أو سيارة مثلا و لن أقول بي م دابليو سأخفف عليك و لنقل سكايت بورد من غير غرافيتي... من المهم احترام عقول من يقرؤن الموضوع ففي حين يقول الأستاذ الصدفة قد تعطي شكل هرم أو ما شبه فقد أجاب عن طرحك هذا مسبقا و كان الأجدر أن تعطينا مثال عن انفجار يعطي شئ منظم كليا و ليس جزئيا كما فعلت.

5- تقوم النجوم عالية الكتلة بإنتاج العناصر الطبيعية الثقيلة , والموجة الارتدادية الناجمة عن انفجار تلك النجوم " supernovas "
تقوم بضغط الغازات بين النجوم , مما يؤدي إلى تشكيل النجوم ....

تبسيط رهيب لن أتهمك بتعمده لجعل المثال يبدو مؤيدا لنظرية الصدفة... تقول النظرية المعتمدة اليوم أن النجوم تنتج بالفعل عبر الإنكماش الجاذبي لما يسمى السديم، سحابة غاز و غبار تنقسم إلى عدة قلوب تنكمش إلى مراكزها مشكلة نجوم و المادة المحيطة تشكل قرص مسرع للعملية و هذا الأخير يختفي مع الوقت و قد تتشكل منه كواكب في بعض الأحيان...

Selon le scénario actuellement admis, confirmé par l'observation, les étoiles se forment en groupe à partir de la contraction gravitationnelled'une nébuleuse, un nuage de gaz et de poussière, qui se fragmente en plusieurs cœurs protostellaires. Ceux-ci se contractent en leur centre en formant une étoile, tandis que la matière en périphérie se retrouve sous forme d'une enveloppe et d'un disque d'accrétion. Ce dernier disparaît généralement avec le temps mais peuvent s'y former entre-temps des planètes.

http://fr.wikipedia.org/wiki/Naissance_des_étoiles
http://fr.wikipedia.org/wiki/Nébuleuse
http://www.san-fr.com/conferen/aff_c...ate=2006-01-19

و السديم هو كما أشرنا من قبل عبارة عن سحابة من غاز قد تحتوي غبار و الذي يعتبر أحد موارده الأساسية هو النجوم المندثرة
وفي أحد الروابط للمحاضرة التي ألقاها جون بيير مايارد في متحف نانت الفضائي في 19 جانفي 2006 حيث قال أن الكثير من الغموض يلم بكيفية تشكل النجوم

من كل ذلك نستطيع الخروج ببعض النتائج و هي:
1- منشأ النجوم لا يزال قيد الدراسة و هو في حالة نظرية لا يمكن الجزم بنتائجها.
2- النظرية الأقرب للواقع و التي تؤيد ما تم الوصول إليه إلى الآن تقول أن النجوم ناتجة عن إنكماش السديم.
3- السديم عبارة عن سحابة غازات و قد يحتوي غبار.
4- مصدر الغبار لا يمكن أن يكون من النجم المندثر وحده و إلا لما تشكل النجم الأول.

و لكن لو أننا سلمنا جدلا أن النظرية ثابتة و هي قاعدة لا يمكن دحضها مهما تقدمت البحوث في هذا المجال فإننا و ببساطة سنقف أمام النظرية لنرى الصفعة التي تعطيها لمن يقول أن الإنفجار هو ما شكل النجم و الذي هو ببساطة تدليس لم تقل به النظرية، فهي تقول أن تكوين النجم يحتاج إلى:
سديم + انكماش جاذبي
و لا تتطرق للإنفجار بل إن الرياضة الدماغية التي يمارسها الملحد ليزج بالإنفجار باطلة فهي تنم عن علاقة التعدي الكلاسيكية:
نجم = سديم + انكماش جاذبي ، سديم = غاز + غبار، غبار = اندثار نجم أو انفجاره إذن : نجم = إنفجار نجم...
و هذا المنطق باااااااطل فلك مثال فيما يلي:
انفجر مصنع حديد في مكان ما، ذهب أحدهم و أخذ بعض الشضايا، في ورشته قام بنحتها على شكل رجل يصطاد سمكة.
سؤال: هل شكل الإنفجار هذه التحفة أم أن الرجل النحات هو الذي فعل؟؟

ومنه فإن الإنكماش الجاذبي و هو قانون يخضع له الكون أي أنه نظام بعيد كل البعد عن تعريف العشوائية هو المسئول عن تكوين النجم وليس الإنفجار. لم تربط النظرية التشكل بالسوبار نوفا إلا من ناحية توفير الغبار النجمي بعد انفجار النجم على شكل سوبر نوفا و لا يدفع هذا اللإنفجار إلى التشكل الإنكماش الجاذبي داخل السديم فهذه نظرية أخرى لا تمت بصلة لما هو متداول اليوم و الذي يعتقد أنه الأقرب للصحة.

7- عندما تمشي بجانب النهر أو شاطئ البحر، يمكنك ملاحظة الحصى المتوزعة هناك.
هذه الحصى لا تتناثر عادة بشكل عشوائي. + - النموذج الأبسط والأكثر شيوعا هو نموذج "الثقب".
و هذا في حد ذاته يخالف الصدفة فأنت تقول فيما يلي أن الإنسان تفطن لهذا و استعمله في الغربال فلو لم يكن قانونا منظما لما اتخذ منه الإنسان طريقة محددة للإستعمال.. ثم أن إضافة الثقب كما تقول ليس بتلك البساطة فإنه يدخل أطراف جديدة في معادلة النظام القائم أصلا و هي أدق من أن توصف بالعشوائية فهي قوانين فيزيائية ثابتة من السذاجة تمثيلها على أنها صدف...؟؟ فما يحدث في النهر و ذلك التجمع لم ينتج عن عن طريق الصدفة بل هو خاضع لنظام معين لو غيُّبت أحد عناصره لما تحققت النتيجة، كمثالك عن الثقب الذي يدفع الحصى إلى نظام معين فإن غيابه يجعل هذا النظام غير ممكن إلا بتدخل مباشر و من ذلك فإنه يخضع لنظام مساوي للتدخل المباشر أي أنه ليس محض الصدفة و الغريب أنك تصل إلى هذه النتيجة في طرحك ثم تقول أنه ليس جني الماء أو ما شبه... في لفتة أن القول بوجود قوة إلهية هو فكر متخلف أو بسيط في حين أن ما نقوله و تقوله النظرية العلمية المسماة بالحتمية أن هناك مسبب و أن نهاية الأسباب تعود إلى القوة المدبرة أي أننا لم نقل أن الله مثلا يأتي لينظم الحصى حاشاه بل قلنا أنه وضع قوانين تحكم هذا الكون و هذا ما قلته بنفسك.

فيما يخص ما أضفته بعد ذلك من أرقام و تفسيرات لها لا تؤيدك فأنت تحاول القول أن كل ما يأتي هو تفسير كما يحلو للمفسر تقديمه و من ثم السؤال يكون ما جدوى الحوار معك إن كنت لن تقبل بأي دليل لأنك ستقول لو أن الكون لم يكن فيه كذا لكلن كذا و هذا هراء و سفسطة و جدال بزنطي فنحن هنا و الكون هنا و القانون هنا و نأتيك بالشئ الملموس فلما الرياضة الدماغية للتهرب مما هو تحت ناظرك و وضع فرضيات بعيدة عن الواقع للإجابة عن أدلة حسية وواقعية؟؟
هذا و الله أعلم.. إن أصبت فمن الله و إن أخطئت فمن نفسي و الشيطان و أعتذر مسبقا على احتمال وجود أخطاء في الكتابة فالموضوع طويل و أعجز عن مراجعته و السلام عليكم

يقول سيسل هامان فى نقده لمبدأ الصدفة: [لولا ثقة الإنسان فى أن هنالك (قوانين يمكن إكتشافها وتحديدها لما أضاع الناس أعمارهم بحثا عنها .. فبدون هذا الإعتقاد وتلك الثقة فى نظام الكون يصير البحث عبثاً ليس ورائه طائل .. ولو أنه كلما أجريت تجربة أعطت نتائج مخالفة لسابقتها بسبب توقفها على المصادفة أو عدم وجود قوانين مسيطرة) .. فأى تقدم كان من الممكن أن يحققه الإنسان .. ؟!] أهـ .. [الله يتجلى فى عصر العلم .. تأليف .. مجموعة من العلماء الأمريكان .. ص 142] ..

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
معجزة الله في الاية ( مرج البحرين يلتقيان* بينهما برزخ لا يبغيان* فبأي آلاء ربكما تكذبان))





{فبأي آلاء ربكما تكذبان}

سبحان الله
دليل واضح لوجود الله سبحانه وتعالي

بسم الله الرحمن الرحيم

وجُمع الشمس والقمر

يخبرنا علماء الفلك بنتيجة حساباتهم أن الشمس ستتحول إلى عملاق أحمر بعد خمسة آلاف مليون عام، وفي تلك اللحظة سيكبر حجم الشمس حتى يصل غلافها إلى حدود القمر، وسيتم اجتماع الشمس والقمر!
منذ عام 1695 لاحظ العالم هالي Edmund Halleyأن دوران الأرض يتباطأ مع الزمن، وبعد ذلك وعندما تطورت القياسات الفلكية تمكن العلماء من اكتشاف أن القمر يبتعد عن الأرض تدريجياً وبمعدل 4 سم كل عام.

يدور القمر حول الأرض دورة كل 27 يروماً وثلث تقريباً وأثناء دورانه يبتعد بمعدل 4 سم عن الأرض كل عام، وبعد بلايين السنوات سيكون بعده أكبر بـ 40 % من بعده الحالي.

وفي ذلك الوقت سيكون القمر أبعد عن الأرض بمعدل 40 بالمئة أكبر من بعده الحالي، أي أنه سيكون أقرب إلى الشمس، عند هذه المرحلة سوف يتحطم القمر وينخسف كما تنخسف الأرض أثناء الزلزال، وهذا ما حدثنا عنه القرآن بقوله: (وَخَسَفَ الْقَمَرُ) [القيامة: 8].
وبالتالي سيكون القمر أول من يجتمع مع الشمس ويتأثر بحرارتها. وهذا ما حدثنا عنه القرآن بقوله تعالى: (وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ) [القيامة: 9]. في ذلك الوقت سيكون طول اليوم على الأرض 47 ضعف اليوم الحالي، وسيصبح طول الشهر 47 يوماً [1]!
ويؤكد العلماء أن القمر ما هو إلا جزء من الأرض نتج عن اصطدامات تعرضت لها الأرض قبل 4.5 بليون سنة، فتناثرت أجزاء من الأرض وبدأن تدور حولها ثم تجمعت وشكلت القمر. والقمر يبعد عن الأرض 385 ألف كيلو متر وسطياً، هذه المسافة قطعها القمر بعد رحلة شاقة استمرت آلاف الملايين من السنوات! ولا زال القمر يبتعد عن الأرض حتى يدخل في نطاق جاذبية الشمس ويكون الاجتماع بينهما.

ويؤكد العلماء أن القمر ما هو إلا جزء من الأرض نتج عن اصطدامات تعرضت لها الأرض قبل 4.5 بليون سن، الصورة فوق تبين كيفية تشكل القمر من الأرض

صورة حقيقية للأرض والقمر معاً توضح الأبعاد الفعلية لهما وهذا القمر يبتعد عن الأرض باستمرار، وسيجتمع يوماً ما مع الشمس، ويتحقق قوله تعالى: (وجُمع الشمس والقمر
).

من عجائب الكون أن الشمس والقمر يجتمعان في نفس الوضعية الفلكية كل 19 سنة سميت دورة القمر، ومن عجائب القرآن أن كلمة (الشمس) اجتمعت مع كلمة (القمر) بالضبط في 19 آية من القرآن [2]!!! وهذا يدل على التطابق الكوني والقرآني، ويدل على أن خالق الكون هو نفسه منزل القرآن تبارك وتعالى

التقطتها وكالة ناسا للفضاء، وهذه الصورة التقطت عند القطب الشمالي، ونرى فيها القمر وهو في أقرب نقطة للشمس ظاهرياً، إن هذا التقارب الظاهري للشمس والقمر، سيتحقق فعلياً يوم القيامة باجتماعهما واندماجهما معاً
.

ولكن بعد ذلك سوف تتكور الشمس ويصغر حجمها وتنطفئ لأن وقودها سيبدأ بالنفاد [3]، وهنا يتحدث القرآن عن هذه المرحلة بقوله تعالى: (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ) [التكوير: 1]. وسبحان الله! كلما اكتشف العلماء شيئاً جديداً وجدنا في القرآن حديثاً وتبياناً له، وليس غريباً أن يصف الله كتابه بأنه تبيان لكل شيء فيقول: (وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ) [النحل: 89].

حجم الشمس اليوم (الدائرة الصفراء الصغيرة) مقارنة بما سيكون عليه حجم الشمس في مرحلة العملاق الأحمر (الدائرة الحمراء الكبيرة)، حيث سيصبح الشمس أكبر من حجمها الحالي بمئة مرة، وهذا الحجم كفيل بأن يقترب من القمر.

لقد استطاع علماء وكالة ناسا تصوير نجوم تشبه الشمس إلى حد كبير، ولكنها في مرحلة متقدمة من العمر وقد تحولت إلى نجوم عملاقة حمراء، وقد انتفخت بشكل كبير جداً. ويؤكد العلماء أن اقتراب الشمس من القمر واقتراب القمر من الشمس واجتماعهما حقيقة مؤكدة بناء على القوانين التي تحكم الكون.
ولكن اقتراب هالة الشمس العملاقة من القمر سوف يرفع درجة حرارة القمر ويفتته إلى أجزاء صغيرة، هكذا يعتقد العلماء، لأن الصخور التي تغلف القمر أثناء رفع حرارتها بشكل كبير سوف تتمدد وتتكسر وتنتثر أجزاء صغيرة، والقمر كما نعلم ما هو إلا كوكب ينطبق عليه ما سيحصل للكواكب الأخرى في المجموعة الشمسية، وهنا يتحقق الوعد الإلهي: (وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انْتَثَرَتْ) الانفطار: 2]. ومعنى كلمة (انْتَثَرَتْ) تقول العرب نثر الشيء أي رماه متفرقاً كما في القاموس المحيط، أي قذفه بشدة بعد تفتيته أجزاء صغيرة، وهذا ما سيحدث للقمر حسب اعتقاد كثير من العلماء اليوم

.

هذا القمر سينتثر ويتفتت مثله مثل بقية الكواكب في المجموعة الشمسية، بفعل حرارة الشمس ومجالها الكهرطيسي والرياح القوية التي ستمارسها على الكواكب المحيطة بها.

عند هذه اللحظة ستقترب الشمس وهي العملاق الأحمر كما ذكرنا من الأرض كثيراً، وعندها سترتفع درجة حرارة البحار وسوف تُسجَّر وتُحمى كما يُحمى التنور (تقول العرب سَجَرَ التنور أي أحماه: القاموس المحيط)، وهنا يتحقق الوعد الإلهي عن ارتفاع حرارة البحار وتسجيرها: (وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَتْ)[التكوير 6

وبعد مدة من الزمن سوف ترتفع درجة حرارة ماء البحر إلى حدود عالية وتتبخر البحار ولكن درجة الحرارة العالية جداً، سوف تحول بخار الماء إلى مركبيه الأساسيين أي الأكسجين والهيدروجين وهذا المزيج كما نعلم هو مزيج متفجر وخطير، ولذلك سوف تتفجر مياه المحيطات والبحار ويتحقق وعد الله تعالى: (وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ) [الانفطار: 3].

البحار سوف تُحمّى وترتفع درجة حرارتها وتتبخر، ومن ثم تنفجر، وهذه حقيقة حتمية لا مفر منها، سوف تحدث بعد بلايين السنوات.

إن الحرارة العالية الناتجة من تأثير الشمس العملاقة سوف تؤثر أيضاً على القشرة الأرضية وترفع درجة حرارتها مما يؤدي إلى تسخينها إلى حد أن تبدأ الألواح الأرضية (وهي عبارة عن القطع من القشرة الأرضية التي تغلف الكرة الأرضية) تبدأ هذه الألواح بالتمدد بشدة، وهنا يتحقق الوعد الإلهي: (وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ)
[الانشقاق: 3].

وتبدأ بعد ذلك الجبال التي تحملها هذه الألواح بالسير والتحرك أيضاً، وعند هذه النقطة يتحقق الوعد الإلهي عن حركة الجبال: (وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ) [التكوير: 3].

شكل الأرض كما يتخيله العلماء في ذلك الزمن، بحار تُسجَّر وجبال تسيّر، وأرض تغلي وتخرج ما بداخلها، وزلازل تنتشر في كل مكان.

ولكن لن تقف الأحداث عند هذا الحد، فدرجة الحرارة الهائلة سوف تحول الجبال إلى قنابل موقوتة بفعل الحرارة العالية، فلكل جبل كما نعلم جذر مغروس في الأرض يمتد إلى أكثر من 70 كيلو متراً أحياناً، والحرارة العالية في أسفل الجبل والحرارة العالية على قمة الجبل، سوف تجعل صخور هذا الجبل تتمدد بدرجة كبيرة مما يؤدي إلى تكسر هذه الصخور وتناثرها وتفتيتها، وهنا يتحقق الوعد الإلهي عن الجبال: (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا * فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا)[طه: 105-106].
من هنا أخي القارئ نلمس أن القرآن يتحدث بمنطق علمي، والتحليل السابق لنهاية الشمس واجتماعها مع القمر هو تحليل صادر عن كبار علماء الفلك في العالم عندما اجتمعوا وحاولوا أن يضعوا تصوراً لنهاية الأرض فخرجوا بهذه النتائج التي تطابق القرآن ولا تخالفه، وهذا يدل على عظمة كتاب الله تعالى.
هذا هو كتاب الله تعالى، يحوي حقائق الماضي والمستقبل، هذا الكتاب لو أن الله تعالى أنزله على جبل، لتصدع وخرّ خاشعاً أمام عظمة كلام الله عز وجل، فما بالنا نحن البشر لا نتأثر بكلام الله ولا تخشع له قلوبنا؟ نسأل الله تعالى ألا يجعلنا من القاسية قلوبهم، وأن نكون من الذين قال فيهم: (اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ)[الزمر: 23]

يتبع باذن الله

الأستاذ باحث بصدق , مرحبا ...
تقول :

فانت تتصور ان الانسان قد تم خلقه , والكون تم خلقه .. ثم وضع الانسان في الكون .

غريبة .. هل قلنا أن الإنسان خلق مع الكون !! هل هذا هو التصور الإسلامي لخلق الكون والإنسان !! يا إستاذ باحث لا تتقول علينا بما لم نقوله .

ثم تقول :

اما مايتصوره الملحد , فهو ان الانسان لم ياتي اصلا الا حسب الظروف الموجودة ,

يأتي من أين يا باحث ؟؟
إن تكوين بروتين واحد من الموجود في جسم الإنسان يفوق عمر الكون بأضعاف .. فما بالك بتكوين العديد من البروتينات ..

جزيء البروتين يتحدى نظرية التطور

هنا نكون قد وصلنا إلى مفترق الطرق يا أستاذ باحث .. لأن مبدأ الصدفة غير مقبول لدينا شكلاً وموضوعاً ..

ومادمت قد وصلت بقناعتك إلى ما وصلت إليه .. فهذا قرارك ونحن نحترم ذلك ..

وقانون المنتدى يحدد نطاق حوارك حول .. قضية وجود الله تعالى .. فإذا أبيت إلا الإنكار .. فلا مزيد من الحوار والنقاش ..

أشكرك على حسن أدبك وإلتزامك بقوانين المنتدى ..

1- الفهم المعكوس .

فانت تتصور ان الانسان قد تم خلقه , والكون تم خلقه .. ثم وضع الانسان في الكون .

ولذلك تستغرب وتقول كيف ياتي الانسان فيجد ان المسافة بين الشمس وبين الارض دقيقة , ولو اقتربت شبرا فستحرق كل ما عليها .

وهذا التصور لا دليل عليه .

اما مايتصوره الملحد , فهو ان الانسان لم ياتي اصلا الا حسب الظروف الموجودة ,

بمعني اخر لولا ذرات الهيدروجين و الاوكسجين تلاقت بشكل معين لما جاء شئ نسميه ماء .

اتمني انا اكون وضحت الصورة . اما سؤالك من اين اتي القفاز = من اين اتي الكون فسنناقشه في دليل الخلق .

يا أستاذ باحث بصدق
واضح أنك لم تستطع فهم ما قد سبق جيداً


نظرية الصدفة يُمكن أن تحدث ولكن ليست تحدث في كل الأشياء
إن افترضنا جدلاً مع استحالته
أن ذرات مع مرور الوقت وبعامل الحرارة والرطوبة صنعت قالب طوب
وإن افترضنا جدلاً مرة أخرى
أنها صنعت في نفس الوقت قالبان وثلاثة وأربعة
ثم افترضنا
أن هذه القوالب بعامل الرياح اقتربت من بعضها البعض
ثم افترضنا
أن هذه القوالب ترتبت ترتيب منتظم لعمل طبقة من سور بجانب بعضها البعض
ثم افترضنا
أن هذه القوالب جاءتها مادة من السماء ونزلت عليها فتماسكت
ثم افترضنا
أن هناك قوالب أخرى بعوامل الرياح والعواصف أتت وتراصت فوق هذه الطبقة الأولى
وحدث في هذه الطبقة الثانية نفس الذي حدث في الأولى

ثم نفترض ونفترض لبناء جدار

هل تعتقد:
أن كل هذه الصدف يُمكن أن نتحدث؟
أنه من الممكن أن تنتظم الطبقة الثانية بنفس طريقة الأولى؟
عدم استحالة بناء جدار بهذه الطريقة؟

إن اتفقنا سوياً وأعتقد من العقل أن نتفق على هذه النقطة وهى:
إستحالة بناء جدار بهذه الطريقة

فكيف لك أن تتخيل أنه بالصدفة تحولت خلية بكتيرية لا تحوي قلب معقد ولا كلية ولا كبد في منتهى التعقيد ولا حتى شرايين وأوردة
أن تتحول مع عوامل الزمن والإحتياجات لإنسان معقد تعقيد ما بعده تعقيد

فحينما تتفكر في خلق الإنسان:
يالا العجب الذي تقشعر له الأبدان

بل والأعجب والأغرب أن الذبابة والبعوضة في منتهى التعقيد وتحمل على جسدها كائن آخر كالبكتريا لم يتحول فوقها مع الزمن ويصبح ذبابة


بل والأعجب والأغرب للفخورين بنظرية التطور أن يتصوروا أن عامل الزمن يُمكن أن يتحول فيه خلق لآخر
ونسوا أن عامل الزمن ليس في صالح أي مخلوق

لأنه بتقدم الزمن يضعف القدرة على التعايش في المخلوقات وتتجه نحو الفناء وليس التطور

والأكثر عجباً أن هؤلاء الملحدين مدعو العلم نسوا أن الطفرات التي تحدث في المخلوقات لا تستمر
وأن حتى البلاد التي عانت من الإشعاع كهيروشيما ونجازاكي لم نجد أن الإنسان فيها تحول لمخلوق آخر

إذا اتفقت معي زميلي الفاضل على هذه النقطة فأعتقد أنك محاور جيد يبحث بجدية
وإن لم تتفق ..... فأسباب مقنعة في ذلك

السؤال مرة أخرى:
ألا ترى استحالة تجميع كل هذه الصدف وبناءها لجدار طوله متر وعرضه متر وارتفاعه متر؟

هدانا الله وإياكم لما يُحب ويرضى

هذا الموضوع له علاقة بالبروتين يتحدى المصادفة

عندما تواجه الملحد بحقائق تؤكد أن احتمال إنتاج الطبيعة صدفة لأي عنصر من عناصر الحياة هو احتمال خرافي ...
يجيب " احتمال حصوله ضئيل للغاية، ولكنه مع ذلك ممكن الحدوث" كان يقصد احتمال تكون البروتين = 1 من 10^ 950
وهذه النوعية من الأجوبة كمن يقول لك " حتمال ظهور طائرة صدفة هو احتمال ضئيل للغاية، ولكنه ممكن الحدوث"

الملحد في جوابه يعتمد على حجة أن في الواقع يمكن عدم التطابق بين (نسبة النجاح المتوقعة نظرياً) و(نسبة النجاح على أرض الواقع)
وهذا صحيح مادامت الظاهرة لا تتكرر عدد خرافي من المرات, أما الأعداد الكبيرة فتحكمها قوانين إضافية .

Law of Large Numbers

ملخص القانون: أن الفرق بين (الاحتمال المتوقع) و (النتيجة) يقل بارتفاع عدد المحاولات.
- وعندما يؤول عدد المحاولات N إلى اللانهاية .. يؤول الفرق بين (الاحتمال المتوقع) و (النتيجة) إلى الصفر
- بصيغة أخرى: لكل قيمة ᵋ مهما صغرت .. يوجد بالضرورة عدد N كبير بما يكفي ..
بحيث يكون الفرق بين ( نسبة النجاح عند N محاولة ) وبين (النسبة المحتملة نظرياً) = أقل من ᵋ .

ولمن يهمه الأمر يمكنه أن يضطلع على القانون السابق وبرهنته في هذا الملف صيغة PDF
http://56ekgg.bay.livefilestore.com/...8.pdf?download


ولمن لا يهتم بالبرهنة الرياضية ويريد دليل عملي يمكنه ان يستعمل هذا البرنامج الصغير (js) في الصفحة التالية
http://jeru.100webspace.net/large_numbers.htm
بفتحك للصفحة لن تحصل على نفس الشكل الموجود في الصورة .. لتكرار التجربة اضغط على الرابط الموجود على يسار الصفحة.

المطلوب من الحاسوب: أن يلعب النرد (المكعب) على أمل الحصول على الرقم 3, يكرر البرنامج المحاولة 300000 مرة, ويسجل مجموع النجاحات والإخفاقات مع مقارنة نسب النجاح في الواقع بنسب النجاح المتوقعة نظرياَ...
- عدد المحاولات يبقى رقم صغير ولا يمكنه أن يمثل القانون السابق إذ أن المفترض أن يحاول تكرار التجربة لـ( 10^ 25 ) مثلاً.. لكن في هذه الحالة لن تعمل الصفة وسيتوقف الحاسوب.. لذلك ولتقريب الفكرة نقتصر على رقم صغير نسبياً 300000 والذي يمكن أن شير من بعيد الى ظاهرة الأعداد الكبيرة حيث يقل الفارق بين (الاحتمال المتوقع) و (النتيجة) عند إرتفاع عدد المحاولات.
ولمن يشك أن الصفحة مجرد خدعة فيمكنه الضغط على يمين الفأرة ثم يختار view source

كيف يهدم هذا القانون الإلحاد؟

عندما يقول الملحد "أن احتمال 1 من 10^ 950 هي صدفة مستبعدة لكنها ممكنة"
يُرد عليه: نعم هي صدفة ممكنة, وبما أن هناك بلايين البروتينات في الأرض تصبح ملزما بقانون الأعداد الكبيرة
وملزما بالقول أن (نسبة عدد البروتينات في الأرض مقارنة بالتراكيب الحمضية الأخرى) يصبح قريب من ( 1 من 10^ 950 )

إن قيل: أن هناك فعلا قرابة 400000 تركيبة مختلفة في الطبيعة .. لابأس لتكن 1000000
إذاً الاحتمال تغير من ( 1 من 10^ 950 ) إلى ( 1 من 10^ 944 ) ولم تحل المشكلة.


الإشكاليات التي على الملحد حلها:
- الأولى: ضرورة ظهور قرابة ( 10^ 950 ) تركيبة مختلفة وليس فقط 400000 .. فأين هي البقية؟
- الإشكالية الثانية (التوزيع) : نفس القانون يثبت اختلاط الحالات, مما يحتم وجود مركبات مشوهة بنسب كبيرة في جسم الإنسان على سبيل المثال لا الحصر.
- الإشكالية الثالثة (الكم) : مقابل قرابة 2 مليون بروتين في جسم الإنسان لابد أن تظهر تلال من التراكيب الأخرى.
وحتى تنتج الطبيعة مثلاً عدد من البروتينات مجموع حجمها ( 1 نانومتر مكعب ) وهو حجم صغير للغاية.. فلابد أن تظهر تراكيب أخرى بحجم:
(1 نانومتر مكعب) * ( 10^ 944 ) = حجم فلكي أكبر بكثير من حجم الأرض !!!

إذاً عندما يقول الملحد "هو احتمال خرافي لكنه ممكن" .. فهذا لا يعفيه من إثبات وجود الحالات الأخرى المكملة للاحتمال (1 من 1)
إن كانت الطبيعة تلعب النرد وتنجح مرارا ولعدد كبير من المرات بعدد بروتينات الأرض ولملايين السنين...حينها قانون الأعداد الكبيرة يُلزمه
ولابد أن تظهر في الأرض "كواكب" ضخمة من التراكيب الحمضية الأخرى.

إن قال أن الطبيعة لا تلعب النرد بل تتبع قانون بيولوجي... الرد: هذا القانون ظهر صدفة بظهور الحياة صدفة...
والقاعدة تقول أن ما ظهر صدفة استمراره أيضاً يبقى صدفة .. ولذلك القانون البيولوجي نفسه هو جزء من لعبة النرد السابقة.

وعليه.. وإلى أن يقر أن الطبيعة لا تلعب النرد... فإن الملحد متهم باختلاسه من الطبيعة تراكيب حمضية بأحجام فلكية.
نقلا من التوحيد

القوانين والقواعد النظرية هي التي يمكن للعقل برهنتها دون الحاجة إلى أي دليل مادي.
وتلك القواعد تنقسم إلى قسمين:
1- قواعد نظرية لا تخضع لها المادة (كالقوانين التي تحكم فضاء عدد أبعاده أكبر من عدد الأبعاد الفيزيائية)
2- وقوانين أخرى تخضع لها المادة إلا أن العقل يمكن برهنتها نظرياً (كالقوانين التي تحكم بعض الأشكال الهندسية)
علاوة على القوانين المستقرأة التي لا يمكن برهنتها نظرياً إلا أنها أمر واقع (كالقوانين الفيزيائية)

وفي الحالتين (1) و (2) العقل قادر على برهنت تلك القوانين دون الحاجة إلى دراسة سلوك المادة.
هذا يعني أن العقل له مجال آخر -غير المادة- فيه يكتشف القوانين وبأدوات ذلك المجال يبرهنها!

والسؤال بسيط: كيف أمكن للعقل "المادي" اكتشاف قوانين نظرية؟
إن قال الملحد : أنها تركيبة العقل الخاصة..
يُرد عليه: هي تركيبة يستحيل أن تصممها المادة. لأنها تركيبة قادرة على اكتشاف قوانين غير مادية.

أي ملحد يقرأ هذا الشريط ولا يجد جواباً على السؤال السابق عليه أن يعترف أن العقل والإلحاد لا يجتمعان.
https://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=15490