المشاركة الأصلية بواسطة في معرض مشاركة الأخ : MoreThanThat-
[ هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ (12) وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ (13) ]
سورة الرعد
الآية تدل انه بالامكان ان يجتمع الحب والطمع كرجاء مع الخوف والرهبة في مثال البرق والرعد عند المطر
يحبه الناس طمعا في ما سيأتي به من أمطار للزرع وري للأرض وانعاش لتجارتهم وربح
ويخافون منه لأن من شأنه ان يوقع الكوارث أيضا من صعق وحرائق و ريح بجانب الخير المرتقب منه
هذا والله أعلم
فبارك الله فيكم جميعا
تعليق