ايها الاخوة اصبح العمل الاسلامى (الدعوى خاصة) فى هذه الايام واجب على المسلم ارشاد الناس للحق والكشف عما يحاك لهم من دسائس وما يدبر لهم من مكائد فقد شنت حملات كثيرة على الاسلام لم يسبق لها مثيل منهاعلى سبيل المثال(ست وثلاثون الف مجلد فى الهجوم على الاسلام والمسلمين فى خلال مئة سنة)وانا احصيت بعلمى البسيط فيما كتبه المسلمون فى خلال الف واربعمائة سنة فى الرد على النصارى لم يتجاوز الف كتاب كان لهذا المقال تاثير كبير فى حياتى مما جعلنى اعكف على دراسة كتب النصارىواليهودوخاصة الكتب التى تتعلق بالطعن فى الاسلام ونبى الاسلام لماذا هذه الحملات المسعورة التى تقودها دول كبرى ومؤسسات عظمى واجهزة جبارة متخذه جميع الوسائل الحديثة لاعلان الحرب على كل ما هواسلامى تحت غطاء (الحرب على الارهاب )وهم يقصدون ا لحرب على الاسلام فقد صار يشار الى اهل الحق من قبل
الصهاينة والامريكان واعوانهم مما تربوا فى احضانهم الى الفئة المؤمنة باصابع الاتهام(الارهاب والتطرف والتشدد والاصولية )مصطلحات صاغها الكتاب والمفكرون والماجورون من قبل الاستعمار وعلى الرغم مما قاموا به من الكيد للاسلام والمسلمين وما حل من بلاء فى بلاد الاسلام من الانظمة الدخيلة والدساتير الجائرة التى تحكم البلادوالاحزاب العميلة التى لا تملك من المؤهلات الاشعارات زائفة ومبادئ مستورده فلا تسمح لقلم ان يكتب الاتسبيحا بحمدها وتمجيدا لانجازاتها ومدحا فى حضارة الغرب ورقيه وحرياته ونسى هؤلاء الاطماع الاستعمارية والحروب الصليبية التى قادها اعداء
الاسلام ورفعوا شعارهم الصليب والانجيل دستورهم لاقامة الامبروطوريية الصليبية فى السرق الاوسط باماء ومسميات (الشرق الاوسط الجديد)(السلام العالمى)وستبقى هذه الحروب وتدوم الى ان يرث الله الارض ومن عليها ولكن فى صور واشكال مختلفه واياك ايها المسلم ان يغرربك ان هذه حروب تثبيتا لحكومة او تاكيدا لسياسة اودفاع عن حقوق وممتلكات او فرض لهيمنه اوسيطره اولظرف معين او لحين اعادة الديموقراطية والحرية المسلوبه كلها اكاذيب ما جاوا الا لنشر المحبة والسلام والحرية التى تراها امام عينك ولكنهم باسمها ارتكبوا الشر واحرقوا الاخر واليابس وافعال لانظير لقسوتها ووحشيتها وقد استخدمت هذه الالفاظ لتغطية المصالح المختلفة حسب تقسيم الانصبه وارضاء لشهواتهم واهواءهم واطماعهم فاستعبدوا الشعوب واستعمروا البلادواذلوا العباد واضطهدوهم كل ذالك حسب نبؤاتهم المزعومة بعودة المسيح المنتظر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الصهاينة والامريكان واعوانهم مما تربوا فى احضانهم الى الفئة المؤمنة باصابع الاتهام(الارهاب والتطرف والتشدد والاصولية )مصطلحات صاغها الكتاب والمفكرون والماجورون من قبل الاستعمار وعلى الرغم مما قاموا به من الكيد للاسلام والمسلمين وما حل من بلاء فى بلاد الاسلام من الانظمة الدخيلة والدساتير الجائرة التى تحكم البلادوالاحزاب العميلة التى لا تملك من المؤهلات الاشعارات زائفة ومبادئ مستورده فلا تسمح لقلم ان يكتب الاتسبيحا بحمدها وتمجيدا لانجازاتها ومدحا فى حضارة الغرب ورقيه وحرياته ونسى هؤلاء الاطماع الاستعمارية والحروب الصليبية التى قادها اعداء
الاسلام ورفعوا شعارهم الصليب والانجيل دستورهم لاقامة الامبروطوريية الصليبية فى السرق الاوسط باماء ومسميات (الشرق الاوسط الجديد)(السلام العالمى)وستبقى هذه الحروب وتدوم الى ان يرث الله الارض ومن عليها ولكن فى صور واشكال مختلفه واياك ايها المسلم ان يغرربك ان هذه حروب تثبيتا لحكومة او تاكيدا لسياسة اودفاع عن حقوق وممتلكات او فرض لهيمنه اوسيطره اولظرف معين او لحين اعادة الديموقراطية والحرية المسلوبه كلها اكاذيب ما جاوا الا لنشر المحبة والسلام والحرية التى تراها امام عينك ولكنهم باسمها ارتكبوا الشر واحرقوا الاخر واليابس وافعال لانظير لقسوتها ووحشيتها وقد استخدمت هذه الالفاظ لتغطية المصالح المختلفة حسب تقسيم الانصبه وارضاء لشهواتهم واهواءهم واطماعهم فاستعبدوا الشعوب واستعمروا البلادواذلوا العباد واضطهدوهم كل ذالك حسب نبؤاتهم المزعومة بعودة المسيح المنتظر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟