خلال محاجتي لأحد النصارى حول المعصية التي ينسبونها للوط عليه السلام -حاشاه- زعموا بأنه ليس بنبي، ثم زعموا أنه لم يرتكب معصية وفقا لكتابهم لأنه كان نائما، فما هو الرد؟
الأمر الآخر، هل في الكتاب المقدس تجريم خطير وشديد لمن يقع في الزنا وشرب الخمر والكذب والكفر وهي أمور نسبوها للأنبياء؟
لأنهم يدعون أن الانبياء ليسوا معصومين، فلو استطعنا أن نثبت لديهم نصا واحدا يشنع بالانسان الذي يرتكب الجريمة بحيث يكون بهذا النص غير مستحقا للصلاح والرسالة والنبوة فبهذا ننسف نبوة الأنبياء في كتابهم.
أشكركم وارجو العون بعد الله من عندكم.
الأمر الآخر، هل في الكتاب المقدس تجريم خطير وشديد لمن يقع في الزنا وشرب الخمر والكذب والكفر وهي أمور نسبوها للأنبياء؟
لأنهم يدعون أن الانبياء ليسوا معصومين، فلو استطعنا أن نثبت لديهم نصا واحدا يشنع بالانسان الذي يرتكب الجريمة بحيث يكون بهذا النص غير مستحقا للصلاح والرسالة والنبوة فبهذا ننسف نبوة الأنبياء في كتابهم.
أشكركم وارجو العون بعد الله من عندكم.
تعليق