اولا : انا اعتذر عن تأخرى فى الرد عليك بسبب السفر للعمل ثانيا عندما قرأت ردك احسست انك لا تريد ان تفهم ما نحن نؤمن به بأن الكتاب المقدس هو كلام الله ام عن كاتبى الاسفار بوحى من الله ومن هم وكيف كانت حياتهم فنحن نؤمن بشئ يسمى التقليد وانا اعتقد انك قرأت عنه فهذا الامر مثل الحفظ بالتواتر الذى صدقنى الى الان انا لست مقتنع به على الاطلاق ولكنكم تؤمنون ان الله يحافظ عليه داخل قلوبكم واذهانكم وبالطبع لكم الحرية فيما تؤمنون به .
اما ردا على سؤالك :
لاحظت أنك لم تجب سؤالي، فأعيده عليك: ما الذي تستدل أنت به على أن الكتاب المقدس موحىً به من الله؟
ان كنت تسألنى سؤال شخصى عن سبب اقتناعى بقبول الكتاب المقدس بأنه هو كلام الله وليس القرأن فأنا سأجيب عليك بنقاط مختصرة :-
1 - لم اجد كتاب كلماته تعزينى مثل الكتاب المقدس صدقنى حتى سفر نشيد الاناشيد الذى انتم تفهمونه وتأخذون كلماته الحرفية كما اردتك دون النظر الى التفسير له وهذا امر طبيعى لان افكاركم ليست مثل طبيعة افكارنا سواء عن الجنس او الحب او الزواج ( نصف الدين ) او .........
2- عند قراءة الكتاب المقدس اشعر بوجود الله داخل قلبى يعطينى سلامه كما اكون انسان افضل من ناحية الاخلاق والمبادئ
3- يعطينى الحب الكافى الذى اريده وهو حب الله نحوى فأرى فى كلامته اننى داخل قلب الله لست منفصل عنه ليس هو بعيدا عنى ليس الله فى السماء وانا هنا على الارض بينى وبينه مسافة لا تقدر بل انا نسمة من روحه انا مكانى الاصلى هو فى حضن الله اشعر بأننى لست من العالم لا اشتهى شيئا منه ليس فيه ما يشبعنى بل اجد شبعى وراحتى فى الله
اشياء كثيرة داخل قلبى اريد ان اقولها ولكن لا توجد كلمات تعبر عنها .
نحن نؤمن يا عزيزى الفاضل ان لا احد يقدر ان يفهم كلام الله ال عن طريق روحه القدوس الذى نناله بعد المعمودية لذا فأنا لا اتعجب من جدالك حول الكتاب المقدس بل اريد ان اطرح عليك مفهومن المسيحى او عقيدتنا المسيحية وهذا هو سبب مداخلتى او حوار معك لست اريد التجريح فى القرأن او على اى شخص كما انى اردت ان اعرف كيف ترون الله او ماذا تعرفون عنه؟ وليس مجرد كلاما بل مشاعر وحب فصدقنى اسمى وأعظم حب هو حب الله صدقنى ان الله هو بالصورة التى نحن نراه بها هو الاله الذى خلقنا لا لكى يتركنا على الارض لكى نقوم بفرائض وعادات بل ليجذبنا اليه فنحن من صنع يديه هو خلقنا على ابهى صورة ومثال .
انا لا ارى هنا سوى مجرد جدال دون محاولة فهم فأنا عرفت ماهو المصدر الذى تثقون بان القرأن محفوظ به ويتناقل من جيل ال جيل دون تغيير بحسب عقيدتكم وهو فى ذهن المشايخ وصدقنى لم ارد ان اعلق فى بدية الامر غير انى قرأت الكثير على هذا المنتدى من عبارات ظن"، "أعتقد" و الـ "غالباً" رغم تجهل ما نحن متمسكين به من تقاليد منذ مئات السنين فلك ان تقتنع اولا تقتنع كما انا ايضا من حقى ان اقتنع بفكرة حفظ التواتر او لا ولكن المهم هو انى عرفت وجهة نظرك فى نقل القرأن على مدى الاجيال ولى ان اقبل او لا فذلك لا يؤثر عليك .
اما عن سؤالى فهو ماهو حكم الله المزكور فى القرأن على من يترك الاسلام ويذهب الى دين اخر ؟ وهذا السؤال داخل فى نطاق حديثنا الذى يسود عليه الهدوء والاحترام المتبادل .
ارجو ان اكون قد اجبت على سؤالك . وانتظر اجابتك فى نقاط مختصرة كما انا فعلت .
اما ردا على سؤالك :
لاحظت أنك لم تجب سؤالي، فأعيده عليك: ما الذي تستدل أنت به على أن الكتاب المقدس موحىً به من الله؟
ان كنت تسألنى سؤال شخصى عن سبب اقتناعى بقبول الكتاب المقدس بأنه هو كلام الله وليس القرأن فأنا سأجيب عليك بنقاط مختصرة :-
1 - لم اجد كتاب كلماته تعزينى مثل الكتاب المقدس صدقنى حتى سفر نشيد الاناشيد الذى انتم تفهمونه وتأخذون كلماته الحرفية كما اردتك دون النظر الى التفسير له وهذا امر طبيعى لان افكاركم ليست مثل طبيعة افكارنا سواء عن الجنس او الحب او الزواج ( نصف الدين ) او .........
2- عند قراءة الكتاب المقدس اشعر بوجود الله داخل قلبى يعطينى سلامه كما اكون انسان افضل من ناحية الاخلاق والمبادئ
3- يعطينى الحب الكافى الذى اريده وهو حب الله نحوى فأرى فى كلامته اننى داخل قلب الله لست منفصل عنه ليس هو بعيدا عنى ليس الله فى السماء وانا هنا على الارض بينى وبينه مسافة لا تقدر بل انا نسمة من روحه انا مكانى الاصلى هو فى حضن الله اشعر بأننى لست من العالم لا اشتهى شيئا منه ليس فيه ما يشبعنى بل اجد شبعى وراحتى فى الله
اشياء كثيرة داخل قلبى اريد ان اقولها ولكن لا توجد كلمات تعبر عنها .
نحن نؤمن يا عزيزى الفاضل ان لا احد يقدر ان يفهم كلام الله ال عن طريق روحه القدوس الذى نناله بعد المعمودية لذا فأنا لا اتعجب من جدالك حول الكتاب المقدس بل اريد ان اطرح عليك مفهومن المسيحى او عقيدتنا المسيحية وهذا هو سبب مداخلتى او حوار معك لست اريد التجريح فى القرأن او على اى شخص كما انى اردت ان اعرف كيف ترون الله او ماذا تعرفون عنه؟ وليس مجرد كلاما بل مشاعر وحب فصدقنى اسمى وأعظم حب هو حب الله صدقنى ان الله هو بالصورة التى نحن نراه بها هو الاله الذى خلقنا لا لكى يتركنا على الارض لكى نقوم بفرائض وعادات بل ليجذبنا اليه فنحن من صنع يديه هو خلقنا على ابهى صورة ومثال .
انا لا ارى هنا سوى مجرد جدال دون محاولة فهم فأنا عرفت ماهو المصدر الذى تثقون بان القرأن محفوظ به ويتناقل من جيل ال جيل دون تغيير بحسب عقيدتكم وهو فى ذهن المشايخ وصدقنى لم ارد ان اعلق فى بدية الامر غير انى قرأت الكثير على هذا المنتدى من عبارات ظن"، "أعتقد" و الـ "غالباً" رغم تجهل ما نحن متمسكين به من تقاليد منذ مئات السنين فلك ان تقتنع اولا تقتنع كما انا ايضا من حقى ان اقتنع بفكرة حفظ التواتر او لا ولكن المهم هو انى عرفت وجهة نظرك فى نقل القرأن على مدى الاجيال ولى ان اقبل او لا فذلك لا يؤثر عليك .
اما عن سؤالى فهو ماهو حكم الله المزكور فى القرأن على من يترك الاسلام ويذهب الى دين اخر ؟ وهذا السؤال داخل فى نطاق حديثنا الذى يسود عليه الهدوء والاحترام المتبادل .
ارجو ان اكون قد اجبت على سؤالك . وانتظر اجابتك فى نقاط مختصرة كما انا فعلت .
تعليق