قم بالإطلاع علي هذه الفتوي
‎ http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/s...option=Fatwald

نعم هي تشبه بالنصاري خصوصا ،
فما سمعته ، أن النصاري يقولون ، مبتدأون من الأبهام
باسم الأب ( الأبهام )
باسم الأبن (سبابة)
باسم روح القدس (الوسطي )
إله واحد أمين (البنسر ) ويضعون فيه الدبلة ، تعالي الله عما يقولون علوا كبيرا ،
ويقولون أن فى هذا الأصبع عرق يمتد للقلب ...إلخ ترهاتهم .

فنحن مأمورون بمخالفتهم ،
فمن ناحية :الحديث [ ألتمس ولو خاتم من حديد ] وكان رجلا فقيرا ، هذا مهر للمرأة ككل ، وليس ما يسمي الشبكة فقط ،
فأفضل أن يأتي بالخاتم وليس بالدبلة ،
والأعراف أن الشبكة قد تكون من المهر وقد لا تكون إلا هدية ، المهم لا يأتي بالدبلة ،

فإن قائل قائل : الدبلة لها فائدة وهي معرفة هل هذه مرتبطة ( خطوبة أو زواج )فلا يطلبها أحد قلنا ، كيف كان يتعامل الصحابة فى عهد النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وما بعده هل يقتصر معرفة هذا على قطعة من الذهب ، وهنا يأتي أهمية الحجاب الشرعي ( النقاب ) حيث لا يري الرجل المرأة فيعجب بها وهي متزوجة فيطلبها للزواج خطأً ، فيتحصر قلبه والشريعة تحافظ على قلب المسلم من أي أمراض قد تساوره .

ومن ناحية أخري : لا يجوز للرجل أن يلبس الذهب كما يفعل البعض ، ولو قال سأتي بها فضة فأنت متشبه بالنصاري أنهم ربطوا بين الزواج وبين ما يسمي بالدبل ،
فالرجل المسلم إذا لبس خاتم يلبسه فى البنسر سواء قبل الزواج أو بعد الزواج تأسيا بسنة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يلبسه فضة أو غيره ولا يجوز له الذهب ، ولا يربط بين الخاتم والزواج أو الخطوبة .


والله أعلم .

اللهم قنا شر البدع والفتن وأحمى شباب المسلمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
بارك الله فيكم اساتذتى باحث سلفى وعيد عابدين..
واشكرك اخى الكريم مسلم للابد على مرورك ...
جزاكم الله كل خير

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياكم الله أخي الفاضل وبارك فيكم

الأمر فيه تفصيل أخي الكريم هناك من أباح وهناك من منع

أنا شخصيا مع الجواز وبما أن المنتدى ليس مخصصا للحوار الأسلامي الأسلامي فأنا أحيلك الى هذا الموضوع الهام

http://www.sharee3a.com/vb/showthread.php?t=2936

في أمان الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم اعتز بإسلامي :
الأصل في الأشياء الإباحة ما لم يرد نص في التحريم
ومع احترامي لرأي أكثر الإخوة هنا بارك الله فيهم في اعتبار خاتم الخطوبة من التشبّه بالكفار إلا أنني مع رأي القائلين بأن هذا الأمر يتبع النية والقصد
فالمسلمون لا يلبسون هذا الخاتم إلا لأنه عادة من عادات المسلمين التي نشأنا عليها ولم تكن في أسلافنا كلبس البنطال والبدلة وعادات الزواج والخطوبة واحتفالاتهما
ولا أعتقد أن أحدا من المسلمين يلبس الدبلة وهو يقصد ما يقصده النصراني أو غيره من اعتقاد ديني بل حتى لا يعلم شيئا عن وجود شيء من الارتباط الديني مع هذا الخاتم
على كل حال الأمر يتبع النية والقصد
كما يتبع العادات والأعراف التي تعارف عليها المسلمون وأصبحت من ضمن مراسيمهم وعاداتهم والإسلام يحترم العرف ما لم يخالف أصلا من الأصول الإسلامية
زادك الله تعالى أخي الكريم عزا بإسلامك وحرصا على اتباع أحكامه والتزاما بأمره ونهيه
ووفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى

ملاحظة :
أرجو عدم حذف مشاركتي هذه والرد عليها بالدليل العلمي البيّن إن كان فيها ما يخالف أصلا من أصول الدين التي لا خلاف عليها
ولكم جزيل الشكر

ليس الأمر بهذه البساطة ،
فالدبلة بالنسبة للمخطوبة وللخاطب ، فيه أمور :
1 تشبه بالنصاري خصوصا وهي مرتبطة بإعتقادات شركية وجب علينا مخالفتهم حتى لا ندخل فى حديث [ لتتبعن سنن من كان قبلكم ..] .
2 مظنة الشرك الأصغر إذا أرتبطت لبسها أو خلعها بمدي دوام العشرة والمحبة بين الزوجين والتشاؤم من من ذلك .

وليس مقصد من يلبسها بداخل فى حكمها بل هو داخل فى العذر بالجهل ، بمعني لو فرض أن الدبلة مكروة أو محرمة
فمقصد من يلبسها قد ينفعه فى عدم وقوعه فى الأثم وليس بنافع فى الحكم الشرعي ذاته .

أضف لذلك ، أمور غير مرتبطة بحكم الدبلة ذاته :
1 الخاطب أجنبي عن مخطوبته فلا يجوز لمسها ليلبسها الدبلة .
2 لبس الذهب للرجال محرم ، فلا يجوز للرجل أن يلبس الدبلة الذهب .
3 الرجل إذا لبس الخاتم لا يربطه بزواج أو غيره بل يلبسه تأسيا بسنة رسولنا ـ صلى الله عليه وسلم ـ ،
4 حديث [ ألتمس ولو خاتم من حديد ] لا يفيد أى من القولين القائل بالكراهة أو القائل بالجواز ، لأن الحديث يتكلم عن المهر ككل ، وليس على ما يسمي عندنا شبكة قد تكون مجرد هدية من الخاطب أو قد تدخل ضمن المهر .

انظر أيضا :

حكم لبس دبلة الخطوبة من غير اعتقاد فيها.

حكم لبس الدبلة للخاطب والمخطوبة.

بسم الله الرحمن الرحيم
أخي الكريم إن كان هذا الذي يلبس خاتم الخطوبة يقصد التشبّه بالنصارى معتقدا بنفس اعتقادهم فلا يخالفك أحد في حرمة هذا التختّم
ولكننا جميعا نعلم أن المسلمون الذين يتخذون خاتم الخطوبة لا يعلمون أصلا أنه عادة نصرانية متعلقة بأصل عقائدي عندهم وإنما يتخذونه لأنه عادة عرفها المسلمون ونشأوا عليها
ولهذا فالحكم يتعلّق بالنية والقصد كما أشرتُ سابقا ولا يخالفك أحد في حرمة التشبّه
وأيضا هنا إن تعلّق لبس هذا الخاتم بما ذكرتَ فلا خلاف على حرمته مع أنني أرى أن اهتمام الناس باتخاذ هذه الدبلة هو من باب التعريف بحال هذا الشاب أو هذه الفتاة من الخطبة والزواج
وأيضا اهتمامهم بلبسه من باب الاهتمام بالطرف الآخر بدون أن يكون لهذا الخاتم أي اعتقاد بالتأثير على المحبة بين الزوجين أو عدمها في حال لبسه أو خلعه
إلا أن يكون الحال عندكم في مصر خلاف ما أعلمه من حال أهل بلدي
بالتأكيد فلا خلاف على هذا الأمر
هذا الخاتم الذي تتحدث عنه شيء والخاتم الذي يسأل عنه الأخ شيء آخر
فهما مختلفان في الشكل والمعنى
على كل حال حتى الخاتم الذي يتخذه بعض رجالنا على أنه سنة لا ينطبق على نفس شكل الخاتم الذي كان يتختّم به رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يستخدم في نفس الاستخدام الذي كان من أجله اتخاذ رسول الله صلى الله عليه وسلم للخاتم
ومع ذلك فهو يعتبر سنة
كما لا يوجد ما يمنع من اتخاذ خاتم للدلالة على حالة الشخص من عزوبة أو زواج بحسب ما تقتضيه الأعراف والعادات ما لم يخالط ذلك نية أو مقصدا يعكّر أصل الإباحة

وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى

يا أخت
قاعدة الأصل فى الأشياء والعادات الإباحة فهذه القاعدة ليست مطلقة ، كما يظن بها ، فقد يكون الشئ مباح ويأخذ حكم أخر غير حكمه الأصلي
لما يلابسه من أمور ،
أضيفي لذلك أن قاعدة الأعمال بمقاصدها أيضا ليست مطلقة ،
فهناك قاعدة ( النية الصالحة لا تصلح العمل الفاسد )
فقط قد تنفع النية الصالحة فى رفع الإثم عذرا بالجهل ولا ينفع ذلك فى أصل حكم الفعل .
بالتالي فليس ما تناقشيني فيه بنافع لو أن الدبلة حكمها الشرعي الكراهة مثلا ، ولو كان حكمها الإباحة فليس لأن نية من يلبسها سليمة وفقط ، فالأمر أوسع من ذلك .
إليك مجموعة من الأحاديث الأمرة بمخالفة اليهود والنصاري ، والكفرة عموما ، فى تعاملتهم ،

[ إن اليهود والنصارى لا يصبغون ، فخالفوهم] البخاري .
[كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم في الجنازة حتى توضع في اللحد ، فمر حبر من اليهود ، فقال : هكذا نفعل ، فجلس النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : اجلسوا وخالفوهم] البخاري .

[ من فطرة الإسلام : الغسل يوم الجمعة ، والاستنان ، وأخذ الشارب ، وإعفاء اللحى ؛ فإن المجوس تعفي شواربها ، وتحفي لحاها ، فخالفوهم : خذوا شواربكم ، وأعفوا لحاكم ] إسناده جيد .

[أن اليهود كانوا ، إذا حاضت المرأة فيهم ، لم يؤاكلوها ولم يجامعوهن في البيوت . فسأل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم النبي صلى الله عليه وسلم . فأنزل الله تعالى : { ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض إلى آخر الآية } [ 2 / البقرة / الآية 222 ] فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اصنعوا كل شيء إلا النكاح " فبلغ ذلك اليهود فقالوا : ما يريد هذا الرجل أن يدع من أمرنا شيئا إلا خالفنا فيه . فجاء أسيد بن حضير وعباد بن بشر فقالا : يا رسول الله ! إن اليهود تقول : كذا وكذا . فلا [ أفلا ؟ ؟ ] نجامعهن ؟ فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى ظننا أن قد وجد عليهما . فخرجا فاستقبلهما هدية من لبن إلى النبي صلى الله عليه وسلم . فأرسل في آثارهما . فسقاهما . فعرفا أن لم يجد عليهما .]مسلم .
وبالله التوفيق .

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاكم الله خيرا ونفع بكم ..

ولكن ولو فرضا كان من أسباب ارتداءها لها ( المرأة )...... نوع من إعلام
الغير أنها بالفعل مرتبطة وخاصة إن كان عملها يتطلب الإحتكاك
بالجنس الآخر كثيرا .. وهذا يعرضها للإحراج مرارا فهل تأثم أيضا ؟؟

دبلة الخطوبة
تقليد روماني قديم
سوا كان لبس دبلة حلال او حرام فهذا من جهتي لا يهم كثيراً
تحليلها او تحريمها لن يلغي حقيقة ان هذه العادة كانت ولازالت من عادات غير المسلمين
وان المسلمين ودون ان يعلمو قد باتو تابعين للغرب يحذون حذوهم ويقلدونهم تقليداً اعمى


















سحقاً لمن يعلم بحقيقة الدبلة ولازال يصر على لبسها في اصبعه الرابع بيده اليسار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاوربيين والامريكان ترتدى الزوجات خاتم وعليه حجر كريم مثل الالماس وغيره والازواج خاتم يشبه الدبلة او دبلة !
الالتزام بشكل الدبلة مازال موجودا عند العرب وبداْ يتغير شكلها فى مصر فلها اشكال عديدة حاليا اى ان شكلها القديم على وشك الانقراض ! اضافة الى الخاتم سواء كان مرصع بحجر او لا اضافة الى شبيه بالدبلة فوق الدبلة يسمى محبس ! ( رغم ارتفاع ثمن الذهب المستمر ! ) (( نحن من نصنع الازمات لنفسنا ...فهى هدية اجبارية وعرف يجب ان يتغير مثله مثل كثير من الاعراف ..ينبغى ان نحرر ذاتنا من التقليد الاعمى بالتدريج ..واسهل الطرق ان يبداْ كل منا بنفسه ...واذا كان وضعها فى البنسر فيه تشبه بغير المسلمين وهى الزامية فى بعض الاسر او دفعا للقيل والقال اقترح ان ننقلها للخنصر او الوسطى !!!!ادعوا الله ان لا اكون مبتدعة فى ذلك ولكن مجرد اقتراح لمخالفتهم اعتقادهم فيها الذى ابتدعه شخص ما لتاْكيد عقيدتهم مثل وشم الصليب على اليد ( بمعنى غسيل مخ عن طريق استخدام اساليب نفسية ورموز لها اثار على النفس ! ملحوظة : رجال الاكليريوس يدرسون علم النفس فى الكلية الاكليريكية التى يتخرجون منها !)
- جزاكم الله خيرا جميعا .اّمين

نحن من نصنع الازمات لنفسنا ...
فهى هدية اجبارية وعرف يجب ان يتغير مثله مثل كثير من الاعراف ..
ينبغى ان نحرر ذاتنا من التقليد الاعمى بالتدريج ..
واسهل الطرق ان يبداْ كل منا بنفسه ...

كلام في الجون والله يا ريت الكلام يسمعه الكل صح ويوعاه بجد ويحطه حلقه في ودانه فعلا ..

وخصوصا المصريين للأسف الشديد ربنا يهديهم ..