السلام عليكم أخوتي و أخواتي في الله .... هذه أول مشاركة لي في منتدانا الحبيب فادعوا الله أن ينفع جميع من يقرأها ....
من العنوان يظهر موضوع الكذبة الجديدة ... المدعو مارك غبريال ،، سبق و أن عرفت اسمه منذ عدة سنوات – من أحد مواقع نصارى المهجر - و رأيت غلاف لكتاب باللغة الإنجليزية من تأليفه – أو هكذا يدعون - و تعلو الغلاف صورة طلعته البهية و تعريف له بصفته دكتور أزهري متنصر و اسمه – على ما أذكر – محمد عبد الله .......... و لم أهتم وقتها بالتحري عن هذا الأزهري المزعوم و لكن ظللت أذكر اسمه و صورته جيدا .
منذ عدة أيام وصلتني رسالة بها رابط (( لن أضعه بالطبع )) لما يسمى باختبار دكتور أزهري !!؟؟ .. و على سبيل الفضول دخلت إلى الموقع و أنا قلق من العنوان !! و أنتظر لأشاهد مفاجئة من مفاجئات أبوهم زكريا !!
و قد كان و بدأت الحلقة مع المذيع أصفر اللون أسود القلب رشيد ( و هو عن الرشاد بعيد ) و فوجئت أنه المدعو مارك غبريال بصلعته البهية .... أول ما لفت نظري هو الشبه الكبير بينه و بين محامي البابا شنودة المدعو / نجيب جبرائيل ((( لاحظ التشابه بين الاسمين غبريال و جبرائيل !!)) ..... ما علينا بدأت الحلقة بالسيناريوهات المعهودة و المحفوظة من أن الأهل وهبوه منذ الصغر لخدمة الإسلام و لحفظ القرآن الكريم ... حتى أتم حفظ القرآن و هو في الثانية عشر من عمره ثم المعاهد الأزهرية ..إلخ إلخ ..
الملاحظة الواضحة جدا من بداية الحلقة كانت لغته العربية الركيكة جدا ..... قلت في نفسي " مش مهم يمكن هو مايص بطبعة ... ربنا يشفيه و يسترجل .."
أكملت في متابعة الحلقة – على مضض – حتى عوضني الله عن صبري على مشاهدته هو و رشيد الأصفر فكانت المفاجئة أنه كان يستمر في قراءة السيناريو المكتوب أمامه حتى جاءت أمامه آية من كتاب الله و هي بسم الله الرحمن الرحيم ((( يا أيها الذين آمنوا لا تَسألوا عَـن أشياءَ إِن تُبْدَ لكم تَسُؤْكُم و إن تسألوا عنها حين يُـنَـزَّل القرآنُ تُبدَ لكم عفا اللهُ عنها و الله غفورٌ حليم ((( صدق الله العظيم .. سورة المائدة
هل تعرفون كيف قرأها الدكتور الأزهري / حافظ القرآن من الثانية عشر ؟؟؟!!!
قال – لعنه الله – يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشيائن إن تبدوا لكم تسؤكم !!!! (( لمن أراد التأكد أن يبحث بنفسه و يكتب مارك غبريال و يشاهد الاختبار على يوتيوب – قرأها بنفس الطريقة في حلقتين مختلفتين )) بمجرد سماعي للقراءة عرفت حقيقة القارئ و هممت أن أنهي المشاهدة فلم يعد لها معنى ..... و لكن يأبى الله إلا أن يفضح أعداؤه أكثر فأكثر ...... بعد القراءة الأزهرية الرفيعة بدقائق معدودة قرأ الدكتور الأزهري حديث المرأة الغامدية .... و أغلب المسلمين يحفظه عن ظهر قلب... ما علينا من التدليس و الكذب في التفاصيل داخل الحديث الشريف و قص أجزاء من الحديث حتى ينفر المستمع من حد الزنا في الإسلام ... المهم هو كيف قرأ عنوان الحديث قرأه (( قصة المرأة العامرية!!! )) و تمنيت أن يتصل به أحد المشاهدين ليوضح له أن العامرية تقع بعد منطقة العجمي بالإسكندرية و لكن للأسف فمشاهديه – و جلهم من النصارى – سعيد بالمخدر الذي يقدم له بقناة الحيات و الأفاعي و لا يريد أن يفرق بين الأزهري الأصلي و الأزهري التايواني المضروووووووووووووب ..
هذا الكذاب له إسم إسلامي يتغير من موقع نصراني لموقع آخر !! فهو في موقع إسمه د/ محمد عبد الله .... و في موقع آخر إسمه د/ محمد محمود رحومة ؟؟!! (( و تقريبا رحومه دي عشان تبقى محبوكة ))
من العنوان يظهر موضوع الكذبة الجديدة ... المدعو مارك غبريال ،، سبق و أن عرفت اسمه منذ عدة سنوات – من أحد مواقع نصارى المهجر - و رأيت غلاف لكتاب باللغة الإنجليزية من تأليفه – أو هكذا يدعون - و تعلو الغلاف صورة طلعته البهية و تعريف له بصفته دكتور أزهري متنصر و اسمه – على ما أذكر – محمد عبد الله .......... و لم أهتم وقتها بالتحري عن هذا الأزهري المزعوم و لكن ظللت أذكر اسمه و صورته جيدا .
منذ عدة أيام وصلتني رسالة بها رابط (( لن أضعه بالطبع )) لما يسمى باختبار دكتور أزهري !!؟؟ .. و على سبيل الفضول دخلت إلى الموقع و أنا قلق من العنوان !! و أنتظر لأشاهد مفاجئة من مفاجئات أبوهم زكريا !!
و قد كان و بدأت الحلقة مع المذيع أصفر اللون أسود القلب رشيد ( و هو عن الرشاد بعيد ) و فوجئت أنه المدعو مارك غبريال بصلعته البهية .... أول ما لفت نظري هو الشبه الكبير بينه و بين محامي البابا شنودة المدعو / نجيب جبرائيل ((( لاحظ التشابه بين الاسمين غبريال و جبرائيل !!)) ..... ما علينا بدأت الحلقة بالسيناريوهات المعهودة و المحفوظة من أن الأهل وهبوه منذ الصغر لخدمة الإسلام و لحفظ القرآن الكريم ... حتى أتم حفظ القرآن و هو في الثانية عشر من عمره ثم المعاهد الأزهرية ..إلخ إلخ ..
الملاحظة الواضحة جدا من بداية الحلقة كانت لغته العربية الركيكة جدا ..... قلت في نفسي " مش مهم يمكن هو مايص بطبعة ... ربنا يشفيه و يسترجل .."
أكملت في متابعة الحلقة – على مضض – حتى عوضني الله عن صبري على مشاهدته هو و رشيد الأصفر فكانت المفاجئة أنه كان يستمر في قراءة السيناريو المكتوب أمامه حتى جاءت أمامه آية من كتاب الله و هي بسم الله الرحمن الرحيم ((( يا أيها الذين آمنوا لا تَسألوا عَـن أشياءَ إِن تُبْدَ لكم تَسُؤْكُم و إن تسألوا عنها حين يُـنَـزَّل القرآنُ تُبدَ لكم عفا اللهُ عنها و الله غفورٌ حليم ((( صدق الله العظيم .. سورة المائدة
هل تعرفون كيف قرأها الدكتور الأزهري / حافظ القرآن من الثانية عشر ؟؟؟!!!
قال – لعنه الله – يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشيائن إن تبدوا لكم تسؤكم !!!! (( لمن أراد التأكد أن يبحث بنفسه و يكتب مارك غبريال و يشاهد الاختبار على يوتيوب – قرأها بنفس الطريقة في حلقتين مختلفتين )) بمجرد سماعي للقراءة عرفت حقيقة القارئ و هممت أن أنهي المشاهدة فلم يعد لها معنى ..... و لكن يأبى الله إلا أن يفضح أعداؤه أكثر فأكثر ...... بعد القراءة الأزهرية الرفيعة بدقائق معدودة قرأ الدكتور الأزهري حديث المرأة الغامدية .... و أغلب المسلمين يحفظه عن ظهر قلب... ما علينا من التدليس و الكذب في التفاصيل داخل الحديث الشريف و قص أجزاء من الحديث حتى ينفر المستمع من حد الزنا في الإسلام ... المهم هو كيف قرأ عنوان الحديث قرأه (( قصة المرأة العامرية!!! )) و تمنيت أن يتصل به أحد المشاهدين ليوضح له أن العامرية تقع بعد منطقة العجمي بالإسكندرية و لكن للأسف فمشاهديه – و جلهم من النصارى – سعيد بالمخدر الذي يقدم له بقناة الحيات و الأفاعي و لا يريد أن يفرق بين الأزهري الأصلي و الأزهري التايواني المضروووووووووووووب ..
هذا الكذاب له إسم إسلامي يتغير من موقع نصراني لموقع آخر !! فهو في موقع إسمه د/ محمد عبد الله .... و في موقع آخر إسمه د/ محمد محمود رحومة ؟؟!! (( و تقريبا رحومه دي عشان تبقى محبوكة ))
تعليق