[glow=FF0000]
[Unload]سررت بمرورك الكريم تحياتي لك اخوك ابو تسنيم [/Unload]
أعمال الوحي في الكتاب المقدس....مشية بالبركة
[/glow]نقرا معاً هذين النصين ....
النص الاول
27وَفِيمَا كَانَ يَسُوعُ رَاحِلاً مِنْ هُنَاكَ، تَبِعَهُ أَعْمَيَانِ يَصْرُخَانِ قَائِلَيْنِ: «ارْحَمْنَا يَاابْنَ دَاوُدَ!» 28وَعِنْدَ دُخُولِهِ الْبَيْتَ تَقَدَّمَا إِلَيْهِ. فَسَأَلَهُمَا يَسُوعُ: «أَتُؤْمِنَانِ بِأَنِّي أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ هَذَا؟» أَجَابَا: «نَعَمْ يَاسَيِّدُ!» 29فَلَمَسَ أَعْيُنَهُمَا قَائِلاً: «لِيَكُنْ لَكُمَا بِحَسَبِ إِيمَانِكُمَا!» 30فَانْفَتَحَتْ أَعْيُنُهُمَا. وَأَنْذَرَهُمَا يَسُوعُ بِشِدَّةٍ قَائِلاً: اِنْتَبِهَا! لاَ تُخْبِرَا أَحَداً!» 31وَلَكِنَّهُمَا انْطَلَقَا وَأَذَاعَا صِيتَهُ فِي تِلْكَ الْبِلاَدِ كُلِّهَا. {متى 9/27: 31 }
النص الثاني
29وَفِيمَا كَانَ يَسُوعُ وَتَلاَمِيذُهُ يُغَادِرُونَ أَرِيحَا، تَبِعَهُ جَمْعٌ كَبِيرٌ. 30وَإِذَا أَعْمَيَانِ كَانَا جَالِسَيْنِ عَلَى جَانِبِ الطَّرِيقِ، مَا إِنْ سَمِعَا أَنَّ يَسُوعَ يَمُرُّ مِنْ هُنَاكَ، حَتَّى صَرَخَا: «ارْحَمْنَا يَارَبُّ، يَاابْنَ دَاوُدَ!» 31وَلَكِنَّ الْجَمْعَ زَجَرَهُمَا لِيَسْكُتَا، فَأَخَذَا يَزِيدَانِ الصُّرَاخَ: «ارْحَمْنَا يَارَبُّ، يَاابْنَ دَاوُدَ!» 32فَتَوَقَّفَ يَسُوعُ وَدَعَاهُمَا إِلَيْهِ، وَسَأَلَهُمَا: «مَاذَا تُرِيدَانِ أَنْ أَفْعَلَ لَكُمَا؟» 33أَجَابَاهُ: «أَنْ تَفْتَحَ لَنَا أَعْيُنَنَا، يَارَبُّ». 34فَأَخَذَتْهُ الشَّفَقَةُ عَلَيْهِمَا، وَلَمَسَ أَعْيُنَهُمَا، فَفِي الْحَالِ عَادَتْ أَعْيُنُهُمَا تُبْصِرُ وَانْطَلَقَا يَتْبَعَانِهِ. {متى 20/29 : 34 }
النصان كأنهم نسخة واحدة .....مع بعض التغير الطفيفة
نحن نؤمن بقيام المسيح بمعالجة الأعمى ورد إليه بصره
{وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللّهِ وَأُبْرِئُ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} (49) سورة آل عمران
لكن ان يتحدث كتاب الأناجيل عن هذه المعجزة بهذه الصورة المفضوحة ....فقد بالغ كتاب الأناجيل بالزج بهذه المعجزة ضمن كتاباتهم لدرجة توحي بأنها لم تحدث
نقارن بين الفقرتين .....
لتكتشف ان هناك معجزة خلاف معجزة شفاء الأعمى
وهي تماثل القصتين
في القصتين ....
كان المسيح يغادر مكان
وَفِيمَا كَانَ يَسُوعُ رَاحِلاً مِنْ هُنَاكَ،................. {النص الأول }
وَفِيمَا كَانَ يَسُوعُ وَتَلاَمِيذُهُ يُغَادِرُونَ أَرِيحَا... {النص الثاني }
نفس العدد.......... أَعْمَيَانِ
تَبِعَهُ أَعْمَيَانِ........... {النص الأول }
وَإِذَا أَعْمَيَانِ........... {النص الثاني }
نفس الصرخة ........ يَاابْنَ دَاوُدَ
يَصْرُخَانِ قَائِلَيْنِ: «ارْحَمْنَا يَاابْنَ دَاوُدَ!» .. {النص الأول }
صَرَخَا: «ارْحَمْنَا يأرب، يَاابْنَ دَاوُدَ!» .. {النص الثاني }
بزيادة......يأرب
المسيح يسائلهما
فَسَأَلَهُمَا يَسُوعُ ............... {النص الأول }
فَتَوَقَّفَ يَسُوعُ وَدَعَاهُمَا إِلَيْهِ، وَسَأَلَهُمَا.. {النص الثاني }
نأتي الي الاختلاف الوحيد
هو مضمون السؤال
في النص الأول
الاستفهام عن الإيمان بيسوع
«أَتُؤْمِنَانِ بِأَنِّي أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ هَذَا؟
في النص الثاني
الاستفهام عن الطلب
«مَاذَا تُرِيدَانِ أَنْ أَفْعَلَ لَكُمَا؟»
النتيجة واحدة
فَانْفَتَحَتْ أَعْيُنُهُمَا......في النص الأول
عَادَتْ أَعْيُنُهُمَا تُبْصِرُ....في النص الثاني
فعلا إنها معجزة من معجزات الكتاب المقدس.....ان تحدث قصتين متشابهتين للمسيح ....سبحان الله علي القدر
المسيح كلما تبعه يتبعه أعميان وليس واحد أو أكثر
يظهر انه كان ممنوع يمشي الأعمى بمفرده فكان يجب عليه ان يصحب أعمى اخر معه ما ان انجيل لوقا يقول .... و ضرب لهم مثلا هل يقدر اعمى ان يقود اعمى اما يسقط الاثنان في حفرة لوقا 6: 39
ولا يتبعانه الا عندما يغادر المكان ...سبحان الله علي القدر ....ويصرخون صرخة واحدة بنسبه الي داوود ....فعلا إنها معجزة
مع ان انجيل مرقس ينفي هذه المعجزة .....فالأعميان .....كانوا واحد
46ثُمَّ وَصَلُوا إِلَى أَرِيحَا. وَبَيْنَمَا كَانَ خَارِجاً مِنْ أَرِيحَا، وَمَعَهُ تَلاَمِيذُهُ وَجَمْعٌ كَبِيرٌ، كَانَ ابْنُ تِيمَاوُسَ، بَارْتِيمَاوُسُ الأَعْمَى، جَالِساً عَلَى جَانِبِ الطَّرِيقِ يَسْتَعْطِي. 47وَإِذْ سَمِعَ أَنَّ ذَاكَ هُوَ يَسُوعُ النَّاصِرِيُّ، أَخَذَ يَصْرُخُ قَائِلاً: «يَايَسُوعُ ابْنَ دَاوُدَ، ارْحَمْنِي!» 48فَزَجَرَهُ كَثِيرُونَ لِيَسْكُتَ، وَلكِنَّهُ أَخَذَ يَزِيدُ صُرَاخاً أَكْثَرَ: «يَاابْنَ دَاوُدَ، ارْحَمْنِي». 49فَتَوَقَّفَ يَسُوعُ وَقَالَ: «اُدْعُوهُ!» فَدَعَوْا الأَعْمَى قَائِلِينَ: «تَشَجَّعْ، اِنْهَضْ! إِنَّهُ يَدْعُوكَ!» 50فَهَبَّ مُتَّجِهاً إِلَى يَسُوعَ طَارِحاً عَنْهُ رِدَاءَهُ. 51وَسَأَلَهُ يَسُوعُ: «مَاذَا تُرِيدُ أَنْ أَفْعَلَ لَكَ؟» فَأَجَابَهُ الأَعْمَى: «يَاسَيِّدِي، أَنْ أُبْصِرَ!» 52فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «اذْهَبْ ! إِيمَانُكَ قَدْ شَفَاكَ». وَفِي الْحَالِ أَبْصَرَ، وَتَبِعَ يَسُوعَ فِي الطَّرِيقِ. {مرقس 10/ 46: 25 }
فهل هما واحد أم اثنين .........؟هل التبس الأمر علي من أوحي بهذه القصة فأخطاء في العدد...فأوحي الي متي أنهما أعميان .......وأوحى الي مرقس انه واحد ...؟ فلماذا لم يرسل استدراك لأحدهما ....أم ان أعمال الوحي مشية بالبركة ..
فلوقا يقول انه واحد ....وانه قابله عندما اقترب من أريحا وليس عندما يغادر منها
و لما اقترب من أريحا كان اعمى جالسا على الطريق يستعطي لوقا18: 35
النص الاول
27وَفِيمَا كَانَ يَسُوعُ رَاحِلاً مِنْ هُنَاكَ، تَبِعَهُ أَعْمَيَانِ يَصْرُخَانِ قَائِلَيْنِ: «ارْحَمْنَا يَاابْنَ دَاوُدَ!» 28وَعِنْدَ دُخُولِهِ الْبَيْتَ تَقَدَّمَا إِلَيْهِ. فَسَأَلَهُمَا يَسُوعُ: «أَتُؤْمِنَانِ بِأَنِّي أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ هَذَا؟» أَجَابَا: «نَعَمْ يَاسَيِّدُ!» 29فَلَمَسَ أَعْيُنَهُمَا قَائِلاً: «لِيَكُنْ لَكُمَا بِحَسَبِ إِيمَانِكُمَا!» 30فَانْفَتَحَتْ أَعْيُنُهُمَا. وَأَنْذَرَهُمَا يَسُوعُ بِشِدَّةٍ قَائِلاً: اِنْتَبِهَا! لاَ تُخْبِرَا أَحَداً!» 31وَلَكِنَّهُمَا انْطَلَقَا وَأَذَاعَا صِيتَهُ فِي تِلْكَ الْبِلاَدِ كُلِّهَا. {متى 9/27: 31 }
النص الثاني
29وَفِيمَا كَانَ يَسُوعُ وَتَلاَمِيذُهُ يُغَادِرُونَ أَرِيحَا، تَبِعَهُ جَمْعٌ كَبِيرٌ. 30وَإِذَا أَعْمَيَانِ كَانَا جَالِسَيْنِ عَلَى جَانِبِ الطَّرِيقِ، مَا إِنْ سَمِعَا أَنَّ يَسُوعَ يَمُرُّ مِنْ هُنَاكَ، حَتَّى صَرَخَا: «ارْحَمْنَا يَارَبُّ، يَاابْنَ دَاوُدَ!» 31وَلَكِنَّ الْجَمْعَ زَجَرَهُمَا لِيَسْكُتَا، فَأَخَذَا يَزِيدَانِ الصُّرَاخَ: «ارْحَمْنَا يَارَبُّ، يَاابْنَ دَاوُدَ!» 32فَتَوَقَّفَ يَسُوعُ وَدَعَاهُمَا إِلَيْهِ، وَسَأَلَهُمَا: «مَاذَا تُرِيدَانِ أَنْ أَفْعَلَ لَكُمَا؟» 33أَجَابَاهُ: «أَنْ تَفْتَحَ لَنَا أَعْيُنَنَا، يَارَبُّ». 34فَأَخَذَتْهُ الشَّفَقَةُ عَلَيْهِمَا، وَلَمَسَ أَعْيُنَهُمَا، فَفِي الْحَالِ عَادَتْ أَعْيُنُهُمَا تُبْصِرُ وَانْطَلَقَا يَتْبَعَانِهِ. {متى 20/29 : 34 }
النصان كأنهم نسخة واحدة .....مع بعض التغير الطفيفة
نحن نؤمن بقيام المسيح بمعالجة الأعمى ورد إليه بصره
{وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللّهِ وَأُبْرِئُ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} (49) سورة آل عمران
لكن ان يتحدث كتاب الأناجيل عن هذه المعجزة بهذه الصورة المفضوحة ....فقد بالغ كتاب الأناجيل بالزج بهذه المعجزة ضمن كتاباتهم لدرجة توحي بأنها لم تحدث
نقارن بين الفقرتين .....
لتكتشف ان هناك معجزة خلاف معجزة شفاء الأعمى
وهي تماثل القصتين
في القصتين ....
كان المسيح يغادر مكان
وَفِيمَا كَانَ يَسُوعُ رَاحِلاً مِنْ هُنَاكَ،................. {النص الأول }
وَفِيمَا كَانَ يَسُوعُ وَتَلاَمِيذُهُ يُغَادِرُونَ أَرِيحَا... {النص الثاني }
نفس العدد.......... أَعْمَيَانِ
تَبِعَهُ أَعْمَيَانِ........... {النص الأول }
وَإِذَا أَعْمَيَانِ........... {النص الثاني }
نفس الصرخة ........ يَاابْنَ دَاوُدَ
يَصْرُخَانِ قَائِلَيْنِ: «ارْحَمْنَا يَاابْنَ دَاوُدَ!» .. {النص الأول }
صَرَخَا: «ارْحَمْنَا يأرب، يَاابْنَ دَاوُدَ!» .. {النص الثاني }
بزيادة......يأرب
المسيح يسائلهما
فَسَأَلَهُمَا يَسُوعُ ............... {النص الأول }
فَتَوَقَّفَ يَسُوعُ وَدَعَاهُمَا إِلَيْهِ، وَسَأَلَهُمَا.. {النص الثاني }
نأتي الي الاختلاف الوحيد
هو مضمون السؤال
في النص الأول
الاستفهام عن الإيمان بيسوع
«أَتُؤْمِنَانِ بِأَنِّي أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ هَذَا؟
في النص الثاني
الاستفهام عن الطلب
«مَاذَا تُرِيدَانِ أَنْ أَفْعَلَ لَكُمَا؟»
النتيجة واحدة
فَانْفَتَحَتْ أَعْيُنُهُمَا......في النص الأول
عَادَتْ أَعْيُنُهُمَا تُبْصِرُ....في النص الثاني
فعلا إنها معجزة من معجزات الكتاب المقدس.....ان تحدث قصتين متشابهتين للمسيح ....سبحان الله علي القدر
المسيح كلما تبعه يتبعه أعميان وليس واحد أو أكثر
يظهر انه كان ممنوع يمشي الأعمى بمفرده فكان يجب عليه ان يصحب أعمى اخر معه ما ان انجيل لوقا يقول .... و ضرب لهم مثلا هل يقدر اعمى ان يقود اعمى اما يسقط الاثنان في حفرة لوقا 6: 39
ولا يتبعانه الا عندما يغادر المكان ...سبحان الله علي القدر ....ويصرخون صرخة واحدة بنسبه الي داوود ....فعلا إنها معجزة
مع ان انجيل مرقس ينفي هذه المعجزة .....فالأعميان .....كانوا واحد
46ثُمَّ وَصَلُوا إِلَى أَرِيحَا. وَبَيْنَمَا كَانَ خَارِجاً مِنْ أَرِيحَا، وَمَعَهُ تَلاَمِيذُهُ وَجَمْعٌ كَبِيرٌ، كَانَ ابْنُ تِيمَاوُسَ، بَارْتِيمَاوُسُ الأَعْمَى، جَالِساً عَلَى جَانِبِ الطَّرِيقِ يَسْتَعْطِي. 47وَإِذْ سَمِعَ أَنَّ ذَاكَ هُوَ يَسُوعُ النَّاصِرِيُّ، أَخَذَ يَصْرُخُ قَائِلاً: «يَايَسُوعُ ابْنَ دَاوُدَ، ارْحَمْنِي!» 48فَزَجَرَهُ كَثِيرُونَ لِيَسْكُتَ، وَلكِنَّهُ أَخَذَ يَزِيدُ صُرَاخاً أَكْثَرَ: «يَاابْنَ دَاوُدَ، ارْحَمْنِي». 49فَتَوَقَّفَ يَسُوعُ وَقَالَ: «اُدْعُوهُ!» فَدَعَوْا الأَعْمَى قَائِلِينَ: «تَشَجَّعْ، اِنْهَضْ! إِنَّهُ يَدْعُوكَ!» 50فَهَبَّ مُتَّجِهاً إِلَى يَسُوعَ طَارِحاً عَنْهُ رِدَاءَهُ. 51وَسَأَلَهُ يَسُوعُ: «مَاذَا تُرِيدُ أَنْ أَفْعَلَ لَكَ؟» فَأَجَابَهُ الأَعْمَى: «يَاسَيِّدِي، أَنْ أُبْصِرَ!» 52فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «اذْهَبْ ! إِيمَانُكَ قَدْ شَفَاكَ». وَفِي الْحَالِ أَبْصَرَ، وَتَبِعَ يَسُوعَ فِي الطَّرِيقِ. {مرقس 10/ 46: 25 }
فهل هما واحد أم اثنين .........؟هل التبس الأمر علي من أوحي بهذه القصة فأخطاء في العدد...فأوحي الي متي أنهما أعميان .......وأوحى الي مرقس انه واحد ...؟ فلماذا لم يرسل استدراك لأحدهما ....أم ان أعمال الوحي مشية بالبركة ..
فلوقا يقول انه واحد ....وانه قابله عندما اقترب من أريحا وليس عندما يغادر منها
و لما اقترب من أريحا كان اعمى جالسا على الطريق يستعطي لوقا18: 35
[Unload]سررت بمرورك الكريم تحياتي لك اخوك ابو تسنيم [/Unload]
تعليق