رغم إساءات بنيديكت ... 3220 نصرانيًا يشهرون إسلامهم في كينيا
مفكرة الإسلام: على الرغم من إساءات زعيم الفاتيكان 'بنيديكت' الأخيرة للإسلام, فإن أبناء دينه يضربون بكلامه عرض الحائط ويدخلون في دين الإسلام أفواجًا.
فقد أعلن 3220 شخصًا إسلامهم في كينيا على أيدي الدعاة من طلاب كلية الشريعة والدراسات الإسلامية التابعة للجنة مسلمي أفريقيا.
وبحسب وكالة الأنباء الإسلامية نظمت لهم 45 دورة تعليمية دينية، وذلك في المناطق الشرقية من كينيا ومناطق الساحل والمناطق الوسطى والغربية.
إلى ذلك دخل في الإسلام 143 شخصًا في مدينة 'رفحاء'، شمال المملكة العربية السعودية. وقد أقيم احتفال لتكريم المسلمين الجدد، وهم من عدة جنسيات، وذلك خلال العام الماضي. وبلغ من دخل الإسلام في هذه المدينة خلال 4 سنوات 413 شخصًا من جنسيات متعددة.
كما يستقبل الأزهر الشريف يوميًا العشرات من الداخلين في الإسلام من جنسيات مختلفة, الراضين بالله ربًا وبالإسلام دينًا وبمحمد - صلى الله عليه وسلم - رسولاً.
ويؤكد الداخلون في الإسلام أنهم وجدوا في الإسلام الدين الذي يتناسب مع العقل والفطرة السليمة, وأنه هو دين السلام الحقيقي.
وكان زعيم الفاتيكان قد اقتبس عبارات لإمبراطور بيزنطي في وصف النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأنه لم يأتِ إلى هذا العالم سوى بما هو 'شر' و'غير إنساني'، مثيرًا بذلك موجة غضب ومطالبات بالاعتذار في العالم الإسلامي
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=126846
مفكرة الإسلام: على الرغم من إساءات زعيم الفاتيكان 'بنيديكت' الأخيرة للإسلام, فإن أبناء دينه يضربون بكلامه عرض الحائط ويدخلون في دين الإسلام أفواجًا.
فقد أعلن 3220 شخصًا إسلامهم في كينيا على أيدي الدعاة من طلاب كلية الشريعة والدراسات الإسلامية التابعة للجنة مسلمي أفريقيا.
وبحسب وكالة الأنباء الإسلامية نظمت لهم 45 دورة تعليمية دينية، وذلك في المناطق الشرقية من كينيا ومناطق الساحل والمناطق الوسطى والغربية.
إلى ذلك دخل في الإسلام 143 شخصًا في مدينة 'رفحاء'، شمال المملكة العربية السعودية. وقد أقيم احتفال لتكريم المسلمين الجدد، وهم من عدة جنسيات، وذلك خلال العام الماضي. وبلغ من دخل الإسلام في هذه المدينة خلال 4 سنوات 413 شخصًا من جنسيات متعددة.
كما يستقبل الأزهر الشريف يوميًا العشرات من الداخلين في الإسلام من جنسيات مختلفة, الراضين بالله ربًا وبالإسلام دينًا وبمحمد - صلى الله عليه وسلم - رسولاً.
ويؤكد الداخلون في الإسلام أنهم وجدوا في الإسلام الدين الذي يتناسب مع العقل والفطرة السليمة, وأنه هو دين السلام الحقيقي.
وكان زعيم الفاتيكان قد اقتبس عبارات لإمبراطور بيزنطي في وصف النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأنه لم يأتِ إلى هذا العالم سوى بما هو 'شر' و'غير إنساني'، مثيرًا بذلك موجة غضب ومطالبات بالاعتذار في العالم الإسلامي
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=126846
تعليق