السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
لايزال النصارى واخوانهم الرافضة يطعنون فى القرآن الذى توعد الله تعالى بحفظه "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون".
ويستدلون على ذلك بأحاديث كثيرة بعضها موضوع أو ضعيف وهذا يغنى بطلانه عن ابطاله وبعضها الآخر صحيح وهذا يحتاج إلى تفسير من أهل العلم حتى يتسنى للعوام فهمه.
والحديث الذى أنقله اليوم أثار النصارى وأخوانهم الرافضة حوله ضجة عظيمة لمحاولة استخدامه للطعن فى كتاب الله وحفظ الله له.
الحديث موقوف على ابن عمر رضى الله عنهما :
روى أبو عبيد في فضائل القرآن عن إسماعيل بن إبراهيم عن أيوب عن نافع عن ابن عمر قال:" لا يقولن أحدكم: قد أخذت القرآن كله وما يدريه ما كله؟ قد ذهب منه قرآن كثير، ولكن ليقل: قد أخذت منه ما ظهر منه".
فأرجو من الأخوة تفسير هذا الحديث وشرحه لإزالة الاشكال.
ولا أريد أن أنقل كلامهم الخبيث ولكن باختصار تدور شبهتهم حول قول ابن عمر : " قد ذهب منه قرآن كثير" ويدعون أن هذا دليل على حفظ القرآن.
ثم أليس هذا القرآن الذى بين أيدينا هو الموجود فى اللوح المحفوظ فكيف ينكر ابن عمر على القائل بحفظ القرآن قوله؟؟؟
هكذا يقولون.
أرجو الرد المفحم لهم بارك الله فيكم.
لايزال النصارى واخوانهم الرافضة يطعنون فى القرآن الذى توعد الله تعالى بحفظه "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون".
ويستدلون على ذلك بأحاديث كثيرة بعضها موضوع أو ضعيف وهذا يغنى بطلانه عن ابطاله وبعضها الآخر صحيح وهذا يحتاج إلى تفسير من أهل العلم حتى يتسنى للعوام فهمه.
والحديث الذى أنقله اليوم أثار النصارى وأخوانهم الرافضة حوله ضجة عظيمة لمحاولة استخدامه للطعن فى كتاب الله وحفظ الله له.
الحديث موقوف على ابن عمر رضى الله عنهما :
روى أبو عبيد في فضائل القرآن عن إسماعيل بن إبراهيم عن أيوب عن نافع عن ابن عمر قال:" لا يقولن أحدكم: قد أخذت القرآن كله وما يدريه ما كله؟ قد ذهب منه قرآن كثير، ولكن ليقل: قد أخذت منه ما ظهر منه".
فأرجو من الأخوة تفسير هذا الحديث وشرحه لإزالة الاشكال.
ولا أريد أن أنقل كلامهم الخبيث ولكن باختصار تدور شبهتهم حول قول ابن عمر : " قد ذهب منه قرآن كثير" ويدعون أن هذا دليل على حفظ القرآن.
ثم أليس هذا القرآن الذى بين أيدينا هو الموجود فى اللوح المحفوظ فكيف ينكر ابن عمر على القائل بحفظ القرآن قوله؟؟؟
هكذا يقولون.
أرجو الرد المفحم لهم بارك الله فيكم.
تعليق