السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلا وسهلا بالأستاذ الكبير متعلم

نرحب بكم بيننا فالمنتدى قد زاد قيمة بوجودكم

أود التعقيب على هذه النقطه فقط

المشاركة الأصلية بواسطة متعلم

الحمد لله رب العالمين .. ولا عدوان إلا على الظالمين ..

الثالثة :
أراد بعض الأحبة مكافأة (نادية) النصرانية على قلة أدب أسلوبها ، لكن المشرفين الكرام حذفوا أوصافه لها ، وليس هذا من العدل فى شىء : أن نترك قلة الأدب وسب ديننا مع حذفنا لكلام مَن أراد مجازاتها .

أخى الحبيب
أنا بل نحن ضد أى سباب شخصي مهما كان السبب

مثل هذا الكاذب أو الجاهل أو المخادع ..... وأفضل الإستعاضة عنها بكلام مثل ... الكلام الكاذب أو فكر جاهل ... أى أصف الأسلوب وليس الشخص.

إذا ليس مكافئة لأحد أو مكافئة على أى تطاول .... بل أسلوب حوار نود أن يسرى على الجميع بمقياس عادل واحد.

وذلك عملا بقوله تعالى:

{وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ } الأنعام108

الحذف والطرد بالطبع عقاب لكن طالما أن أى عضو يتحاور فى الحدود اللائقة فأهلا به أيا كان دينه

هذا كل شئ
============

تحياتى ومازلنا فى إنتظار الكثير من علمكم

الحمد لله رب العالمين ..

جزى الله أحبتى المشرفين والأعضاء خيرًا على حسن ظنهم بأخيهم .. وبارك لهم فى منتداهم .. وأعاننا جميعـًا على تأدية ما فى أعناقنا .



وإلى أخى الحبيب (الشرقاوى) أقول :

رزقنى الله وإياك حسن الخلق .. أسوق إليك فتوى فى مسألتنا من بعض ورثة محمد صلى الله عليه وسلم عساها تضىء لنا الطريق ..



http://albarrak.islamlight.net/index...16631&Itemid=7

السؤال :
لا أحد منا يجهل ما يقوله النصارى من سب النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، ولا نجهل غيرة شباب الأمة الإسلامية على دينهم ورسولهم -صلى الله عليه وسلم-، فهل يجوز الرد على من سب النبي –صلى الله عليه وسلم- بسب المتحدث؟ علماً بأني قمت بشتم أحدهم، وقد نصحني أحد الأقارب بعدم تكرار ذلك؛ لأنه يجعلهم يزيدون السب والاستهزاء، ويكون ذنبهم علي. أفيدوني أفادكم الله ورعاكم.

المفتي : الشيخ / عبد الرحمن بن ناصر البراك

الجواب :

الحمد لله ..

سب النبي – صلى الله عليه وسلم- نوع من أنواع الكفر، فإن صدر من مسلم كان ذلك ردة منه، ووجب على ولي الأمر الانتصار لله ورسوله – صلى الله عليه وسلم- بقتل الساب، فإن أظهر الساب التوبة وكان صادقاً نفعه ذلك عند الله، ولم تسقط توبته عقوبة السب، وعقوبة الساب هي القتل، وإن كان الساب معاهداً كالنصراني كان ذلك نقضاً لعهده ووجب قتله، ولكن إنما يتولى ذلك ولي الأمر، فإذا سمع المسلمُ النصرانيَّ أو غيره يسب النبي –صلى الله عليه وسلم- وجب عليه الإنكار والإغلاظ، ويجوز سبه؛ لأنه هو البادي، فكيف لا ينتصر للنبي – صلى الله عليه وسلم- كما يجب الرفع عنه إلى ولي الأمر الذي يقيم عليه عقوبة الساب، وإذا لم يكن هناك من يقيم حد الله وينتصر لرسوله– صلى الله عليه وسلم- فعلى المسلم أن يفعل ما يقدر عليه من ذلك مما لا يؤدي إلى فساد وضرر متعد إلى غيره من الناس.

أما أن يسمع المسلم الكافر يسب النبي –صلى الله عليه وسلم- ثم يسكت، فلا يرد عليه حذراً من أن يتمادى في ذلك السب فهذا رأي خاطئ.

وأما قوله تعالى: "ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدواً بغير علم" [الأنعام:108]، فليست في شأن من ابتدأ سب الله ورسوله – صلى الله عليه وسلم- وإنما المقصود منها النهي عن سب آلهة المشركين ابتداءً؛ لئلا يسبوا الله جهلاً منهم وعدواناً، أما من ابتدأ سب الله وسب رسوله – صلى الله عليه وسلم- فإنه يجب الرد عليه وعقوبته بما يردعه عن كفره وعدوانه.

ولو ترك للكفرة والملحدين أن يقولوا ما شاءوا دون إنكار ولا عقاب لعظم الفساد، وكان ذلك مما يحبه هؤلاء الكفار، ويرضون عنه، فلا يلتفت لهذا القائل إن السب، أو الرد على هذا الساب يجعله يتمادى في السب، فالمسلم لا بد أن يغار، ويغضب لله ورسوله – صلى الله عليه وسلم- فلا يطيق أن يسمع من مسلم ولا كافر سب النبي –صلى الله عليه وسلم-، ومن يسمع النبي –صلى الله عليه وسلم – يسب ولا يغار ولا يغضب فليس بمؤمن، نعوذ بالله من الخذلان والكفران، وطاعة الشيطان، والله أعلم.

جزاك الله خيرا اخى الحبيب

وشكرا على الفتوى التى لا غبار عليها

فلا تسامح او تهاون فى هذا

لكن السباب الشخصى لايجوز فى جميع الاحوال مع إتخاذ اللازم

أعتقد أننا نقول نفس الشئ لكن بمنظورين مختلفين


------------------

لا إله إلا الله محمد رسول الله

حسبنا الله ونعم الوكيل

جزي الله خيرا اخواننا الكرام

يارب اهديهم للحق و لا حول و لا قوة إلا بالله

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الغالية نادية المصرى

هداك الله الموضوع ليس شعارات و كلمات بدون معنى مأخوذة من الكتاب المقدس و أنما الموضوع هو فهم ماذا

يوجد فى الكتاب المقدس ( حقيقتة ) .

الشعارات كثيرة جدا و هى حجة للجاهل ( شعار و السلام ) ثم الهروب بعد ذلك أو عدم الرد لعدم وجود الحجة أو

الشعار .

المسألة ليست هتافات كما تعودتم بل هى أقناع بالحجة حتى لو كانت من ملحد فنحن على أستعداد لسماعها و الرد

عليها .

و السلام عليكم و رحمة الله