السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
هو رسول الله - صلوات الله وسلامه وبركاته عليه - والله ناصره
وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله - صلوات الله وسلامه وبركاته عليه – { هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ} هو خاتم الأنبياء والمرسلين ، وسيد الأولين والآخرين ، وأكرم السابقين واللاحقين .
هو رسول الله - صلوات الله وسلامه وبركاته عليه - والله ناصره ،،،
أيها الحبيب ، لا تخف على الإسلام ، نعم لا تخف على الإسلام فالإسلام باقٍ ولكن خف على نفسك أن تموت على غير الإسلام ، أيها الغالي ، من أراد الإسلام بسهم أرتد السهم إلى صدره ونحره ، إنّ الإسلامَ يُنظف نفسه - من شُبهات المشككين - بنفسه ، نعم ينظف نفسه بنفسه ، وكلما أشعل الأعداء فيه النار ، اشتهر الإسلام وأزاد في الانتشار .
)يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ( صدق الله - تبارك وتعالى - فها قد ظهر الإسلام وانتشر ، وعظم أمره واشتهر ، رغم كيد الحاقدين ، والمنافقين ، والحاسدين ، رغم محاولة الكفرة ، والمشركين ، من أصحاب المليارات والملايين .والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
هو رسول الله - صلوات الله وسلامه وبركاته عليه - والله ناصره
وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله - صلوات الله وسلامه وبركاته عليه – { هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ} هو خاتم الأنبياء والمرسلين ، وسيد الأولين والآخرين ، وأكرم السابقين واللاحقين .
هو البشيرُ لمن أصغى لدعوتِه ،،، هو النذير لمغرور يعاديها
كسرى تَكَسَّرَ إذعانًا لهيبته ،،، قصورُ قيصرَ هُدت من أعاليها
وأقبلت أممٌ شتى مبايعةً ،،، تمُِد للعدلِ والإحسانِ أيديها
نالت بدعوته نُعمى ومَكرُمةً ،،، وأسعد الله بعد البؤسِ ناديها
تاللهِ لن يصِلوا إليه بِكيدهم ،،، ما للكلابِ سوى النِّباحِ سلاحُ
هو خير مَن وطِئَ الحصى وأجَلَّ مَن ،،، بَرأَ الإلهُ ومِن هداهُ صلاحُ
هو الإسلامُ دينُ الله يبقى ،،، ويحملُ صرحَه جيلٌ فجيلُ
تعليق