تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
التفاسير :الحجة الواهية و المهرب الفاشل......
يقول متى:
8: 28 و لما جاء الى العبر الى كورة الجرجسيين استقبله مجنونان خارجان من القبور هائجان جدا حتى لم يكن احد يقدر ان يجتاز من تلك الطريق
8: 29 و اذا هما قد صرخا قائلين ما لنا و لك يا يسوع ابن الله اجئت الى هنا قبل الوقت لتعذبنا
8: 30 و كان بعيدا منهم قطيع خنازير كثيرة ترعى
8: 31 فالشياطين طلبوا اليه قائلين ان كنت تخرجنا فاذن لنا ان نذهب الى قطيع الخنازير
8: 32 فقال لهم امضوا فخرجوا و مضوا الى قطيع الخنازير و اذا قطيع الخنازير كله قد اندفع من على الجرف الى البحر و مات في المياه
8: 33 اما الرعاة فهربوا و مضوا الى المدينة و اخبروا عن كل شيء و عن امر المجنونين
يقول مرقص:
5: 1 و جاءوا الى عبر البحر الى كورة الجدريين
5: 2 و لما خرج من السفينة للوقت استقبله من القبور انسان به روح نجس
5: 3 كان مسكنه في القبور و لم يقدر احد ان يربطه و لا بسلاسل
5: 4 لانه قد ربط كثيرا بقيود و سلاسل فقطع السلاسل و كسر القيود فلم يقدر احد ان يذلله
5: 5 و كان دائما ليلا و نهارا في الجبال و في القبور يصيح و يجرح نفسه بالحجارة
5: 6 فلما راى يسوع من بعيد ركض و سجد له
5: 7 و صرخ بصوت عظيم و قال ما لي و لك يا يسوع ابن الله العلي استحلفك بالله ان لا تعذبني
5: 8 لانه قال له اخرج من الانسان يا ايها الروح النجس
5: 9 و ساله ما اسمك فاجاب قائلا اسمي لجئون لاننا كثيرون
5: 10 و طلب اليه كثيرا ان لا يرسلهم الى خارج الكورة
5: 11 و كان هناك عند الجبال قطيع كبير من الخنازير يرعى
5: 12 فطلب اليه كل الشياطين قائلين ارسلنا الى الخنازير لندخل فيها
يقول لوقا:
8: 27 و لما خرج الى الارض استقبله رجل من المدينة كان فيه شياطين منذ زمان طويل و كان لا يلبس ثوبا و لا يقيم في بيت بل في القبور
8: 28 فلما راى يسوع صرخ و خر له و قال بصوت عظيم ما لي و لك يا يسوع ابن الله العلي اطلب منك ان لا تعذبني
8: 29 لانه امر الروح النجس ان يخرج من الانسان لانه منذ زمان كثير كان يخطفه و قد ربط بسلاسل و قيود محروسا و كان يقطع الربط و يساق من الشيطان الى البراري
8: 30 فساله يسوع قائلا ما اسمك فقال لجئون لان شياطين كثيرة دخلت فيه
8: 31 و طلب اليه ان لا يامرهم بالذهاب الى الهاوية
8: 32 و كان هناك قطيع خنازير كثيرة ترعى في الجبل فطلبوا اليه ان ياذن لهم بالدخول فيها فاذن لهم
8: 33 فخرجت الشياطين من الانسان و دخلت في الخنازير فاندفع القطيع من على الجرف الى البحيرة و اختنق
يقول بعقوب تادرس قى تفسير متى 8:
6. مجنونا كورة الجرجسيّين
يذكر معلّمنا متّى البشير أن السيّد المسيح بعد عبوره إلى البرّ شفى مجنونين بكورة الجرجسيّين، بينما يذكر معلّمنا مرقس (5: 1) ومعلّمنا لوقا (8: 26) أنه شفى مجنونًا بكورة الجدريّين، فهل هما حدث واحد أم أكثر؟
إذ يكتب معلّمنا متّى لليهود ذكر "كورة الجرجسيّين" محدّدًا المدينة وهي "جرجسة"، التي تقع على الشاطئ الشرقي لبحر الجليل، وهي لا تزال خرائب تعرف باسم "كرسة" مقابل مجدلة على مسافة خمسة أميال من دخول الأردن إلى البحيرة. وهناك بين وادي سمك ووادي فيق حيث تقترب الهضاب إلى البحر ممّا يسهل لقطيع الخنازير أن يندفع مهرولاً إلى البحر. أمّا القدّيسان مرقس ولوقا فإذ هما يكتبان للأمم لم يهتمّا بالبلدة وإنما باسم المقاطعة كلها "كورة الجدريّين".
ويبدو أن أحد المجنونين كان شخصيّة معروفة هناك، وأن جنونه كان شديدًا بطريقة واضحة فاهتم به القدّيسان لوقا ومرقس متجاهلين المجنون الآخر.
لقد نسى يعقوب تادرس بالكلية أنه يخاطب ملايين المؤمنين الذين يؤمنون بأن هؤلاءالمبشرين الأربعة لم يكونوا مراسلين صحفيين يكتبون وفقا لمصادرهم الخاصة
بل يؤمنوا بوحى الروح القدس!!!!!!!!!!
أين كانت الروح القدس لتمنع هذا (**التجاهل**)الذى أدى الى هذا التناقض الذى عجز المفسرون عن توضيحه فلجاءوا الى: (يبدو)
وما هو الدافع أوحتى الثمرة من وراء هذا التجاهل؟؟؟؟؟؟؟
وكيف يتجاهل الالهاميين تفاصيل معجزات الرب؟؟؟؟؟؟؟؟
أم أن القديس متى بيحب الأعداد الزوجية و يعشق التضخيم كما فى:
1-
يقول متى:
9: 27 و فيما يسوع مجتاز من هناك تبعه اعميان يصرخان و يقولان ارحمنا يا ابن داود
9: 28 و لما جاء الى البيت تقدم اليه الاعميان فقال لهما يسوع اتؤمنان اني اقدر ان افعل هذا قالا له نعم يا سيد
9: 29 حينئذ لمس اعينهما قائلا بحسب ايمانكما ليكن لكما
9: 30 فانفتحت اعينهما فانتهرهما يسوع قائلا انظرا لا يعلم احد
2-
يقول مرقص:
10: 46 و جاءوا الى اريحا و فيما هو خارج من اريحا مع تلاميذه و جمع غفير كان بارتيماوس الاعمى ابن تيماوس جالسا على الطريق يستعطي
10: 47 فلما سمع انه يسوع الناصري ابتدا يصرخ و يقول يا يسوع ابن داود ارحمني
10: 48 فانتهره كثيرون ليسكت فصرخ اكثر كثيرا يا ابن داود ارحمني
10: 49 فوقف يسوع و امر ان ينادى فنادوا الاعمى قائلين له ثق قم هوذا يناديك
10: 50 فطرح رداءه و قام و جاء الى يسوع
10: 51 فاجاب يسوع و قال له ماذا تريد ان افعل بك فقال له الاعمى يا سيدي ان ابصر
3-
يقول لوقا:
18: 35 و لما اقترب من اريحا كان اعمى جالسا على الطريق يستعطي
18: 36 فلما سمع الجمع مجتازا سال ما عسى ان يكون هذا
18: 37 فاخبروه ان يسوع الناصري مجتاز
18: 38 فصرخ قائلا يا يسوع ابن داود ارحمني
18: 39 فانتهره المتقدمون ليسكت اما هو فصرخ اكثر كثيرا يا ابن داود ارحمني
18: 40 فوقف يسوع و امر ان يقدم اليه و لما اقترب ساله
أخى ....
لاتغش نفسك!!
************************************************** **
يقول أنطونيوس فكرى فى مقدمة تفسيره لأعمال الرسل:
7- هذا السفر يتوقف ولكن لا ينتهى. والكلام يقف فجأة كالقصة المبتورة (30:28-31). فهذا السفر مفتوح للتكملة. والكنيسة خداماً وشعباً يكتبون الفصول التالية فيه إلى نهاية العالم، لذلك لا نجد السفر ينتهى بكلمة أمين كما ينتهى كل أسفار الكتاب، فالسفر لم ينتهى وتطبيقاً لذلك نجد الكنيسة تقرأً كتاب السنكسار بعد سفر أعمال الرسل (الإبركسيس) فى القداسات. والسنكسار كما هو معروف هو كتاب أخبار القديسين والشهداء.
القصة المبتورة.....إرادة الرب المبتورة.......مشيئة الرب المبتورة......
يبدو أن أنطونيوس قد نسى أيضا أنه يخاطب المؤمنين البسطاء!!!!!!
يا لها من مأساة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!
من هذا الذى بتر كلمة الرب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أم ان الرب ارادها مبتورة كنوع من ال...............
الم يقل نفس هذا الرب:
2) إنجيل متى 5: 18
فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ.
5) سفر إشعياء 40: 8
يَبِسَ الْعُشْبُ، ذَبُلَ الزَّهْرُ. وَأَمَّا كَلِمَةُ إِلهِنَا فَتَثْبُتُ إِلَى الأَبَدِ».
واليك القصة المبتورة :
28: 30 و اقام بولس سنتين كاملتين في بيت استاجره لنفسه و كان يقبل جميع الذين يدخلون اليه
28: 31 كارزا بملكوت الله و معلما بامر الرب يسوع المسيح بكل مجاهرة بلا مانع
أخى ......
لاتخدع نقسك
التفاسير :الحجة الواهية و المهرب الفاشل......
يقول متى:
8: 28 و لما جاء الى العبر الى كورة الجرجسيين استقبله مجنونان خارجان من القبور هائجان جدا حتى لم يكن احد يقدر ان يجتاز من تلك الطريق
8: 29 و اذا هما قد صرخا قائلين ما لنا و لك يا يسوع ابن الله اجئت الى هنا قبل الوقت لتعذبنا
8: 30 و كان بعيدا منهم قطيع خنازير كثيرة ترعى
8: 31 فالشياطين طلبوا اليه قائلين ان كنت تخرجنا فاذن لنا ان نذهب الى قطيع الخنازير
8: 32 فقال لهم امضوا فخرجوا و مضوا الى قطيع الخنازير و اذا قطيع الخنازير كله قد اندفع من على الجرف الى البحر و مات في المياه
8: 33 اما الرعاة فهربوا و مضوا الى المدينة و اخبروا عن كل شيء و عن امر المجنونين
يقول مرقص:
5: 1 و جاءوا الى عبر البحر الى كورة الجدريين
5: 2 و لما خرج من السفينة للوقت استقبله من القبور انسان به روح نجس
5: 3 كان مسكنه في القبور و لم يقدر احد ان يربطه و لا بسلاسل
5: 4 لانه قد ربط كثيرا بقيود و سلاسل فقطع السلاسل و كسر القيود فلم يقدر احد ان يذلله
5: 5 و كان دائما ليلا و نهارا في الجبال و في القبور يصيح و يجرح نفسه بالحجارة
5: 6 فلما راى يسوع من بعيد ركض و سجد له
5: 7 و صرخ بصوت عظيم و قال ما لي و لك يا يسوع ابن الله العلي استحلفك بالله ان لا تعذبني
5: 8 لانه قال له اخرج من الانسان يا ايها الروح النجس
5: 9 و ساله ما اسمك فاجاب قائلا اسمي لجئون لاننا كثيرون
5: 10 و طلب اليه كثيرا ان لا يرسلهم الى خارج الكورة
5: 11 و كان هناك عند الجبال قطيع كبير من الخنازير يرعى
5: 12 فطلب اليه كل الشياطين قائلين ارسلنا الى الخنازير لندخل فيها
يقول لوقا:
8: 27 و لما خرج الى الارض استقبله رجل من المدينة كان فيه شياطين منذ زمان طويل و كان لا يلبس ثوبا و لا يقيم في بيت بل في القبور
8: 28 فلما راى يسوع صرخ و خر له و قال بصوت عظيم ما لي و لك يا يسوع ابن الله العلي اطلب منك ان لا تعذبني
8: 29 لانه امر الروح النجس ان يخرج من الانسان لانه منذ زمان كثير كان يخطفه و قد ربط بسلاسل و قيود محروسا و كان يقطع الربط و يساق من الشيطان الى البراري
8: 30 فساله يسوع قائلا ما اسمك فقال لجئون لان شياطين كثيرة دخلت فيه
8: 31 و طلب اليه ان لا يامرهم بالذهاب الى الهاوية
8: 32 و كان هناك قطيع خنازير كثيرة ترعى في الجبل فطلبوا اليه ان ياذن لهم بالدخول فيها فاذن لهم
8: 33 فخرجت الشياطين من الانسان و دخلت في الخنازير فاندفع القطيع من على الجرف الى البحيرة و اختنق
يقول بعقوب تادرس قى تفسير متى 8:
6. مجنونا كورة الجرجسيّين
يذكر معلّمنا متّى البشير أن السيّد المسيح بعد عبوره إلى البرّ شفى مجنونين بكورة الجرجسيّين، بينما يذكر معلّمنا مرقس (5: 1) ومعلّمنا لوقا (8: 26) أنه شفى مجنونًا بكورة الجدريّين، فهل هما حدث واحد أم أكثر؟
إذ يكتب معلّمنا متّى لليهود ذكر "كورة الجرجسيّين" محدّدًا المدينة وهي "جرجسة"، التي تقع على الشاطئ الشرقي لبحر الجليل، وهي لا تزال خرائب تعرف باسم "كرسة" مقابل مجدلة على مسافة خمسة أميال من دخول الأردن إلى البحيرة. وهناك بين وادي سمك ووادي فيق حيث تقترب الهضاب إلى البحر ممّا يسهل لقطيع الخنازير أن يندفع مهرولاً إلى البحر. أمّا القدّيسان مرقس ولوقا فإذ هما يكتبان للأمم لم يهتمّا بالبلدة وإنما باسم المقاطعة كلها "كورة الجدريّين".
ويبدو أن أحد المجنونين كان شخصيّة معروفة هناك، وأن جنونه كان شديدًا بطريقة واضحة فاهتم به القدّيسان لوقا ومرقس متجاهلين المجنون الآخر.
لقد نسى يعقوب تادرس بالكلية أنه يخاطب ملايين المؤمنين الذين يؤمنون بأن هؤلاءالمبشرين الأربعة لم يكونوا مراسلين صحفيين يكتبون وفقا لمصادرهم الخاصة
بل يؤمنوا بوحى الروح القدس!!!!!!!!!!
أين كانت الروح القدس لتمنع هذا (**التجاهل**)الذى أدى الى هذا التناقض الذى عجز المفسرون عن توضيحه فلجاءوا الى: (يبدو)
وما هو الدافع أوحتى الثمرة من وراء هذا التجاهل؟؟؟؟؟؟؟
وكيف يتجاهل الالهاميين تفاصيل معجزات الرب؟؟؟؟؟؟؟؟
أم أن القديس متى بيحب الأعداد الزوجية و يعشق التضخيم كما فى:
1-
يقول متى:
9: 27 و فيما يسوع مجتاز من هناك تبعه اعميان يصرخان و يقولان ارحمنا يا ابن داود
9: 28 و لما جاء الى البيت تقدم اليه الاعميان فقال لهما يسوع اتؤمنان اني اقدر ان افعل هذا قالا له نعم يا سيد
9: 29 حينئذ لمس اعينهما قائلا بحسب ايمانكما ليكن لكما
9: 30 فانفتحت اعينهما فانتهرهما يسوع قائلا انظرا لا يعلم احد
2-
يقول مرقص:
10: 46 و جاءوا الى اريحا و فيما هو خارج من اريحا مع تلاميذه و جمع غفير كان بارتيماوس الاعمى ابن تيماوس جالسا على الطريق يستعطي
10: 47 فلما سمع انه يسوع الناصري ابتدا يصرخ و يقول يا يسوع ابن داود ارحمني
10: 48 فانتهره كثيرون ليسكت فصرخ اكثر كثيرا يا ابن داود ارحمني
10: 49 فوقف يسوع و امر ان ينادى فنادوا الاعمى قائلين له ثق قم هوذا يناديك
10: 50 فطرح رداءه و قام و جاء الى يسوع
10: 51 فاجاب يسوع و قال له ماذا تريد ان افعل بك فقال له الاعمى يا سيدي ان ابصر
3-
يقول لوقا:
18: 35 و لما اقترب من اريحا كان اعمى جالسا على الطريق يستعطي
18: 36 فلما سمع الجمع مجتازا سال ما عسى ان يكون هذا
18: 37 فاخبروه ان يسوع الناصري مجتاز
18: 38 فصرخ قائلا يا يسوع ابن داود ارحمني
18: 39 فانتهره المتقدمون ليسكت اما هو فصرخ اكثر كثيرا يا ابن داود ارحمني
18: 40 فوقف يسوع و امر ان يقدم اليه و لما اقترب ساله
أخى ....
لاتغش نفسك!!
************************************************** **
يقول أنطونيوس فكرى فى مقدمة تفسيره لأعمال الرسل:
7- هذا السفر يتوقف ولكن لا ينتهى. والكلام يقف فجأة كالقصة المبتورة (30:28-31). فهذا السفر مفتوح للتكملة. والكنيسة خداماً وشعباً يكتبون الفصول التالية فيه إلى نهاية العالم، لذلك لا نجد السفر ينتهى بكلمة أمين كما ينتهى كل أسفار الكتاب، فالسفر لم ينتهى وتطبيقاً لذلك نجد الكنيسة تقرأً كتاب السنكسار بعد سفر أعمال الرسل (الإبركسيس) فى القداسات. والسنكسار كما هو معروف هو كتاب أخبار القديسين والشهداء.
القصة المبتورة.....إرادة الرب المبتورة.......مشيئة الرب المبتورة......
يبدو أن أنطونيوس قد نسى أيضا أنه يخاطب المؤمنين البسطاء!!!!!!
يا لها من مأساة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!
من هذا الذى بتر كلمة الرب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أم ان الرب ارادها مبتورة كنوع من ال...............
الم يقل نفس هذا الرب:
2) إنجيل متى 5: 18
فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ.
5) سفر إشعياء 40: 8
يَبِسَ الْعُشْبُ، ذَبُلَ الزَّهْرُ. وَأَمَّا كَلِمَةُ إِلهِنَا فَتَثْبُتُ إِلَى الأَبَدِ».
واليك القصة المبتورة :
28: 30 و اقام بولس سنتين كاملتين في بيت استاجره لنفسه و كان يقبل جميع الذين يدخلون اليه
28: 31 كارزا بملكوت الله و معلما بامر الرب يسوع المسيح بكل مجاهرة بلا مانع
(****وينتهى بذلك أعمال الرسل****)
أخى ......
لاتخدع نقسك
use your mind or lose your self
تعليق